أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - ولي العهد معرض لعمل اجرامي .. ولي العهد معرض للقتل .. ولي العهد معرض لعمل انقلابي .. الملك مات .. الملك لا يزال لم يمت .. الملك تعرض لانقلاب ..















المزيد.....


ولي العهد معرض لعمل اجرامي .. ولي العهد معرض للقتل .. ولي العهد معرض لعمل انقلابي .. الملك مات .. الملك لا يزال لم يمت .. الملك تعرض لانقلاب ..


سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر

(Oujjani Said)


الحوار المتمدن-العدد: 8273 - 2025 / 3 / 6 - 16:00
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


هذه الاخبار المتضاربة وهي من كل فج عميق ، روجها مجموعة الأشخاص التي تدعي الانتساب الى (المعارضة) ، وطبعا اية معارضة ، وهي لا تتعدى حتى لا أقول النباح تصريف الكلام على عوانه ..
وطبعا فالغرض من هذه التخريجات هو سوقي تجاري ، فحسب الناطق باسم نوع من هذه ( المعارضة ) ، بلغ عدد المشاهدين لها اكثر من مليوني شخص .. وهذا لا شكل فيه ، ان أكثرية الاثنا مليون هي من العامة التي تقبل على الحلقة اكانت في جامع الفناء ، او كانت في احد الأسواق الأسبوعية .. فالمشاهدة لا تعني التحليل والاستنباط ، بل وكما قلت تعني الحلقة ، خاصة في الاقبال على صور واخبار الاثارة ..
ان هؤلاء البشر قراء الفنجان ، يدعون الانتماء الى المعارضة ، او هم المعارضة .. وإذ نحن بحثنا في الأركان الأساسية التي توجب بإطلاق وصف المعارضة ، على معارضة سياسية حقا ، فإننا لا نجد الأركان التي اعتبرها مؤسس النظرية العامة للأحزاب السياسية ، الأستاذ Maurice Duverger ، ومشارك في تحرير اول دستور مغربي ، تتوفر فيهم .. فنحن لا نجاهر بالتنظيم ولا بالكادر والعضو الحزبي ، ولا بالإيديولوجية .. فاهم ركن للمعارضة هو التنظيم . فهل هؤلاء الأشخاص تنظيميون ، يتكتلون في تنظيم للدفاع عن اطروحاتهم والدفاع عن مشروعهم .. والسؤال . هل شخص او شخصين او ثلاثة اشخاص ، يرددون طيلة النهار مطالب الجمهورية هم حقا جمهوريون ؟ . والسؤال . منذ متى كان في التاريخ شخص او شخصين ، وراء حصول ونجاح ثورة شعب ، وتبديل النظام من شكل الى اخر .. ؟ . وهذا يعني ان هؤلاء الأشخاص الذين يفرقهم كل شيء ولا يجمعهم أي شيء ، بعيدين كل البعد عن تعريف الأستاذ Maurice Duverger للأحزاب ، وبعيدين حتى ان يكونوا أعضاء ينشطون في جماعة سياسية ، لكن رغم ذلك لا ترتقي الى وصف الحزب ، لافتقارها الى الشروط الأساسية لتعريف الحزب ..
اذا سيكون من المفهوم معرفة نطق هؤلاء ، ومبتغاهم المريض ، الذي هو فقط خلط الأوراق والتضبيب ، لخلق فرجة وما هي بفرجة ، وانما هي بعثرة الوضع لزيادة تأزيم النظام ، وتعميق ازمته ، اما الوصول الى الحكم ، فيبقى أضغاث أحلام وهذيان يصنف أصحابه مع العرافين والسحرة ، الذين يعيشون على الكذب ، بل على صناعة كذبة ، وفي نفس الآن الثقة بها .
من بين التخاريف للتسويق طبعا مع YouTube ،
قول بعضهم بان الأمير الحسن الذي سيكون الحسن الثالث ، مهدد بالتصفية ، مهدد بالقتل ، ومنهم من ذهب الى انه تعرض لانقلاب من اقرب المقربين اليه ، الذي يعارض حقه الدستوري والطقوسي السلطاني ، في تولي الحكم عند موت الملك محمد السادس . وهناك من ذهب الى اعتبار محمد السادس ضحية انقلاب ، وهو انقلاب نجح ، لأنه يركز على سلطة الانقلابيين الممسكة بدواليب الدولة ..
قبل الغوص في المعاجلة وليس في التحليل ، لان مثل هذه المفرقعات والفطريات دالة على نفسها لوحدها ، ولا تحتاج الى تحليل .. جهلهم بطبيعة الدولة التي تحكم المغرب ، ولا ننسى ان اصلها كان امبراطوريا ، فلا تزال سمات الإمبراطورية المقوية للدولة هي المتحكمة ، على الرغم من صدور دستور صوت عليه المغاربة كرها او رغبة .. فالدولة المعنية هي الدولة السلطانية ، المخزنية التي تحكم بالطقوس وبالتقاليد المرعية ، ولا تلجأ الى الدستور الا عند توجيه الخطاب الى الغربيين ، اما بين المغاربة مغاربة ، فاصل الحكم والعلاقة المركبة ، تبقى الأعراف والقيم السلطانية التي تسمو مرتبة على الدستور . وهنا فان الأهم من التذكير بهذه الحقيقة ، هو البشر الذي يسكن المغرب .. فهؤلاء البشر هم رعايا يخضعون للراعي الأول في الدولة الرعوي . والرعية لا تستشار ابدا ، لأنها وثقت ثقتها في راعيها الذي يتصرف بتفويض منها ، أي دون الرجوع الى استشارتها من خلال الاستفتاءات . وهذه الحقيقة في التصرف بالتفويض ، لاحظناها عندا اقتراح الراعي وليس الملك ، مقترح حل الحكم الذاتي لإنهاء نزاع الصحراء الغربية الذي يبدو لا زال في بدايته ، ولا حضناها عندما اعترف الراعي وليس الملك بالدولة الصحراوية ، ونشر اعترافه بالجريدة الرسمية للدولة العلوية ، وأكرر للدولة العلوية عدد 6539 يناير 2017 . فلو كان بالمغرب شعب وليسوا برعايا فوضوا امرهم الى راعيهم الأول ، وتقدم النظام بحل الحكم الذاتي ، لنزل الشعب الى الشارع ، ولن يرجع الا بسقوط النظام ، فما بالك بالاعتراف بالجمهورية العربية الصحراوية ..
في هذا النظام السلطاني الذي يصبح فيه الرعايا مفوضين ، لكل ما يخصهم ويهمهم الى الراعي ، تصبح الوحدة المتفق عليها هي الاسمى في ربط العلاقة الاجتماعية والسياسية بالدولة ، وتبقى القوانين والدستور ، لتصرف الاعمال مع الدول المانحة ، لتدبير السير العادي للدولة الرعوية .. وقد لاحظنا هذا عند التدرع ( بفيروس كوفيد 19 ) ، في تصرف السلطة خارج الحسابات التي تجهلها الرعايا ، ولو كانت تتسم بالشطط واحيانا بالاعتداء .. فرغم ذلك ، الرعايا تصرفت كرعايا وجهت وجهتها نحو راعيها ، الذي وحده ينجيها من الجيْحات والطاعون والامراض والكوارث .. وهلمجرا ..
