طلاب الصدر لم يحافظوا على تراثه

صفاء علي حميد

الحوار المتمدن-العدد: 8261 - 2025 / 2 / 22 - 04:17
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

كتب احمد شهيد ...
بناءً على الأخبار المقدم من قبلي .
‏تقرر تحديد موعد محاكمة المتهمة دينا الأيوبي
‏في يوم 24 / 2 / 2025 بالدعوى المرقمة 21 / ج / 2025
قلت ...
الله ينصرها عليكم ... الحق معها فلا يمكن هزيمتها ان شاء الله !

¥¥¥¥¥

حلقة ...
موعدكم بعد قليل تمام الساعة 9 مساءً وحلقة جديدة من برنامج بودكاست مِشكاة وحلقة خاصة بمناسبة ذكرى استشهاد السيد الشهيد محمد محمد صادق الصدر (قدس سره) ضيف البرنامج الشيخ الدكتور محمد الحميداوي.
قلت ...
الحميداوي لم يكن بقدر اللقاء وكانت اجوبته كلها خارج السؤال وهو قليل الاطلاع على تراث الشهيد السعيد السيد الصدر ... مع الاسف عليكم السياسة جعلتكم تبتعدون عن تراثة الضخم الكبير ولو جعلتم نصف ساعة كل يوم لمطالعة كتبه لما خرجتم بهذه الضحالة المعرفية الكارثية بعلومة وانتم تدعون التتلمذ على يديه قدس سره ...!

¥¥¥¥¥

سؤال ...
موجه للرجال: هل تعتقد أن لديك واجبا دينيا يفرض عليك التحكم والسيطرة على نساء أسرتك لتوجيههن نحو أسلوب حياة يتماشى مع التصور الديني الشائع؟ أم أنك لا ترى ذلك كواجب ديني، بل كجزء من سمات الرجولة التي ينظر إلى التخلي عنها بعين النقد؟
قلت ...
التحكم والسيطرة على النساء التي تعرفها سواء كانت اخت او ام او زوجة او صديقة او اي بنت تكون قريبة عليك ... هي مرض نفسي ولا دخل للتدين والعرف في ذلك ابداً ... الانسان السوي المسيطر على غرائزه وشهواته ويجعل العقل مرجع ثابت له لا يظلم احد ولا يتعدى على أي كائن ناهيك عن امرأة ... لا حول لها ولا قوة !

¥¥¥¥¥

كتب الاستاذ فائق الشيخ علي ...
السيد رئيس الوزراء
‏السيد وزير التعليم العالي
‏السيد رئيس جامعة بغداد
‏المحترمين:
‏أنا (فائق الشيخ علي) معارض لحكم الميليشيات، وسأطيح بها بإذن الله تعالى..
‏ولكن لا يحق لدوائركم، وليس عندها أي سند قانوني في أن تمنعني حقي في الحصول على وثيقة تؤيد تخرجي في جامعة بغداد عام 1987/1986م!
قلت ...
استاذ انت ابو القانون جوه رجلك كل الوثائق ... هذول سفلة شمعرفهم بقامات العراق الشامخة ... لانهم بلا تاريخ لذلك يحاربون الاحرار الشرفاء امثالك ...!
وقلت ايضاً ...
هو الاستاذ فائق يدري بيكم ما محترمين وليس اهلاً لهكذا مناصب لذلك قال لكم (محترمين) ولم يقل (محترمون) ...!

#صفاء_علي_حميد (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات