أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - علي قاسم الكعبي - بشير ام نذير الكاظمي في بغداد














المزيد.....


بشير ام نذير الكاظمي في بغداد


علي قاسم الكعبي
كاتب وصحفي

(Ali Qassem Alkapi)


الحوار المتمدن-العدد: 8272 - 2025 / 3 / 5 - 00:30
المحور: كتابات ساخرة
    


بشير ام نذير الكاظمي في بغداد ...علي قاسم الكعبي وصفت بالمفاحاة هذا ما تناقلته وسائل الاعلام لخبر عودة رئيس الوزراء السابق مصطفى الكاظمي للعراق وبين مرحب واخر مستغرب دخل الكاظمي الى المنطقة الخضراء ليجد ضباطا كباراً في استقبالة ولكن لم نسمع له حسيسا ولانجوى اذ لم يصرح لحد الان بشي يوضح أسباب زيارته او عودته للبقاء في بغداد ولكن اهل الاختصاص كعادتهم انقسموا فمنهم من يقول بانه جاء حاملا رسالة تحذيرية من واشنطن لمناقشة عدة ملفات مهمة وحاسمة فرضها الواقع الجديد بالشرق الاوسط واخرين قالوا ان الكاظمي حاء مبشرا بعهد جديد وفي تحالفات جديدة من اجل اصلاح النظام السياسي اذا ما علمنا بان الكاظمي علية فيتو ايراني وان الاخيرة الان حالة ضعف تام واصدقاءها ايضا في حالة وهن وربما قراراتهم لاتجد اذاناً صاغية؟ وتاتي الزيارة مع انباء حول عزم التيار الصدري العودة للعمل السياسي ومؤكد بتحالف جديد غير تقليدي وقد اعتدنا على مفاحات زعيم التيار بهكذا امور . فقد نقل احدهم بانة سيكون هنالك تحالف جديد يجمع السوداني والصدر وربما مع الكاظمي لقرب الاخير ومقبوليته عند واشنطن، فمن المبكر ان يتبين الخيط الابيض من الاسود وان كل شي متوقع وثمة من يقول ان الكاظمي جاء حاملا تهديدا من قبل ترامب حول مصير الجاسوسة الاسرائيلية المختطفة بالعراق إليزابيث تسوركوف.

وبحسب وسائل اعلام فان آدم بولر، المبعوث الرئاسي الأميركي الخاص لشؤون الرهائن،وجة تهديدًا صريحًا للسوداني بأن استمرار احتجاز تسوركوف في العراق قد يعني نهاية حكم السوداني. بولر لم يكتفِ بالتحذير، بل وصف وعود السوداني السابقة بشأن إطلاق سراح تسوركوف بانها كاذبة. فهل جاء الكاظمي ليصلح الاوضاع ام يزيدها تعقيدا؟ وإِنّ غَداً لنَاظِرِهِ قَرِيبُ.



#علي_قاسم_الكعبي (هاشتاغ)       Ali_Qassem_Alkapi#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الانتحار طواعيا لاكرهاً..
- هل يتجه العراق نحو الافلاس ..!؟
- عندما يسوء حظك لتكون مرشدا للصف الأول
- خسارة المقاومة مغامرة ام ضرورة ام عدم قراءة الواقع..علي قاسم ...
- من أجل أن يقال عنها كريمة..!ضرائب غير قانونية
- مُنحة الصَحفيٌن- وإذن المالية الطرشة...علي قاسم الكعبي
- حكومتنا تهنىء والقضاء يتوعد ترامب نصدق من ...!!
- الشعب يريد قطارات لا مطارات ...علي قاسم الكعبي
- فلسطيني - غزة اليوم كربلاء الأمس...
- البطاقة الوطنية وبطاقة الناخب والبون الشاسع بينهما
- البذخ العراقي والُزهد الإيِراني ابراهيم رئيسي انموذجا
- سقطت أم أُسقطت مروحية رئيسي . علي قاسم الكعبي
- المرأة ..أيقونة العيد التي لم ننصفها بعد...علي قاسم الكعبي
- هل تجاوزت واشنطن الخطوط الحمراء من وجهة نظر طهران..علي قاسم ...
- أيران...تعدد الجبهات ووحدة الهدف...علي قاسم الكعبي
- افتحوا قاصة العراق لاعضاء مجالس المحافظات واغلقوها على الشعب
- بعد 75عام.. فلسطين يخذلها العرب مرة اخرى.. علي قاسم الكعبي
- عندما تقتحم النساء ميدان الرجوله.. العزاوي انموذجآ
- من الحجارة إلى الصواريخ المقاومة تكتب التأريخ.. علي قاسم الك ...
- موازنات فوق الانفجارية والتعليم يتراجع


المزيد.....




- مازن الناطور نقيباً للفنانين في سوريا
- الفنانة المصرية وفاء عامر تفاجئ أبطال مسلسل خليجي بـ-البط وا ...
- الفنان داود حسين يكشف تفاصيل حالته الصحية (فيديو)
- تعيين الفنان مازن الناطور نقيبا للفنانين السوريين
- أمسيات الثلوثية.. ثقافة تثري ليالي رمضان
- لتقديمه -رواية جديدة-.. تحرك رسمي في إيران ضد مسلسل معاوية
- إيران تحظر دبلجة وبث مسلسل -معاوية-
- شارك في -الحجاج- و-خالد بن الوليد-.. رحيل الممثل الأردني إبر ...
- أبرز المسلسلات الخليجية في رمضان 2025
- فيلم -أحلام عابرة- لرشيد مشهراوي: رحلة طفل من مخيم قلنديا إل ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - علي قاسم الكعبي - بشير ام نذير الكاظمي في بغداد