الخونة وامثالهم زائلون ... والشعب باقٍ

صفاء علي حميد

الحوار المتمدن-العدد: 8241 - 2025 / 2 / 2 - 10:20
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

تغريدة :
كتب الاستاذ فائق الشيخ علي ...
خاص!
‏رؤية استراتيجية للبعثيين في العراق وسوريا ودول أخرى:
‏دعونا من مكابرتكم وعنادكم وخيبتكم.
‏إنني أخاطب الشرفاء فيكم.
‏لقد انتهى حزب البعث إلى الأبد.
‏إنسوه.
‏اعملوا على تأسيس أحزاب وطنية جديدة، لا تكونوا قادة فيها.
‏فكروا في نطاق دولكم، واتركوا بقية الدول وشأنها.
‏اسمعوني وافهموا.
قلت :
نصيحة من ذهب ...
عليهم ان يسمعوها ويستفيدوا منها ويتركوا الماضي ... هذا ان استطاعوا التخطي ليومنا هذا ...!
•••••
تغريدة :
كتب الاستاذ رسلي المالكي ...
قاتل (محمد الصدر) تم اعتقاله في حزيران 2024، وسووا هاي الضجة بوقتها وأعلنوا الخبر في حينه.
‏والآن أعادوا نشر نفس الخبر، لعمل نفس الضجة..
‏شجاي تطبخون بالضبط؟
‏يا طركاعة جاي تبعدون الأنظار عنها؟؟
قلت :
طراكيع الحكومة لا اول ولا اخر لها ...
طيح الله حظهم وحظ اللي يطبل الهم !
•••••
تغريدة :
كتب الاستاذ مهدي جاسم ...
أخطر من النظام السياسي الفاشل هو من يدافع عنه ويجد المبررات لتلميع صورته.
تعليق :
اي والله استاذ مهدي هذول جراثيم باعوا انفسهم من اجل اناس اقذر منهم مع الاسف عليهم ...!
•••••
خبر :
إدارة دونالد ترامب : يجب على إسرائيل أن تجهز نفسها بأقوى الأسلحة في العالم قبل العاصفة !
تعليق :
اهلاً ومرحباً بهكذا عواصم تهدف الى تهديم عروش ظالمة على رأس الظلمة والخونة وسراق الشعوب ..!
•••••
خبر :
نوري المالكي: هناك من يريد أن يكرر التجربة السورية في العراق والبعض بدأ يتحرك لكن مادمنا موجودين والسلاح بيدنا فسيندمون ؟
تعليق :
بل انت وامثالك من سيندم ...
كن على يقين ...
انت وامثالك زائلون ... والعراق باق !

#صفاء_علي_حميد (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات