أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات .. سؤال لئيم!















المزيد.....

فيسبوكيات .. سؤال لئيم!


سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.

(Saeid Allam)


الحوار المتمدن-العدد: 8266 - 2025 / 2 / 27 - 16:47
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


*لو لم يكن هناك عجز في السداد لخترعناه، السيطرة على الأرادة السياسية اَسمى أمانينا.

*لمن يروجون لأسقاط ديون مصر مقابل تفريطها في أمنها القومي!
قرأت بوست مؤخراٌ لأحد المغريضين يسأل فيه القراء سؤال لئيم عن:
ماذا تتوقع ان يكون سعر الدولار اذا ما أسقطت الديون .. سؤال لئيم ..


*أغراق البلد في دوامة الديون ليس هدفه الأساسي تحصيل فوائد الديون، هذا هدف لا يكاد يذكر أمام الهدف الأساسي المتمثل في أحكام السيطرة على الأرادة السياسية والأقتصادية، تلك التي تحقق أرباح أضعاف أضعاف فوائد الديون، أرباح نهب الثروات بأبخس الأسعار، وأستغلال أكثر من 100 مليون مصري، في أعمال السخرة "عبودية العمل المأجور"، وكمستهلكين لسلعه وخدماته، وهي كلها فوائد تتسم بالأستدامة طالما ظل حبل الديون محكم حول رقبة أرادة الدولة السياسية، بطبقة سياسية حاكمة ومسيطرة غير متضررة بل بالعكس مستفيدة من الأغراق في الديون، مستفيده أقتصادياٌ، والأهم سياسياٌ. لاحظوا العلاقة الطردية بين أرتفاع حجم الديون وأرتفاع حجم ثروة الطبقة المسيطرة، نظامي وخاص، على المستوى الأقتصادي، وأستمرار سلطة الحكم رغم الفشل المزمن، على المستوى السياسي.
.

*عفواً المحمودان، وهبه وبكير، صندوق النقد ليس بنك تسليف! صندوق النقد والبنك
الدوليان: لو لم يكن هناك عجز عن السداد، لخترعناه، الاستيلاء على الأصول هدفنا.
https://m.ahewar.org/s.asp?aid=675264&r=0


*الجماهير لا تتعلم من الكتب ولكنها تتعلم من تجاربها الخاصة، هذا ما قاله ماركس، ولكن، من أين تتعلم النخب، الحاكمة والمعارضة؟!.

*في معنى الأنتصار!
ليس في ان تعادي النخبة العدو، بل في أن يعادي الشعب العدو.

*"القوا بالثورة الى الشارع تحتضنها الجماهير".
العربي بن مهيدي

*المواطن "الديكتاور الصغير"!
بعد قرون وعقود من الحكم القمعي الأجنبي والمحلي، تم انتاج المواطن "الديكتاتور الصغير"، والأمثله اليومية لا حصر لها .. حتى أن مطرب يشاع عنه انه مطرب المثقفين، كل أغانيه تتغنى بمعاني تقدمية يتغنى بها بعض المثقفين المصريين، طبعاٌ المعزولين عن الشعب المصري، كاد أن يقتلني، لو أمكنه، لأنه لم يتحمل نقدي الفني المختصر والشفهي في لقاء شخصي معه، للمسخ الهزيل الذي اطلق عليه أسم "مسرحية" قام هذا المطرب ببطولتها، كان هذا المطرب فيها "يغني على روحه"، سألت نفسي وقتها ماذا لو هذا الديكتاتور الصغير قد أصبح يمتلك أي مسئولية وأصبح أحد مسئولي الدولة؟ .. للأمانة الفنية، لم يفلت من سماجة هذا المسخ الهزيل سوى الفنان الموهوب الفذ الراحل علاء ولي الدين!.


*اليسار والعزلة!
رفيقة مناضلة سابقة مخضرمة، سألتني مستنكره كلامي:
ليه هو فيه رموز تقدمية في تراثنا الثقافي العربي والأسلامي؟!.
أمتنعت عن الرد الواجب نظراٌ لظروفها الشخصية.


*الطبقية!
اللي له ضهر، ما يضربش على بطنه.
طب واللي مالهوش ضهر؟!.

*في الجزائر!
لأغتيال الثورة بعد نجاحها وملايين الشهداء، تم تحويل ضباط الجيش الى تجار فأستولى عليهم الجشع وسوء استغلال المنصب والرتب

*بدون تحرير فلسطين لا تحرر للشعوب العربية ولا العالمية. أنها الخاصرة الرخوة للنظام الأمبريالي، نقطة البدء لتفكيك هذا النظام الوحشي

*هناك مدرستان سياسيتان، مدرسة توازي بين السياسة والوساخة، كلما كان السياسي أكثر وساخة كلما كان سياسي عقر، والمدرسة الأخرى هى التي توازي بين السياسة والأخلاق والقيم الأنسانية النبيلة.

