أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سماك العبوشي - اللهم حُسْن الختام يا محمود عباس !!















المزيد.....


اللهم حُسْن الختام يا محمود عباس !!


سماك العبوشي

الحوار المتمدن-العدد: 8243 - 2025 / 2 / 4 - 02:50
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


إستهلال وتوطئة:
إعتدنا نحن المسلمين المؤمنين بالله تعالى أن نردد كل وقت وكل حين عبارة "اللهمّ حُسْن الختام"، لاسيما إذا ما بلغنا من العمر عتيا، وذلك تمنيا منا ورجاء أن نلقى وجه ربنا الكريم قبل موتنا بما يرضاه، كي يبعدنا في الحياة الدنيا عمَّا يغضبه سبحانه وتعالى، ويتوب عتا من الذنوب والمعاصي، فنقبل بالتالي على الطاعات والعمل الصالح، لتكون بذلك خاتمة أعمالنا قبل موتنا، ومما يدل على هذا المعنى ما صحَّ عن أنس بن مالك رضي الله عنه حيث قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إذا أراد الله بعبده خيراً استعمله"، قالوا: وكيف يستعمله؟، قال: "يوفقه لعمل صالح قبل موته"، أكرر ثانية: "يوفقه الله لعمل صالح قبل موته"!!
ذاك لعمري أولا ...

وثانيا... والذي أعلمه يقينا بأن المؤمن فطن واع، وأنه سرعان ما يتراجع عن أخطاء كان قد اتخذها واقترفها بحق نفسه ومن حوله، ويعمل على تصحيحها، هذا كما وأعلم يقينا أيضا بأن المرء عند كبره يغدو حكيما وذلك لرجاحة عقله واتساع معرفته وكثرة تجاربه، فيستطيع بذلك أن يمحص الأمور ويفرز الغثّ من السمين، ويميز بين الحقيقة والوهم، ويفرّق بين الصواب والعبث!!

مربط فرس مقدمتي واستهلالي هذا، إنما كان المقصود به السيد محمود عباس، ذلك الرجل الخارق الذي جمع بين يديه ثلاث رئاسات ومهام فلسطينية، أولها السلطة الوطنية الفلسطينية، وثانيها منظمة التحرير الفلسطينية التي وأدها وأسكنها القبور، وثالثة الأثافي حركة فتح التي خبى بريقها للأسف الشديد فلم تعد عاصفة على العدو كما السابق، يضاف لذلك أنه قد بلغ من العمر 88 عاما، لهذا كله فإنني أتوجه إليه بتساؤل بسيط جدا:
ما الذي تحقق في عهده الميمون!؟
وما الذي قدمه لأبناء شعبه وقضيته!؟
وهل حافظ على مكتسبات وتاريخ وميثاق منظمة التحرير الفلسطينية بأسرها، بل وعلى حركته العريقة (فتح) تحديدا!!؟

والجواب ببساطة، أن ما تحقق في عهده الميمون أنه قد جلب الويلات والنكبات لشعب فلسطين، وأعاد قضية فلسطين إلى ما قبل نقطة الصفر، وأدناه غيض يسير من فيض تلك المؤشرات والمعطيات:
1- أن مكانة السلطة الفلسطينية التي انبثقت عن اتفاقيات أوسلو المشؤومة في العام 1993 قد تراجعت كثيرا بين أبناء شعب فلسطين، في وقت كان من المفترض أن تعمل حثيثا على قيام دولة فلسطينية وعاصمتها القدس، حيث ذكر استطلاع رأي نشره المركز الفلسطيني للبحوث السياسية والمسحية في سبتمبر/أيلول 2023، (أي قبل انطلاق عملية طوفان الأقصى وما اعقبها من اقتحامات لقوات أمن السلطة في مدن الضفة وتحديدا جنين ومخيمها واعتقالات شباب المقاومة بذريعة شعار "حماية وطن"، وما تلاها من اقتحامات وتدمير لمدينة جنين ومخيمها من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي)، أن 58% من الفلسطينيين عبّروا عن تأييدهم للعودة الى المواجهات والانتفاضة المسلحة، مقابل 20% يؤيدون المفاوضات و24% يؤيدون المقاومة الشعبية السلمية!!.
ووفق هذا الاستطلاع، فقد طالب 78% من الفلسطينيين باستقالة محمود عباس وانصرافه للتكفير عما جناه بحق شعبه وقضيته، لاسيما وأنه قد بلغ من العمر عتيا (88 عاما)!!

2- بعد مرور 30 عاما على اتفاقات أوسلو، فقد توسّع قضم الأراضي الفلسطينية الخاضعة تحت إدارة وسيطرة السلطة الفلسطينية، وبالتالي توسع البناء الاستيطاني في الضفة الغربية، هذا كما وراح الجيش الإسرائيلي ينفذ بانتظام مداهمات دامية تحت أنظار ومسامع قوات أمن السلطة ذاتها، وتتكرّر المواجهات بين الفلسطينيين والمستوطنين، في حين تتمسك السلطة الفلسطينية بحل تفاوضي لا يغني ولا يسمن من جوع، وتتشبث بتنسيق أمني حجّم قدرات أبناء شعب فلسطين الرافض للاحتلال وكبّل أياديهم، وخدم الاحتلال وحمى ظهور مستوطنيه!!.

3- بعد مرور ثلاثين عاماً على توقيع "اتفاقيات أوسلو"، فقد فشلت "السلطة الفلسطينية" وخلال عهد محمود عباس تحديدا فشلا ذريعا في توفير شعور بالأمن السياسي والشخصي للفلسطينيين، كما فشلت السلطة الفلسطينية تماما بتحقيق ما كان قد نادى به وتبناه محمود عباس بحل الدولتين من خلال المفاوضات العبثية وتبنيه لشعار (المقاومة السلمية اللاعنفية)، في الوقت الذي انغمست فيه السلطة الفلسطينية بمهمة التنسيق الأمني مع الاحتلال وراحت تحمي ظهر قوات الاحتلال وظهر مستوطنيها بدلا من أن تحمي الفلسطينيين أنفسهم أثناء تجاوزات الاحتلال وعبث قطعان مستوطنيه في مدن وقرى الضفة الغربية، مما عززّ الانطباع لدى الفلسطينيين بأن السلطة الفلسطينية تعمل كمقاول من الباطن لدى الكيان اللقيط، حيث تقتصر مهمتها بتسليم أبناء فلسطين الرافضين للخنوع والانبطاح الى قوات الاحتلال!!
وعن شعار (المقاومة اللاعنفية) آنفة الذكر والتي يتبناها محمود عباس ويتغنى بها في خطبه، فإننا لم نقرأ في كتب التاريخ أن احتلالا استيطانيا شرسا فاقدا للأخلاق قد اندحر وتمت تصفية وجوده من خلال التراضي والإقناع!!، وذلك من خلال قيام مواطني من يرزح تحت نير الاحتلال الاستيطاني بترك ونبذ المقاومة المسلحة، ويتبني شعار ما يسمى بـ (المقاومة السلمية أو اللاعنفية) من أجل استرداد الحقوق السليبة والمهدورة لشعب فلسطين، وما زَادَ فِي الطِّينِ بَلَّةً ما يحمله ذلك الاحتلال الاستيطاني ويتبناه من عقيدة توراتية (محرفة) تؤمن بأنه شعب الله المختار، وبأحقيته بالأرض التي اغتصبها، يضاف لذلك نظرته وإيمانه بعدم وجود ما يسمى (شعب فلسطين) كما سنرى ما ردده سموتريتش في الفقرة (4) التالية!!

4- ما انفك قادة وساسة الكيان اللقيط، خاصة منهم اليمينيين، يرددون شعاراتهم التوسعية بين الحين والآخر، ضاربين عرض الحائط الاتفاقات والمعاهدات المبرمة مع قيادة السلطة الفلسطينية، غير مكترثين لقادتها، ففي العام 2016 ظهر وزير المالية الإسرائيلي الحالي سموتريتش حين كان عضوا آنذاك في الكنيست (البرلمان)، في مقابلة مع قناة تلفزيونية إسرائيلية إن حدود دولتهم يجب أن تمتد حتى العاصمة السورية دمشق ، وإن على إسرائيل الاستيلاء أيضا على الأردن"، بما يشمل الضفة الغربية، وعاد سوتريتش في 19 مارس/ آذار 2023، ليعلن مجددا خلال زيارته باريس ومن أمام منصة عليها خريطة لـ"أرض إسرائيل الكبرى" المزعومة، تضم كامل فلسطين التاريخية والأردن!!، كما وأنكر سموتريتش آنذاك وجود شعب فلسطيني من الأساس، زاعما أن هذا الشعب "بدعةٌ تمّ اختراعها قبل 100 عام لمحاربة المشروع الصهيوني في إسرائيل"!!.
إلا أنه، ورغم هذه المعطيات والمؤشرات الخطيرة، التي تهدد الكيان الفلسطيني برمته، إلا أن قيادة السلطة الفلسطينية استمرت على نهجها بالاستمرار في التنسيق الأمني مع الاحتلال الإسرائيلي ولم تتخذ خطوة وطنية لتوحيد الصف الفلسطيني لمواجهة غلو وعنجهية وتطلعات قادة الكيان اللقيط!!

