صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي
(Salah El Din Mohssein)
الحوار المتمدن-العدد: 8259 - 2025 / 2 / 20 - 23:11
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
من مدونتي 16-2-2025
تهجير الشعبين المتناحرين - الإسرائيلييين والغزوايين الفلسطينيين - تهجير كافة الاسرائيليين وجميع الفلسطينيين- هو العدل , والخير للجميع .. وليس تهجير طرف واحد من طرفي النزاع .
الحل الإنساني وليس الحق التاريخي :
في قضايا .. البحث عن حقوق عتيقة . مرت عليها عصور ودهور تقدر بالآلاف السنين , يكون الحل الإنساني هو الواجب وليس الحق التاريخي ..
الحق التاريخي في الارض المنحوسة المسماة عند الاسرائيليين إسرائيل , وعند العربسلاميين : فلسطين ..
حقٌ , كلُ يدعيه لنفسه !
وهو حق متشابك متداخل .. بل الدماء والاعراق بين الشعبين تداخلت وامتزجت
- قد يكون لنا مقال آخر حول هذا الموضوع -
و ما زرع الحروب بين الشعبين سوي ديانتين متوحشتين . تحملان نصوصا واضحة وصريحة للارهاب اللا انساني - وكل طرف متمسك بعقيدته . بنصوص ارهابها ! وكل طرف يعتبر سفاح ديانته هو : نبي ! مُرسَل و مفوض شخصي لإله يزعم انه خلق ويمتلك الكون ذو الأكوان التي لم تلم تليسكوبات العالم الأحدث , بعدد الأكوان ولا بآخر أبعادها .. !!
رجل عمل حاله نبياً و ألف وصايا قال فيها " لا تقتل " ثم قاد بنفسه ابشع جرائم القتل والذبح !! ان لم يكن قلبك ضعيفا , فاقرأ سفر العدد - في التوراة - لتري فظائع موسي - النبي ! / ضعاف القلوب يبتعدون ..
ومن موسي .. تعلم البدوي الاعرابي " محمد " ,, الذي ألف كتاباً قال فيه إن ربه يقول له : " وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين " ! سورة الأنبياء - الآية 107 .. واقتراف جرائم حرب .. انه - صلعم النبي - الذي اقتفى سير ما فعله موسى النبي , من القتل والذبح !
وإله العقيدتين - للشعبين - هو إله لا يرد ولا يجيب ولا يستجيب لدعاء . و لا ينجد مظلوما ولا يعاقب من يتجاوز في حقه ! ولا يشكر من يمتدحه و يبجله ! ..
ولا من يَطلبوا منه يجدوا .. !! ولا من يقرعوا بابه يُفتح لهم !!
ومن يقول تلك الحقيقة : له الويل والثبور وعظائم الأمور . اذ يجب عليه الكذب وقول العكس !!.
فتري أي إلهٍ هذا ؟ بل أية عقول تلك التي تتصور إلهاً بتلك الصفات و الأحوال ؟!.
في الصراع الوحشي بين الاسرائيليين والفلسطينيين , يؤلمني تعرض طفل أو امراة أو كبار السن , للقتل أو الاسر - أو الجوع , أو دمار بيوتهم فوق رؤوسهم وتصاعد نيران الحرائق من مزارعهم ومدارسهم ومستشفياتهم .. من أي طرف من الطرفين .. الكل عندي هم بشر وكلهم سواء .
ولا أدري ما هو سبب تمسك الطرفين بتلك الأرض المنحوسة المسماة عند الفلسطينيين : فلسطين , والمسماة عند اليهود : اسرائيل !؟
كيف يقدس هؤلاء و أولئك إلهها أو أنبياء مقبورون , ما أنزلوا في القلوب سلاما ولا رحمة بين الطرفين . ولا جعلوا في تلك الأرض ,, مغناطيس " حب وأمن وأمان " يظلّان علي كل من يدخلها وكل من يسكنها ؟؟! حتي تستحق أن تسمى : أرض السلام - حقاً - .. بلاد الحب - فعلا - .. ولكن الواقع هو : العكس ؟!؟
السفاح الذي ذبح المئات في ظهر يوم واحد قرابة 700 رجل , وأسر نسائهم واغتصابهن هو وعصابته - غزوة الخندق -.. والسفاح الذي سبقه , وذبح الآلاف - سفر العدد - في التوراة ..
كيف يتخذ الطرفان من فظائع اقوالهما شرائعا يعيشون بها . ويعملون علي نشرها وتقديسها . و علي فرضها علي غيرهم بالعنف و الحيل الخبيثة والإرهاب.. وبالاكراه - والزعم بأنه : لا إكراه في الدين !.؟!
كم عدد المذابح التي جرت بينكم - أيها الفلسطينيون والاسرائيليون - ؟؟؟ و الى متى ؟
يوجد زعماء دول يساعدون كل طرف بالأسلحة وبالمال .. وأنتم تقتلون بعضكم وتروعون امن بعضكم البعض .. والممولون بالسلاح وبالمال ,, بعيدون .. آمنون . يتفرجون . ويُحسبُون وسطاء سلام !!
لا تهجير الفلسطينيين وحدهم سيحل المشكلة بالنسبة لدول المنطقة ودول العالم ..لانهم ليسوا وحدهم مشكلة ..
ولا تهجير الاسرائيليين وحدهم سيحل المشكلة بالنسبة لدول المنطقة ودول العالم .. ... لانهم ليسوا وحدهم مشكلة
بل الطرفان معا يشكلان تلك المشكلة ..
فلو تم تهجير الفلسطينيين وحدهم .. لوجدت عدة دول نفسها - من العراق حتي مصر .. أمام أنياب أطماع التوسع الاستعماري الديني الاسرائيلي . الذي يمثله . ويعلن عنه في كل صباح " نتنياهو , و سوميترش - رئيس الحكومة , و وزير المالية الاسرائيليين !
وباقي المتدينين اليهود الاسرائيليين .. بزعم أن نبيا يهوديا - منذ آلاف السنين قد رأي رؤية . ان إلهه قد منح بني إسرائيل أراضي عدة دول ذوات حضارات إنسانية كبرى .. !
تلك الأراضي والبلاد . يبدو أن الإله الاسرائيلي كان قد ورثها عن جلالة الإلهة الأم , أو ورثها عن " تيتا " - جلالة الإلهة الجدة ! - لها المجد - . سبحانها وتعالى قدرها .. !!
ان الدول والبلاد التي يرى الإسرائيليون ان إله اليهود ,قد وهبهم إياها , وكأنها بلاد لم تكن قد تم استكشافها بعد ! و اكتشفها هو شخصيا بجلالته - سبحانه وهو خير المستكشفين !
( أتراها كانت أراضي بِكر .. بلا سكان ! )
بل انها من العراق لمصر كانت بلاد اقدم وأعرق الحضارات الانسانية ! علي الاطلاق ..
فأي استهبال ألوهي - شريف ولطيف ! - استهبال ذاك ذاك الإله !؟ أتراه استهبال ؟ أم هواستغفال لمن تقبل عقولهم كلاما كهذا ؟؟
ثم تخيلوا أن اناساً - قيادات اسرائيلية - يفكرون ( الآن .. اليوم ) بتلك العقليات الايمانية التخريفية .. وهم يعيشون في زمن الموبايل والانترنت والطائرات الأسرع من الصوت , والذكاء الاصطناعي .. ! ؟ عقولهم تسير خلف ما يسمونه نبوءات لأنبياء مزعومين انقبروا منذ آلاف السنين !!!
لو تم تهجير الفلسطينيين فقط فإن نتنياهو ورفاقه من الحريديم - دواعش اليهودية - سوف يسعوا لاحتلال دول من العراق لمصر .. !
فهل ستبارك لهم شعوب تلك الدول , علي احتلال بلادهم .. ؟
بل ستكون هناك مقاومة وسفك دماء ودعس وطعن في مختلف دول العالم - من أتباع وأنصار الفلسطينيين - انتقاما من الاسرائيليين
ومن وقت لآخر ستضرب صفارات الانذار الاسرائيلية ليسارع شعب اسرائيل بالنزول إلى المخابئ مرعوبين . ! فهل رتبت قيادات اسرائيل حياة شعبها علي العيش في رعب دائم وحروب لا تنتهي الا بنهاية كوكب الأرض .. أو حتي سقوط مملكة إسرائيل الجديدة - الحالية - كما سقطت مملكاتها من قبل عدة مرات - قبل التاريخ الميلادي ..وفي أوائل بداياته ؟!
مثلما رتب أتباع محمد - سابقا وحاليا - وأنصار الفلسطينيين , أنفسهم , علي حروب ضد اليهود بالذات - وغيرهم من البشر المخالفين للاسلام في الدين - وأعمال عنف لا تنتهي علي مر العصور . إلا بنهاية كوكب الأرض !!؟؟؟ ( طبقاً للنصوص الدينية الاسلامية )
ولو تم تهجير أوهجرة الاسرائيليين وحدهم . دون الفلسطينيين , فان دواعش الفلسطينيين الإسلاميين - حماس وأخواتها - سوف يدعشون شعب فلسطين أنفسهم -غير المسلمين من الفلسطينيين ! - , ثم يستديروا لاحتلال و دعش كل دول الجوار , دولة تلو دولة وشعبا تلو شعب !
أي ان الحل الأمثل هو في : تهجير الشعبين - الاسرائيليين والفلسطينيين معاً -
---
همسة في أذان المتمسكين بنوايا التوسع الاستعماري لدولة اسرائيل - تنفيذا لرؤيا قالها نبي مزعوم . منذ ألاف السنين - الموجودين في السلطة الاسرائيلية الآن :
نتنياهو
سموتريتش
إيتمار بن غفير
--
أخشي عليكم .. ان يكون من شجعوكم ويمولوكم الآن لتتجمعوا في دولة واحدة محاطة بأعداء - مهما تظاهر بعض هؤلاء الأعداء بما يسمي " تطبيع " !..
أكرر : أخشي أن يكون مشجعوكم يدبرون لكم . أو يهيؤون لغيرهم - ولو دون قصد منهم - فرصة عمل محرقة كبرى ونهائية لكم ..
وكما بينا لكم - ما كنتم عنه غافلين أو به مستهترين -: إلهكم وأنبياؤكم لا نصروكم ولا أنقذوكم من قبل - من عدة مرات أسر وسبي وترحيل إجباري - في القرن السادس قبل الميلاد :
منقول : ( نفي نبوخذ نصر الثاني يهود مملكة يهوذا القديمة إلى بابل ثلاث مرات خلال القرن السادس قبل الميلاد. ذُكرت هذه الأحداث الثلاث المنفصلة في سفر إرميا (إرميا 52: 28-30).
وسحق آخر لمملكة اسرائيل في عام 70 من الميلادي , حيث دمر الرومان مدينة القدس والهيكل اليهودي الثاني. وسيطروا عليها بعد أن كانت تحت سيطرة اليهود منذ 66 ميلادية.
مستر نتنياهو : هل النبي الذي تريد تنفيذ رؤيته , في سفره نبوءة بما ستفعله حماس فيكم " طوفان الأقصي - 7 أكتوبر 2023 - ؟؟ والأسرى الذين فقدتموهم , و لأجل استعادتهم , فان حماس وشقيقاتها , تساومكم , وتلاعبكم , لتسقيكم الذل بالملعقة .. ؟؟
هل في سفر النبي اليهودي الذي تريد تطبيق نبوءته يا مستر نتنياهو , آية تنبأ فيها بتدمير خط بارليف - الأسطورة الإسرائيلية - في 6 أكتوبر 1973 . بعد عبور قناة السويس ؟؟
هل تنبأ ذلك النبي .. بأن صواريخا سوف تأتي لإسرائيل من اليمن ؟! - من الحوثي _ , ومن ايران ؟ ومن حزب الله اللبناني ؟ .. وأن مزارع إسرائيلية سوف تشتعل بالحرائق بفعل تلك الصواريخ ؟ والمواطنين اليهود يسمعون صفارات الانذر فيهرعون فزعا للمخابيء ؟؟!!
