|
سيناريو بداية إحتلال فلسطين
محمد حسين يونس
الحوار المتمدن-العدد: 8269 - 2025 / 3 / 2 - 09:03
المحور:
دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
المصريون .. صغار و كبار .. يعرفون .. ما حدث قرب منطقة ( بدر ) بشبه الجزيرة العربية منذ 1400 سنة عندما تقاتل 300 من سكان يثرب ( مهاجرون و أنصار ) .. مع 1000 من (المكيين )الذين هرعوا لنجدة قافلة لهم قادمة من الشام إعترضها (اليثربيون ). يعرفون التاريخ باليوم..و الشهر العربي و الميلادى ( رمضان و مارس ) .. و عدد وأسماء الضحايا من الجانبين و الأفراس و الجمال التي إشتركت .. و كيف دارت العاركة ..و نتائجها من صراعات تالية بجوار جبل (أحد ).. و عندما حفروا خندقا حول (يثرب) لتوقي هجوم المكيين . و لكنهم (أى المصريون ) لا يعرفون المعارك التي حدثت منذ اقل من مئة سنة بين جيوشهم و جيوش معادية فقدت فيها مصر..حسب جريدة الشروق في 28 يناير 2023 ..مقال للأستاذ عماد الدين حسين . ((عام 1948.. 863 شهيدا .. في حرب 1956 ..743 شهيدا .. في اليمن من 15000إلي 26000 .. و في حرب 1967 .. من 10000 إلي 15000 و حرب 73 .. 8000 )) ..و لا يعرفون حجم الخسائر المادية و الإقتصادية ..و الإجتماعية المترتبة علي هذه الحروب .. و أن الجيش فقد أغلب أسلحته مرتين (56 و 67 ) و تكبد خسارة فادحة في اليمن و حرب 73. السبب أن ما حدث في( بدر) رغم أنه لا يزيد عن عاركة بين قريتين في الصعيد .. جاء تحت لواء الدين .. بينما .. ما حدث للجيوش المصرية ..كان أمرا قوميا لا يهم البعض من الذين اثروا علينا فكريا .. للسيد عاكف مقولة شهيرة دالة (طز في مصر.. وأبومصر.. واللي في مصر ).. في نفس الوقت مصدرا لعدم الفخريجرى التعتيم عليه بواسطة اسيادنا من الحكام علي اساس أنه اسرار عسكرية ليست للبوح و لا حتي بعد خمسين سنة الصراع اليوم .. في فلسطين و غزة .. يطرح نفس المعضلة .. هل الغزاوية يحاربون حرب دينية تقودها (حماس ) .. ام حرب قومية ( يشترك فيها الجميع ) لإسترداد الأراضي المحتلة ... الرد ..الذى لا يعرفه أغلب المصريون .. متيسر في الوثائق و الكتب المحلية و الفلسطينية و اليهودية علي الفيس بوك .التي سأستعين بما جاء بها . نشبت المعارك من 15 مايو 1948 و إستمرت حتي 10 مارس 1949.. 9 شهور و 3 أسابيع و يومين.. ثم عاد الصراع عدة مرات لم يتوقف حتي يومنا هذا ... إحتل العدو فيه مساحات من أراضي الجيران فاقت كل تصور جيل المحاربين الأوائل . كانت فلسطين حتى عام 1914 ضمن حدود الدولة العثمانية ، وبعد أن دخلت الحرب العالمية الأولى بجانب الألمان .. خسرت كافة أراضيها في البلاد العربية لصالح بريطانيا وفرنسا طبقا لمعاهدة سيفر عام 1920 ومعاهدة لوزان عام 1923. بريطانيا وفرنسا إقتسمتا الغنيمة .. علي أساس ما جاء في اتفاق سري (سايكس - بيكو في 1916 ) و كانت فيه فلسطين ضمن الأراضي التابعة لبريطانيا. و هكذا خضعت للانتداب الإنجليزى بعد الحرب العالمية الأولي حتى أعلنوا إنهاؤه في منتصف الليل بين ال14 و15 من مايو 1948. تبدأ المأساة في 29 نوفمبر 1947 أى قبل إنهاء الإنتداب البريطاني بستة شهورفقد صدر عن الأمم المتحدة قرار تقسيم فلسطين بين سكانها من اليهود و العرب 56% لليهود.و 43% للعرب.و 1% منطقة القدس دولية تحت الانتداب بإدارة الأمم المتحدة. .. لقد كان عدد اليهود في فلسطين في ذلك الزمن650 الف من إجمالي السكان البالغ 2065000 مساويا بالتقريب لثلث عددهم .و يمثل حوالي 6% من يهود العالم .. الفلسطينيون رفضوا القرار و جرى تشكّيل جيش الإنقاذ بقيادة فوزي القاوقجي، ليتصاعد العنف بين الطرفين .. رغم مسئولية قوات الإنتداب عن حفظ الأمن . بحلول 4 يناير 1948 قامت منظّمتا الأرجون والشتيرن باستخدام السيارات المفخخة، لتفجير مركز الحكومة في يافا مما أسفر عن مقتل 26 مدني فلسطيني. في المقابل نسف المقاتلون الفلسطينيون في شهر مارس من نفس العام مبنى مقر الوكالة اليهودية في مدينة القدس مما أدّى إلى مقتل 11 يهوديا وجرح 86. في إبريل من نفس السنة مجموعتا الإرغون وشتيرن إحتلوا قرية دير ياسين الفلسطينية غربي القدس...و أعطوا سكانها مهلة ساعة لمغادرتها .. ثم تلي هذا عملية إبادة وطرد جماعي و تطهير كان معظم ضحاياه من الأطفال والنساء ... يقدروا حسب المصادر الفلسطينية بين 250 و 360 فرد وطبقا للمصادر الغربية. ب 109 القوات البريطانية المسئولة عن حماية المكان ..لم تحسم الأمور كعادتها فتصاعدت الأعمال الإرهابية حتي زمن مغادرة قواتها للبلاد ..لتترك قانون ( فرق تسد ) يقوم بتحويل المنطقة إلي ساحة معارك لم تتوقف حتي اليوم و هكذا جرى طرد الفلسطينون من قراهم و مدنهم ..بالقوة المسلحة و إحلال اليهود المهاجرين من شتي بلاد العالم مكانهم.. فإستجار الفلسطينيون بجيرانهم. يوم 12 أبريل 1948 أقرّت الجامعة العربية إرسال جيوش إلى فلسطين وأكدت اللجنة السياسية أنها لن تدخل هناك قبل انسحاب بريطانيا في 15 مايو. الساعة الرابعة بعد ظهر 14 مايو أعلن المجلس الصهيوني في تل أبيب أن قيام دولة إسرائيل ((دولة يهودية في إيرتس يسرائيل)) أى في فلسطين ..سيصبح ساري المفعول في منتصف الليل. بعد إعلانها ببضع دقائق. أصدر الرئيس الأمريكي هاري ترومان رسالة اعتراف بها.. أما الاتحاد السوفياتي فاجل الإعترف لما بعد ثلاثة أيام... وهكذا بدأت المعارك ..التي إشترك فيها المملكة الأردنية و المملكة المصرية و المملكة العراقية وسوريا و المملكة العربية السعودية و لبنان مع دولة فلسطين (جيش الجهاد المقدس ) و بعض المتطوعين من الدول الإسلامية . في مواجهة .. جيش الدفاع الإسرائيلي .. منظمات ( هاجانا، بلماخ ، إرجون ،شترين ) ..وحدة البدو و الدروز .. ومتطوعين أجانب قوات جامعة الدول العربية كانت من 29000 إلي 63000 جندى : ((مصر 10.000 - 20.000.. العراق: 3.000 - 15.000 ثم 18.000.. سوريا: 2.500- 5.000.. الأردن: 8.000- 12.000 .. لبنان: 1.000.. السعودية: 800- 1.200.. اليمن: 300 ..جيش الإنقاذ الفلسطيني : 3.500-6.000)). و قوات إسرائيل: وصلت إلي 107000 بعد إندلاع القتال.. أى حوالي 15% من مجموع يهود فلسطين المقيمين .. و هي نسبة مرتفعة للغاية . بمعني أن القوات الإسرائيلية كانت من حيث العدد متفوقة بأربعة أضعاف علي كل قوات المواجهه العربية و الفلسطينية. شكّلت المملكة المصرية أكثرية القوات العربية عددا تحت قيادة اللواء أحمد علي المواوي.. تليها المملكة الأردنية الهاشمية بقيادة جلوب باشا. و المملكة العراقية بقيادة العميد محمد الزبيدي المضحك المبكي أن هذه الدول الثلاث كانت لاتزال محتلة بواسطة الإنجليز ..الذين سيطروا علي جيوشها و تدريبهم و أسلحتهم و إمداداتهم .. بل قوات الأردن كان بها 50 ضابط اإنجليزيا و يقودها إنجليزى ..و القوات المصرية وصلت سيناء عبر 80 الف جندى إنجليزى علي القناة .ونستطيع أن نقول أن الجامعة العربية نفسها كانت خاضعة للنفوذ الإنجليزى .. في نفس الوقت كان هناك تعاطفا بريطانيا يصل إلي درجة التأمر مع قادة الدولة الجديدة ( إسرائيل ) ... في توظيف واضح لمقولة ( فرق تسد ) بعد طرد و فرار فلسطينيون من مناطق سكنهم .. و وصول الجيوش العربية هناك ومهاجمة المستعمرات (الكيبوتزات ) الإسرائيليبة بدأت المعارك - أقوى الجبهات وأهمّها كانت الجبهة الأردنية حيث عبرت ثلاثة ألوية نهر الأردن إلى فلسطين في 16 مايو 1948 ثم زادوا إلى أربعة ، بالإضافة إلى عدّة كتائب مشاة. الجيش الأردني .. رغم قلة العدد إلا أنه كان الأفضل بين جيوش جامعة الدول العربية و كان على درجة عالية من التدريب. ((وكان الجيش العربي الأردني ربما أفضل الجيوش المتحاربة من الناحية التكتيكية. حيث عانت باقي الجيوش من ضعف شديد في اتخاذ القرارات الحاسمة على المستوى الإستراتيجي والقيام بمناورات تكتيكية)) معارك الجيش الأردني ثلاث هي ( معركة باب الواد، معركة اللطرون ، معركة القدس) إستطاع بها الحفاظ على القدس والضفة الغربية كاملة حتي انتهاء الحرب. وكانت خسائر الإسرائيليين في هذه المعارك ضخمة، فقد قال رئيس الوزراء ديفيد بن جوريون في يونيوعام 1948 أمام الكنيست: ((لقد خسرنا في معركة باب الواد وحدها أمام الجيش الأردني ضعفي قتلانا في الحرب كاملة)) . - الجيش المصري ، هاجم تجمعي كفار داروم ونيريم الصهيونيتين في النقب...و ليلة 7 يونيو 1948 نشبت معركة نيتسانيم وانتهت بهزيمة الإسرائيليون وتحرير المستعمرة ورفع العلم المصري عليها قُتل في هذه المعركة 30 من قادة المستعمرة وأُسر 105 من الجنود وتم نقلهم إلى القاهرة ثم خاض المصريون معركة التل 69 ونجحوا في السيطرة علي كامل الموقع بعد الانسحاب الإسرائيلي غير المنظم . تقدمت القوات المصرية بعد ذلك في النقب متجهه إلي تل أبيب .. و لكن .. بدأت الأمور تتداعي و تفقد القوات مواقعها بسبب ما عانته من مشاكل في الإمداد بالعتاد والتنظيم..