في محاولةٍ لتحليل سلوك محمود عباس السياسي، يرى مقال "فورين أفيرز" أنّه أصبح متقلبا واستبداديًا وشكّاكًا، يرى أعداء له حيث لا يوجدون، خصوصًا بعد إخفاقاته السياسية المتكررة المؤثرة في مصير ومستقبل الفلسطينيين، وخاصّةً فشله في توحيد الفصائل الفلسطينية ومشاركتها السلطة، لاسيما تجاهله للاجتماع الذي عقدته الفصائل الفلسطينية في أواخر تموز/ يوليو 2024 في بكين، الذي نتج عنه إعلان بكين الهادف إلى تشكيل حكومةٍ تدير كلًّا من غزة والضفة الغربية، وإصلاح منظمة التحرير الفلسطينية وتوسيعها، وإجراء انتخابات وطنية!!.

وأتوجه صادقا مخلصا للرئيس محمود عباس وناصحا له، قائلا له:
أتعلم سر استخفاف حكومات الاحتلال الإسرائيلي بك وبسلطتك!؟
أتعلم سر تدني شعبيتك بين صفوف رعيتك الفلسطينيين!!
أتعلم كيف تصحح الأوضاع وتجعل لحضورك منزلة في قلوب الكيان اللقيط من جانب، وتسترد من جانب آخر محبة شعبك التواق للحرية واسترداد كرامته وحقوقه السليبة!؟

والجواب ببساطة متناهية يا سيادة الرئيس المناضل، ما عليك إلا أن تنعم النظر في ما تطرقت إليه من فقرات فشلك وعجزك التي ذكرتها في مقالي هذا، والذي جلب الويلات والثبور لشعبك وقضيتك، فذاك لعمري هو سر استخفاف قادة الكيان الغاصب بك، وهو سر امتعاض أبناء شعبك منك، ولتخطي ما أقحمت نفسك بمأزق كبير قد أظهرك في صورة مهزوزة ظهرت فيها أمام كلا الطرفين، فما عليك إلا الكف عن الظهور بمظهر العاجز المكبل أمام العالم أجمع، باكيا منتحبا مولولا، مستجديا النصرة والعون والحماية من المجتمع الدولي، كما فعلت يوما حين وقفت على منبر الجمعية العامة للأمم المتحدة وأنت تناشد الحضور قائلا لهم: "إحمونا ... من شاء الله إحمونا... ليش ما بتحمونا"!!!!!!!!

واسترسل بالمناشدة وقول النصح والإرشاد للسيد محمود عباس، فأقوله له:
لقد بلغت سيادة الرئيس عباس من العمر عتيا أولا، فشلت خلال عمرك الطويل هذا في تحقيق ما سعيت اليه نتيجة نهجك وإيمانك وتمسكك بمفاوضات عبثية استمرت عقودا من الجولات، وما تبنيته مطولا لمفهوم (المقاومة اللاعنفية) الذي يتعارض معناها ومغزاها وهدفها وجوهر الوحشية والفكر الاجرامي الإسرائيلي ثانيا، ولوقوفك العاجز وغير المكترث لما جرى من عدوان آثم على غزة مؤخرا ثالثا، واستباقا لما يبيت للضفة الغربية رابعا، وخروجا لك من دائرة عجزك خامسا، وحوزا لمرضاة ربك وضمانا لآخرتك سادسا، وبالتالي لتدخل التاريخ كقائد وطني رمز في أعين كل فلسطيني حر يتطلع للكرامة والانعتاق، أقول لك ناصحا صادقا عبر رسالتي المفتوحة هذه بأن تعلن في التو واللحظة:
1- إنهاء التنسيق الأمني فورا.
2- حل السلطة الوطنية الفلسطينية، وإطلاق سراح "حركة فتح" من قيودها لتعود كما كانت مقاومة وطنية فلسطينية تناضل لتحقيق أهداف وتطلعات الشعب الفلسطيني!!
3- تنادي وتدعو جميع فصائل المقاومة وكل الأحزاب السياسية لاجتماع وطني فلسطيني ينهي فيه الانقسام الفلسطيني، وتوحيد الجهد والصف والكلمة!!
والله المستعان...

