أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - عندما تخطئ الجزائر في اختيار عملاءها ( المغاربة )















المزيد.....

عندما تخطئ الجزائر في اختيار عملاءها ( المغاربة )


سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر

(Oujjani Said)


الحوار المتمدن-العدد: 8274 - 2025 / 3 / 7 - 17:43
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


نعم من حق الجزائر ان تستعمل عملاء (مغاربة) لدعم حججها ، معتقدة ان في هؤلاء تكمن البركة لتمرير مشروع ضرب مغربية الصحراء وسط المغاربة . لكن هل توفقت الجزائر في اختيار عملاءها الذين فشلوا للتسويق لأطروحتها المفضوحة ، فكما نقول تمسك غريق بغريق ، ولا احد خرج ناجي من الهلاك ..
هناك شيء يجب على الجزائر ، وأقول الجزائر ، ولا أقول المخابرات الجزائرية ، لان التحرك هو تحرك دولة ، وليس بتحرك جهاز داخلها ..ان الأغلبية الساحة من المغاربة لا تتعاطى لقنوات التواصل الاجتماعي المختلفة ، لان من يشعر بالجوع ، ويبحث عن لقمة عيش حتى في القمامة ، يجهل وجود هذه القنوات التي توظف في اتجاهات مختلفة .. وتبقى النسبة من عامة المغاربة التي تشاهد هذه القنوات ، من صنف منظفي العمارات وما شابههم ، فهم حين يشاهدون تلك القنوات فليس ذلك بدافع سياسي ، بل فقط بدافع ، يمكن ان نقول اثارة غير هادفة القصد . أي لترويج حديث الفيوديو للتسلية .. ومن ثم يكون الفيديو قد خدم الجزائر ، ولو بصفر مهتم مشاهد .. ويكون الذي باع ضميره من دون مقابل (كم اجر الخدمة) قد حرق أوراقه ، وفضح سريرته كمرتزق مستعد لأي شيء حتى لبيع الأوطان .. الخيانة الكبرى .. ما حصل مثلها في تاريخ الخيانات ، مقابل دراهم معدودات ..
لكن هل الجزائر احسنت الاختيار ، حتى يكون قد أوصلت ما تعتقد ان المغاربة يجهلونه .. أي خدمة السياسة الجزائرية المعادية لمغربية الصحراء . بل خدمة السياسة الجزائرية الموجهة ضد المغرب وضد شعبه . فمن يريد بتر جزء من التراب الوطني ، واضعاف الدولة واضعاف الشعب ، هو عدو للشعب الذي يمتدحه نفاقا وكذبا ..
لا يمكن ان نقارن العينات التي استخدمت الجزائر ، ولو انها محروقة من الأصل ، مع الدور الذي لعبته المعارضة العراقية والمعارضة السورية ، والليبية ، وحتى المعارضة الجزائرية التي استضافتها يوما ما فضائية الجزيرة . فكنت تجد نفسك امام مثقفين سياسيين من النوع الرفيع ، متعمقين في التاريخ ، في السيسيولوجيا ، في العلوم السياسية ، في علم السياسية ، في علم الاجتماع السياسي ، وفي الدراسات الأنثروبولوجيا .. كما كان الثبات والرزانة الغالبة عند تدخلهم او عند محاضرتهم او عند اجابتهم .. فهل يمكن ان نقارن بين هذه المعارضات القيمة التي تركت بصماتها واضحة ، وبين مداخلات من مر بالفضائيات الجزائرية طبعا التي ترتبط بالمخابرات الجزائرية . ان القياس الذي في غير محله ، إساءة الى هذه القامات ، على شاكلة مندوب العراق كيف كان يدافع عن العراق بالأمم المتحدة ، وما استسلم وما خان ، او تراجع ، ومندوب سورية وهو يجاوب عن تدخلات الصحافة ، وكله ثقة بالغد الذي لم ينصفه حين سقطت دمشق بيد الاجرام الإسلامي الداعشي ، بخلاف خسيس ليبيا منذوبها بالأمم المتحدة الذي انقلب كليا على بلاده وارتمى يقرعها إرضاء للعم الأمريكي ..
فكان على الجزائر ان تختار اشخاص من القامات الشاهقة كما اسلفنا ، لا ان تستضيف جيروم ، وتطبل لطارق ياسين الأمريكي ... اشخاص لا مستوى ثقافي ولا تربية ولا اخلاق .. فهل تقبل الجزائر استضافة شخص يتناول الخمر امام جمهور التلفاز ، ويسب طولا وعرضا في الجمهور الذي يدعو دعمه ..
هناك شيء مهم يغيب عن المسؤولين الجزائريين ، وهو ان العينات التي تم توظيفها ، لم تقل بعدم مغربية الصحراء ، حتى مغادرتها المغرب مغادرة اقتصادية وليست سياسية ، وان الجميع الذين يروجون لعدم مغربية الصحراء ، نزولا عن رغبات الدولة الجزائرية ، يجهلون الجهل التام تاريخ الصحراء ، جهل الجزائر التي لم تهتم بها الا في منتصف السبعينات عندما طرحها النظام المغربي رسميا ، في حين تجاهلتها بالمرة عندما طرحها المغرب من اعلى منبر بالأمم المتحدة المجمعية العامة ، في سنة 1960 السنة التي أصدرت فيها الجمعية العامة القرار 1514 ، الذي كان وراءه المغرب لا غيره . ففي هذا الوقت من الصراع الذي خاضه المغرب ، كانت الجزائر لا تزال تحت الاستعمار الفرنسي ، ،ولم تستقل حتى سنة 1962 ، طبعا باستقلال حرب التحرير الشعبية الذي سيطبع السياسة الجزائرية بعد الاستقلال لتوظف هذا الرصيد في محاربة مغربة الصحراء بالقارة الافريقية والأسيوية وبحضيرة دول عدم الانحياز ...
نعم ان الجميع ومن دون استثناء ، من المتواجدين خارج المغرب ، ويُلوّكون من دون معنى شعارات عدم مغربية الصحراء ، يجهلون تاريخ الصحراء ، ولا يعرفون منه الف ياء .. وبسبب هذا الضعف البين ، سهل على الجزائر استقطابهم ، وتوظيفهم في عملية فاشلة من اصلها ، لان فاقد الشيء لا يعطيه . فتاريخ الصحراء اصعب عليهم ان يعرفوه ، بسبب هزالة مستواهم ( الثقافي) ، وبسبب عدم توفرهم ولو على شهادة مدرسية صغيرة ..
فيكون الذي فشل ، الدولة الجزائرية التي لم توفق في ارسال رسائل تفند مغربية الصحراء امام الجمهور المغربي ، الذي يعتبر قضية الصحراء من القضايا المقدسة .. ولو لا الأخطاء الخطيرة التي سقط فيها نظام الحسن الثاني ، واضرت بالصحراء ، كاتفاقية مدريد الثلاثية ، لكان سيكون للصحراء اليوم وجه أخرى ، غير الوجه الطاعن في المشروعية التاريخية للصحراء ، والتي هي بالأصل مغربية .. فتقسيم الصحراء مع موريتانية طعن في مشروعيتها ، وخروج موريتانية عن وادي الذهب في سنة 1979 ، واسترداده من قبل المغرب ، دون الگويرة التي ظلت تحتفظ بها موريتانية الى اليوم ، طعن ثاني في مغربية الصحراء ، رغم اعتبار موريتانية بان أي تواجد للقوات من غير قوات الأمم المتحدة ، هو احتلال للصحراء وهو موقف مخالف للقانون الدولي بالأساس ..
ان العينات التي وظفتها الجزائر ولم تعد ، لأنها استوعبت الأخطاء ، وهضمت الفشل من توظيف هؤلاء الخونة في تقريع مغربية الصحراء ، والعجر في إيصال هذه الترهات التي لا تستند على دراسة ولا على تاريخ ، وتستند على التهريج ، وشرح الماء بالوضوء .. ، أعطاها فكرة في عدم جدوى تلك الممارسات ، التي كانت خرتوشات فارغة لم تصل الى المغاربة الذين رفعوا قضية الصحراء المغربية الى درجة التقديس .. لذا وباستثناء زيارة عبدالاله حيسو كضابط منشق عن الجيش المغربي ، وهي الصفة التي شفعت له حظوة الزيارة الى الجزائر ، فان الدولة الجزائرية تكون قد غيرت من تكتيكها ، خاصة عندما يكون الهدف غير وازن بالمرة .. وهنا استشهد بجهلهم التاريخ ، وجهلهم بنزاع الصحراء الغربية ، الذي هو نزاع وجود للأنظمة وليس بنزاع حدود ، لان من سيحسم نزاع الوجود اكيد سيحسم نزاع الحدود ..
يدعي كل هؤلاء الذين تدخلوا كطعم Tapas بأجهزة الدولة الجزائرية ، انتسابهم الى المعارضة المغربية ، التي يسمونها بمعارضة الخارج وبمعارضة المهجر .. ومن منطلق تبنيهم خيار المعارضة ، واصبحوا حاملين هم الدفاع عن عدم مغربية الصحراء ، ووضعوا انفسهم اداءة طيعة بيد الدولة الجزائرية التي تعرف ضعفهم البين ، وخوائهم من الرصيد الثقافي الذي يؤهلهم لتفنيد مغربية الصحراء .. لكن تحرك بعضهم ممن يدعي حمله لشهادة مدرسية ، يعتقد ان أي ضربة لمغربية الصحراء ، هي ضربة للنظام السلطاني ، وستعجل بإسقاطه .. فرفضهم لمغربية الصحراء ، هو نكاية بالنظام الذي ربط وجوده الصحراء ، التي ستكون سبب إعدامه ..
لكن السؤال هنا . كيف ان يتم التحول لتصبح معارضة نظام ، بخيانة وطن ، خاصة الارتماء في حضن نظام جزائري معارض لوحدة المغرب ، ويشكل عدوه الأساسي رقم واحد ..
ثم كيف يتصور هؤلاء استعمال الصحراء لقلب النظام ، وهم لا ينتسبون الى تنظيم ذي مشروع اسقاط النظام ، وبناء نظام اخر محله .. ؟ فكيف سيتم اسقاط النظام ؟ ومن سيسقط النظام ؟ هل البرجوازية الصغيرة او المتوسطة او العمال او الشعب الذي سيفرض عليه قلب النظام من قبل شخص او شخصين او ثلاثة اشخاص .. وهل حتى عشرة اشخاص ، ستكون كافية لإقناع شعب بالثورة دون سند اجتماعي وسياسي مشروع ، او كالتنازل عن الصحراء مثلا ... أي كيف سيتم اسقاط النظام ؟ والشعب الرعية هو مع الراعي الأول للبلاد لا مع غيره .. ؟