*فخ!
رشوة أسرائيلية على هيئة الأشراف على أنفاق 132 مليار دولار عقود أعادة أعمار غزة مقابل أدارتها، والأدارة المصرية ترفض.

*لولا الصراع على السلطة والأغتيالات، لكان للمناضلين العرب بلد داعم وحاضن أسمه الجزائر، وكان شعب الجزائر ينعم بالخير بدل دولة مفلسة.

*قبل البركة في 2013، الحد الأدنى للأجور 1200ج = 177 دولار = 3.9 جرام ذهب
في 2025، الحد الأدنى للأجور 7000ج = 139 دولار = 1.5 جرام ذهب

*الموقف المبدئي والجاد من المقاومة الفلسطينية!
هو تقوية المقاومة اليسارية وليس الهجوم على المقاومة الأسلامية بأعتبارها يمينية.

*شكراٌ من القلب للأصدقاء الغاليين
عدد قرائتنا في الحوار المتمدن، وصل الى
2 مليون و246 الفو545
https://www.ahewar.org/m.asp?i=8608

*جريمه تاريخية "سوليدير" وسط القاهره!
نوفمبر 2019، كتبت:
يسقط حكم المصرف ! شيطان الصندوق فى انتظار القنص. سوليدير سوريا بعد لبنان.
https://m.ahewar.org/s.asp?aid=655205&r=0&fbclid=IwY2xjawItNx1leHRuA2FlbQIxMQABHQtwAGVH8PRd1IQkb55p_HnZXa789no2tThudqxCN40U4djALYRiPo9J-w_aem_-hkgPUmQ69bzM83VBG3_bA


*الأنحراف المثقفيني!
أن أنفصال معظم المناضلين اليساريين المصريين المعاصرين عن حاضنتهم الشعبية في قرى ونجوع الريف المصري، والأحياء الشعبية والعشوائيات في المدن المصرية، والهجرة والأنجذاب لأغراء الأستغراق في المماحكات الثقافية النظرية المغرية في عواصم المدن الكبرى، وخاصة القاهرة، وخصوصاٌ وسطها الجاذب "النداهه"، لم يحرمهم فقط من حاضنتهم الشعبية والمجال البشري المصلحي المستهدف لأديوجيليتهم ، انما الأهم، قد حرمهم من المناخ الصحي "النفسي الأجتماعي" الحامي من الأنحراف الثقافي.

*منذ الثورة الجزائرية وحتى اليوم، لم يمتحن شعب عربي في تضحيات شعبه الأسطورية، وأستثنائية مقاومته، مثلما تمتحن في الثورة الفلسطينية.

*تهزم المقاومة فقط،
عندما تٌهزم أرادة المقاومة.

*توجد علاقات قوى في أستخدام الكلمات، مثلما هو الامر في أستخدام الملكية والأسلحة والسلطة.
" العلمانية المزيفة"، جون بوبيرو. ص 31

*"إن احتقار الموت يجب أن ينتشر بين الجماهير،
وذلك الاحتقار سوف يضمن النصر.".
لينين، المختارات 3

*الأنسان يكتشف عندما تمتحنه الصعاب.

*معظم أهم الأنتقالات في الوعي لا تتم ألا عبر خبرات مؤلمة.

*وهل بعد أن يقبل اَسير رأس اَسره، من أنتصار.

*ها هو قانون المقاومة "يمكن للضعيف أن يهزم القوي"، كما تجسد في الجزائر يمكنه ان يتجسد في فلسطين، كما في كل مكان على الأرض فيه مقهورين قرروا ان يقاوموا قاهريهم.
"شاهد على إغتيال الثورة"، ص 37

*فقدان الثقة عائق رئيسي!
مهمة تغيير الصورة الذهنية السلبية عن النخبة المدنية لدى الجماهير، لابد من مواجهتها بشجاعة وعقلية نقدية.

*متى يخرج المناضلين اليساريين الشرفاء، الشرفاء حقاٌ، من جوف جيتو "شرنقة المئة"؟!.

*مجموع كل الأصفار، صفر.

*الأستيطان الفرنسي للجزائر أستمر 132 عام، ثم أنتصرت الثورة.
الأستيطان في فلسطين بدأ 1882، اي منذ 143 عاما، ثم ستنتصر الثورة، هانت..

*العلماني الخطأ
هذا المثقف المستغرب الذي يتجاهل، وغالباٌ يتعالى ويزدري، تاريخ شعبه الثقافي وفي نفس الوقت، يدعي أنه قيادة لهذا لشعب!

*أخجلوا
ومازال هناك بينكم نبلاء شجعان يضحون بحياتهم دفاعاٌ عنكم، ولم يعد يتبقى لكم سوى أخر رمق، أخجلوا.
"الخجل عاطفة ثورية"
ماركس

*الطفل الفلسطيني
لن يغفر ولن ينسى.


نقد النقد التجريدي
الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!:
ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات،
انه مستهدف ومخطط له،
انه صراع مصالح طبقية متناقضة متضادة.
داخلياً وخارجياً.
هذه هى السياسة.


إعلامى مصرى، وكاتب مستقل.
[email protected]
معد ومقدم برنامج "بدون رقابة"، التليفزيون والفضائية المصرية، 1996 – 2005م.
https://www.youtube.com/playlist...
مؤسس أول شبكة قنوات تلفزيونية ألكترونية في الشرق الأوسط TUT) )، 2007 – 2012م.
https://www.youtube.com/user/TuTAmoNChannel
الموقع الرسمي للكاتب سعيدعلام على موقع "الحوار المتمدن":
https://www.ahewar.org/m.asp?i=8608
صفحة سعيد علام على الفيس بوك: حوار "بدون رقابة":
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/



#سعيد_علام (هاشتاغ)       Saeid_Allam#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فيسبوكيات .. -الحرب العالمية على المقاومة-!
- فيسبوكيات .. غزه .. تحويل وطن لمقاولة! رشوة الزعماء العرب لت ...
- فيسبوكيات .. نعم المقاومة في لحظة أنتكاسة
- فيسبوكيات تذكروا هذا .. أخر هزائم الأمبراطورية الأمريكية ستك ...
- لا يمكنك بناء موقفك المبدئي، على أساس من محو ذاكرتك السياسية ...
- فيسبوكيات 25 يناير
- فيسبوكيات أشهار زواج!
- فيسبوكيات اي قرار، يفضحه توقيته: ليس صدفه ان أتفاق الهدنه 19 ...
- فيسبوكيات للأسف ما حذرنا منه قد وقع، الأن، ما هو المطلوب؟!
- فيسبوكيات القاعدة -تركيا- تحكم سوريا، بداية تفكيك سوريا! الط ...
- فيسبوكيات مرحلة جديدة .. أمريكا تصعد الأخوان! بدءاً بسوريا، ...
- فيسبوكيات بعد تفكيك الجيشان المركزيان العراقي والسوري الدور ...
- فيسبوكيات الموقف المبدئي من النظام الجديد في سوريا
- فيسبوكيات أسئلة المسألة السورية
- فيسبوكيات درس الثورة السورية
- فيسبوكيات .. بعد سوريا، الدور على مين؟!
- فيسبوكيات خطأ أستراتيجي!
- فيسبوكيات أتفاق فصل لبنان عن غزة! الأعتراف بعدم الأنتصار في ...
- فيسبوكيات مفاجأة -الأستبداد الشرقي-!
- فيسبوكيات اليسار المصري وثقافة العزلة!


المزيد.....




- بعد رفضها الامتثال للأوامر... ترامب يجمّد منحًا بأكثر من 2.2 ...
- أوكرانيا تعلن القبض عن أسرى صينيين جُنّدوا للقتال في صفوف ال ...
- خبير نووي مصري: طهران لا تعتمد على عقل واحد ولديها أوراق لمو ...
- الرئيس اللبناني يجري زيارة رسمية إلى قطر
- الدفاع الروسية تعلن حصيلة جديدة لخسائر قوات كييف
- الرئيس اللبناني: 2025 سيكون عام حصر السلاح بيد الدولة ولن نس ...
- ابنة شقيقة مارين لوبان تدعو وزير الخارجية الفرنسي لتقديم است ...
- نتنياهو يوضح لماكرون سبب معارضته إقامة دولة فلسطين
- في حدث مليوني مثير للجدل.. إطلاق أول سباق عالمي للحيوانات ال ...
- بيان وزارة الدفاع الروسية عن سير العمليات في كورسك


المزيد.....

- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق
- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة
- كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟ / محمد علي مقلد
- أحزاب اللّه - بحث في إيديولوجيات الأحزاب الشمولية / محمد علي مقلد
- النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان / زياد الزبيدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات .. سؤال لئيم!