أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - اسكندر أمبروز - وصول قافلة بغداد الى دمشق.















المزيد.....


وصول قافلة بغداد الى دمشق.


اسكندر أمبروز

الحوار المتمدن-العدد: 8266 - 2025 / 2 / 27 - 21:16
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


يعتبر فيلم Titanic من اشهر الأفلام التي تم انتاجها على مرّ التاريخ الفنّي في العالم, وكنتيجة لهذه الشهرة بات تأثيره الثقافي كبيراً جداً, حيث أن إحدى لقطات او مشاهد الفيلم التي ظهرت فيها فرقة موسيقيّة تعزف وسط زحام الفارّين والباحثين عن النجاة من السفينة الغارقة والمصيبة الوشيكة, باتت مَضرباً للمثل عند شعوب كثيرة التي باتت تنظر لمن يتجاهل مصائبه ومشاكله "كالفرقة الموسيقية في فيلم التايتانك"! وما أشبه هذا المثل بواقع سوريا.

ولكن المصيبة الأكبر في رأيي, تظهر من خلال الاختلاف بين الشعب السوري ومشهد تايتانك الشهير من ناحية معيّنة, حيث انه في ذلك المشهد كانت الفرقة الموسيقيّة اقليّة وسط زحام كبير من البشر المدركين لحجم المصيبة التي وقعو فيها والباحثين عن مخرج, أمّا بالنسبة لسوريا فالشعب بغالبه بات يعزف ألحان الطائفيّة والعنصريّة والفجور والتعصّب الديني, على متن سفينة سوريا الغارقة! في منظر مضحك ومبكي نرى فيه تجاهل أو حتى عدم ادراك الشعب للمصيبة التي هو فيها أو لحقيقة اقتراب السفينة السوريّة من الوصول للقاع بعد ان غرقت اصلاً!

وهذه المصيبة في رأيي والتي ستكون محور هذا المقال هي الشرخ الإرهابي المنشأ في جدار السفينة السوريّة, متمثّلاً باعتلاء سلّم السلطة وسدّة الحكم من قبل مجموعة ارهابيّة زعيمها مجرم حرب وقاتل لا يقل فجوراً عن الأسد الفارّ. وطبعاً من يفقه السياسة من عتاولة المثقفين العرب ستصلهم الفكرة قبل استكمال قرائة هذا المقال, ولكن لم أقصد في كتابتي اليوم هذه الشريحة المحدودة جداً من الناس, بل عامّة الشعب العربي والسوري تحديداً, ممن يتميّز بالغيرة على وطنه وأبناء شعبه ولكنّه لا يملك الوقت أو ربما الأدوات للبحث وايجاد الجرح السياسي التي تعاني منه البلاد.

ففي مقالات عديدة سابقة تناولت خطورة كون ممثّل الشعب إرهابيّاً, وتبعات ذلك على البلاد من استغلال لدول الجوار ومن هبّ ودبّ لأخذ أكبر مصالح ممكنة من الدولة والشعب في سوريا من خلال صفقات اقتصاديّة مبنيّة على ضعف موقف الحكومة المصنّفة ارهابيّاً, والتي يترتب عليها العقوبات الاقتصاديّة والتي تفتح الباب أمام صفقات اقتصاديّة مجحفة بحق سوريا وشعبها وهو تماماً ما حصل مؤخّراً من خلال الشركة الفرنسيّة التي تقاسمت مرفأ اللاذقيّة على أرضيّة خصبة للاستغلال والنهب وهو ما ذكرته في مقال سابق وباستفاضة تجدونه من خلال رابط في نهاية هذا المقال.

ولكن هل تقف القضيّة عند هذا الحد؟ لا, حيث أن الكارثة لها جانب آخر خطير, وهو سرديّة سأسردها الآن من خلال قرائة شخصيّة للأحداث والوقائع والتي سنصل معاً في نهايتها الى نتيجة مفادها أن تمثيل سوريا من خلال منظّمة ارهابيّة هو بالضبط ما تمّ رسمه لالتقاء مصالح الأجنبي مع هذه الحقيقة, وكيف لا والتركي الذي يعتبر أقرب حلفائه لا يزال يضعه على قوائم الإرهاب؟ ولكن لا أريد ان "اقطف الكبّاية من رأس الماعون" وإليكم بعض التفاصيل...

بعد احداث 11 سبتمبر عام 2001 , أعلنت الولايات المتحدة الحرب على الإرهاب, وطبعاً ما لبثت الا ان دخلت افغانستان بعد رفض طالبان تسليم كلاب القاعدة وعلى رأسهم اسامة بن لادن, وبعد خوض هذا العراك المحدود, ظهرت حقيقة أو حجم المشكلة بالنسبة للمخابرات الأمريكية من خلال الارهاب العالمي الذي يتواجد من خلال خلاياه النائمة في كل مكان والذي شكّل خطراً مباشراً على الداخل الأمريكي وعلى داخل عدّة دول منها دول عربيّة وأوربيّة, وفي هذه البيئة والوضع الأمني العالمي المتأرجح, ظهرت في أروقة البنتاغون ما سمّي بFlypaper Theory أو "نظريّة ورق الذباب".

حيث ارتأت الحكومة الأمريكيّة من خلال هذه النظريّة الى أن تصنع وتُعلن عن انشاء جبهة حرب مباشرة ضد جميع الخلايا النائمة الإرهابيّة وتنظيم القاعدة تحديداً, والتي ستستقطب جميع ارهابيي العالم وتسهّل عليهم الوصول للعراق من أجل التخلّص منهم هناك وعلى حساب الشعب والأمّة العراقيّة عوضاً عن خوض المعارك الاستخباراتيّة وتعرّض المواطنين الأمريكان الى عمليّات مشابهة ل11 سبتمبر. أي بصيغةٍ أُخرى قررت الحكومة تجميع ارهابيي الأرض وإظهارهم على السطح والعلن ومن ثم سحقهم كما يتم سحق الذباب. ولماذا العراق تحديداً؟ لكون العدوّ الحقيقي هو الاسلام السنّي والذي لديه ارتباطات وثيقة ببغداد وارثها وقربها ايضاً من الناحية الثقافية واللغوية والجغرافيّة من ارهابيي اوربا وامريكا والدول العربيّة على عكس افغانستان المهمّشة, ولقرب العراق من النقيض عن الارهاب السنّي ألا وهو الارهاب الشيعي الذي سيكون اداةً مساندة لضرب الارهاب السنّي العالمي في العراق مستفيداً من الدعم الشيعي الايراني القريب منه.

وهذا ما يفسّر لنا عدم اهتمام الولايات المتحدة لا من قريب ولا من بعيد باستقرار العراق أو بحياة شعبه, حيث أن الهدف لم يكن العراق بحد ذاته وإنما خلق الفوضى والبيئة المناسبة لوصول الارهاب الاسلامي السنّي للعراق وخروجه بالمحصّلة من الدول الأُخرى وظهوره بشكل مباشر من خلال جبهة واضحة المعالم يتمكّن من خلالها الجيش الأمريكي من تنفيذ ما يجيده من قتال. وهو ما ظهر جليّاً بالأرقام أيضاً, حيث أنه تم قتل اكثر من 4000 ارهابي أجنبي في العراق خلال عام 2006 فقط! من دول خارجيّة جائوا لمحاربة الأمريكان, وطبعاً هذا الكلام كلّه مستند الى تصريحات واضحة المعالم من مسؤولين امريكان ولكنّها مغيّبة اعلاميّاً ومستترة وراء هراء اسلحة الدمار الشامل أو دعم صدام حسين للإرهاب أو رغبة امريكا بحماية اسرائيل أوغير ذلك من تخريف ابتلعه العربي قبل الأمريكي.

ومن ضمن هذه التصريحات ما يلي:

- الجنرال ريكاردو سانشيز (قائد القوات الأميركية في العراق، 2003-2004): "هذا ما أسميه مغناطيساً للإرهابيين, حيث تخلق أميركا, من خلال تواجدها هنا في العراق, هدفاً... ولكن هذا هو بالضبط المكان الذي نريد أن نحاربهم فيه". واعترف بأن الوجود الأميركي في العراق اجتذب الجهاديين إلى ساحة المعركة.

- الجنرال مايكل هايدن (مدير وكالة الاستخبارات المركزية السابق, جلسة استماع بمجلس الشيوخ عام 2006): "لقد أصبح العراق جبهة مركزية في الحرب ضد الإرهاب". حيث اعترف أن الحرب اجتذبت مقاتلين أجانب وإرهابيين إلى العراق.

- الجنرال ريتشارد مايرز (رئيس هيئة الأركان المشتركة, 2004): "العراق هو المكان الذي يمكن للإرهابيين أن يأتوا إليه ويمكن التخلص منهم هناك, ولا يتعين علينا التعامل معهم في مكان آخر". واقترح أن قتال الجهاديين في العراق أفضل من قتالهم في أي مكان آخر.

- الرئيس جورج بوش (مقابلة في 18 أغسطس/آب 2003) "إن هذا جزء من الحرب ضد الإرهاب. وسوف يكون تأثير ما فعلناه في العراق وما نفعله في العراق إيجابياً للغاية على الأجيال القادمة من الأميركيين". وهذا يشير إلى أن الإدارة الأميركية اعتبرت العراق عنصراً رئيسياً في الحرب الأوسع نطاقاً ضد الإرهاب. ناهيكم عن قوله وبشكل واضح في احد المؤتمرات الصحفيّة (والذي تجدونه اسفل المقال) "أن بعض الارهابيين يظنون انهم ومن خلال الوضع في العراق يمكنهم مهاجمتنا هناك, وأقول: آتوني بهم! لدينا ما يكفي من القوّة للتعامل معهم جميعاً" في تصريح وتحدٍّ واضح لجذب اكبر عدد ممكن من الذباب الى الورقة اللاصقة في العراق وتحقيقاً لنظريّة Flypaper !

- مؤشرات غير رسمية من دونالد رامسفيلد (وزير الدفاع, 2001-2006) حيث لم يصدر أي تصريح مباشر منه شخصيّاً يؤيد نظرية الذباب, ولكنه كثيراً ما أطلق على العراق اسم "الجبهة المركزية" في الحرب ضد الإرهاب. وهذا يعني ضمناً أن صناع القرار السياسي في الولايات المتحدة صنعوا التأثير المغناطيسي الذي خلفته العراق على الجهاديين.

وبنائاً على ما سبق فإن نتيجة السياسة الأمريكيّة كانت محسوبة مسبقاً لا بل دمار وعدم استقرار العراق كان الهدف وليس تطوّراً غير مدروس او محسوب, وأن الحكومة الأمريكيّة بمقدّراتها لم تكن تهرف فيما لا تعرف, وكانت مدركة تماماً للعلاقة الوطيدة بين الدين الاسلامي والإرهاب, لا بل وصل بهم الادراك والتعمّق لدرجة ايجاد أفضل مكان للتخلّص من الارهاب السنّي العالمي المتمثّل بالعراق الواقع الى مضادّه الحيوي الطبيعي المتمثل بالإرهاب الشيعي! وهذا في رأيي هو سبب حرب العراق الرئيسي وما دون ذلك مجرّد تخريف وكلام للاستهلاك العامّ وهو ما يثبت مدى وعي الادارة الأمريكية لما تفعل وما تقوم به.

