أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صفاء علي حميد - الفصائل وتعاونها مع حكومة بني العباس














المزيد.....

الفصائل وتعاونها مع حكومة بني العباس


صفاء علي حميد

الحوار المتمدن-العدد: 8257 - 2025 / 2 / 18 - 16:39
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


في سؤال وجه الى مقتدى الصدر هذا نصه مع اجابته عليه بالحرف الواحد ...

انضمّ والدي إلى أحد الفصائل، ونحن أنا وإخوتي متمسكون ببيت أل الصدر فوصل الخلاف معه إلى حد عدم الكلام معه، ما حكم ذلك؟
بسمه تعالى
أبلغوه سلامي.. وليكن للوطن محبًا وليبتعد عن الفساد والتبعية وليكن كعلي بن يقطين في حكومة بني العباس.

عاشت ايدك مقتدى من وصفت هاي الحكومة بحكومة بني العباس وجعلت من يعمل فيها وذات درجات خاصة جميعهم سفلة الا ان يكونوا كعلي ابن يقطين ... هذه رسالة بليغة لمن يلهث خلف السوداني ويجمل صورته القبيحة ...!

ومقتدى كما هو واضح من الجواب لا يرى الحق في المقاومة الا معه وجميع من لم يكون تحت طاعته وامرته خارج عن التشيع وفاسد وتبعي لايران ولعل في ذلك يكون مصيباً في وجهة نظرة من جهة التبعية ام بالعودة اليه فهذا يعتبر حصراً للحق في جانبه فقط دون غيره وهو غير سوي اذا ما وضع في ميزان المعرفة والحق والحقيقة !

نعم له الاعتقاد بذلك من جهة عدم اهلية المتصدين وثبت بالدليل القطعي انهم عبارة مجاميع مسلحة خارجة عن القانون وغير منضبطة ولا يمكن السيطرة عليها كما هو الحال في السرايا التي تعود اليه ...!

عموماً العراق لا ينبغي له ان يحكم بهكذا طريقة فالدولة والقانون هو وحدة الكفيل في حماية الشعب والدفاع عنهم وهذا ما نفتقره في عراق اليوم مع الاسف الشديد !

واخيراً من هو علي ابن يقطين فلقد كتب عنه بالنت ما نصه ( أبو الحسن علي بن يقطين بن موسي البغدادي، كان من وزراء هارون الرشيد، الخليفة العباسي، ومن أتباع الإمامين الصادق والكاظم، ولكنه كان يخفي ذلك. وهو تصدي الوزارة بموافقة من الإمام للحفاظ على أرواح الشيعة وأموالهم وحقوقهم ودعم حركتهم السرية. يتمتع علي بن يقطين بمكانة عظيمة ورفيعة عند الشيعة ) ...!



#صفاء_علي_حميد (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صناعة الحاكم المستبد العربي
- الصراع من أجل الغنائم
- العراق فوق الجميع
- مخالب الذين لم ينتظرهم احد
- ستشرق شمس الربيع
- شيء عن غزو الاندلس
- ذكرى مذبحة ملجأ العامرية
- أخجلوا من مدح الظالم
- تقديم العقل على النقل
- المالكي فوق القانون
- نصوص اسلام المذاهب (17)
- الشمس تنبع منكِ
- معارض شريف من الزمن الغابر
- طائفة النساء الثكلى
- الحياة ليست عادلة
- أغلبية صامتة وراء تغول الميشيات
- تشابة أسماء
- قاتل ابناء تشرين يغازل ترامب
- خيانة من نوع أخر
- أغلبية صامتة لا تجيد الا المهادنة


المزيد.....




- اُعتبرت إدانته انتصارًا لحركة -MeToo-.. ماذا تعني إعادة محاك ...
- الحرب الأهلية في السودان تدخل عامها الثالث… نزيف أرواح متواص ...
- فيديو متداول لاكتشاف قاذفات أمريكية شبحية في الأجواء الإيران ...
- الإليزيه: استدعاء السفير الفرنسي في الجزائر وطرد 12 من موظف ...
- إطلالة محمد رمضان وجدل -بدلة الرقص- في مهرجان -كوتشيلا-.. ما ...
- هل كشفت فيديوهات الصينيين التكلفة الفعلية للماركات الفاخرة؟ ...
- مطرب يقسم اليمنيين بأغنيته -غني معانا-.. ما القصة؟
- لقطات حصرية من الفاشر المحاصرة وسكانها يوثقون لبي بي سي صراع ...
- كيف جلب -بيع- جنسية الدومينيكا مليار دولار للدولة؟
- غزة.. موت ينتشر وأرض تضيق


المزيد.....

- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق
- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة
- كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟ / محمد علي مقلد
- أحزاب اللّه - بحث في إيديولوجيات الأحزاب الشمولية / محمد علي مقلد
- النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان / زياد الزبيدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صفاء علي حميد - الفصائل وتعاونها مع حكومة بني العباس