هل تنبأ النبي اليهودي , ذاك الذي تريد تنفيذ نبوءته باحتلال عدة دولٍ من العراق لمصر ! هل تنبأ بالهولوكيست - محرقة هتلر لليهود؟!
وهل وعد رب بني اسرائيل , ونفذ وعده ب :
قلنا يا نار كوني برداً وسلاماً علي شعبي المختار , وسننجيهم من الهولوكوست ؟؟!!
لا شيء من ذاك موجود في سفر نبيك الذي لم تجد فيه سوي العدوان والمغامرة الاعتباطية الخرافية الأدياناتية , التي تجلب لشعبك ولعدة شعوب القتل والدمار والخراب الأدياني .. !.
فلماذا يا مستر نتنياهو .. تريد أن تعمل تلك العملة . انت ومن يريدونك فيها من رجال السلطة في حكومتك - ومن خارجها - ؟؟
وهذا الدمار والهلاك .. لا أتمناه لأي طرف من أطراف الصراع , سواء الفلسطيني - العربسلامي - أو الاسرائيلي - اليهودي - ..
فليغادر الطرفان تلك الأرض المنحوسة المنجوسة ..
تصالحوا أيها الاسرائيليون والفلسطينيون - وتسامحوا , وابكوا معاً قليلاً علي ضحايا صراعكم الديني الوحشي ( المُحَمدي -المُوسَوُي ) - من الطرفين -
واتفقوا علي هجر تلك البلاد , إلى أوطان أخرى . ببلاد العالم الواسع .. . بالغرب - أمريكا اللاتينية - أو بإحدى المقاطعات الأمريكية البكر / الخالية من السكان .. أو بالشرق - استراليا / الشاسعة الأراضي والقليلة السكان .. و سوف يرحبون بأي من الطرفين ,,
-----
الرأي الذي طرحناه اليوم , ليس جديدا علينا .بل نشرناه من قبل ( أما لماذا نكرر آراءسبق لنا قولها ؟ .. انظر الإجابة في نهاية المقال / هامش : ** ) :
المقال سبق نشره : الحوار المتمدن-العدد: 2285 - 2008 / 5 / 18 وأعدنا نشره بعد قليل من التعديلات .في عام 2013 قي مقالين , بعنوان " 65 عاما من الصداع / العبري العربي 2/2 " باللينك :
https://www.ahewar.net/debat/show.art.asp?aid=363686
و بمناسبة مرور 75 سنة علي قضية الفلسطينيين مع الإسرائيليين - نكبة فلسطين - وتأسيس دولة إسرائيل . نشرنا تحت عنوان :
75 عاما .. صداع برأس العالم , من الصراع العبري العربي
عام 2023
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=807854
-----
هامش ** :
لأنه لا شيء يتغير .. في بلاد العربفون .. ولأن كتاباتنا قد يكون فيها ما هوصحيح ..
ولأن الآراء والكتابات المعاكسة , نعتقد في كونها غير صحيحة و ضارة .. لذا فاننا لو سكتنا وظل الفكر الرجعي ماضيا شغالا . فسكوتنا سيساعد علي تكريسه وتكليسه ..
ومن هنا يجب علينا إعادة وتكرار ما قلناه , من وقت لآخر , كلما اقتضت الأحوال .. لإحداث شيء من الخلخلة وعدم الاستقرار لفكر الظلام ..
( حاولت من قبل التوقف عن نشر كتاباتي . لدواعي الصحة وتقدم العمر . لكن الكتابة بالنسبة لغالبية المؤلفين أشبه بعملية التنفس . لا تتوقف الا بالموت ).
أنا وأبناء جيلي من التنويريين . والجيل الذي سبقنا . و الجيل الذي تلانا , لم تثمر جهودنا كما كنا نأمل , ولم تتقدم شعوبنا خطوة للأمام . بل العكس - ربما تراجعت خطوات للخلف - لسنا هنا في محل شرح وتفصيل أسباب وعوامل عديدة أدت لذلك - لكن جهودنا لعبت دوراً في عرقلة كتائب الظلام عن المضي لأكثر مما مضت ..
