|
الإلحاد والملحد ونقد الإسلام في الغرب: سلوان موميكا لا يُمثلني!
أمين بن سعيد
الحوار المتمدن-العدد: 8242 - 2025 / 2 / 3 - 01:36
المحور:
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
عند دخولي ابتدائية الإلحاد، غضبتُ من الدين، الإسلام الذي يحكم بلدي وثقافة شعبي، والذي يُمثل أهم أسباب تخلفه. غضبتُ من الناس، وتعجبتُ كيف يؤمنون بأشياء كتلك، وكلما غصتُ في دراستها، كلما زاد عجبي، لكن نقص غضبي... العروبة تلت الإسلام، فهما وجهان لنفس العملة؛ غضبي كان أكثر، من كل شيء له علاقة بالعرب، بثقافتهم، بدينهم، بلغتهم، الأهم كان هويتهم التي يعتقد شعبي بها، لكني كلما تقدّمتْ الأيام، كلما نقص غضبي... رأيتُ شعبي عائلتي وأسرتي، وحكمتُ عليه، فلم أستطع إنكار ذاتي وجيناتي التي عُجنتْ بحب تلكك الأسرة... ذلك الشعب! ثم، تلت فلسطين العروبة، وكان السجن أصعب والوهم أكبر، الغضب كذلك... لكنه نقص مع مرور الأيام، حتى تقريبا تلاشى... غضبي، نتج عنه، سلوكيات تُفسر وقتها، وتُفهم، وربما تُتفهم، لكنها اليوم تُرى كطيش تلميذ ابتدائية، يُعذر بصغره وبجهله... جهله للواقع الذي كان يعيش فيه، ومهما كانت نواياه، فإنه لا يُمكن أن يُعذر أو يُمجد أو يكون قدوة... النية كانت حسنة لا شك في ذلك، لكن الطريقة كانت خطأ على طول الخط... في ليلة وفاة أحد الأقارب، كنتُ جالسا بجانب أحد أفراد عائلته، وكان قرآن، وكانت سورة الجن، فكلمتُ ذلك الفرد ساخرا... هل يُعقل أن الكواكب شهب يضرب بها الله الشياطين؟ وما دخل هذا الهراء ليُوضع الآن؟ ذلك القريب لم يكن له من الدين إلا الاسم، لكنه غضب وتركني. في أخرى، كان الاستفزاز لأبي، الذي يصوم، لكن لا يُصلي، وعندما كبر وتقدم به العمر صار يُصلي، لكنه لا يلتزم، فتكون الصلاة عنده عادة بعد موت أحد من العائلة، يواظب أياما ثم ينقطع. قلت له أني لا يحق لي أن أرث لأني مرتد كافر، فكانت إجابته أني ابنه ولي عليه نفس الحق مثل أخوتي، لكني واصلتُ وشرعتُ في الكلام عن محمد ومخازيه الجنسية وقلتُ له أنه أمضى عمره مخدوعا في دينه وفي أصله الذي يعتقده، فكان جوابه "هل إلى هذا أوصلتكَ دراستك وثقافتك؟" وتركني... لم يقصد عدم إيماني بما يؤمن، بل قصد الطريقة التي كلمته بها... وكانت صفعة كبيرة، جعلتني، مع غيرها، أعيد حساباتي... الأمثلة المذكورة، قد تظهر غريبة، فعادة، في مجتمعات المنطقة المقدسة، يُضطهد من يخرج من الحظيرة وربما عُذب وقُتل، لكن في مجتمعي كان العكس ولا يزال، أي من يغادر الدين، يهاجم المؤمنين به... أشد الهجومات، كانت من فرد من العائلة البعيدة، تشيع، وكان يهاجم عائشة وحفصة أمام كل أفراد عائلته الأميين دينيا والبسطاء... الذي قيل ليس شيزوفرنيا، وليس تزلفا للدين أهله، وليس بحثا عن أعذار لهم واليوم مع سهولة المعلومة لا عذر لهم، لكنه الواقع! والواقع المرير الذي نعيش فيه! والذي يستحيل أن يتغير مع أغلب شعوب المنطقة! ليس تخاذلا أيضا، وليس هروبا من المسؤولية، ويتجاوز الموضوع برمته أي الدين، لتكون طريقة التبليغ والنقد هي أهم أهدافه! حرق القرآن أو أي كتاب غيره، لا يعني لي شيئا شخصيا، لا أمنعه ولا أمجد فاعله، وحرية التعبير التي أؤمن بها تجعلني يستحيل أن أرفض أو أن أدعو إلى منع من يفعله... يشبه ذلك، السب والغلظة، طريقة تعبير لا أتبناها لكني يستحيل أن أطالب بمنعها. لكني أتساءل عن النتائج المترتبة؟ القرآن وغيره من كل الكتب الدينية، أتمنى حرقه ألف مرة، لكن في عقول المؤمنين به، حتى يصير عندهم ككليلة ودمنة وألف ليلة وليلة، ولن يكون ذلك بحرق أوراقه وإثارة الرعاع بعد تهييجهم من جلاديهم! الشعب طفل صغير، إذا لم تعرف الطريقة المثلى في التعامل معه، تكون غير صالح وإن كان الحق عندك... الشعب إله جبار عليكَ أن ترضيه ليقبل منكَ، وحش كاسر عليه ترويضه وإلا هاج و... أكلك! الشعب أسرتكَ الموسعة، أمكَ، أختكَ، أخوكَ، زوجتكَ، أولادكَ، أخوالكَ، أعمامكَ، أجدادكَ... أقرب الناس إليكَ، والأقربون أولى بالمعروف! أخلاقيا! منطقيا! عاطفيا! وحتى براجماتيا! غصبا عنكَ، كواعي، كمثقف، كخارج من سجن وتريد اخراج ناسكَ منه، عليكَ قبل معلوماتكَ وحججكَ أن تبحث عن الطريقة الأنجع! ابنكَ يتعاطى مخدرات... سؤال جوهري يجب أن تُفكر فيه قبل أن تُكلمه أصلا: كيف ستتعامل معه؟ من هذا الأبله الذي سيصرخ في وجهه أو يصفعه؟ بل أحيانا قد تُمنع من الكلام معه أصلا، لأنكَ لستَ أهلا للعلاج بل ستزيد الأمر تعقيدا... حياة ذلك المصاب في خطر، البكاء والندب والصراخ سيُعيق عمل الطبيب الذي يجب أن يُبعد كل الأهل عن مريضه ليستطيع أداء عمله دون إضاعة وقت... أسئلة جوهرية وإجابات سريعة، والمقال عجالة بعد تعليق لي على مقال منشور في الموقع [https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=856632] من هو "التنويري"؟ هو الذي "يُنير"، وفعل الإنارة يعني أن هناك ظلمة تُنار. والمقصود بالظلمة ليس الدين فقط، بل كل شيء/ كل فكر/ أيديولوجيا لا دليل على صحة ادعاءاته والأهم أنه يعود بالضرر على من يتبعونه أو يعتقدون به وعلى مخالفيهم. مثلا عدم نقد الذات ظلمة لا تخص المتدينين فقط بل كل البشر، وتشمل جوانب عديدة في حيواتهم ومواقفهم وتصرفاتهم، هذا عنده نسبة كبيرة من الظلمة والآخر أقل منه، لكن تنوير تلك الظلمة يجب أن يشمل الجميع، وإلا يحق لنا التساؤل عن "تنويرية" ذلك "التنويري"... عندما ينادي أحد بحقوق الإنسان مثلا، ولا يتذكرها إلا مع فئة من البشر دون غيرهم، من حقنا أن نسأله هل من لا تتكلم عنهم بهائم؟ الدين مصدر رئيس من مصادر التخلف والانحطاط، والبشرية عانت من الحكم الديني الذي لم يحمل معه كرامة قط. حتى كثير من المتدينين اليوم يصادقون على قولي، وإن زعموا أن الدين ليس السبب، لأن مناداتهم بنموذج حكم غير الحكم الديني، اعتراف غير مباشر منهم بأن أديانهم لا تصلح، وبما أن هذه الأديان جاءت لتحكم كل كبيرة وصغيرة في حياة البشر، فيكونون بذلك قد رفضوها دون أن يشعروا... طبعا، يُعطون تفسيرات جديدة لنصوص أديانهم، ويزعمون أن كل من سبقهم لم يفهم، وكلها مجرد تخرصات تعكس صدمتهم في حقيقة أديانهم التي لا تصلح لهذا العصر بل حتى في العصور التي ظهرت فيها! هل يمكن للملحد أن ينقد دينا ويغض طرفه عن غيره؟ كل شيء وارد، والملحد خرج من سجن عظيم يستطيع دخوله مرة أخرى، وكما قلتُ في مقالات عديدة سابقة الملحد ليس نقيض المتدين، والإلحاد ليس نقيض الدين، ليُجبر الملحد على سلوك طريق ما. قد يفعل الملحد ذلك، بطريقة براجماتية، كحال المنطقة المقدسة التي يحكمها الإسلام، ولا أحد سيُعطي غير الإسلام أغلب الوقت والتركيز، لأنه تقريبا الحاكم الأوحد. ذلك التركيز على الإسلام، لا يعني بالطبع أن غيره أحسن منه ولا يستحق النقد، بل عادة ما يُخصص له بعض النقد، لكن ألا يُذكر أصلا، أو أن يُمدح أو يُطبّل له فذلك حقا شاذ وغريب! يستطيع الملحد فعل ذلك، ومن حقه، لكن هنا من حقنا أن نسحب منه "شهادة التنوير"! ويحق لنا ذلك، إلا إذا قال لنا ذلك الملحد أن مسيحيي مصر مثلا بهائم وليسوا بشرا، وأن الدولة اليهودية القائمة بالحديد والنار والكذب والتزوير لا قيمة لها ولا تأثير لا على المنطقة ولا على العالم برمته! وفي هذا العالم، الذي يعنينا منه مباشرة هو العالم الغربي، أي أمريكا بالدرجة الأولى، ثم أوروبا الغربية وبالدرجة الأولى منها فرنسا، إنكلترا، وألمانيا. أغلب ملحدي المنطقة المقدسة لا "يُركزون" كثيرا مع المسيحيين وأوهامهم، لأنهم ببساطة لا قيمة عددية لهم ويستحيل أن يصبحوا أغلبية يوما. التركيز الأكبر يكون مع المسلمين. في مصر، كمثال، غير متصور ألا يدعم ملحد حق المسيحيين في المساواة مع المسلمين، لكن ذلك لا يعني إطلاقا تزكية لمعتقداتهم ولكنيستهم التي تمثل أحد أسباب تخلف البلد وشعبه. مع اليهود الأمر تقريبا سيان، باستثناء يهود إسرائيل، حيث تجد ملحدين ونكاية في الإسلام عند بعضهم، في العروبة عند غيرهم، وجهلا باليهودية يُطبعون ويتصهينون وهم العالمون بأن إسرائيل دولة دينية، وهذا يبقى غريبا جدا منهم، فعندما يتصارع لصان أو مجرمان، لا يعني أننا مجبورون على مساندة أحدهم... قلتُ جهلا باليهودية، أي يظنون ويقولون أن اليهود أخذوا تلك القطعة من الأرض، دينهم غير دعوي وليس كالإسلام الذي يريد حكم العالم، وهو جهل شنيع لا يقتصر عليهم بل يشمل قامات أكاديمية وأسماء مشهورة، لذلك تسمع مصطلحات بائسة كـ "إسلام سياسي" ولا تسمع إطلاقا عن "يهودية سياسية"، تسمع عن "صهيونية" وتُقدم كأنها مختلفة عن اليهودية أو انحرافا عنها، والحقيقة أنها واليهودية واحد تماما مثلما الإسلام والإسلام السياسي واحد! وهي مجرد تسميات فرضها الواقع والمصالح على من أطلقوها بدءا، تماما كخرافة تقسيم الأديان إلى أديان بدائية تطورت حتى بلغتْ القمة بالديانة العبرانية بنسخها الثلاثة، والحقيقة أنها أبشع ما وصل إليه البشر من انحراف وشذوذ ووحشية وانحطاط. اليهودية مشروع سياسي، من الألف إلى الياء، مثل الإسلام، ولا علاقة لها بما أُلصق بها عبر القرون من أشياء حميدة وبراقة كالروحانيات ومحبة الخير للجميع واليهود أينما حلوا يعملون على تطوير مجتمعاتهم الجديدة التي اندمجوا فيها... اليهودية مشروع عنصري أبشع من الإسلام، واليهود لم يصطفهم إلههم المزعوم وأعطاهم أرضا ليستقروا فيها ويكفوا شرورهم عن غيرهم، بل اليهود وُجدوا ليستعبدوا الأرض ومن عليها، أورشليم مركز العالم ومركز حكامه ومنها يحكم الأخيار الغوييم، أي الحيوانات المسخرة لخدمتهم، ولا أتكلم عن فلسطين هنا، بل الحيوانات المقصودة التي لا أرواح فيها هي الأمريكان والإنكليز والألمان والفرنسيس وكل البشر معهم. كيف يمكن ذلك وأعدادهم قليلة؟ الجواب عند الأنتلجنسيا اليهودية أو أعوان إسرائيل في الغرب... وتلك الأنتلجنسيا صارتْ شريكا مباشرا في حكم الغرب منذ الحرب العالمية الثانية وخرافة الهولوكوست التي أسسها السوفيات ثم تبناها الإنجليز والأمريكان، والتي تُمثل حجر أساس في الأيديولوجيا الغربية أي الديمقراطية الليبرالية + الرأسمالية + مناهضة العنصرية، وتحت مناهضة العنصرية تدخل هجرة المسلمين ولوبي الحروف المقطعة، والأهم، القضاء على أي حس وطني/ قومي غربي تحت مسمى "نعرف أين أوصل ذلك" أي هتلر والمحرقة المزعومة. هجرة المسلمين إذن والوقوف ضدها، خط أحمر، وضد المبادئ التي قام عليها الغرب منذ الحرب الثانية، والغرب رأسمالي قبلها وبعدها ولم يتغير، وهنا، مع الاحترام، نفهم جيدا سفه اليساريين الغربيين ودفاعهم عن الهجرة وفتح الحدود، لأنهم يطبقون بالحرف أهم مبادئ الأيديولوجيا الرأسمالية الغربية... مجرد لمحة لمن لا يزال يعتقد بخرافة يمين-يسار... من سمح بهجرة المسلمين إذن؟ الجواب: النظام الحاكم، مع توضيح مهم: من أوكلتْ له مهمة تكميم الأفواه، أي كل من طلب تعديلا في تلك الهجرة، كانت منظمات "ضد العنصرية"، وكانت كلها يهودية وأغلب أفرادها يهود! سؤال يُسأل هنا: كيف سمح اليهود بذلك، وهم يعلمون جيدا بمعاداة المسلمين لهم عقائديا وفلسطينيا؟ الجواب نجده عند الراباي رون شايا... هل أتاكَ حديثُ الديكة؟ [https://www.youtube.com/watch?v=xp-XfFbFzNc&t=194s] القصة لطيفة، وتقول أنه في نهاية الزمن، ستدخل الشعوب مكرهة في حرب، والوحيد الذي سيستفيد منها هو شعب إسرائيل، الحرب ستكون بين الشرق والغرب، أي الإسلام والغرب، وكل سيدمر الآخر، ولن يبق إلا شعب إسرائيل ومسيحه الذي سيحل ركبه وقتها... ديك الإسلام كبير وضخم، وكذلك ديك الغرب، وبعد أن يفنيان بعضيها، يتبختر ديك صغير ويُعلَن الفائز من صراع الديكة... قد يقول البعض، أنه مجرد رجل دين يُخرف؟ ونذكر هذا القائل بصامويل هنتنجتون وصراع حضاراته، ومن اسمه يستطيع تخمين أصوله... خرافة صراع الحضارات هي الأيديولوجيا التي يُعمل في الغرب على تحقيقها والوصول إليها، هي برنامج وخطط عمل، وليست مجرد آراء أو تكهنات كاتب لم يختلف في شيء عن الراباي اليهودي الأصيل الذي ينقل مباشرة من تلموده والذي هو أهم من التوراة بالمناسبة. سؤال هنا: كلمة صراع حضارات، قد تصلح مع الصين اليوم، لكن كيف تصلح مع الإسلام وأهله؟ هل للإسلام اليوم قوة وحضارة تُهدد الغرب؟ الجواب قطعا لا! لكن الإسلام وأهله يشكلون تهديدا مباشرا لإسرائيل، لذلك على الغرب وشعوبه أن يحاربوا الإسلام وأهله، وليحصل ذلك، يجب أن تقتنع الشعوب الغربية بأن المسلمين يهددون وجودها! مَن جَلب المسلمين إلى الغرب؟ النظام الحاكم، الأوليغارشيات، المنظمات اليهودية، اليساريون عملاء اليمين المالي بجلب اليد العاملة الرخيصة... هذا حصل منذ نهاية الحرب الثانية، تفاقم في سبعينات وثمانينات القرن الماضي ولا يزال متواصلا إلى اليوم. اليوم ماذا يحدث؟ أعداد المسلمين صارت كبيرة، بالملايين، وبذلك يمكن أن يكونوا وقودا لحرب أهلية مع الغربيين المسيحيين: الديك الإسلامي والديك الغربي، من يحرض ضد المسلمين اليوم؟ من يترأس القائمة؟ اليمين؟ نعم، لكن لا يجب أن يفوتكَ أن كل الأحزاب اليمينية صهيونية! كلها وفي كل دولة! من يهدد السلم في الغرب إذن؟ المسلمون الذين لا يملكون إلا العدد؟ أم من جلبهم ومنع كل نقد يقف أمام هجرتهم واليوم يحرض عليهم ليلا نهارا في كل وسائل الإعلام؟ من العدو يا ترى ليس للغربيين فحسب بل لكل العالم؟ هل هم المسلمون الذين لا حول لهم ولا قوة أم الموندياليست وشركاؤهم اليهود؟! https://x.com/salwan_momika1?mx=2: إذا كنت أنادي بحق التعبير حتى للشتامين، فقطعا ويقينا سأرفض رفضا قطعيا العنف والقتل... لكن عندي أسئلة: أولا لنتذكر أن داعش صناعة أمريكية إسرائيلية، القاعدة صناعة أمريكية، قاطعو الرؤوس حكام سوريا اليوم لا مشكلة عندهم مع إسرائيل، العمليات الإسلامية في الغرب جلها إن لم نقل كلها عمليات استخباراتية، الموساد مساهم في قتل كيندي وفي أحداث سبتمبر إلخ نعم المنفذ في العمليات مسلم، لكن أول سؤال يجب أن تسأله بعد ما قيل حتى الآن: من وراء أولئك المسلمين القتلة؟ ثانيا: علم إسرائيل الذي يضعه يقول كل شيء... للأسف بالنسبة له، لم يفهم شيئا مما يُحاك في الغرب، وكيف يُحكم الغرب ثالثا: قاعدتي الشخصية، إذا كان في المنطقة المقدسة، أول سؤال يجب أن يُسأل عنه: هل ينقد الإسلام؟ وإذا كان في الغرب، أول سؤال: هل ينقد اليهودية؟ إسرائيل؟ احترامي للجميع والحق يجب أن يُقال: أصل السؤال عن وطنية الغربيين اليوم هو السؤال عن الصهيونية، إذا كان صهيونيا، يجب إسقاطه مباشرة كائنا من كان، لأن الصهيونية وأنتلجنسيتها وهولوكوستها استعمار مباشر للشعوب الغربية! رابعا: وهذا مهم جدا ويخصنا، نحن، أهل القداسة والمنطقة المقدسة... هل لاحظتَ أني لم أتكلم عن فلسطين أصلا؟
#أمين_بن_سعيد (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
نحن نقص عليك أحسن القصص...7 ملاك: 13-28
-
نحن نقص عليك أحسن القصص...7 ملاك: 13-27
-
نحن نقص عليك أحسن القصص...7 ملاك: 13-26
-
نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 13-25
-
نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 13-24
-
قاتم (4) ...
-
قاتم (3) انتقام
-
قاتم (2) بُوتْ
-
قاتم (1) سوري
-
نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 13-23
-
نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 13-22
-
نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 13-21
-
نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 13-20
-
نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 13-19
-
نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 13-18
-
نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 13-17
-
نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 13-16
-
نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 13-15
-
نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 13-14
-
نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 13-13
المزيد.....
-
توقيع اتفاقية تعاون عسكري بين مصر والكويت
-
مشاهد من تحرير الجيش الروسي نوفوفاسيليفكا في جمهورية دونيتسك
...
-
حريق مفاجئ في مطار رفيق الحريري من دون تسجيل إصابات
-
الشرع يناقش مع ولي العهد السعودي تعزيز العلاقات ومستقبل سوري
...
-
بوندسليغا.. ليفركوزن يفوز بعشرة لاعبين ويواصل مطاردة بايرن ا
...
-
روبوت سداسي الأرجل صيني يؤدي مهمات في القطب الجنوبي
-
بوتين: نخب أوروبا ستخضع لأوامر ترمب
-
إيران تزيح الستار عن صاروخ -اعتماد- الباليستي بمدى 1700 كيلو
...
-
-تلفزيون سوريا-: ظهور شقيق للرئيس أحمد الشرع علنا في السعودي
...
-
الرئيس البنمي يعلن إنهاء مشاركة بلاده في مبادرة الحزام والطر
...
المزيد.....
-
حوار مع صديقي الشات (ج ب ت)
/ أحمد التاوتي
-
قتل الأب عند دوستويفسكي
/ محمود الصباغ
-
العلاقة التاريخية والمفاهيمية لترابط وتعاضد عالم الفيزياء وا
...
/ محمد احمد الغريب عبدربه
-
تداولية المسؤولية الأخلاقية
/ زهير الخويلدي
-
كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج
/ زهير الخويلدي
-
معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية
/ زهير الخويلدي
-
الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا
...
/ قاسم المحبشي
-
الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا
...
/ غازي الصوراني
-
حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس
/ محمد الهلالي
-
حقوق الإنسان من منظور نقدي
/ محمد الهلالي وخديجة رياضي
المزيد.....
|