صفاء علي حميد
الحوار المتمدن-العدد: 8253 - 2025 / 2 / 14 - 17:27
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
كتب باسم خشان ...
أظن إن للمرجعية، ولها شخصة معنوية، أن تطعن في قانون العفو العام إذا كان رأيها إن الافراج عن سراق المال العام يخالف الشرع والقانون الدستور، وأن مستعد للمساهمة القانونية في طعنها، ومستعد لتحمل مصاريف الطعن بما في ذلك أجور المحامين كصدقة!
قلت :
استاذنا المرجعية يمكن اسكاتها ببعض المشاريع او حفنة من الاموال ...
انك تستطيع ان تفعل ذلك بدون الاعتماد عليهم او الرجوع اليها ... انطلق وحدك اذا كنت ترى عدم وصوابية القانون ...
بارك الله بيك وبامثالك ..
¥¥¥¥¥
كتب لؤي الخطيب ...
العراق يتجه نحو الإفلاس الحتمي
خفض النفقات، ومراجعة سلم الرواتب والمخصصات الحكومية، وفرض الضرائب تصاعدياً، وخصخصة القطاع العام (بمعايير عالمية)، وإلغاء الدعم الحكومي على السلع والخدمات، ليس خياراً، بل ضرورة وجودية للدولة.
قلت :
ليتركوا كل ذلك ويرجعوا الاموال التي سرقوها وسيكون حال العراق افضل بكثير مما هو عليه الآن ... فلا افلاس ولا هم يحزنون حينما يخلصنا الله منهم !
¥¥¥¥¥
كتب رسلي المالكي ...
في ذكرى الجريمة الأمريكية التي لا تنسى..
في مثل هذا اليوم عام 1991، قصفت طائرات أمريكية ملجأ العامرية في بغداد، وهو ملجأ مدني مخصص لحماية السكان في حالات الحرب.
أودى القصف بحياة 410 عراقيين من النساء والأطفال وكبار السن، في مشهد مروع من تفحم الجثث والموت حرقاً واختناقاً.
لعن الله بوش، وابنه.
قلت :
انا لله وانا اليه راجعون ...
الله يرحمهم جميعاً ...
النظام انذاك ايضاً يتحمل المسؤولية كما تتحمل امريكا دماء هؤلاء الابرياء !
¥¥¥¥¥
كتب يوسف الكلابي ...
ذكرى الفتوى العظيمة التي ابقت العراق وصانت الحرمات
ولك منا عهداً دائماً ووعد
قلت :
والله يا يوسف السيستاني يسوي جميل لو يفتي عليكم حتى يتخلص الناس من البرلمان واللي بي لانهم اتعس من داعش واسوء ... وحتى لو كان العباية التي تحفظكم فلابد سيأتي اليوم الذي ينهض فيه الشعب ضدكم وضد الحكومة ليخلص نفسه من هذه الفوضى والانحطاط ...!
#صفاء_علي_حميد (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