مكسيم العراقي
كاتب وباحث واكاديمي
(Maxim Al-iraqi)
الحوار المتمدن-العدد: 8256 - 2025 / 2 / 17 - 02:51
المحور:
اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
"الولايات المتحدة لا تخوض حروبًا للدفاع عن نفسها، بل للحفاظ على هيمنتها"
نعوم تشومسكي
" اكذب,اكذب حتى يصدقك الناس"
غوبلز
"الوقوف في منتصف الطريق يعني أن تُداس من كلا الاتجاهين"
ابراهام لنكولن
"الرأسماليون سيبيعون لنا الحبل الذي سنشنقهم به"
لينين
"الفاشية هي الإنقاذ الأخير للرأسمالية المتداعية"
ماركس
"الفاشية ليست سوى الرأسمالية في طورها الإرهابي"
بوخارين
المحتوى
1—منحنى النمو النازي ونمو البديل في الانتخابات تاريخيا!
2—الاختلافات بين الطرفين!
3-- مصادر
(1)
في الانتخابات الألمانية التي سبقت صعود النازية إلى السلطة في عام 1933، يمكننا أن نلاحظ وقوع تحولات دراماتيكية في نتائج حزب العمال الوطني الاشتراكي الألماني – الحزب النازي-(NSDAP) بقيادة هتلر مقارنة مع القوى السياسية الأخرى في تلك الفترة وتلك النتائج قد تكون مفيدة في مقارنة تاريخية مع الأحزاب اليمينة الحالية في أوروبا مثل حزب البديل من أجل ألمانيا (AfD) الذي يعتبر الحزب اليميني الأكثر نفوذًا في السياسة الألمانية المعاصرة.
في انتخابات 1928 حصل النازيون على 2.6% فقط من الأصوات في هذه الفترة كان الحزب لا يزال في مراحل مبكرة من النمو وكان يفتقر إلى التأثير الكبير في السياسة الألمانية.
في انتخابات 1930 ارتفعت نسبة النازيين بشكل كبير إلى 18.3% من الأصوات. هذه الانتخابات كانت أول نجاح كبير للنازيين حيث أظهرت الأزمة الاقتصادية العالمية (الكساد الكبير) كيف استفادوا من الظروف السياسية والاجتماعية في البلاد مما زاد من التأييد لهم بشكل واضح.
في انتخابات تموز 1932 حصل الحزب النازي على 37.3% من الأصوات مما جعله أكبر حزب في الرايخستاغ. لكنهم لم يحصلوا على الأغلبية المطلقة مما دفعهم للبحث عن تحالفات مع أحزاب أخرى مثل حزب الشعب الوطني الألماني (DNVP) للحصول على السلطة.
انتخابات ت1 1932 شهدت انخفاضًا طفيفًا لحزب النازي إلى 33.1% من الأصوات رغم أنه لا يزال الحزب الأكبر في البرلمان. هذا الانخفاض أظهر أن النازيين قد يواجهون صعوبة في الحفاظ على الدعم الشعبي بشكل مستمر ولكن هتلر وصل للسلطة واصبح مستشارا في كانون 2 1933.
في انتخابات اذار 1933 كانت النتائج غير حرة ومشوهة بفعل القمع والإجراءات الاستبدادية التي اجراها هتلر قبل ذلك وتم إلغاء الانتخابات البرلمانية!
اذا ان الديمقراطية بالنسبة للنازيين والإسلاميين وربما غيرهم هو تذكرة باتجاه واحد (One way ticket!) كما هو حاصل مع أحزاب الإسلام العلاسي (السياسي) في العراق!
حزب البديل من أجل ألمانيا (AfD) هو حزب يميني متطرف نشأ في 2013 وهو يعارض السياسات الأوروبية والمهاجرين ويؤمن بالاقتصاد القومي المتشدد ويدعم العلاقة مع روسيا!.
بينما لا يمكن مقارنة النازيين في فترة فايمار بـ AfD بشكل دقيق في كل جوانب إلا أن هناك بعض الأوجه التي يمكن للمقارنة أن تبرز فيها.
في انتخابات 2017 حصل حزب AfD على 12.6% من الأصوات في انتخابات الرايخستاغ وكان هذه الانتخابات بمثابة نقطة تحول حيث وصل الحزب إلى البرلمان الألماني للمرة الأولى.
في انتخابات 2021 حصل حزب AfD على 10.3% من الأصوات في انتخابات الرايخستاغ لعام 2021. في هذه الانتخابات تراجع دعم AfD قليلاً مقارنةً بـ 2017 لكنه لا يزال يعد من أبرز القوى اليمينية في السياسة الألمانية ويشكل تهديدًا للتيارات التقليدية.
وفي استطلاعات راي أخيرة وجدت ان هذا الحزب الان يحقق 21% من الأصوات وهذا تطور دراماتيكي! أي انه حصل على ضعف التاييد السابق!!! (1)
في حين أن AfD يعبر عن سياسات قومية ويعادي الهجرة ويشدد على الهوية الألمانية فإن حزب النازيين في فترة فايمار كان يعبر عن سياسات فاشية متطرفة ويدعو إلى التمجيد العسكري والقومية المتشددة والعداء للعديد من الأقليات وخاصة اليهود.
نسبة التأييد لحزب AfD في ألمانيا حاليا! أقل من نسبة التأييد التي حققها النازيون في انتخابات 1932 حيث كان النازيون قد حصلوا على 37.3% من الأصوات وهو ما يعكس دعمًا جماهيريًا واسعًا في فترة الأزمات مثل الكساد الكبير.
أما في حالة AfD فإن صعوده كان نتيجة لتحديات الهجرة والأزمات الاقتصادية الجزئية بالإضافة إلى معارضة سياسات الاتحاد الأوروبي والحرب الأوكرانية حيث ورطت أمريكا أوروبا ثم انقلبت عليها الان!
غير ان ارتفاع نسبة التاييد له مستمرة ومقلقة وهي في تصاعد كلما جرى عزله!!
في جمهورية فايمار كانت النازية مدعومة من قبل بعض القطاعات السياسية والاقتصادية القوية مما سهل على هتلر الوصول إلى السلطة. بينما في ألمانيا الحديثة على الرغم من تأثير البديل المقلق, لا يزال النظام الديمقراطي مستقرًا مع حدود قانونية قوية ضد التطرف وضمانات لحقوق الإنسان.
في النهاية يمكننا القول إن حزب البديل يمثل تيارًا قوميًّا متطرفًا في السياسة الألمانية المعاصرة ولكن بالمقارنة مع الحزب النازي في ثلاثينيات القرن الماضي لا يزال البديل بعيدًا عن التأثير الذي كان للنازيين في ألمانيا فايمار, حيث وصلوا إلى 37.3% من الأصوات في انتخابات تموز 1932. بالمقابل AfD اليوم لا يتجاوز 12-10% في الانتخابات العامة وهو بعيد عن المستوى الذي وصل إليه النازيون في وقت الأزمات الاقتصادية الكبيرة مع توقعات بنسبة جديدة له الان تبلغ 21% كما اسلفت.
البديل يسير الان تحت سقف قوة الجمهورية الديمقراطية ومعارضة اليسار الذي يحشد في مظاهراته مئات الالاف ضد البديل!
وقد صنف مكتب حماية الدستور (الاستخبارات الداخلية) بعض أجزاء من هذا الحزب على أنها يمينية متطرفة وفي الوقت نفسه، خرج مئات الآلاف من الألمان إلى الشوارع للتظاهر ضد الحزب المناهض للمهاجرين.(6)
وذلك السقف لم يكن موجودا في جمهورية فايمار ومما يعزز قوة ذلك الحزب هو العمليات الاجرامية التي يرتكبها الإرهاب الإسلامي المبرمج لدعم البديل!! وقبيل الانتخابات, والازمة الاقتصادية بعد حرب أوكرانيا والغلاء والتضخم وقطع الغاز الروسي الرخيص ووصول ترامب للحكم مع بدء اضراره بالمصالح الاوربية الذي ينعكس سلبا على أوضاع المانيا الاقتصادية!
(2)
مقارنة بين حزب البديل (AfD) والحزب النازي تشير إلى وجود بعض أوجه التشابه في الأيديولوجيات، ولكن هناك أيضًا اختلافات مهمة في الظروف والأنماط السياسية، وهو ما يجعل المقارنة بينهما مسألة معقدة.
يمكن مناقشة عدة جوانب رئيسية في هذه المقارنة مثل الأيديولوجيا، والشعبية، والظروف الاجتماعية والسياسية، وأهداف الحزبين والدعم الأمريكي:
الأيديولوجيا والسياسات:
حزب البديل يعتمد على سياسة قومية يمينية متطرفة. يركز الحزب على معارضة الهجرة، والعولمة، والاتحاد الأوروبي، ويعزز القيم الوطنية الألمانية والهوية الثقافية. ينادي أيضًا بتحقيق "ألمانيا أولاً"، والتعاون مع روسيا!! وهو شعار يعكس النزعة القومية القوية داخل الحزب.
الحزب النازي في الثلاثينات كان يدعو إلى القومية المتطرفة والعداء للأقليات، خاصة اليهود. كان ينادي بالتمجيد للمجتمع العسكري والفاشية ويمثل فكر هتلر الذي كان يدعو إلى الهيمنة الألمانية على أوروبا والعالم. كما كان يعادي الشيوعية والليبرالية، وكان يدعو إلى إلغاء الديمقراطية البرلمانية لصالح حكومة استبدادية بقيادة "القائد".
ويعتبر التحالف الألماني الروسي من الأسباب الرئيسية والمباشرة لنشوب الحرب العالمية الثانية، فبعد توقيع هذا التحالف في آب عام 1939 بات واضحا لدول أوروبا أن الحرب مسالة وقت وقد أدى هذا التحالف إلى قيام ألمانيا بغزو بولندا الأمر الذي أدى إلى نشوب الحرب العالمية الثانية.(2)
الظروف الاجتماعية والسياسية:
الحزب النازي صعد إلى السلطة في وقت كانت فيه ألمانيا في حالة انهيار اقتصادي وسياسي، وهو ما دفع ملايين الألمان إلى البحث عن حلول غير تقليدية. في تلك الحقبة، كانت الديمقراطية الهشة في جمهورية فايمار تواجه تحديات من الحركات اليسارية واليمينية على حد سواء. بينما استفاد النازيون من الأزمات الاقتصادية والسياسية لتعزيز شعبيتهم، جلبت خطاباتهم الشعبوية عن القومية والعداء للأجانب تأييدًا كبيرًا من الطبقات المتضررة.
حزب البديل، على الرغم من تحقيقه نجاحًا في الانتخابات، لا يواجه نفس الأزمة الاقتصادية الكبيرة التي كانت قائمة في ثلاثينات القرن الماضي. الحكومة الألمانية الحالية تتمتع بالاستقرار السياسي والاقتصادي، مما يقلل من قدرة البديل على التأثير بشكل مماثل للنازيين في الماضي. كما أن النظام الديمقراطي في ألمانيا اليوم قوي لحد الان ، وهناك حواجز قانونية ودستورية تحظر الأنشطة العنصرية والمتطرفة.
الاستراتيجية السياسية:
الحزب النازي اتبع استراتيجيات شديدة التطرف والفاشية للوصول إلى السلطة. كانت سياسات الحزب تتسم بالعنف والقمع ضد خصومه السياسيين، وتمكن الحزب من الوصول إلى السلطة من خلال دعم الجيش، والطبقات الصناعية الكبرى، والسلطات التقليدية في البلاد.
بينما البديل يلتزم بشكل أساسي حتى الان بالسياسة الديمقراطية ويستخدم الوسائل القانونية للوصول إلى أهدافه السياسية، ولكنه في الوقت ذاته يعبر عن مواقف متطرفة في بعض القضايا مثل الهجرة والاتحاد الأوروبي. ومع ذلك، لا يستخدم البديل نفس أساليب العنف والقمع التي كانت جزءًا من أساليب النازيين.
مع ان قطاعات منه صنفت بانها يمينية متطرفة من قبل الاستخبارات الألمانية كما ورد سابقا!
بسبب احتلاف الظروف وقوة الدولة الألمانية والوضع الأوربي والارث السابق للنازية!
غير انه لكل كارثة بدايات بسيطة تتطور بسرعة تعتمد على الظروف والمتغيرات!
التوجهات المستقبلية:
الحزب النازي كان له تأثير هائل على السياسة الألمانية، حيث قاد إلى قيام نظام هتلر الذي أسس أحد أكثر الأنظمة الاستبدادية دموية في التاريخ.
الحزب كان يسعى إلى تحقيق هيمنة عسكرية وسياسية في أوروبا من خلال الحروب والعدوان.
أما البديل، فيتمحور حول تأثير سياسي داخل النظام الديمقراطي الألماني. على الرغم من كونه يمثل تهديدًا لبعض جوانب الاستقرار السياسي،
فإنه حتى الان (مع ان المجتمع الألماني قابل للعسكرة بسرعة وانضباط) لا يتبع الأجندة العسكرية أو التوسعية التي كان يتبعها النازيون.
الدعم الامريكي:
بعض الشخصيات اليمينية في أمريكا، مثل الرئيس المختل ( خليفة المختل) ترامب وأنصار الحركة الشعبوية في الولايات المتحدة، أبدوا دعمًا وتقديرًا لأحزاب يمينية مثل البديل في ألمانيا.
كان ترامب قد أشار في أكثر من مناسبة إلى دعمه للأحزاب القومية التي تقاوم العولمة والهجرة. وكانت هناك إشارات إلى أن البديل يعكس بعض الاتجاهات في سياسات ترامب القومية والتي تدعو إلى تقليص الهجرة وتعزيز القيم الوطنية.
وانتهز نائب الرئيس الأميركي جي دي فانس فرصة خطابه أمام مؤتمر ميونخ للأمن، 14 شباط 2025، لانتقاد أوروبا بسبب قمعها حرية التعبير!! مما ادى الى صدمة عند الاوربيين وقد رد عليه شولتز وربما قصد فانس استبعاد البديل من اي تحالف! خشية تكرار ماحصل عام 1932 عندما تحالف مع النازيين في البرلمان احزاب اخرىواوصلتهم للحكم.
وان كان ميرتز قد نكل عن العهد باقرار قانون بالتعاون مع البديل لقى معارضة شديدة من القوى السياسية الاخرى وميركل مما اجبره على التعهد بعدم التعاون مع البديل مستقبلا!(3)
وقد عبر ماسك عن دعم البديل في مقال رأي له في وقت يستعد فيه الألمان للتصويت خلال الـ23 من شباط 2025، بعد انهيار الحكومة الائتلافية بقيادة المستشار أولاف شولتز.
ودافع ماسك عن حقه في التدخل في السياسة الألمانية بسبب "استثماراته الكبيرة!!!!
وتلك مشكلة اخرى تحدث عنها بايدن في خطابه الوداعي عن سيطرة القلة الاولغارشية على السلطة ومخاطرها! (4)
وقبل اندلاع الحرب العالمية الثانية، كان هناك دعم اقتصادي غير رسمي من بعض الشركات الأمريكية للنظام النازي في ألمانيا.
تمثل في استثمارات تجارية وتوريد تقنيات صناعية من شركات مثل IBM و فورد و جنرال موتورز. كانت هذه الشركات تبحث عن فرص تجارية في ألمانيا التي كانت في مرحلة تعافي اقتصادي بعد الكساد الكبير، فاستفادت من العلاقات التجارية مع النظام النازي، رغم مواقفه السياسية المتطرفة.