اذن يصبح السؤال . هل في مثل هذا النظام الرعوي ، والبطريركي ، والبتريمونيالي ، والثيوقراطي ، تحصل الانقلابات بين افراد الاسرة الحاكمة .. ومنذ متى كان في التاريخ السلطاني الامبراطوري ، ان اخا انقلب على أخيه ، او على ابن عمه ، او حتى " ريحة الشحمة في الشاقور " .. فالمغرب ليس هو قطر ، ولا السعودية .. لكن دولة لها أصولها ، لا تزيغ عنها الرعايا مهما حصل لها من تكليف .. ولنأخذ حملة الهدم التي تقوم به السلطة ، ورغم اضرارها ، حظيت برضاء الرعية ..
ان اخر ما ينبغي التفكير ، ان يجرأ رعية من رعايا الراعي الأول ، بالتحضير والاعداد لاغتيال ولي العهد الحسن . فلن يقوم بها حتى الد أعداء النظام من الطبقات المسحوقة ، فأحرى ان يقوم بها البوليس بمختلف اسلاكه وأدارته ، او يقوم بها الدرك او الجيش .. هذا من جهة . اما من جهة أخرى ، فلن يقع انقلاب على الملك ، طالما لم يعلن ارادته في ترك العرش بمحض اختياره .. فمن هو مرشح لقيادة الانقلاب على الأمير الحسن حتى لا يصبح بالملك الحسن الثالث ، او الانقلاب على محمد السادس رغم مرضه الشديد والميؤوس منه ..
هل الأمير رشيد ام الأمير هشام ، ام احد افراع الاسرة الحاكمة الغير معروف .. ام ام ..
ان القول بالانقلاب ولنفرض جدلا ، ان اميرا بوزن رشيد او بوزن هشام سيقف وراءه .. فالسؤال هنا . كيف سيقوم احدهما بالانقلاب ، وهو يعرف مسبقا قيمة ومكانة الجيش والدرك في علاقته الطقوسية قبل الدستورية بالمؤسسة الملكية .. ان عقيدة الجيش ، خاصة الضباط الكبار ، هي قبل ان تكون عقيدة غربية فرنسية ومغربية ، هي عقيدة علوية .. ففي اليوم الذي ستزول العقيدة العلوية ، هنا يمكن انتظار تحرك الجيش بمجرد إشارة من احد الامراء ، للتحرك إزاء الدولة .. اما وان العقيدة العلوية هي المتحكمة في علاقة الجيش بالنظام ، فان أي تنجيم بانقلاب امير من الامراء رشيد او هشام على الملك ، لن يكون ابدا .. والامراء يعرفون هذه القاعدة التي خلقت شدائد للأمير هشام مع الجنرال حميدو لعنيگري ، ومع ضباط من الجيش .. خاصة في الدرك ..
ان الأمير رشيد غني عن الانقلاب على أخيه ، لأنه سيكون متعارضا مع العقيدة العلوية للجيش ، وسيكون خارجا عن الدستور ، وسيكون متمردا عن الطقوس والتقاليد المرعية ، خاصة عقد البيعة الذي تفوض الرعية بمقتضاه الحكم للأمير الراعي ، الامام ، وخاصة وانه يدعي الانتساب الى النبي محمد .. كما ان تغول الأمير رشيد في المشاريع الاقتصادية الضخمة ، تغنيه عن السياسة التي يظهر انه ينفر منها ومن مشاكلها ..
اما الأمير هشام الذي تنازل عن لقب امير ، فمنذ الصدمات التي تعرض لها على يد بوعشرين وعلي لمرابط ، ومصطفى اديب .. الذين كانوا ينظرون الى ثروته ، لا الى اخلاقه وثقافته ، سيما خيانته من قبل المكتب السياسي للاتحاد الاشتراكي ( للقوات الشعبية ) .. ترك الجمل بما حمل .. واعتقد ان انغماسه في الشؤون الثقافية ، والعلاقات المنسوجة مع أجانب كبار تغنيه وأصبحت تغنيه عن الصراع ، ملكية دائرية ام ملكية برلمانية ... بل قد يتولى الأمير هشام منصبا ساميا كوزير للخارجية عندما يصبح الأمير الحسن بالحسن الثالث ..
لن يكون هناك اغتيال للأمير الحسن ، ولا انقلاب عليه ، وسيتولى الحكم بكل سهولة معهودة ، وبتأييد المغرب له ، وبما فيهم تأييد الأصوليين ، لأنه سيكون مجبرا على اشهار في وجههم سلاح الديمقراطية ، وليس سلاح الدبابات والراجمات .. بل ان تأييد المغرب ، سيجلب له تأييدا مضافا ، هو الاتحاد الأوربي ، وتأييد الولايات المتحدة الامريكية ، لان الأهم هو الاستقرار لضمان جريان المعاملات القانونية المختلفة من اقتصادية واجتماعية .. واعتقد ان ظهوره بالملك الديمقراطي وليس السلطان الرجعي ، سيكون مفتاح نزاع الصحراء الغربية الذي قارب الخمسين سنة .. ففي عهده ستضغط فرنسا وامريكا ، لتنزيل حل يرضي اطراف الصراع ، وستدعمه إسرائيل ، ولن يخرج الحل على التقسيم الذي اخذ به المغرب عند ابرام اتفاقية مدريد الثلاثية .. ونعلن ونقولها جهرا ، الحل الذي سيحفظ حقوق الجميع ، يبقى هو التقسيم . وامريكا وفرنسا واسبانية سيشتغلون على هذا الحل ، وان رفضته البوليساريو ، تكون قد خسرت النزال ، وتكون قد اضاعت فرصة إيجاد حل تباركه الدول الكبيرة بمجلس الامن ، على راسها فرنسا وامريكا وحتى اسبانية ..
فلن يكون هناك اغتيال للحسن الثالث ، ولا انقلاب عليه .. كما ان محمد السادس لم يتعرض لانقلاب بالمعنى الحصري للكلمة .. فطبيعي ان الملك عندما مرض المرض الميؤوس منه ، سيقوم بعض من وثق فيهم أمور الدولة ، خاصة وان الدولة اكبر منه ، بالتصرف من دون الرجوع الى الملك المريض .. وطبعا فكما قلنا . ان عقيدة الجيش قبل ان تكون غربية فرنسية مغربية ، فهي عقيدة علوية .. ولو ان الجيش اتضح له ما يمس بهذه العقيدة ، طبعا سيتحرك في الاتجاه المرسوم .. لذا فالجيش ونظرا لوضعه الراهن ، فهو يبارك الاستقرار ، وضبط الامن والنظام ، لان المغرب معرض لأخطار متنوعة وخطيرة ، قد تسيء لماضيه ولجغرافيته ، ويصبح لقمة صائغة في ايدي اعداءه الذين يضمرون له الشر ..
فالمغرب الآن في مرحلة انتقالية خطيرة . اما ان ينجح في استيعابها وتجاوزها بسلام ، والا اذا قدر الله السير نحو الجحيم .. والمغرب سينجح في الامتحان وفي الاستحقاق .. وسيبني الدولة الديمقراطية المنتظرة ..
ان أي حزب غير مؤهل لتسيير دفة الحكم .. فالأحزاب انتهت ، ويجب خلق أخرى جديدة تساير التطور الذي ينتظره المغرب .
لذا الساحة فارغة .. والذي يملئها وحده الملك وليس السلطان .. الملك الديمقراطي الحداثي .. لقد انتهت الدويلة الفلسطينية ، وانتهى حق العودة ، وسينتهي نزاع الصحراء الغربية بالحل الذي سيحفظ حقوق الجميع ، وهو حل لن يكون غير التقسيم .. وبرضاء الولايات المتحدة الامريكية وفرنسا واسبانية وإسرائيل .. أي ان الحل سيكون غربيا .. واذا رفضت البوليساريو ، سيكون وضع الصحراء ، هو وضع الدولية الفلسطينية ، ووضع حق العودة .. أي لم يبقى هناك الباب مفتوحا دائما " المغرب غفور رحيم " .



#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)       Oujjani_Said#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الوحدة العربية بين الواقع والاحلام
- قراءة بسيطة للوضع السياسي والنقابي الراهن
- صورة الخطاب الفلسفي في مرآة الخطاب اللاهوتي الغوغائي الغارق ...
- ماكس فيبير والعقلنة المشوهة
- الاصوليون بالجامعة . هل هم ديمقراطيون ؟
- هل يبحث النظام الانسحاب من الصحراء ؟
- الغزو الروسي لأكرانيا عرى عن حقيقة الجيش الروسي ، وعن حقيقة ...
- الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- ظاهرة عبدالاله عيسو
- هل هو السكوت الذي يسبق العاصفة ، ام ان قدر المغرب هذا النظام ...
- سكرتارية مجلس الاتحاد الأوربي
- من واجب موريتانية التزام الحياد في معالجة نزاع الصحراء الغرب ...
- نهاية شيء عُرف سابقا بالقضية الفلسطينية -- نهاية شيء عُرف سا ...
- يتحدثون عن حرب بين اسبانية وبين النظام البوليسي المغربي .
- الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية /الجمهورية الصحراوية ...
- هل هناك فعلا مشروع حضاري عربي إسلامي .؟
- فرنسا مهد المدنية والديمقراطية وحقوق الانسان
- ارض الميعاد اليهودية من الفرات الى النيل
- موقف المملكة الاسبانية من نزاع الصحراء الغربية
- السلفية الجهادية تعلن استعدادها لنقل الحرب الى الداخل الجزائ ...


المزيد.....




- تدعي أن -كل مآسي العالم نشأت بأوروبا-.. شاهد كيف غيرت روسيا ...
- فيديو متداول لدخول رتل من الجيش التركي إلى سوريا.. هذه حقيقت ...
- لأول مرة.. قاذفة أمريكية من طراز B-52 تسقط قنابلها في فنلند ...
- السعودية.. أعاصير شديدة وتساقط حبات برد كبيرة (فيديوهات)
- ماسك يعلق على كلام رئيسة وزراء الدنمارك حول أوكرانيا
- الانتصار الأخير قبل الاستسلام الكامل!
- مصر.. مبعوث ترامب يطلع على الخطة العربية بشأن غزة ويعطي رأيه ...
- مصر.. اعتداء على طفلة داخل حمام تابع لمسجد (فيديو)
- بمليارات الدولارات.. كندا تعزز وجودها العسكري في المنطقة الق ...
- غروسي: العقوبات المفروضة على إيران لا تعمل


المزيد.....

- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- الخروج للنهار (كتاب الموتى) / شريف الصيفي
- قراءة في الحال والأداء الوطني خلال العدوان الإسرائيلي وحرب ا ... / صلاح محمد عبد العاطي
- لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي / غسان مكارم
- إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي- ... / محمد حسن خليل
- المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024 / غازي الصوراني
- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - ولي العهد معرض لعمل اجرامي .. ولي العهد معرض للقتل .. ولي العهد معرض لعمل انقلابي .. الملك مات .. الملك لا يزال لم يمت .. الملك تعرض لانقلاب ..