الاسلام ليس دين دولة

صفاء علي حميد

الحوار المتمدن-العدد: 8258 - 2025 / 2 / 19 - 23:05
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

خبر ...
اللجنة الماليَّة النيابيَّة: الرواتب مؤمَّنة بشكلٍ كامل ولا توجد مخاوف بشأنها ولا صحَّة للشائعات التي تتحدَّث عن عجز الحكومة وعدم قدرتها على دفع الرواتب
قلت ...
والله لو بس تبطلون البوگ فلوس العراق تسد عين الشمس ...!

¥¥¥¥¥

قال ...
سوريا كانت اوسخ من العراق الفسق فيها والشذوذ
لحد م ربنا بعت الجولاني حررها من براثن الوحل
والعراق يلزمها واحد زي الجولاني يضبطها ويعيدها لحضن الاسلام من جديد
او حجاج جديد
قلت ...
الفساد افضل بكثير من حضن الاسلام الذي تدعوا اليه ...!
اي اسلام هذا الذي جعلت مثاله ارهابي كالجولاني ...؟!
دخول الاسلام في اي دولة ومنطقة يعني خرابها وليس اصلاحها ...!

¥¥¥¥¥

قال ...
نريد دوله اسلاميه ولا ماتحبو سيرة الاسلام ليه خائفين من دوله الاسلام
قلت ...
عزيزي ...
الاسلام ليس دين دولة هو دين بين العبد وربه وعلاقة روحية بين الخالق والمخلوق ...
كل الذين يدعون انهم يحكمون باسم الاسلام هؤلاء كذبة كالقاعدة وداعش والاخوان المسلمين وايران وغيرهم من ادعياء حاكمية الاسلام ...!

¥¥¥¥¥

قال ...
جميع الصحابة على راسي واحترمهم ولا افرق بين احدهم ...
قلت ...
لغة الجمع ابداً مو صحيحة ...
نعم هناك صحابة يجب ان يحترموا وهناك لا ...
بعضهم اذى حتى محمد فهل يجب علينا ان نحترمهم ونقدسهم ونبجلهم ...؟!
هم بشر مثلنا يخطأ احدهم واحدهم يصيب ...!
المهم هم عاشوا في زمان غير زماننا فنحن غير ملزمين باحترامهم وتقديرهم والترضي عليهم ...
نعم علي هو كبيرهم وافضلهم علماً وانسانية لذلك يجب ان يتفق الكل على تقديسة والاقتداء به اما غيره فلا اتصور انهم يستحقون ذلك ...

¥¥¥¥¥

خبر ...
عمار الركابي في مأزق قضائي خطير.. كفيله موقوف وأمر قبض بانتظاره!
أصدر القضاء العراقي أمر قبض وحجز أموال ومنع سفر بحق عضو مجلس ذي قار عمار الركابي، تمهيداً لمحاكمته غيابياً بتهمة ابتزاز المحافظ. وفي تطور لافت، تم تغريم كفيله وإحالته موقوفاً إلى الجنايات لعدم إحضار الركابي أمام العدالة.
قلت ...
جم يوم وتنطمطم السالفة وينسى كلشي ويعود كما كان بالسابق واكثر ... كلشي جائز بهذا البلد المنهوب المسلوب !

#صفاء_علي_حميد (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات