أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نايف سلوم - مشروع الممر الاقتصادي الهندي-الأميركي















المزيد.....


مشروع الممر الاقتصادي الهندي-الأميركي


نايف سلوم
كاتب وباحث وناقد وطبيب سوري

(Nayf Saloom)


الحوار المتمدن-العدد: 8267 - 2025 / 2 / 28 - 00:14
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مأساة الشعب الفلسطيني في غزة . ترامب يريد شق قناة تصل البحر الأحمر بالمتوسط وتمر عبر قطاع غزة، وأمريكا تسير تحت قيادة ترامب نحو الفاشية باستيلائها على المؤسسات الاميركية العريقة وتفكيكها، وتسير نحو العدوانية الامبريالية الاستعمارية: فقد قرر ترامب الاستيلاء على كندا وشراء جزيرة غرينلاند من الدانمارك وقناة بنما بالقوة وأخيراً شراء قطاع غزة وبيع سكانه لمصر والاردن. ويأتي شراء القطاع من أجل شق قناة تصل البحر الاحمر عند أيلة العقبة بالبحر المتوسط عبر القطاع.
إحاطة أولى
تحت عنوان: ترامب يضغط لتهجير الغزاويين ويريد ضم إسرائيل للضفة .. ومصر والأردن يبحثان عن مخرج
قال الرئيس الأميركي خلال لقائه مع العاهل الأردني الملك عبد الله في البيت الأبيض، أنه لا بد أن تكون هناك قطع من الأرض في الأردن ومصر يعيش فيها الفلسطينيون، الذين سيتم تهجيرهم بموجب خطته لإعادة إعمار غزة. من جانبه، وعندما سئل عن استقبال الفلسطينيين، قال الملك عبد الله إنه يتعين عليه أن يفعل أفضل شيء لمصلحة بلاده، مشيراً إلى أن الدول العربية ستأتي إلى واشنطن برد على خطة ترامب. وقال دون أن يؤكد أو يعارض صراحة خطة ترامب " الهدف هو كيفية جعل هذا الجهد ناجحاً بطريقة تصب في مصلحة الجميع.
وقال ترامب: نقدم أموالاً كثيرة للأردن ومصر لكننا لم نصدر تهديدات بشأنها، مؤكداً سنسيطر على غزة. ورداً على سؤال عن السلطة التي تخوله السيطرة على غزة، قال: بموجب السلطة الأميركية. وأضاف ترامب أن تطوير غزة الذي سيحدث بعد فترة طويلة من الآن سيجلب وظائف كثيرة للمنطقة مشيراً إلى أنه أجرى نقاشات مع ملك الأردن الآن ولاحقاً سنجري نقاشات أطول. وقال سوف نضمن أن يكون هناك سلام في قطاع غزة وستكون هناك تنمية على أوسع نطاق في المنطقة. وقال توماس فريدمان نقلاً عن ترامب قوله: إن الخطة لا تتعلق بالشرق الأوسط وحده، بل هي نموذج مصغر تواجهه الولايات المتحدة الآن كدولة (كندا، غرين لاند وقناة بنما وقدرة الولايات المتحدة على الاستيلاء على هذه الاراضي) ووصف فريدمان ترامب بالقول: إنه أشبه بالأب الروحي من كونه رئيساً، ويتجلى ذلك بمطالباته بضم جزيرة غرينلاند الدانماركية وقناة بنما، والاستيلاء على قطاع غزة وتهجير سكانه إلى مصر والأردن"
وأنا أقول إنه أشبه بهتلر جديد يريد الاستيلاء على العالم بالإكراه والاستعمار.
وقال عبد الله وهو جالس بجانب ترامب: في ظل التحديات التي نواجهها في الشرق الأوسط، أرى أخيراً شخصاً يمكنه أن يقودنا عبر خط النهاية لتحقيق السلام والاستقرار والازدهار لنا جميعاً في المنطقة" (مجلة بوليتيكو-إيلي ستوكول)
وكان عبد الله حريصا على التعبير عن استعداد أوسع للعمل مع ترامب، حيث أثنى عليه من خلال الإشارة إلى أن الرئيس يمكن أن يكون رجلا تاريخيا وصانع سلام. وقال عبد الله وهو جالس بجانب ترامب: “مع كل التحديات التي نواجهها في الشرق الأوسط، أرى أخيرا شخصا يمكنه أن يقودنا عبر خط النهاية لتحقيق الاستقرار والسلام والازدهار لنا جميعًا في المنطقة”، مضيفا: “إنها مسؤوليتنا الجماعية في الشرق الأوسط أن نستمر في العمل معكم، ودعمكم، لتحقيق هذه الأهداف النبيلة”.
وفي الجزء المعلن من لقائه مع الملك عبد الله تمسك ترامب بفكرته لتهجير مليوني فلسطيني من غزة وتحويل المنطقة إلى مشروع عقاري بقيادة الولايات المتحدة، على الرغم من أنه كافح لشرح كيف ستسيطر أمريكا على المنطقة أو تحت أي سلطة، حيث صرح بشكل قاطع أن “لا أحد سيشكك في ذلك”. كما أعرب ترامب عن تفاؤله بأن خطته، التي يراها كثيرون في المنطقة بمثابة تطهير عرقي، ستجلب السلام إلى منطقة تعاني من الحرب منذ فترة طويلة (القدس العربي 12 شباط 2025)
وبالطبع التهجير بحاجة لإعادة اشتعال الحرب في غزة من جديد
ولم يتراجع ترامب عن موقفه الأكثر عدوانية تجاه حماس، التي هددها بـ “كل الجحيم” إذا لم تُعد تسعة أسرى آخرين بحلول يوم السبت كما وعدت. وأشار إلى أن الجماعة وكأنها “تلعب بلطف” وقال إنهم يحاولون أن يكونوا متنمرين وأن “المتنمر هو الشخص الأضعف” على حد قوله. لكن إنذار ترامب وخطابه التهديدي يمكن أن يساعدا إسرائيل في خلق ذريعة لإنهاء وقف إطلاق النار الهش مع حماس.
ونشرت مواقع عبرية: سيناريو لضرب السد العالي في أسوان جنوب مصر
وقالت صحيفة تشاينا ديلي الصينية في تعليقها على خطة دونالد ترامب لتهجير أهالي غزة، إن خطة الرئيس الأميركي هذه لن تؤدي إلا إلى المزيد من الحرب والمعاناة في المنطقة. وأصافت الصحيفة: إن خطة ترامب حول غزة ما بعد الحرب، كما قال نتنياهو، يمكن أن تفتح العديد من الفرص لإسرائيل. وأكدت الصحيفة أن غزة هي ملك للشعب الفلسطيني، وهي جزء لا يتجزأ من أراضي فلسطين، وليست ورقة مساومة في الألعاب السياسية بين تل أبيب وواشنطن
الإحاطة الثانية
قال رئيس الوزراء الهندي، ناريندرا مودي، في خطاب إذاعي حديث، إن الممر الجديد، الذي أعلن عنه على هامش قمة مجموعة الـ 20 في دلهي، سيصبح أساس التجارة العالمية لمئات السنين القادمة
وقال رافي أغاروال، رئيس تحرير مجلة فورين بوليسي، لبي بي سي إن هذا المشروع، الذي أطلق لتعزيز روابط النقل والاتصالات بين أوروبا وآسيا من خلال شبكات السكك الحديدية والشحن، على الرغم من أنه مفيد للمنطقة، فإنه ينبئ بالسياسة الخارجية الأمريكية، "التي تشمل ببساطة أي شيء من شأنه تعزيز المصالح الأمريكية في مواجهة الصين".
وينظر الكثيرون إلى مشروع الممر على أنه رد أمريكي لمبادرة الحزام والطريق الصينية، وهو مشروع عالمي لبناء بنية تحتية تربط الصين بجنوب شرق آسيا وآسيا الوسطى وروسيا وأوروبا ( نيخيل إنامدار, بي بي سي نيوز 2 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 )
وكتب محمد العبد الله في الجزيرة. نت تاريخ 12/9/2023
لا يمكن الحديث عن أي مشروعاتِ طرقٍ برية أو ممراتٍ بحرية للربط التجاري بين دولِ وقاراتِ العالم بمنأى عن تأثيرها على قناة السويس المصرية التي تستحوذ على 12% من حركة التجارة العالمية، خاصة أن معظم المشاريع يقاس مدى جدواها الاقتصادية بقدرتها على منافسة القناة زمنيا وماديا.
أحدثُ المشاريع الضخمة المطروحة، كان مشروع الممر الاقتصادي الذي تم الإعلان عنه مؤخرا في قمة مجموعة العشرين بالهند، والذي يربط بين جنوب آسيا وأوروبا عبر الخليج العربي والشرق الأوسط.
المشروع الذي تحمست له ودعمته واشنطن بدا أنه منافس لمشروع الحزام والطريق الذي أطلقته الصين قبل 10 سنوات. ويتألف المشروع الجديد من ممرين منفصلين، أحدهما يربط الهند بالخليج العربي والآخر يربط الخليج العربي بأوروبا.
وقال جون فاينر نائب مستشار الأمن القومي الأميركي للصحفيين -على هامش قمة العشرين-إن الاتفاق يهدف إلى البحث في مشروع للنقل البحري والسكك الحديد سيسمح بتدفق التجارة والطاقة والبيانات من هنا في الهند عبر الشرق الأوسط وصولا إلى أوروبا.
يقول مستشار النقل البحري وخبير اقتصاديات النقل ودراسات الجدوى الدكتور أحمد الشامي، إن "ما تم توقيعه هو مذكرة تفاهم طموحة جدا تتضمن عدة وسائط نقل ما بين نقل بحري وبري، وهي نوع من أنواع الدعاية السياسية، لكن يظل نقل الطاقة من خلال مِثل تلك الممرات مجرد حلم، لأن أكبر حجم يمكن نقله من خلال السكة الحديد لا يشكل 1% مما يمكن نقله عبر السفن العملاقة التي تمر عبر قناة السويس".
مثل المحور الذي يربط بين الهند وإيران وروسيا لا يتجاوز حجم التجارة البينية من خلاله ما بين 6 و12 مليون طن وهو رقم لا يقارن بحجم التجارة الذي يمر عبر قناة السويس البالغ نحو 1.5 مليار طن سنويا.
لذلك لابد من قناة بديلة لقناة السويس تصل البحر الأحمر بالمتوسط عبر صحراء النقب وتمر بقطاع غزة
بحسب رئيس هيئة قناة السويس، أسامة ربيع، فإنه لا يخفي قلقه من بعض تلك المشروعات. حيث أكد في تصريحات صحفية أن مشروع خط الأنابيب المزمع إنشاؤه بين الإمارات وميناء إيلات الإسرائيلي على خليج العقبة، ومنه إلى ميناء حيفا، سيقلل حركة المرور عبر قناة السويس بنسبة قد تصل إلى 16%.
القطبة المخفية في المشروع "العظيم" هي القناة الي تمر عبر قطاع غزة بعد تجريفه وتهجير سكانه إلى مصر والأردن
من ناحية أخرى، احتفى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بالإعلان عن الممر الاقتصادي، وظهر في مقطع فيديو عبر منصات التواصل الاجتماعي السبت وهو يبين فيه بالخرائط مسار المشروع الذي ذكر أن إسرائيل ستكون محطة رئيسية فيه.
وقال نتنياهو "يسرني أن أزف لمواطني دولة إسرائيل بشرى تحول إسرائيل إلى مفرق رئيسي في هذا الممر الاقتصادي"، مشيرا إلى أن رؤية هذا المشروع "تعيد تشكيل ملامح منطقة الشرق الأوسط".
وأضاف أن واشنطن اتصلت بإسرائيل قبل شهور عدة للمشاركة في المشروع، ومنذ ذلك الحين جرت "اتصالات دبلوماسية مكثفة لتحقيق هذه الانفراجة
ووصف نتنياهو المشروع بأنه "التعاون الأكبر في تاريخ إسرائيل"، وفق تعبيره.
وكان قد أثار إعلان الرئيس الأميركي جو بايدن عن مشروع ممر اقتصادي من الهند إلى الشرق الأوسط ووصولا إلى أوروبا سيلا من التعليقات والتحليلات بشأن أهدافه ومنافسته "للحزام والطريق" الصيني، في حين احتفى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بالمشروع باعتباره تغييرا لملامح المنطقة، وفق تعبيره. (الجزيرة)
ووقّعت الولايات المتحدة والهند والسعودية والإمارات وفرنسا وألمانيا وإيطاليا والاتحاد الأوروبي -على هامش قمة العشرين في نيودلهي-مذكرة تفاهم لإنشاء هذا الممر الذي يشمل سككا حديدية وربط موانئ ومد خطوط وأنابيب لنقل الكهرباء والهيدروجين بالإضافة إلى كابلات لنقل البيانات.
ووصف الرئيس الأميركي المشروع بالتاريخي لكنه لم يتحدث عن منافسة مفترضة مع مبادرة "الحزام والطريق" الصينية التي تقوم على إحياء طريق الحرير القديم، بينما قال محللون إن الممر يعد ردا غربيا-هنديا على المشروع الصيني.
وجاء إعلان بايدن بعد يومين من تصريح المتحدثة باسم الخارجية الصينية بأن 90 دولة أكدت أنها ستشارك في المنتدى الثالث لمبادرة "الحزام والطريق" الذي تستضيفه بكين
كما ربط معلقون بين الإعلان الأميركي وغياب الرئيس الصيني شي جين بينغ عن قمة العشرين، حيث قال المحلل السياسي والأمني فاران جيفري إن شي لم يحضر "تجنبا للإحراج".
والمتضرر الأكبر من فتح القناة هي مصر والصين بطبيعة الحال ومعهما الشعب الفلسطيني في غزة والضفة الغربية وضياع مشروع الدولة الفلسطينية وتهجير سكان غزة وضم الضفة الغربية من قبل إسرائيل.
وصرح الرئيس ترامب بقوله "الولايات المتحدة ستتولى السيطرة على القطاع، وسنفعل ما هو ضروري".
ورد ترامب عندما سُئل عما إذا كان على استعداد لإرسال قوات أمريكية لملء الفراغ الأمني في غزة: "سنتولى تلك القطعة التي سنطورها".
وقال ترامب إن خطته لغزة من شأنها أن "تخلق الآلاف والآلاف من الوظائف، وستكون شيئًا يمكن للشرق الأوسط بأكمله أن يفخر به"، مضيفًا: "أعتقد أننا سنكون حارسًا رائعًا لشيء قوي جدًا وجيد جدًا للمنطقة، وليس فقط لإسرائيل، بل للشرق الأوسط بأكمله".
في تاريخ 14/ 2 / 2025 خلال مؤتمر صحفي مع مودي، ترامب يعلن عن مشروع ضخم بين الهند وإسرائيل وإيطاليا والولايات المتحدة
حيث عقد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مؤتمرا صحفيا مشتركا مع رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي، شددا خلاله على الشراكة الاقتصادية بين البلدين والتعاون في مجالات التجارة والدفاع والطاقة. وكشف ترامب عن اتفاق مع رئيس الوزراء الهندي على إطلاق أحد أعظم طرق التجارة في التاريخ، ويمتد من الهند إلى إسرائيل ثم إلى إيطاليا وصولا إلى الولايات المتحدة، مشيرا إلى أن المشروع يمثل "تطورا كبيرا" وسيتم ضخ استثمارات ضخمة فيه. (روسيا اليوم)
تتضح هنا فاشية ترامب وعنصريته تجاه العرب فهو لم يذكر لا السعودية ولا الامارات ولا الأردن لأنها بلدان ممرات لا شركاء.



#نايف_سلوم (هاشتاغ)       Nayf_Saloom#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الدولة السورية الحديثة: تواريخ ومحطات-2
- سوريا الحديثة: ثلاثة عهود
- الدولة السورية الحديثة تواريخ ومحطات-1
- -الأسرة المقدسة- تحقيقات وتعليقات- ترجمة مميزة رقم 3
- -فجر الفلسفة اليونانية قبل سقراط- استعراض نقدي للمقدمة-1
- -فجر الفلسفة اليونانية قبل سقراط- استعراض نقدي للمقدمة-2
- الجباعي* يحْطِم ماركس
- ملاحظات انتقادية لأقوال علي القادري-2
- ملاحظات انتقادية لأقوال علي القادري -1
- المحاولات الأميركية المُتكررة لبناء -شرق أوسط جديد-
- -الأسرة المقدسة- تحقيقات وتعليقات - ترجمة مميزة رقم 3
- رسالة في -رَسْمِ العقل- وأقوال
- استهلال -الماديّة ومذهب نقد التجربة--4
- استهلال -الماديّة ومذهب نقد التجربة--3
- استهلال -الماديّة ومذهب نقد التجربة--2
- استهلال -الماديّة ومذهب نقد التجربة--1
- نقد -أطروحات من أجل إصلاح الفلسفة-
- مدخل نقدي إلى كتاب انجلز: لودفيغ فيورباخ ونهاية الفلسفة الكل ...
- مدخل نقدي إلى كتاب انجلز: لودفيغ فيورباخ ونهاية الفلسفة الكل ...
- مدخل نقدي إلى كتاب انجلس -لودفيغ فيورباخ ونهاية الفلسفة الكل ...


المزيد.....




- لماذا أخفق الجيش الإسرائيلي في التصدي لهجوم 7 أكتوبر؟.. تحقي ...
- في مشهد مؤثر.. فرق الإنقاذ تنقذ حصانًا من الغرق في بركة متجم ...
- حرائق مستمرة في الأصابعة الليبية تلحق أضرارا بـ110 منازل وسط ...
- محمد بن راشد في -مخيم دبي-: لا ننتظر المستقبل بل نذهب إليه ب ...
- المغرب تعلق على أزمة الواردات المصرية
- شركة -إلكتروشيت سمارا- الروسية: العراق أحد أهم الأسواق في ال ...
- أسماء زبائنه -ستصدم الرأي العام-.. تطورات جديدة في قضية جيفر ...
- عون: الحوار تحت سقف الدولة أساس الإنقاذ
- خان يونس.. RT تتابع أوضاع المحررين
- الولايات المتحدة تتسلم قطب مخدرات من المكسيك متهم بقتل مسؤول ...


المزيد.....

- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- الخروج للنهار (كتاب الموتى) / شريف الصيفي
- قراءة في الحال والأداء الوطني خلال العدوان الإسرائيلي وحرب ا ... / صلاح محمد عبد العاطي
- لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي / غسان مكارم
- إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي- ... / محمد حسن خليل
- المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024 / غازي الصوراني
- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نايف سلوم - مشروع الممر الاقتصادي الهندي-الأميركي