أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - القبول بالواقعية السياسية في سوريا - لا يعني تمريرها في فلسطين 🇵🇸..















المزيد.....

القبول بالواقعية السياسية في سوريا - لا يعني تمريرها في فلسطين 🇵🇸..


مروان صباح

الحوار المتمدن-العدد: 8245 - 2025 / 2 / 6 - 23:35
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


/ هو حقاً😦 تاريخاً طويلاً من الصراعات والاشتقاقات والمعارك داخل المرء ، بل يبقى المصرح به أو المعلن عنه جانب بسيط 💁 ، لأن ببساطة 🥴 ما خفي 🥷 من نزاعات داخل الإنسان من الصعب الوصول إليها وبالطبع بحكم استبطانها اولاً وأيضاً لموادها الانحطاطية والذي يجعل إخفاءها أو نكرانها مسألة حياة أو موت 💀، ومن الأمور الطبيعية بأن تسيطر حالة الخوف 😨 على أي خطوة تغييرية يخطوها الإنسان ، إن كانت فردية أو جماعية ، أي كالمشاريع الشخصية أو حتى الثورات الكبرى ، ايضاً هنا 👈 الشعب السوري وغيره كان طبيعياً أن يخيم 🏕 عليه في بداية الأمر شعور الخشية والتوجس عندما قرر الإنتفاضة على عائلة الأسد ونظامه ، تماماً 👌كما هو شعورهم اليوم وتحديداً بعد إسقاط النظام وعلى إختلاف أعمارهم أو انتماءاتهم السياسية أو الدينية أو المذهبية أو القومية وغيرها من الأفكار الأيديولوجية والاعتقادات السائدة ، فجميعهم من المؤكد يستحوذ عليهم مخاوف على مستقبل سوريا ، وهذا بالفعل 🤐 هو حق مشروع سياسياً لأي شخص بأن ينتابه انطباعات احتراسية وتحديداً إذا كانوا من طبقة رجال الأعمال أو حتى منّ الشرائح الواسعة للمغتربين ، لأن هنا 👈 المغامرة مكلفة جداً ، لكن في المقابل ، تشير أنظمة السياسية الديمقراطية عن تجربة سياسية ممتلئة بالإصلاحات والنجاحات والتى الشعوب لديها حق الإقتراع والإتاحة للأفراد والأحزاب بتداول السلطة وبالمعنى الأوسع لها ، هو نظام إجتماعي متنوع ومستقر ويؤمن بالثقافة الدورية ضمن مفاهيم أخلاقية ارتكازية ، وبالتالي التاريخ العربي يشير بأن العدالة وفصل السلطات والحقوق والحريات العامة وتداول السلطة بصورة دورية طمروا تحت👇التراب لصالح ما هو وجوب الانتمائي للدولة أولاً ، وعلى الرغم من التاريخ العنصري للولايات المتحدة 🇺🇸 ، لكنها إستطاعت في النهاية تحويل نظامها إلى نموذجاً يحتذى به دولياً ، وهو ليس بالضرورة كاملاً ، إلا أنه قياساً📏بالمتوفر يُعتبر الفردوس التى تتطلع له الشعوب الأخرى أو ايضاً تصنف من قبل الأكاديميات بأنها أفضل الموجود ، ولأن أيضاً هذه السطور تعتقد 🤔 بأن ليس مسموحاً إعادة أخطاء الماضي الكارثية ، بل ما هو الأحرى إعتماده ، فإن التاريخ القريب والمعاصر لديه الكثير من التجارب الفاشلة والذي من المفترض للنظام الجديد في سوريا عدم تكرارها مرة أخرى مهما كانت الظروف المحيطة والداخلية والراهنة .

خيبات الأمل التى تعرض لها الشعب العربي لا تعد ولا تحصى ، وتحديداً إزاء حسابات وتوقعات لم تمنع فقط النظام جرد الحساب والخلاصات ، بل أدّت إلى تصريفها بشكل إجباري ضمن النطاق الأوحد الذي يخدم الديكتاتورية حتى إذا أستوجب الأمر إزاحة التاريخ الحقيقي - الصادق من أي وكل محاكاة ، وعليه ، نقول لا 🙅 أحد في تقديري المتواضع يعتقد🤔 بأن عبد الناصر 🇪🇬 كانت نواياه تجاه مصر 🇪🇬 أو الأمة العربية الإسلامية ليست صادقة أو غير صحيحة ، وإنما تجربته كانت في الحكم محدودة ، بالإضافة إلى أن النظام الأبوي الذي ورط نفسه به أستولد مع الوقت نظاماً ديكتاتورياً ومن ثم تحول إلى شمولي أيديولوجي ذات صلاحيات شبه مطلقة والذي بدوره لم يعطل فقط تداول السلطة ، بل لقد أعطب المؤسسات التى بدورها هي المسؤولة عن توظيف الأيديولوجيات والأفكار والفلسفات إلى برامج سياسية وإجتماعية وإقتصادية وثقافية وعسكرية وأمنية واستخباراتية في المسارات الإستراتيجية والأولويات ، لأن في نهاية المطاف ، لا يمكن 🤔 لأي نظام أن يكتب ✍ له الحياة السياسية بنجاح والإستمرار والتطور إلا إذا كانت ركائز سياساته تقف على أعمدة لأيديولوجية معينة ، غير ذلك وببساطة 🥴 سيتحول إلى مرجوحة بين القوى الكبرى والإقليمية ، وهو ما وقع في فخه عبد الناصر بعد التظاهرات الشعبية التى طالبته بعدم التنحي في خطبته الشهيرة ، هنا 👈 أنتقل الشعب المصري والعربي إلى عبادة ناصر ، وهي عبادة إستطاعت التسلل في أغلب مناحى الحياة ، لأنّ وعي مؤسسات الدولة لا يختلف عن وعي الجماهير العربية ، بل لا 🙅 أحد يعرف لو الخالق أمهل جمال عبد الناصر في الحياة ، هل كان على سبيل المثال سيورث إبنه خالد مع التحولات الكبرى والتى تكللت في المرحلة الأخيرة من حياته بالزحف المقدس حول خطاباته دون أي نوع من أنواع المراجعة والتفنيد أو حتى قياسها بالوعود التى قطعها من فوق منبره الأشهر ، وهو يبقى انحداراً 😞 بسببه إلغاء الحياة السياسية عندما تولوا ضباط 👮‍♀ الأحرار السلطة ، بالفعل 🥴 على الفور غابت الديمقراطية التى كانت تعتبر للأغلبية الساحقة من المصريين على أنها سبباً رئيسياً في استمرارهم في وحل التخلف واختصار الدولة على طبقة اجتماعية معينة ، وهو الأمر الذي أعيد تكراره مرة أخرى في كل من العراق 🇮🇶 ولبنان 🇱🇧 وليبيا 🇱🇾 وتونس 🇹🇳 وفلسطين 🇵🇸 ، وبالتالي إذا كانت قرارات الشطب هدفها هو حماية التغير السياسي في سوريا ، فهذا مطلوب ، وبالتالي الشعب الذي أنتج القوى المسلحة والتى إستطاعت حتى الآن تحقيق 🤨 ثالثة مسائل هامة ، الأولى الثورة " الإنتفاضة " والثانية إسقاط نظام الأسد وإما الثالثة ، هي تفكيك جميع الهياكل التابعة للنظام الفار ، إذنً ، حتى الآن الأمور تجري نحو مرحلة انتقاليّة جديدة تؤسس لمرحلة متقدمة وتاريخية ، بل مؤشرها الرئيسي هو التأكيد المستمر على أن الثورة إنتهت وبدأت مرحلة بناء الدولة الحديثة على المستويات كافة وفي مقدمتها تأسيس نظام ديمقراطي يمهد الطريق لتولى المناصب القيادية والإدارية بكفاءات قادرة على تحقيق التنمية المستدامة وتحقيق العدالة الإجتماعية والإستقرار ، وهو النقيض الذي أرتكبه نظام ناصر ، لأن ضباط 👮‍♀الأحرار انتقلوا من الإنقلاب على الملك 🤴 إلى إعلان 📣 الثورة ومن ثم عندما أرادوا تفعيل المساءلة والمحاسبة انقلبوا على بعضعها البعض بعد ما قضوا على فرصة نشر الحياة الديمقراطية وتداول السلطة ، والذي بدوره أنهى عملياً الحلم 😴 العربي ، لأن ببساطة 🥴 النظام السياسي أرتبط بحياة شخص واحد☝طالما هو على قيد الحياة ، أما إذا مات فالحلم ايضاً يموت معه ، تماماً 🤝كما حصل بوفاة عبد الناصر ، وهو الذي يفسر شعور الناس المتخوف على حاضرهم ومستقبلهم أثناء تشيعه إلى مثواه الأخير ، فهؤلاء الجماهير الغفيرة كانت على دراية تامة بالآتي ، وهو إدراك فطري يشير ☝ على أنهم سيدخلون نفقاً 🚇 مظلماً 😕 ، بل سيكون أكثر متاهةً من الملكية ، ولأن ايضاً كان من البديهي لنظام الديكتاتورية بأن يولد شعوراً بأن الشعب ليس بحاجة إلى إنتخابات 🗳 تعددية وذلك لأنه قاصراً وغير مؤهلاً حتى اللحظة أو هو في طور النضج والإعداد السياسي ، وفي هذه اللحظة تبدأ مرحلة تلاصق الزعيم بالشعب تماماً 🤝 كغراء الأغو ، لكن عندما يغادر الحياة الدنيا الأمر يتضح عكس ذلك ، لأن الحقيقة ليست كما يتم تسويقها بالأصل ، بل الحكاية تظل تتعلق بدمج قدسية الشعب بالقائد حتى يمنع المساس بها من المعارضين ، وهي قدسية لا 🙅 يمكن 🤔 لصلاحيتها الإنتهاء طالما الشعب في ديمومة تدافع الأجيال .

عادةً معظم المصاعب يتم قضائها باتجاه المسائل المتعددة عن طريق مضاعفة التعاطف 🥰 ، لكن الحال في العلوم السياسية مختلفاً ومن غير المقبول المزج بين الأيدولوجيات وتحديداً تلك التى لها أفكار تتخطى المجتمعات المحلية ، وعلى الرغم من القواعد الشعبية الواسعة التى تمتعت بها المعارضة السورية بين الشعب السوري وتحديداً هئية تحرير الشام ومن ثم لشخصية أحمد الشرع الرئيس الحالي ، إلا أن النظام العربي لم يكن راضى على التغيير ، وهو يبقى الفارق بين الرضى والقبول بالأمر الواقع ، لهذا ، فكما النظام الروسي أعترف بالواقية السياسية على الأرض 🌍 حتى لو كانت الخسارة هو رجل روسيا 🇷🇺 المفضل ، لكن لم يكن أمام موسكو سوى التماشي سياسياً مع الواقعية السياسية ، وبالأخص تعتبر روسيا بدولة ذات نفوذ سياسي وعسكري واقتصاديّ في العالم ، وأيضاً لأن في نهاية المطاف لا يوجد ضمن السياسات الدولية التشابه بين السياسات الداخلية والخارجية ، أي ما يجري من العناد السياسي في داخل البلد لا ينفع إتباعه كنهج في خارجه ، فالمعايير بالتعامل والتفكير من المفترض لها أن تكون مختلفة ، ولأن ايضاً ببساطة 🥴 ، في الخارج تتعدد الفلسفات والأيديولوجيات وبرامج الدول والشعوب ، إذنً ، على المستوى الإقليمي والدولي نال النظام السوري الجديد في دمشق اعتراف الجميع ، إن كان هذا العالم راضى أو غير راضي ، وطالما النظام السياسي السوري على دراية كافية في إدارة شؤونه السياسية والعسكرية على الأقل ، فهو بذلك إستطاع تجاوز المراحل الثلاثة بأمان وايضاً ذاهب تدريجياً إلى تعزيز ركائزه الأساسية من خلال توفير الخدمات والاقتصاد ، وهذا بصراحة🫥😶ليس غريباً 😐 على رجل مثل الشرع الذي نجا من القصف الروسي وغيره طوال عقدين من الزمن ، لكن السؤال الجوهري ، هل سيتمكن من النجاة من التنافس والهيمنة على المنطق العربية - الإسلامية ، ولأن مجرد أن يصل حال الأمة إلى هذا الحضيض من المستوى السياسي الذي يتيح لساكن بيت الأبيض🏡بأن يفكر بنقل شعباً ضارباً جذره في أرض 🌍 أجدادهم وتاريخه حافل بالتحديات إلى خارجه وتحت ذرائع منحطة ، في المقابل ومع ظروف سورياً الراهنة ، وهي تبقى حسناً 😌 تتشابه اليوم مع قطاع غزة 🇵🇸 ، ولأن ايضاً العدوان الاسرائيلي 🇮🇱 صنع كما تقصد نظام الأسد وحلفائه تدمير القطاع ، وهو الأمر الذي يجعل الطرفين يتبنون مرجعية واحدة☝، أي السياسة الواقعية ذات طابع انضباطي ، لكن بالطبع لا تخلو من السياسة الباردة ، بل في كيلا الحالتان ، أي أقصد سوريا وغزة ، المجتمع الدولي يتعامل مع الطرفين على أنهما ليسا مرتبطتين بالأجهزة الاستخباراتية ، وهي أجهزة تعي جيداً 😎 الفارق بين شخص مرتبطاً معها وأخر حراً🗽، فعلى سبيل المثال الولايات المتحدة 🇺🇸 تتعامل مع سوريا على أساس أن النظام الحالي يحتاج إلى مساعدة لإعادة تأهيله دولياً وفتح له باب المساعدات الإنسانية والاعمارية ، أما موسكو 🇷🇺 من الصعب التعامل مع مثل هذا النظام السياسي ، لأنها باختصار تعودت بسهولة بناء علاقاتها السياسية من خلال الجانب الاستخباراتي ، وتحديداً إذا كان رأس الهرم رجل استخباراتي سابق ، تماماً 🤝 كما هو الحال مع بوش الأب أو حتى بوتين ، وهنا 👈 أيضاً من الجدير التفصيل إليه ، أي أن من الضرورة التفريق بين المسألة الروسية في سوريا عن الإيرانية 🇮🇷، لأن ببساطة الفارق يبقى كبير وهو يتعلق بين النفوذ الروسي والمشروع الإيراني الهادف لتغيير البنية العقائدية للمجتمع السوري ، مع هذا ، يظل ما هو أبعد منّ الخسائر التى لحقت بالأطراف هنا 👈 أو هناك 👉 ، بالفعل 😬 لقد إستطاع رد العدوان في سوريا بأن ينهي حالة الفوضى التحالفية على المستوى الخارجي والطائفي مع الأخذ بالإعتبار سهولة التفاوض مع الروس وصعوبته 😞مع الآخرين .

ليست كل الخلافات بسيطة 💁 ، وعلى الرغم من أن المراقب سيكتشف بأن هناك 👉 حقود مدفونه بداخل أصحابها والذين يسعون إلى إثارة الفوضى وخلط الأوراق ، لكن هذا لا 🙅 ينفي أبداً شيوع شعور الخوف بين الأغلبية الساحقة على مستقبل البلد ، لأن بضبط كما شهدت سوريا وغيرها من الدول العربية محططات خلابة ورشيقة وجليلة دونت في دفاتر التاريخ الحديث لمحاولات النهوض بالديمقراطية الناشئة ، أيضاً وهو المقابل ، شهدت انقلابات عسكرية دموية🩸أطاحت بحلم المواطن العربي ، بل ما هو مخجلاً 🙈 حتى التواري صدقاً 😟 ، هو أنّ من المحفز للمراقب استحضار تاريخ الانقلابات أكثر من استذكار تلك الحقب الديمقراطية العابرة ، مع هذا ، لقد أكد ✅ النظام الجديد مراراً وتكراراً على إنتهاء صلاحية الثورة ، هو في حقيقة 😱 الحال شأناً يشير☝إلى وعياً لافتاً بالفعل ، لأن هذا المفهوم كان قد نبه له الألماني 🇩🇪 عالم الإجتماع "فيبر " ، والذي فرق بين الشرعية وخطورة استمرارية الثورة إلى ما لا نهاية ، وهو مؤشراً واضحاً عنّ الإيجابيات القادمة طالما المقدمات جاءت فعالة بشكل جيد😎 ، وهي ستكون انعكاساً قوياً 💪 على المخرجات ، بل في بلد مثل سوريا وعلى مدار عقود طويلة أنعدم الحد الأدنى لأي شرعية قانونية أو لأي محاسبة ، فتدني حال البلد دستورياً وقانونياً والذي جعله يتفوق على كوريا الشمالية 🇰🇵، على الأقل النظام الشمالي مبتلى بجار يتمتع بقوة اقتصادية ومالية كبيرتين ، وتبقى فعلياً قدرته الفعلية لا تقتصر على امتيازات اقتصادية فحسب بقدر أنها تشمل أيضاً السياسية ، فهناك 👈 تعددية حزبية وانتخابات برلمانية ورئاسية حقيقية 😳 وليست كما هو حاصل في الشمال ، وإلى النظر 👀 للصحيح وصحته أقول ذلك ، فالتغيير الجاري في كوريا الشمالية يبقى ضمن منظومة السلطة الواحدة وليست التعددية المنتخبة ، والذي دفع بالسوريون على مدى عقود طويلة وكان العقد الأخير حافلاً بالدموية🩸بينهم وبين نظام عائلة الأسد ، وهي عقود متشابهة خاضها آلشعب الفلسطيني 🇵🇸 مع الإحتلال وحلفائه في العالم واخيراً كانت ومازالت معركة الدولة القومية لليهود ✡ والتى أسست بدورها إلى نظرية طرد ما تبقى من الفلسطينيين من أرضهم والذي خلف بين الطرفين إعتقالات بمئات الآلاف وإبادات جماعية ومخيمات ولجوء وتشرد وتدهورت أحوال الشرائح الوسطى " الأوسع في المجتمع " ، ، كل ذلك من أجل بناء 🔨 وطن وطني ديمقراطي حر 🗽 - جامع للتنوّع الثقافي والهويّات المتمايزة والمتعددة ، والسلام 🙋‍♂ ✍



