أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - الطاهر المعز - بانوراما الإنتخابات في ألمانيا















المزيد.....


بانوراما الإنتخابات في ألمانيا


الطاهر المعز

الحوار المتمدن-العدد: 8264 - 2025 / 2 / 25 - 12:02
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


انتخابات وبَعْدُ؟ ما الجديد؟

كانت قضايا انهيار الإقتصاد ( بفعل مُقاطعة المَحْروقات الرُّوسية الرّخيصة)، وخصوصًا انهيار قطاع صناعة السيارات، وانخفاض مستوى المعيشة – بفعل رُكود الصّناعة وتجميد الأجور وارتفاع الأسعار - من المشاغل التي حفّزت الناخبين ( حوالي ستين مليون مواطن مُسجّل) يوم 23 شباط/فبراير 2025، بنسبة مشاركة قياسية بلغت 84% من المُسجلين لاختيار 630 نائب بالبرلمان الإتحادي الألماني، ونجح اليمين المتطرّف في تحويل وجهة الحملة الإنتخابية للتركيز على قضايا الأمن ورَبْطِها بالهجرة، فيما تَكفّل ائتلاف الدّيمقراطيين الإجتماعيين والخُضْر واللّيبراليّين، الذي حكم البلاد إلى تاريخ هذه الإنتخابات، بتركيز دعائم السياسات الرّجعية المُندمجة في حلف شمال الأطلسي والمُبالِغة في مساندة للكيان الصّهيوني، واستغلّ اليمين المتطرف أعمالا إرهابية ارتكبها "مُسلمون" ( من أصيلِي أفغانستان وسوريا) في الوقت المناسب لتأليب الرّأي العام ضدّ المُهاجرين ( الذين مَكَّنوا الإقتصاد الألماني من الإزدهار) والتّركيز على "أمن الشعب الألماني" وعلى مراقبة الحدود، بدعم من تصريحات أقطاب الإدارة الأمريكية الجديدة، ممَثَّلَة ب جي دي فانس نائب الرّئيس الأمريكي الذي أعلن بوضوح دَعْمَ اليمين المتطرّف الأوروبي، وخصوصًا الألماني، قبل بضعة أيام من الإنتخابات، رغم إجماع الأحزاب الألمانية على الإصطفاف وراء المواقف والمُمارسات العدوانية للولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي والكيان الصهيوني، ورغم مُشاركة ألمانيا، عسكريا وماليا واستخباراتيا، في جميع الحروب العدوانية الأمريكية، بحكم سيطرة الولايات المتحدة على ألمانيا منذ هزيمة النّازية بنهاية الحرب العالمية الثانية ...
تَمَيَّزَت هذه الإنتخابات بعودة التحالف المسيحي إلى السُّلْطَة وبحصول أكبر أحزاب اليمين المتطرف على خُمس ( 1/5 ) الأصوات وهزيمة تحالف الحزب الدّيمقراطي الإجتماعي مع حزب البيئة (الخُضْر) والحزب الليبرالي، وتميزت ببلوغ الحكومة المنتهية ولايتها ومستشارها أولاف شولتز مستويات قياسية من عدم الشعبية، ولم يحصل الحزب الدّيمقراطي الإجتماعي سوى على 16,4% من الأصوات، وهو تراجع غير مسبوق للحزب الأقدم في ألمانيا منذ نهاية الحرب العالمية الثانية، وحصل حزب الخُضر على 13% ولم يحصل الحزب الليبرالي على نسبة 5% لذا لن يكون مُمثَّلا بالبرلمان، فيما حصل حزب "دي لينكه" ( "اليسار" بمقاييس ألمانيا على أكثر من 8% من الأصوات، فيما حصل تحالف الاتحاد الديمقراطي المسيحي/الاتحاد الاجتماعي المسيحي (CDU/CSU ) على 28.6% من الأصوات، وحصل حزب البديل لألمانيا ( أكبر أحزاب اليمين المتطرف ) على 20,8%، ليصبح ثاني أكبر قوة في البلاد ويحظى بمساندة حكومة الولايات المتحدة، وحقق بذلك اليمين المتطرف أكبر انتصار انتخابي له منذ الحزب النّازي سنة 1933، وضاعَفَ عدد الأصوات بين سنتَيْ 2021 وبداية 2025، في ظل مناخ مُواتٍ لأحزاب اليمين المتطرف في كافة البلدان الأوروبية، ويُعتَبَرُ حزب البديل من أجل ألمانيا رائد اليمين المتطرف في أوروبا والأكثر تطرفا، وسوف يُشكّل زعيم الإئتلاف المسيحي الفائز الحكومة المُقبلة بدون مشاركة اليمين المتطرف، لكن فكر وعقيدة اليمين المتطرف سائدة بمشاركته في الحكومة أو بدونها...
يجب تشكيل البرلمان وانعقاد جلسته التأسيسية في موعد أقصاه 30 يوما بعد الانتخابات، أي يوم 25 آذار/ مارس 2025 على الأكثر، بحسب الدستور الألماني، وتعهد زعيم الحزب الفائز بتشكيل حكومة في غضون الأسابيع الستة المقبلة، وتتمثل التّحدّيات التي سوف تواجهها الحكومة المُقْبِلَة في الأزمة الإقتصادية التي لم تشهدها البلاد منذ ابتلاع ألمانيا الشرقية ( ما سُمِّيَ "التّوحيد") وتنعكس على آلية تمويل الميزانيات المستقبلية، حيث انخفضت الإيرادات الضريبية وارتفعت النفقات العسكرية، ولم تتمكّن الحكومة السّابقة من تمويل إصلاح البنية التحتية المتداعية، بل تُعاني عجْزًا ماليا تفوق قيمته خمسين مليار يورو، لأنها أنفَقَت 28 مليار يورو على الحرب في أوكرانيا وأصبحت ألمانيا أكبر داعم لحكومة أوكرانيا والكيان الصّهيوني، بعد الولايات المتحدة، وكلاهما في حالة حرب، فضلا عن الإنفاق الإضافي الذي انجرّ عن مقاطعة روسيا واستبدال الغاز الروسي الجَيِّد والرّخيص بالغاز الصّخري الأمريكي الرّديء أو الغاز النرويجي بسعر يفوق ضِعْفَ الغاز الرّوسي، مما ساهم في تفاقم أزمة الإقتصاد الألماني - أكبر اقتصاد أوروبي وثالث أو رابع اقتصاد عالمي – الذي يُعاني الرُّكُود منذ سنة 2023، وتُمثل صناعة السيارات نموذجا لأزمة الإقتصاد الألماني، حيث أعلنت شركة فولكس فاغن ( التي حرمتها قرارات المُقاطعة الأمريكية من السّوق الصّينية ) سنة 2024 عن ألغاء 35 ألف وظيفة في ألمانيا وإغلاق سَبْع مصانع، ثلاث منها في ألمانيا قبل سنة 2030، كما أعلنت شركة مرسيدس مُخطّطا مُماثلا للإلغاء الوظائف وإغلاق المصانع، بسبب تراجع المبيعات، وأدّت هذه الصُّعُوبات إلى الرّكود (انعدام النمو ) وتقلص الناتج المحلي الإجمالي، ولا تتوقع الحكومة الألمانية ولا صندوق النقد الدولي تحسُّنًا خلال العام 2025، بسبب المخاطر التي تتهَدَّدُ شركات عملاقة مثل فولكسفاغن وبي ام دبليو وسيمنس وبوش، وإعلان إفلاس نحو 11 ألف شركة خلال النصف الأول من العام 2024 ونحو 4 آلاف شركة خلال الربع الثالث من نفس العام وفق مركز الإحصاء، وقدّرت مراكز البحث الألمانية قيمة المبالغ الضرورية لإصلاح البنية التحتية ولتحديث الصناعات الثقيلة لتتماشى مع التطوّر التكنولوجي بما لا يقل عن ستمائة مليار يورو ( وفق دراسة مشتركة أنجزها معهد الاقتصاد الكُلِّي الألماني سنة 2024) وتعود بعض أسباب انكماش الإقتصاد الألماني إلى الصّعوبات التي واجهته ومن ضمنها ارتفاع تكاليف الطاقة الذي يؤثر على قطاع التصنيع وضعف الطلب من الصين، والمشاكل البنيوية والضُّغوط الهَيْكَلِيّة مثل نقص العمالة الماهرة، بالإضافة إلى المخاطر الجديدة، منذ انتخاب دونالد ترامب الذي أعلن زيادة الرّسُوم الضّريبية على السّلع الأوروبية، وفق معهد "ديستاتيس" مما جعل المصرف المركزي الألمان يُخفض توقعاته للنمو (خلال شهر كانون الأول/ديسمبر 2024) للعام 2025 من 1,1% إلى 0,2%، ثم إلى 0,1%، ويُؤثِّر ركود الإقتصاد الألماني على اقتصاد مجمل اقتصادات دول الإتحاد الأوروبي، لأنه الشريك الرئيسي لنصف الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي.
اتسمت هذه الإنتخابات كذلك بتراجع التحالف "التقليدي" بين الولايات المتحدة والأحزاب "الوسطية" في ألمانيا، وأصبح اليمين المتطرف (حزب البديل من أجل ألمانيا ) الحليف المُبجل لحكومة دونالد ترامب وحظِيَ هذا الحزب بدعم قوي ومباشر من إيلون ماسك، زنائب الرئيس ومن الرئيس دونالد ترامب نفسه الذي عبّر عن ابتهاجه بعد نَشْر النتائج الأولية ولم ينتظر صدور النتائج النهائية ليُصرح: "إنه يوم عظيم لألمانيا والولايات المتحدة... وكما هي الحال في الولايات المتحدة، سئم الشعب الألماني من الأجندة غير المنطقية، خصوصا في ما يتعلق بالطاقة والهجرة..."
مُؤشرات الأزمة
ارتفعت حالات إفلاس الشركات في ألمانيا إلى مستويات مماثلة للأزمة المالية سنة 2008، وبلغت حالات الإفلاس حوالي 122 ألف حالة ( أفراد وشركات صغيرة بعشر عُمال أو أقل، وشركات كبيرة) إفلاسها سنة 2024 بزيادة 10,6% عن سنة 2023، وفق رئيس قسم أبحاث الإفلاس في معهد هاله للأبحاث الاقتصادية، وتقرير صادر عن وكالة الائتمان “كريديت ريفورم” (كانون الأول/ديسمبر 2024) وأدّى الرُّكود وحالات الإفلاس وتسريح العُمّال إلى ارتفاع نسبة العاطلين إلى 6% من قوة العمل، وارتفاع عدد الفُقراء والمُشرّدين الذين ينامون في شوارع المُدُن