ختاما ...
أردد على مسامع السيد الرئيس محمود عباس ما جاء في محكم آياته في سورة هود، الآية 88:
" قَالَ يَا قَوْمِ أَرَأَيْتُمْ إِن كُنتُ عَلَىٰ بَيِّنَةٍ مِّن رَّبِّي وَرَزَقَنِي مِنْهُ رِزْقًا حَسَنًا ۚ وَمَا أُرِيدُ أَنْ أُخَالِفَكُمْ إِلَىٰ مَا أَنْهَاكُمْ عَنْهُ ۚ إِنْ أُرِيدُ إِلَّا الْإِصْلَاحَ مَا اسْتَطَعْتُ ۚ وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ ۚ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ ".

بغداد في 4 / 2 /2025



#سماك_العبوشي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ترامب وجائزة نوبل للسلام!!
- يوم صرخ (محمود عباس): النصر او الشهادة!!
- تالله ... فإن بطن الأرض خير من ظهرها !!
- تكامل الأدوار بين (السلطة الفلسطينية) و(إسرائيل)!!
- شتان بين أخلاق (الفرسان) وبين طباع (شُذّاذ الآفاق)!!
- دلالات ومؤشرات تسليم الأسيرات الأسرائيليات !!
- نعم، انتصرت غزة وهذه هي أدلتي!!
- رسالة مفتوحة لأصحاب الجلالة والفخامة والسمو قادة الأنظمة الع ...
- السلطة الفلسطينية وحماية (منجزاتها) المزعومة
- عذرا ... فلسنا جيل الانعتاق والتحرير!!
- حماية (وطن) أم (مستوطن) يا ترى!!
- بشار الأسد: لمن المُلك اليوم!!؟
- وعادت غزة مجددا تقاتل لوحدها!!
- -قانون غزو لاهاي- بلطجة أمريكية بامتياز!!
- يا ولاة أمرنا أما آن لكم أن تستيقظوا!!
- إسرائيل الكبرى!!
- دلالات أحداث أمستردام!!
- كم كنتُ غبيا فاقدا للبصيرة !!
- عذرا أم كلثوم، فلقد خيبنا ظنك بنا!!
- غزة، فلبنان ... فما الوجهة القادمة!!؟


المزيد.....




- مهرجان للأضواء في كوبنهاغن.. المدينة تشعّ نورا يكسر رتابة ا ...
- حادث عرضي وليس تخريبًا: السويد تكشف أسباب قطع كابل بحري في م ...
- عشية زيارته لتركيا: الشرع يتحدث عن الانتخابات وسلاح -قسد-
- بروكسل ترد على مطامع ترامب حيال غرينلاند
- العراق.. تريث إزاء المشهد السوري
- تقري أممي يشير إلى فشل في تطبيق قرار تجميد الأصول الليبية
- الشرع إلى تركيا بدعوة من أردوغان
- الأنصاري: نأمل أن يطلب ترامب من نتنياهو الوفاء بتعهداته وإرس ...
- نتنياهو في واشنطن.. هل يستجيب ترامب لمطالبه؟
- مفاوضات وقف إطلاق النار.. -حماس- تتهم إسرائيل بـ-المماطلة-


المزيد.....

- الخروج للنهار (كتاب الموتى) / شريف الصيفي
- قراءة في الحال والأداء الوطني خلال العدوان الإسرائيلي وحرب ا ... / صلاح محمد عبد العاطي
- لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي / غسان مكارم
- إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي- ... / محمد حسن خليل
- المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024 / غازي الصوراني
- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سماك العبوشي - اللهم حُسْن الختام يا محمود عباس !!