لعلنا لا نبالغ اذا قلنا ان جهودنا قد أخرجت عقولاً منيرة كثيرة وتتكاثر , ويعول عليها أمل في مستقبل أفضل -
من يتابع الأخبار بالانترنت , سيلاحظ ان العقلانيين العلمانيين والملحدين بالذات - أعدادهم في ازدياد كبير- ويصعب حصرهم - .. وصاروا مشكلة تقض مضاجع المؤسسات الكهنوتية الرسمية .. وتجعلها تعلن حالات الطوارئ ! وتنشط أكثر ميليشياتها الاظلامية بالشبكة العنكبوتية , لتجابه مشاعل التنويريين الجدد الذين يتكاثرون ويظهرون من حيث لا يدري ولا يتخيل الظلاميون , ويوجهون نحوهم مصابيحاً كاشفة . تجعلهم يزعقون ويهيجون . لتأذي أعينهم من النور .. ! ..
-------------------------------------------------------------------
من تلك الأصوات المستنيرة المنيرة , شابة جزائرية صادفني فيديو لها اليوم - لأول مرة - وهي مجرد نموذج مما يصعب حصره من أمثالها / وإن كانت نهاية خطابها ذات صبغة إصلاحية استسماحية :
https://www.facebook.com/share/p/12GQ3T1r4Wu/
-------------------------------------------------------------------
ولأنني في كل يوم أري اسماءً و وجوه جديدة من المستنيرات والمستنيرين , التنويريات والتنويريين . من الشباب , ومن متوسطي الاعمار ,, هؤلاء المستقبل لهم وليس لنا نحن الذين نمضي نحو سن الثمانين عاما . والذين تجاوزا اعمارنا ..
وعلينا ألا ننثر في طريق أهل المستقبل , أشواك التشاؤم .. بل ندعهم يعملون ويحملون مشاعلهم ويكملوا بعدنا . بأمل أن يحققوا ما لم نحققه .
عن نفسي .. اذا أحسست بالعبثية واللاجدوى من الكتابات التنويرية .. سوف أتوقف عن النشر بهدؤ و في صمت . وسأحتفظ بتشاؤمي لنفسي , لكي لا أشيع تلك الروح غير الايجابية بين غيري ..
الحياة لن تتوقف علي وجودي أنا وأمثالي .. بل هي تمضي وسوف تستمر كما كانت تمضي منذ أقدم العصور .. والصراع بين النور والظلام لم يتوقف .
غدا ستكون الشمس أكثر إشراقا .. فطوبى لأهل ذاك الغد .. وطوبي لمن سيدركونه ..
-----
مصادر :
من هيرتزل إلى سموتريتش.. أوهام "إسرائيل الكبرى"
Anadolu Ajansı
https://www.aa.com.tr › إسرائيل
12 oct. 2024 — سموتريتش: "حدود القدس يجب أن تمتد حتى العاصمة السورية دمشق" و"على إسرائيل الاستيلاء أيضا على الضفة الشرقية من نهر الأردن (مملكة الأردن)" ...
هل تصبح إسرائيل الكبرى واقعًا؟
RT Arabic
https://arabic.rt.com › press › 1610943-هل-تصبح-إسرا...
19 oct. 2024 — وفي حين أن حزب الليكود ورئيس الوزراء بنيامين نتنياهو جعلا من المستحيل عمليا إنشاء دولة فلسطينية، فإن السياسيين اليمينيين الآخرين في الائتلاف .
سموتريتش يريد "إسرائيل الكبرى" بأي ثمن؟! – المشهد الليلة
YouTube · Al Mashhad المشهد
https://www.youtube.com/watch?v=bdoOljt6Zl8
العين على العراق.. "إسرائيل الكبرى" في طريقها للظهور.. من ...
وكالة بغداد اليوم الاخبارية
https://baghdadtoday.news › 2636...
10 déc. 2024 — بغداد اليوم - بغداد حذر المختص في الشؤون الاستراتيجية محمد التميمي، اليوم الثلاثاء (10 كانون الأول 2024)، من خطورة تنفيذ الكيان الصهيوني ...
سموتريتش يريد "إسرائيل الكبرى" بأي ثمن؟! –
----------------
#صلاح_الدين_محسن (هاشتاغ)
Salah_El_Din_Mohssein#
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