و تعليمات قيادة غير مدربة إنتهي الأمر بحصار إسرائيلي لقوات بقيادة الأميرالاي السيد طه.. في الفالوجة ( وسط صحراء النقب ) وكان جمال عبد الناصر ومعه عبد الحكيم عامر من ضمن المحاصرين. - الجيش العراقي حرر مدينة جنين وطرد المنظمات الصهيونية منها اثر معارك شرسة.. و الجيش العراقي ومعه قوات عربية فلسطينية كان على حافة تحرير حيفا حيث تمت محاصرتها، ولكن تقدم الجيش توقف فجأة .. بسبب رفض القيادة السياسية في بغداد إعطاءه الاوامر للزحف وتحرير المزيد من الأرض.. ( ماكو أوامر ) مما سبب ارباكا شديدا بين صفوف القوات وكان أحد الأسباب لخسارة الحرب . استمرت المعارك على هذا النحو لمدة أقل من الشهر .. حتى تدخّل مجلس الأمن وفرض وقفا لإطلاق النار في 10 يونيو 1948 .. تضمن حظر تزويد أي من أطراف الصراع بالأسلحة ومحاولة التوصل إلى تسوية سلمية. عقب هذا القرار الدولي .. وقف القتال - للمرة الأولي - بين الجيش الإسرائيلي والجيوش العربية .. و إن كان جيش الإنقاذ قد واصل عملياته العسكرية في منطقة الجليل. الهدنة كانت لمدة 4 أسابيع. وبالرغم من حظر التسليح أو إرسال أي عدد جديد من القوات لجبهات القتال فإن إسرائيل ( كعادتها ) لم تلتزم بهذا الشرط وأخذت تسارع في تعويض خسائرها وانهالت عليها الأسلحة بصورة ضخمة خصوصا الطائرات كذلك تطوّع الكثير من يهود أوروبا للذهاب إلي المعارك .. وفي 8 يوليو 1948 استأنف الجيش الإسرائيلي القتال في جميع الجبهات ((عندما استؤنفت المعارك من جديد كان للجيش الإسرائيلي اليد العليا واتخذت المعارك مسارا مختلفا بحيث تعرضت القوات العربية لسلسلة من الهزائم .. واستطاعت إسرائيل فرض سيطرتها على مساحات واسعة من أراضي فلسطين التاريخية)) انتهى القتال في 7 يناير 1949 ..بموقف أفضل لإسرائيل بعد استيلاء جيشها على معظم منطقة النقب وتراجع وحصار القوات المصرية التي كانت مرابطة حول الفالوجة. بعد توقف القتال بدأت مفاوضات في جزيرة رودس بوساطة الأمم المتحدة بين إسرائيل من جانب وكل من مصر والأردن وسوريا ولبنان من جانب آخر.. بدون العراق ..و جرى التوقيع على اتفاقيات الهدنة النهائية و تحديد الخط الأخضر. في 7 مارس 1949 أوصّى مجلس الأمن بقبول إسرائيل عضوا كاملا في الأمم المتحدة وفي 11 مايو 1949 أقرت الجمعية العامة هذه التوصية. و هكذا حارب الجيش المصرى في الجزء الجنوبي من فلسطين 1948.. و بعد أن حاز إنتصارات أولية .. تسببت القيادة غير المحترفة و نقص الإمدادات في هزيمته و إستيلاء إسرائيل علي أراض النقب .. و حصار قوات في الفالوجة ..و لم ينقذها..إلا إتفاق هدنة .. و إنتهي الأمر..بنكبة .. تحولت بعدها العصابات الصهيونية لدولة معترف بها في الأمم المتحدة .. تقف متربصة علي الحدود المصرية تتلمظ للإستيلاء علي سيناء بعد ذلك مرتين. هل يتضح من هذا إستراتيجية بني إسرائيل ..و أنهم يبدأون المعارك بخسائر .. تنتهي بهدنة .. يستغلها الجانب الاخر في القخر و السعادة و إدعاء النصر ..و يستغلها الإسرائيليون في إعادة تجميع صفوفهم و تعويض الناقص من الاسلحة ..و دراسة تكتيكات المعارك و نقط القوة و الضعف في الخصم .. ثم .. بعد الهدنة تتوسع القوات في إحتلال مزيد من الأرض .. إن لم يكن هذا واضحا إقرأ الفصل المكتوب عن 67 و 73 .. في كتاب أمين هويدى (( الفرص الضائعة )) الذى طبع في بيروت و يجرى تسريبه لمصر بعيدا عن أعين الرقباء .
#محمد_حسين_يونس (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
بدو يحملون الجنسية المصرية أم مصريون من أصول بدوية
-
الناس أكلت طاطورة
-
عقد إجتماعي معاصر أم وصايا الدين
-
هذه ثقافتهم علمهم و لسنا مدعويين
-
مجتمع الكوارث والإنزلاق الطبقي
-
عدوان البعض و دفاع الضعفاء دورة لا تتوقف
-
غسيل أملاح المجتمع الضارة
-
الأكل هناك ملهوش طعم
-
لا بديل للتقدم لكسب الحرب
-
السعادة .. في بلد مفتقد الأمان
-
عندما ييحكم العالم أشخاص عاديين
-
فليأخذ حبات عيونهم .. مش مشكلتي
-
كأن الإمبراطورية الرومانية قد عادت
-
الإرث المجهول
-
توازن القوى في صالح الدولة
-
فلنعيد كتابة ((وصف مصر )).
-
أحداث 2011 هل كانت مدبرة
-
الأخت جيمني
-
يتحكمون.. يكسبون و نحن نعمل
-
درس تاريخ للاطفال
المزيد.....
-
-معاوية-.. خالد صلاح كاتب المسلسل يوضح الغاية منه
-
وزير الدفاع الأمريكي يرد على هيلاري كلينتون بصورة لها مع لاف
...
-
ممثل شهير يعلق شعار -فلسطين حرة- على صدره خلال حفل -أوسكار-
...
-
زيلينسكي يرد بحدة على سيناتور جمهوري طالبه بالاستقالة
-
ستارمر يرفض إلغاء الدعوة الموجهة لترامب لزيارة بريطانيا
-
بعد المشادة مع ترامب ونائبه.. زيلينسكي يُعلق على موقف أوكران
...
-
ابتكار بخاخ أنفي لمساعدة المصابين بإصابات دماغية رضية
-
رئيس وزراء اليابان حول المشادة بين ترامب وزيلينسكي: لا ننوي
...
-
مسؤول إسرائيلي: المفاوضات ستبدأ بمجرد موافقة -حماس- على مقتر
...
-
أزمة كهرباء وانهيار العملة.. احتجاجات في حضرموت تعكس معاناة
...
المزيد.....
-
الانسان في فجر الحضارة
/ مالك ابوعليا
-
مسألة أصل ثقافات العصر الحجري في شمال القسم الأوروبي من الات
...
/ مالك ابوعليا
-
مسرح الطفل وفنتازيا التكوين المعرفي بين الخيال الاسترجاعي وا
...
/ أبو الحسن سلام
-
تاريخ البشرية القديم
/ مالك ابوعليا
-
تراث بحزاني النسخة الاخيرة
/ ممتاز حسين خلو
-
فى الأسطورة العرقية اليهودية
/ سعيد العليمى
-
غورباتشوف والانهيار السوفيتي
/ دلير زنكنة
-
الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة
/ نايف سلوم
-
الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية
/ زينب محمد عبد الرحيم
-
عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر
/ أحمد رباص
المزيد.....
|