#مروان_صباح (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إشعال الحريق🔥في غزة 🇵🇸 يمكن 🤔 ...
- كتب✍كهانا على جدران الشارع هذه المقولة - أنا☝مؤس ...
- ثالوث الإيمان📕والإرادة💪والتضحية 🩸في ...
- أنظمة استعاضة التفكير 🤔 بالتصفيق 👏 ضرورة عدم ...
- المخبرون بكبروا أُذن🔈 الحاكم - قنابل💣نووية م ...
- البنيوية في التفكير واحدة☝ نتنياهو 🇮🇱ع ...
- دولة العميان 😎 يغرق أهلها بالدروس الخصوصية والتقارير ...
- النهج الوحشي في شمال غزة 🇵🇸 تخطى الإرهاب الف ...
- محددات الوطنية عند الديكتاتوريين 🥴 هل تحرّر الأسد من ...
- الصراع العلماني - الديني 🇮🇱 ليس أقل من صراع ...
- الإمكانيات التى ترفر للعب دوراً محورياً في المنطقة العربية - ...
- أزف الوقت المناسب حتى الرئيس الروسي بوتين 🇷🇺 ...
- بعد القتال على الحدود اللبنانية 🇱🇧 وداخل قطا ...
- إتفاق وقف إطلاق 🚀 النار 🔥…
- العقدة الوجودية 🪢 منعت لوعي المواطنة الإنتشار ورسخت ...
- نتنياهو بالبدلة الحمراء ⚖
- صلابة حزب الله على الأرض 🇱🇧🌍 تحمل مت ...
- غاز ⛽ غزة ولبنان - المتغيرات الفكرية عند الشيوعي أبو ش ...
- الفارق بين الإنتاج الفكري🤨💡وإنتاج الأظلال &# ...
- حتى الأونروا فشلوا في حمايتها 🇺🇳 🤒…


المزيد.....




- حذّر من -أخطاء- الماضي.. أول تعليق لخامنئي على المحادثات مع ...
- نتنياهو لماكرون: -نرفض إقامة دولة فلسطينية لأنها ستكون معقلا ...
- خامنئي: لا تفاؤل مفرط ولا تشاؤم بشأن المحادثات النووية مع وا ...
- الأردن يعلن إحباط مخططات -تهدف إلى المساس بالأمن الوطني-
- حماس تدرس مقترحاً إسرائيلياً جديداً لهدنة في غزة وإطلاق الره ...
- مئات الكتاب الإسرائيليين يدعون إلى إنهاء الحرب في غزة
- هجوم لاذع من لابيد على نتنياهو مستندا إلى قضية -قطر غيت-
- الاستخبارات الروسية: أهداف روسيا في أوكرانيا لن تتغير قيد أن ...
- الإمارات.. حريق برج سكني في الشارقة يودي بحياة 5 أشخاص (صورة ...
- الذكاء الاصطناعي يكتشف 44 نظاما كوكبيا مثيلا للأرض في درب ال ...


المزيد.....

- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق
- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة
- كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟ / محمد علي مقلد
- أحزاب اللّه - بحث في إيديولوجيات الأحزاب الشمولية / محمد علي مقلد
- النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان / زياد الزبيدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - القبول بالواقعية السياسية في سوريا - لا يعني تمريرها في فلسطين 🇵🇸..