مُقاربات واقعية

أمينة بيجو

الحوار المتمدن-العدد: 8262 - 2025 / 2 / 23 - 14:01
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

/Şengê û pengê/109

شنگى: صباح القيمر والعسل خوهى.
بنگى: صباح النور. شو عدا مابدا قيمر وعسل؟ اللهم أجعلهُ خيرا.
شنگى: احتاجُ الى فستانكِ الازرق ولهذا أحببتُ أن ارفع من معنوياتكِ قليلاً.
بنگى: هنا حطنا الجمال. بمعنى لايوجد شيء ببلاش حتى لو استعارة. بالتأكيد سيُطبق قانون أُسلمك نظيف وستُعيدها نص نص.
شنگى: وععععع خوهى كلها فستان ولايحتاج كل هذه المُقدمات للرفض. لمْ اعد استبعد ان تُطبقيها على الواقع السياسي أيضاً.
بنگى: مؤكد هذا وسأطرحُ بعض النقاطِ ان لم تكن واقعية، عندئذ يُمكنك الرفضُ والأحتجاج.
_التسابق للتواجد بالشام واللقاءات بأسمائهم الخاصة بعيدا عن مرجعية الشعب الكوردي نتيجة فشل الحركة الكوردية جملة وتفصيلاً.
_ أكثر من عشر سنوات مرت ولم يتفقوا على تحديد الخطوط الحمر التي لايجب تجاوزها، وتحديد لجان مرجعية نتيجة فشل الحركة الكوردية جملة وتفصيلاً.
_ التباين الظاهر بالتصريحات الاعلامية ولاسيما بأعضاء الحزب الواحد مثال pyd و pdks، دليل فشل ذلك الحزب والحركة الكوردية جملة وتفصيلاً.
_مرور كل هذا الوقت ولم نجد شخصاً عربياً أو أجنبيا ذو تأثير مجتمعي وأعلامي يدافع عن القضية الكوردية، لهو دليل فشل دبلوماسية الحركة الكوردية جملة وتفصيلاً.
_ فشل الحركات الادبية والمنظمات الانسانية والنسوية نتيجة التدخل المباشر من الحركة الكوردية، لهو دليل فشل الحركة الكوردية جملة وتفصيلاً.
_ عدم قيام الهيئات والممثليات باوربا باي نشاط جاد خدمة للاجئيين الكورد لهو دليل فشل اشباه القيادات والحركة الكوردية جملة وتفصيلاً.
_ لازال اختطاف القاصرين والأعتقال مستمران حتى بعد سقوط النظام ولم يتم تبيض السجون بالمنطقة، لهو دليل فشل الحركة الكوردية جملة وتفصيلاً.
_ مهما نفخ الاخرون باتباعهم في روجافايي كوردستان ، فالواقع الخدمي أكبر دليل على فشل الحركة الكوردية جملة وتفصيلاً.
شنگى: باتل باتل خوهى، ماخليتي شي وما الصقتي فيهم. أذكري ايجابياتهم أيضاً.
بنگى: اتحدث بواقعية وتركت ايجابياتهم لأعلامهم ومْريدهم، حيث تكمن الحل في إقامة مؤتمر قومي كوردي يشمل الكل وتشكيل لجان تفاوضية ومرجعية سياسية تحت قيادات اكاديمية وتكنوقراطية وبعيدة عن اشباه القيادات.

#أمينة_بيجو (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات