أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ابراهيم القعير - نقاط على دماء الشعب الفلسطيني














المزيد.....

نقاط على دماء الشعب الفلسطيني


ابراهيم القعير

الحوار المتمدن-العدد: 8257 - 2025 / 2 / 18 - 11:47
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


في ظل غياب العدالة والإنسانية والأخلاق يهجر الشعب الفلسطيني  صاحب الأرض من قبل عصابة مجرمة وقتلة حسب القانون والعدالة الدولية.ويسكن مكانه مرتزقة لخدمة وحماية العصابة الصهيونية...  حتى تشيلي أقصى الغرب على بعد آلاف الكيلومترات هجروا أليها قسريا  فلسطينيون....اين القانون الدولي من حق الدفاع عن النفس والوطن من المستعمر الإمبريالي العنصري الصهيوني...؟؟! ودولته موجودة في شرق جنوب روسيا.

قال الدكتور مصطفى البرغوثي في لقاء معه:" السلطة الفلسطينية بلا سلطة انهم تحت حكم الاحتلال السلطة لا تحكم حتى مدينة  رام الله  الجيش الصهيوني يدخل رام الله  ويعتقل ويقتل من يشاء  ويهدم بيوت من يشاء أمام   السلطة الضفة الغربية تحت الاحتلال الكامل والسلطة تتعاون أمنيا معهم."
بناءاً على ذلك بأي حق تطالب السلطة الفلسطينية الحكم على غزة  وهي ايضا ضد تحالف  الشعب الفلسطيني وهي غير شرعية . وتعمل ضد الأهداف الوطنية والقومية لشعب الفلسطيني.  وقالها نتنياهو صراحة "لن تقبل لا حماس ولا السلطة في قطاع غزة " هذا كلام يليق بعباس  حتى خطة مصر ضد الشعب الفلسطيني وهي شريكة في الابادة الجماعية لشعب الفلسطيني و حصاره.قال السفير الإسرائيلي لدى الولايات المتحدة، يحيئيل ليتر، "إن مصر قد تتعاون مع إسرائيل ضد حماس إذا نجحت تل أبيب في هزيمة الحركة بشكل حاسم في غزة."
على الصهيوني دفع تعويضات الاعمار  والجرائم والسرقة التي ارتكبها أثناء المعركة .
الهدف الصهيوني واضح ضم كل فلسطين  وتهجير الشعب تهجير قسري  تتحمل اعباءه دول الجوار.. وتصفية القضية الفلسطينية  وحق العودة وتقرير المصير.
العديد من الدول وخاصة العربية  الان تضغط على الشعب الفلسطيني  وتريد تحويل الانتصار الذي اعترف به العدو قبل الصديق إلى استسلام  للعصابة المرتزقة الصهيونية .بعد أن عجزوا عن تهجيرهم من غزة.  استخدموا كل الوسائل المحرمة قانونيا ودوليا  من تجويع و تعطيش وهدم البيوت والمستشفيات والمدارس  والبنية التحتية والشوارع والحصار  للتضييق على الشعب حتى  يجبروه لينصاع للمخططات الصهيونية. والدول الغربية ترسل  اقوى الأسلحة و المحرمة دوليا لتعزيز موقف العصابة الصهيونية. والفلسطينيون لوحدهم لا معين لهم . حتى مصر الجارة التي حدودها 57 كم مع غزة تخالف القوانين الدولية والإنسانية والأخلاقية والعدالة  سلمت معبر رفح ومحور فيلادلفيا للصهاينة أثناء المعركة.
معركة دامت ١٥ شهرا من القتال انتصروا فيها  مع  دولة تملك احدث الأسلحة وساعدها العديد من الدول وحدودها مفتوحة مع  مقاتلين فلسطينيين في سجن مغلق منذ ١٧ عام وبقعة صغيرة  ومحاصرة  برا وبحرا وجوا. صمود وبطولة شهد لها العالم أجمع .
الكل سمع تصريحات رئيس امريكا وحاشيته . وهي صورة من صور البلطجة( الزعران) والعصابات . هذا يتطلب وقفة شعبية في جميع الدول الحرة  لدعم صمود المواطنين في فلسطين وإيصال المساعدات  الإنسانية والمطالبة بإغلاق السفارات ومقاطعة بضائعهم والدولار حتى ينصاعوا  لحقوق الإنسان وحرية الشعوب . أن الشعب الفلسطيني يتعطش لوقفة جادة من قبل الشعوب والدول لرفع الذل والقهر  والعنصرية والفاشية  والاغتصاب الإمبريالي الصهيونية الذي يتعرض له ليل نهار .



#ابراهيم_القعير (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تصريحات ترمب وتصفية القضية الفلسطينية
- غزة -ريفييرا-ابطال فلسطين.
- الطوفان والانقلاب التاريخي على الصهيونية العالمية
- ترامب يطلق حملة الصدمة والترويع
- صور الأسد تتساقط في الشوارع
- دفنوا الإنسانية في غزة
- ماذا تنتظر الشعوب...؟؟
- دروس 7 أكتوبر
- صباح الخير دولتك....
- وردوا بحر غزة وعادوا ظمأى
- الشجاعة هي الصبر الجميل على الشدائد
- لا تسمع ما يقولون...انظر ماذا يفعلون
- الهبة الأمريكية تكريس للاستعمار
- أين ردة الفعل الإسلامية والعربية على خطاب نتنياهو...؟؟
- التهجير القسري لأهل غزة
- المقاومة الفلسطينية قلبت السحر على الساحر وانتصرت
- غزة تكالبت عليها الأمم
- عباءة رفح تغطي الابادة
- الجميع في خطر
- 7 أكتوبر نكسة صهيونية عالمية


المزيد.....




- جولة مفاجئة من البابا في ساحة القديس بطرس لتحية الحشود في أح ...
- اقتحامات بالضفة والاحتلال يجبر مزيدا من الفلسطينيين على إخلا ...
- 38 شهيدا بالقطاع والاحتلال يوجه أوامر إخلاء جديدة في خان يون ...
- اليمن: الحوثيون يعلنون مقتل ستة وإصابة العشرات في ضربة أمريك ...
- محمد بن زايد يستقبل الشرع ويؤكد دعم الإمارات لإعادة بناء سور ...
- السلطات الروسية تتلقى عشرات الطلبات من أقارب الجنود الأوكران ...
- -أكسيوس-: الجولة الثانية من المفاوضات الأمريكية الإيرانية قد ...
- يواجه -خطرا كبيرا-.. نتنياهو مفصول عن الواقع وينفذ -استراتيج ...
- -لوفيغارو-: الجزائر تطرد 12 موظفا من السفارة الفرنسية في قرا ...
- المغرب.. وفاة معلمة متأثرة باعتداء طالب عليها وسط غضب كبير ( ...


المزيد.....

- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق
- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة
- كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟ / محمد علي مقلد
- أحزاب اللّه - بحث في إيديولوجيات الأحزاب الشمولية / محمد علي مقلد
- النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان / زياد الزبيدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ابراهيم القعير - نقاط على دماء الشعب الفلسطيني