الكُبْرى، وإلى ظهور طوابير تصطف للحصول على مواد غذائية مجانية، وتشير الإحصائيات إلى ارتفاع عدد السّكّان الذين يعيشون تحت خط الفقر إلى 25,5 مليون شخص ( ومن بينهم نسبة هامة من المُتقاعدين والعاملين بدوام جزئي وبعقود هشّة) أو ما يفوق نسبة 21,3% من العدد الإجمالي للسّكان سنة 2024، وإن 14,4% من سكان ألمانيا مهددون بخطر الفقر، وفقا للمكتب الاتحادي الألماني للإحصاء، ويتم تعريف الشخص كفقير في الاتحاد الأوروبي إذا كان دخله أقل من 60% من متوسط الدخل الشهري للفرد في بلده، ويُعد الشخص فقيرًا في ألمانيا إذا كان دخله أقل من 1200 يورو (1250 دولارا) شهريا ويعيش بمفرده، أو إذا كان دخل عائلة مكونة من أبوين وطفلين أقل من 2410 يورو (2510 دولارات)، بعد اقتطاع الضرائب والضمان الاجتماعي، ويُشير معهد الإحصاء الإتحادي الألماني "إن وجود طوابير أمام بنوك الطعام لا يعني بالضرورة تدهورا عاما في الاقتصاد الألماني، بل قد يشير إلى تفاوت في توزيع الثروة ووجود فئات تعاني من صعوبات اقتصادية، مما يتطلب تقديم الدعم للفئات المحتاجة"، في ظل ارتفاع الأسعار والتضخم، مقابل انخفاض القيمة الحقيقية للرواتب ومعاشات التقاعد، رغم توفير النظام الاجتماعي في ألمانيا الحد الأدنى من الحماية، لكنه لا يكفي للقضاء على الفقر، أو للحصول على غذاء صحي...
ارتفعت شعبية اليمين المتطرف في ألمانيا، رغم الماضي القريب الذي شهد سلطة النّازيّين، في سياق صعود الأفكار الرجعية والأحزاب اليمينية المتطرفة في مجمل أوروبا وخارجها ( الولايات المتحدة ) فضلا عن وجود إجماع في ألمانيا على إنكار الماضي الإستعماري والمجازر التي ارتكبتها ألمانيا في ناميبيا وتنزانيا وطوغو والكامرون وغيرها من مناطق إفريقيا وآسيا، قبل هزيمة ألمانيا خلال الحرب العالمية الأولى وتقاسم مُستعمراتها بين بريطانيا وفرنسا، وتُمارس ألمانيا عنصرية مقيتة ضد ثقافات الشُّعوب غير الأوروبية، وتنكُر – على سبيل المثال – أي دَوْرٍ للعرب في التّاريخ، رغم الوثائق التي سرقها عُلماء الآثار وتم إيداعها في مكتبة برلين ولندن...
عمومًا يتميّز التّراث الثقافي الألماني بالإنتاج الغزير لشعرائه وفلاسفته ومُفكِّرِيه العظام، كما يتميز بالعنف الرّجعي الشّديد الذي يُمجّده نيتشه واستخدمه بيسمارك كأداة للحُكم، ولا ننسى قَمْع الثورة واغتيال الشيوعيين سنة 1919، بعد خسارة الحرب. أمّا خلال السنوات الأخيرة فلم يَرْقَ ردُّ المجتمع الألماني إلى مستوى الجرائم التي يرتكبها اليمين المتطرف، منذ أكثر من عِقْدَيْن، ضد المهاجرين وطالبي اللجوء، وتحميل الفُقراء سبب فَقْرِهم ( تبرير العُنف الرأسمالي للبرجوازية وللسُّلطة)، بينما نجح اليمين المتطرف في خلق إجماع ليقود التنديد بالعمليات الإرهابية التي نفّذها مُهاجرون، ونَجَحَ في تحويل تلك الأعمال الإرهابية الفردية إلى موضوع رئيسي للحملة الإنتخابية، وغطّت بذلك شعارات "مكافحة الهجرة" على ارتفاع البطالة والفقر وغلاء الأسعار وإيجار المسْكن وضُعف معاشات التّقاعد وما إلى ذلك من مشاغل النّاس، فضلا عن العلاقات الدّولية والعلاقات عبر الأطلسي والحرب في أوكرانيا وإنهاء عقود من استيراد الغاز الروسي الرخيص، والتحديات الاقتصادية في أوروبا التي تشكل ألمانيا قاطرتها، وزيادة الإنفاق العسكري على حساب إصلاح البُنية التحتية وتحديث الصناعة والإنفاق الإجتماعي، واصطفاف السياسة الخارجية الألمانية وراء الولايات المتحدة والدّعم المُطلق للعُدْوان الصهيوني والمشاركة بنشاط كبير في الاعتداءات العسكرية الأمريكية والصهيونية...
لقد عَمّقت حكومة شولتز ( الدّيمقراطي الإجتماعي المتحالف مع حزب البيئة أو "الخُضْر" ) التّوجّهات الأشد رجعية، فزاد ارتباط ألمانيا بحلف شمال الأطلسي والولايات المتحدة والكيان الصهيوني وأصبحت ألمانيا في عهد حكومة شولتز أكثر أطلسية وأقل أوروبية، مع شراء المعدات العسكرية الأمريكية وغير الأوروبية والتوافق التام مع المواقف الأمريكية، لذا فهي غير مأسوف عليها، رغم ارتفاع شعبية اليمين المتطرف...



#الطاهر_المعز (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فلسطين - تواطؤ أمريكي مُباشر
- متابعات – العدد الثّاني عشر بعد المائة بتاريخ الثّاني والعشر ...
- فخ الدُّيُون الخارجية- نموذج سريلانكا في ظلِّ سُلْطة -اليسار ...
- الإستعمار الإستيطاني، من الجزائر إلى فلسطين
- متابعات – العدد الحادي عشر بعد المائة بتاريخ الخامس عشر من ش ...
- عيّنات من المخطّطات الأمريكية في الوطن العربي
- عرض كتاب -دعوني أتحدث!-
- الوكالة الأمريكية للتنمية الدّولية وشؤكاؤها ( USAID & Co )
- متابعات – العدد العاشر بعد المائة بتاريخ الثامن من شباط/فبرا ...
- تونس - في ذكرى اغتيال شُكْرِي بلْعِيد
- عَرْض كتاب بعنوان -فرنسا أرض الهجرة-
- الولايات المتحدة في مواجهة العالم
- إفريقيا بين الثروات الطّبيعية والدُّيُون والفَقْر
- متابعات، نشرة أسبوعية – العدد التّاسع بعد المائة، بتاريخ الأ ...
- سباق الذّكاء الإصطناعي ضمن الحرب التكنولوجية
- تواطؤ عمالقة التكنولوجيا في جرائم الحرب
- الولايات المتحدة: هيمنة الطابع العسكري على العمل الدّبلوماسي
- هوامش منتدى دافوس
- من أجل تحالف حركة مُقاطعة الكيان الصهيوني مع حركات النضال ضد ...
- متابعات، نشرة أسبوعية – العدد الثّامن بعد المائة، بتاريخ الخ ...