ويبقى العنوان من الارتماء في الحضن الجزائري لتفنيد فقط مغربية الصحراء ، بالخيانة الكبرى وليس العظمى ، لان الخيانة ليست عظيمة ..
فهل هذه هي المعارضة التي تشرف وجه المغرب ، وهي عاجزة عن جمع عشرة اشخاص ( ثوار) يتولون قلب النظام ؟ واني أتساءل . كيف لاحد الأشخاص ، ويدعي انتماءه الى دعاة الجمهورية ، رغم ان زعيمه اعترف بعددهم الذي لا يتجاوز ثلاثة اشخاص ، انتدب نفسه يطبل ويزمر ويصفق لكل ما هو جائري .. اكثر مما يقوم به الجزائريون لبلادهم .. ولا يتوانى يهاجم المغرب ، ويبشر بقوة الجيش الجزائري في سحق الجيش المغربي .. ؟ من اين رضع هذا وغيره حليب الخيانة ..
ان من يردد معارضة الخارج الجمهورية ، يجب على المتلقي ان يفتح اعينه جيدا وان ينقي اذنيه ، وانها لا توجد اية معارضة اطلاقا .. وسأعطي مثالا ، لان البحوث في علم الاجتماع السياسي وفي علم السياسة والعلوم السياسية والعلوم الاجتماعية ، تلتزم التوضيح لرفع كل التباس ورفع كل إشكالية ..
عدد المعارضين :
1 ) Mulhouse واحد .. زرايدي
2 ) أمريكا اثنان طارق ياسين سابقا ورشيد عزوز
3 ) كمال الفحصي واحد
4 ) الائتلاف . ثلاثة . مصطفى اديب واشنطن ، لا يزال ينتظر جواب الإدارة الامريكية عن طلب اللجوء ، وهو دخل الى أمريكا كفرنسي حامل للجواز الفرنسي ولم يدخل كمغربي حامل للجواز المغربي .. وهناك المرنيسي فرنسا .. وهناك شخص ثالث من طاطا بألمانيا طالب لجوء ..
5 ) هشام بامريكا واحد .. انفصل عن مصطفى اديب
6 ) مدريد واحد عبدالاله عسيسو
7 ) كطالونيا . واحد متزوج باليوتوب اسمه بدر .. وهناك علي لمرابط يقيم علاقات محدودة ويدعي انه ليست معارضا .. كما ان السيد بدر سبق وان ادعى بغير المعارض .
8 ) جيروم . ادغال البرازيل ..
9 ) الكراب ( السرطان ) بالنرويج او الدانمارك ويفتخر انه اول لاجئ سياسي بالنرويج او الدانمارك
10 ) زكرياء المومني لاجئ بكندا ينشط باليوتوب .. له علاقات شخصية وليست تنظيمية مع عدد قليل يحسبون على رؤوس الأصابع .. ويفتخر انه اول فرنسي يحصل على اللجوء بكندا .
11 ) اسلاموي بألمانيا .. علاقات محدودة وتحسب على رؤوس الأصابع .. ومراقب منقبل البوليس السياسي الألماني .
12 ) فريد بوكاس وليس اسمه الحقيقي
13 ) تاشفين بلقزيز واحد إيطاليا ..
... الخ ..
فهل هؤلاء الذين يتحرك كل منهم شخصيا ، ولا علاقات تجتمع بينهم ، بل يجمع بينهم السب والشتم ، سينظمون الثورة بالمغرب ويبنون النظام الجمهوري إسلامي ..؟ أي يفرقهم كل شيء ولا يجمعهم أي شيء ..
اذن التدرع بتفنيد مغربية الصحراء ، غير مقبول اطلاقا ، بل عمل خياني وجبان .. والجزائر بدأت منذ مدة في تغيير سياستها ، خاصة وقد اتضح لها ان الايادي المنكسرة هي التي توجد بالساحة Les bras casses ..
النظام لن يسقط ابدا في المغرب ، والرعايا من الآن بايعت ملك الحسن الثالث ، كما بايعه الجيش والدرك وكل القوات العمومية ، وباركه الأمير رشيد ، والأمير هشام الذي قد يشغل وزير خارجية من الطراز الرفيع الى جانب الملك الحسن الثالث .. فثقافته وعلاقاته الغربية الموسعة ، وتجديده بيعة محمد السادس سابقا ، وبيعة الحسن الثالث ستجعل منه احسن وزير خارجية في المغرب مع الملك الحسن الثالث ..
كما ان الصحراء لن تنفصل ، وامريكا وفرنسا وإسرائيل يبحثون عن حل يرضي الجميع ، وسيكون التقسيم الذي اعتمدته اتفاقية مدريد في سنة 1975 .. وما دام ان النظام تنازل عن وادي الذهب في سنة 1975 ، سيقبل بالتنازل عنه بضمانات أمريكية فرنسية وبضمانات مجلس الامن .. أي ان الحل سيكون مع الملك الحسن الثالث .. بالدخول الى الديمقراطية من بابها الواسع ، طبعا بالحفاظ على الخصوصيات المميزة للنظام كنظام . أي يمكن تعويض العادات ، او تخفيفها كالاكتفاء البيعة بطريقة غير الطريقة التي تجري بها اليوم ..
اما اذا صعدت الجزائر والبوليساريو الجبل .. فمصير الدويلة الفلسطينية ينتظر الدولة الصحراوية ، ومثل حق العودة ، سيتم الانتهاء من شعار ( الوطن غفور رحيم ) ..
واذا كان عند هذه العينات بديل للنظام السياسي .. فليتفضلوا ويقترحوه .. طبعا كل واحد وحده .. لانهم يختلفون عن كل شيء ولا يجتمعون على أي شيء ، فقط السب والشتم . بل ماذا يمثلون وسط الرعايا المغاربة .. لا شيء .. نكرات لا احد يعلم بهم ..



#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)       Oujjani_Said#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ولي العهد معرض لعمل اجرامي .. ولي العهد معرض للقتل .. ولي ال ...
- الوحدة العربية بين الواقع والاحلام
- قراءة بسيطة للوضع السياسي والنقابي الراهن
- صورة الخطاب الفلسفي في مرآة الخطاب اللاهوتي الغوغائي الغارق ...
- ماكس فيبير والعقلنة المشوهة
- الاصوليون بالجامعة . هل هم ديمقراطيون ؟
- هل يبحث النظام الانسحاب من الصحراء ؟
- الغزو الروسي لأكرانيا عرى عن حقيقة الجيش الروسي ، وعن حقيقة ...
- الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- ظاهرة عبدالاله عيسو
- هل هو السكوت الذي يسبق العاصفة ، ام ان قدر المغرب هذا النظام ...
- سكرتارية مجلس الاتحاد الأوربي
- من واجب موريتانية التزام الحياد في معالجة نزاع الصحراء الغرب ...
- نهاية شيء عُرف سابقا بالقضية الفلسطينية -- نهاية شيء عُرف سا ...
- يتحدثون عن حرب بين اسبانية وبين النظام البوليسي المغربي .
- الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية /الجمهورية الصحراوية ...
- هل هناك فعلا مشروع حضاري عربي إسلامي .؟
- فرنسا مهد المدنية والديمقراطية وحقوق الانسان
- ارض الميعاد اليهودية من الفرات الى النيل
- موقف المملكة الاسبانية من نزاع الصحراء الغربية


المزيد.....




- ماكرون يعلن توقيع -العديد من الاتفاقات المهمة- مع مدغشقر
- زلزال النيبال: ذكرى المأساة مازالت تثقل كاهل السكان
- الجزائر: ما هي الدوافع وراء مشروع قانون التعبئة العامة؟
- إسبانيا تفسخ صفقة شراء ذخيرة مع شركة إسرائيلية
- فريق تطوعي يعيد الحيوية لساحل منطقة بيئية مهمة بالكويت
- أمنستي تناشد واشنطن وقف -الإلغاء الانتقامي- لإقامات الطلاب
- ماذا لو لم يكن هناك -أسرى- في حوزة حماس؟
- واشنطن وطهران.. مقارنة بين اتفاق 2015 ومطالب 2025 وموقف إسرا ...
- عائلة لاجئة فرت من الحرب السورية تستذكر كيف ساعدها البابا فر ...
- الحرائق في جبال القدس: النيران التهمت 10 آلاف دونم من الأراض ...


المزيد.....

- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق
- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة
- كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟ / محمد علي مقلد
- أحزاب اللّه - بحث في إيديولوجيات الأحزاب الشمولية / محمد علي مقلد
- النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان / زياد الزبيدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - عندما تخطئ الجزائر في اختيار عملاءها ( المغاربة )