إلى جانب ذلك، قدمت بعض البنوك الأمريكية تمويلًا للنظام النازي، وكان من بين أبرز هذه البنوك جي بي موركان!، الذي ساهم في تقديم قروض إلى ألمانيا النازية، مما ساعد النظام في تعزيز اقتصاده وتطوير قطاعاته العسكرية. ورغم أن الحكومة الأمريكية لم تدعم النظام النازي بشكل رسمي، فإن هذه الروابط الاقتصادية والتجارية ساهمت في تمكين ألمانيا النازية في فترة ما قبل الحرب، مما أثار جدلاً حول التأثير غير المباشر الذي كانت تمارسه الولايات المتحدة على تقوية النظام في تلك الفترة.(5)
(3)
المصادر
1
DW في 8 شباط 2025
أحزاب ألمانيا في ميزان الاستطلاعات قبل أسبوعين من الانتخابات – DW – 2025/2/8
https://www.dw.com/ar/%D8%A3%D8%AD%D8%B2%D8%A7%D8%A8-%D8%A3%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D9%8A%D8%B2%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%B7%D9%84%D8%A7%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D9%82%D8%A8%D9%84-%D8%A3%D8%B3%D8%A8%D9%88%D8%B9%D9%8A%D9%86-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%86%D8%AA%D8%AE%D8%A7%D8%A8%D8%A7%D8%AA/a-71547883
2
تربكافه أكتوبر 2022
التحالف الروسي الالماني واتفاقية روبنتروب – مولوتوف من أسباب الحرب العلمية الثانية
https://www.tarbikafa.com/2016/06/russian-and-german-coalition-agreement.html
3
سكاي نيوز عربية في 14 شباط 2025
رجل ترامب الثاني في مؤتمر الأمن يهاجم أوروبا بسبب "القمع" | سكاي نيوز عربية
https://www.skynewsarabia.com/world/1777109-%D8%B1%D8%AC%D9%84-%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%85%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%AB%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D9%85%D9%88%D9%94%D8%AA%D9%85%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%94%D9%85%D9%86-%D9%8A%D9%87%D8%A7%D8%AC%D9%85-%D8%A7%D9%94%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D8%A7-%D8%A8%D8%B3%D8%A8%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%85%D8%B9
4
اندبندنت العربية في ك1 2024
ماسك يدعم "البديل من أجل ألمانيا" في مقال رأي | اندبندنت عربية
https://www.independentarabia.com/node/614670/%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1/%D9%85%D8%A7%D8%B3%D9%83-%D9%8A%D8%AF%D8%B9%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%AF%D9%8A%D9%84-%D9%85%D9%86-%D8%A3%D8%AC%D9%84-%D8%A3%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D9%82%D8%A7%D9%84-%D8%B1%D8%A3%D9%8A
5
الجزيرة نت أيلول 2024
البنوك والحرب.. هل تحولت الصراعات إلى استثمارات مربحة؟ | اقتصاد | الجزيرة نت
هتلر: ظاهرة عالمية أم ظاهرة ألمانية؟
https://www.aljazeera.net/ebusiness/2024/9/25/%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%86%D9%88%D9%83-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B1%D8%A8-%D9%87%D9%84-%D8%AA%D8%AD%D9%88%D9%84%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%B1%D8%A7%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%A5%D9%84%D9%89
6
DW ك2 2024
حزب البديل في عين عاصفة الحظر وقطع تمويل الدولة عنه – DW – 2024/1/22
https://www.dw.com/ar/%D8%AD%D8%B2%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%AF%D9%8A%D9%84-%D9%81%D9%8A-%D8%B9%D9%8A%D9%86-%D8%B9%D8%A7%D8%B5%D9%81%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B8%D8%B1-%D9%88%D9%82%D8%B7%D8%B9-%D8%AA%D9%85%D9%88%D9%8A%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84%D8%A9-%D8%B9%D9%86%D9%87/a-68051551
#مكسيم_العراقي (هاشتاغ)
Maxim_Al-iraqi#
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
اليوتيوب
لينكدإن
تيلكرام
تمبلر
بلوكر
الموبايل