المزيد.....




- Politico تشير إلى بدائل أسلحة أوروبية في حال توقفت المساعدات ...
- نواف سلام يقدم بيان حكومته أمام البرلمان اللبناني لنيل الثقة ...
- استطلاع رأي يكشف انقسام المجتمع الألماني حول مسألة مواصلة دع ...
- أرقى 5 جامعات في العالم لعام 2025: هارفارد تحتفظ بالصدارة
- فرنسا: احتجاز شخصين بعد الهجوم على القنصلية الروسية في مرسيل ...
- مهمة -صعبة- داخل ألمانيا وخارجها في انتظار فريدريش ميرتس- صح ...
- شويغو يعلن نتائج مباحثاته في إندونيسيا
- شركة Cinia: الكابل بين فنلندا وألمانيا تضرر في يناير
- هل تقع مصر في منطقة زلازل؟ رئيس البحوث الفلكية يوضح
- الكونغو الديمقراطية.. 20 قتيلا وعشرات المصابين في اشتباكات ب ...


المزيد.....

- الخروج للنهار (كتاب الموتى) / شريف الصيفي
- قراءة في الحال والأداء الوطني خلال العدوان الإسرائيلي وحرب ا ... / صلاح محمد عبد العاطي
- لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي / غسان مكارم
- إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي- ... / محمد حسن خليل
- المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024 / غازي الصوراني
- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - الطاهر المعز - بانوراما الإنتخابات في ألمانيا