ولكن ما علاقة كل هذا بما يجري اليوم في سوريا؟ والإجابة تكمن في استكمال رقصة القاعدة مع الCIA ! حيث وكغيرها من التنظيمات الارهابيّة تم اختراقها من قبل المخابرات الامريكية من خلال عناصر عديدة وبطرق مختلفة, الى ان تم تحريكها بشكل يخدم مصلحة الحكومة الأمريكية سوائاً بتواطؤها أو بغبائها الديني الظاهر للعالم اليوم من خلال سوء ادارتها لسوريا وتخبيصها الذي يبدو وكأنه أيضاً مدروس ومحسوب من قبل صانع القرار الحقيقي الأمريكي. وهو ما نمتلك نحن العامّة اطراف الخيوط وكل ما علينا فعله هو تتبع الخيط للوصول للحقيقة, فمثلاً لدينا عدّة اسماء واحداث تصل بنا لهذا الاستنتاج, كعمر الناصري الجاسوس المغربي الذي تسلل إلى معسكرات تدريب القاعدة في أفغانستان أثناء عمله لصالح أجهزة الاستخبارات الأوروبية. وجمال الفضل العضو السابق في القاعدة الذي انشق وقدم شهادات مهمّة حول هيكل التنظيم وموارده المالية. وعملية فوكسدن لوكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية التي تم بموجبها وضع مخبرين داخل شبكات إرهابية تابعة للقاعدة.

ومن خلال هذه الاختراقات المثبتة يمكننا الانتقال لسوريا, ففي رسالة إلكترونية عام 2012 إلى وزيرة الخارجية آنذاك هيلاري كلينتون, صرح جيك سوليفان, الذي كان يشغل منصب نائب رئيس الأركان لديها, بأن "تنظيم القاعدة يقف في صفنا في سوريا". وقد نشرت وزارة الخارجية الأميركية هذه الرسالة الإلكترونية في وقت لاحق!

إضافةً لتصريح جيمس جيفري المبعوث الأمريكي الخاص لسوريا الذي قال في مقابلة له على the cradle عام 2018 "أن هيئة تحرير الشام هي ورقة رابحة لاستراتيجية الولايات المتحدة في سوريا!" وهذه التصريحات أو الإبر المعدودة في أكوام القش من الخزعبلات الاعلاميّة يصعب العثور عليها, ولكن السرديّة المشككة بالنوايا هي الأقرب للواقع والمنطق من وجهة نظري على عكس العلاك الإعلامي المتداول.

وهذا اضافةً الى تصريح وكالة تاس الروسية بأن الجولاني كان قد التقى بعناصر من الMI6 البريطاني عام 2021 وتحديداً تم ذكر اسم الضابط آنذاك Jonathan Powell مع العلم أن لقائاً كهذا من الممكن جداً أن يكون صحيحاً لا بل منطقيّاً, وهنا يحق لنا السؤال...لماذا؟ وما هو طبيعة النقاش او الحوار او اي اتصال بين ارهابي على رأسه 10 ملايين دولار والمخابرات البريطانيّة ؟ وحتى لو لم يكن صحيحاً فإن الأدلّة على الاختراق الأجنبي للمنظمات البهيمية كهيئة تخرير الشام وغيرها ما هو الّا أمر مفروغ منه ومنطقي ومثبت, وهو ما يصل بنا الى الاستنتاج النهائي...

ومفاده أن سوريا محكومة بعصابة ارهابيّة لخدمة أجندات خارجيّة سوائاً أكانت التقسيم أو سرقة المقدّرات أو اعادة هيكلة الشرق الأوسط كما يناسب أمن واستقرار الولايات المتحدة, أو كنتيجة ختاميّة في اخر فصل من فصول الحرب على الإرهاب الاسلامي السنّي, فمنظّمة ارهابيّة مخترقة لم ولن تشكّل اي خطر على أي أحد حتى لو استلمت الشرق الأوسط برمّته, وكلّنا رأينا تأثير الاختراق على حزب الله الذي سُحق في ليلة مافيها ضو قمر! والذريعة التي يشكلها هؤلاء تعود بالفائدة على الآخر المتربّص بحثاً عن مصالحه والتي تشكّل وزناً أكبر من خطر ثلّة من الرعاع والحمقى والبهائم على دول عظمى وقويّة. ولكن المصيبة واقعة على رأس الشعب وكيان الدولة السوريّة الذي تحوّل لجثّة هامدة يرقص على نعشها كلاب مسعورة من مختلف بقاع الأرض, فقافلة العراق التي حطّت رحالها في دمشق, لم ولن ترحل قبل ان تتاجر بالأمّة السوريّة كما تاجرت بالأمّة العراقيّة!

المصادر:

NOMINATION OF GENERAL MICHAEL V. HAYDEN, USAF TO BE -dir-ECTOR, CENTRAL INTELLIGENCE AGENCY

https://www.theguardian.com/world/2003/jul/28/iraq.usa

U.S. National Security Policy Post-9/11: Perils and Prospects

National Security News Archive

https://crsreports.congress.gov/product/pdf/IF/IF11854?utm_source=chatgpt.com

https://wikileaks.org/clinton-emails/emailid/4592?utm_source=chatgpt.com

https://www.youtube.com/watch?v=uKdbZWNqF00&ab_channel=DonnieHodges

رابط للمقال المذكور فيما أسلفت:

https://shorturl.at/lWyHP



#اسكندر_أمبروز (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بدأ المزاد على مقدّرات سوريا, تسليم مرفأ اللاذقيّة لشركة فرن ...
- لم يتغيّر شيء بسقوط نظام بشار الأسد.
- ارهابي رئيساً لسوريا !
- انتصار حماس الزائف.
- سوريا من القاع الى ثقب أسود.
- هجوم ماغديبورغ , اختلاف المسببات وتساوي النتائج.
- وقاحة الدعوة الإسلاميّة.
- مصائب الفقه الإسلامي.
- سبب فشل الجيوش العربيّة.
- إعادة تأهيل جبهة تحرير الشام.
- الشعب السوري في صحراء الحريّة.
- ضحايا الاسلام من المسلمين , غزّة كمثال.
- ثقافة التدليس ومعاداة المعرفة.
- مصيبة السعي وراء الدوبامين عند البشر , كأس العالم كمثال.
- مشاكل الفلسفة اللا إنجابيّة , وتقديم لفلسفة أفضل.
- نظريات المؤامرة حول فرنسا وأفريقيا الغربيّة.
- هل كانت هناك ايجابيات لظاهرة الاستعباد ؟ طبعاً لا !
- الحجاب ومنع الاختلاط بين الجنسين هو أحد أهم أسباب تخلّفنا... ...
- لماذا يفرحون عندما ترتدي المرأة الحجاب ؟
- وباء الإيدز والله الشرير.


المزيد.....




- فيديو نادر يظهر مجموعة ضخمة تضم أكثر من 2000 دلفين قرب كاليف ...
- الداخلية السعودية تقبض على فتاتين وافدتين لممارستهما الدعارة ...
- -البديل من أجل ألمانيا-: واشنطن تتفاوض مع موسكو و-ألمانيا وق ...
- سرعة الجري المثالية لتفادي خطر -حلقة الإصابات-
- إيطاليا تختبر جيلا جديدا من المروحيات الضاربة
- المعركة على الموارد الأوكرانية بدأت: أوروبا ضد الولايات المت ...
- تقلّبات ترمب الأيديولوجية
- أوروبا تُغيّر استراتيجيتها في الأزمة الأوكرانية
- خبير يوضح لماذا اقترح بوتين على واشنطن الاستثمار المشترك في ...
- أوروبا تتقبل الواقع الجديد الذي يفرضه ترمب


المزيد.....

- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- الخروج للنهار (كتاب الموتى) / شريف الصيفي
- قراءة في الحال والأداء الوطني خلال العدوان الإسرائيلي وحرب ا ... / صلاح محمد عبد العاطي
- لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي / غسان مكارم
- إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي- ... / محمد حسن خليل
- المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024 / غازي الصوراني
- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - اسكندر أمبروز - وصول قافلة بغداد الى دمشق.