أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - لا يمكنك بناء موقفك المبدئي، على أساس من محو ذاكرتك السياسية التاريخية!















المزيد.....


لا يمكنك بناء موقفك المبدئي، على أساس من محو ذاكرتك السياسية التاريخية!


سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.

(Saeid Allam)


الحوار المتمدن-العدد: 8238 - 2025 / 1 / 30 - 16:11
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ليس الرئيس السيسي موافق فقط على صفقة القرن، ولا كونه أول من اطلق هذه الصفة عليها في الأعلام العالمي، بل، هو يحفز ترامب لأنجازها، وسـ"يعمل بكل قوة من أجل تحقيقها".(1)
هناك نمط متكرر لتصريحات "مواقف" الرئيس السيسي
بخلاف مزاد مسلسل "بكره تشوفوا مصر" الذي افتتح بستة اشهر بس، ثم سنه واحده بس، ثم سنتين بس، حتى وصل الى 15 عاماً، ثم ألغى المزاد!.
وبخلاف الخط الاحمر الذي يفقد أحمراره أسرع من الضوء!.
وبخلاف احنا فقرا قوي، ثم اه ببني قصور هى مصر شويه!.
وبخلاف توقيعه على وثيقة تحدد النيل نهر عابر للدول، ثم حديثه عن النيل كنهر دولي!.
وبخلاف قوله "الجيش الة قتل"، ثم أعلانه الأكثر خطورة "افرد الجيش في 6 ساعات"!.
هذه كلها مجرد عينه فقط، وعليه يحق لنا أن نسأل:
هل حقاً السيسي ضد تهجير الفلسطينين؟!.
سعيد علام
القاهرة، الجمعة 12/4/2024م
هل حقاً السيسي ضد تهجير الفلسطينين الى سيناء؟!
السيسى موافق من حيث المبدأ، مختلف فقط، على جهة التنفيذ.
من المعروف أن الرئيس السيسي أول من أعلن على الملأ مصطلح "صفقة القرن" في لقاؤه الشهير مع ترامب في البيت الأبيض، وهو اللقاء الذي وعد فيه السيسي ترامب بالوقوف معه بقوة وداعم بشدة لتنفيذ "صفقة القرن"، كما أكد انه واثق من قدرة ترامب على النجاح في تنفيذ هذا المشروع.(1)
ومن المعروف أيضاً، أن هناك ثلاث أعمدة يحملون "صفقة القرن": 1-التهجير، سكان معظم غزه الى سيناء، ومعظم سكان الضفة الى الأردن. 2-توطين الفلسطينيين الذين سبق أن هجروا، في البلدان الموجودين بها، ومن ثم، ألغاء حق العودة، بألغاء مضمون الهيئة الأممية "الأنروا"، والغائها هي نفسها. 3-أخضاع من يتبقى من الفلسطينيين للسيطرة التامة، والأخضاع التام كرعايا لدولة الأحتلال، بأدارة محلية عميلة.
اذا ضاعت سيناء، ضاعت مصر.
لانه مؤكد تاريخياً أن من يسيطر على شمال سيناء، يسير على سيناء كلها، ومن يسيطر على سيناء يسيطر على مصر، يصبح من المؤكد أيضاً ببساطة، أنه لو فرضت أسرائيل أرادتها على شمال سيناء، بفرض تهجير الفلسطينيين اليها، عندها تصبح الأرادة الموجوده في شمال سيناء هى الأرادة الأسرائيلية وليست المصرية.
ولأن فقدان السيطرة على شمال سيناء يعني فقدان السيطرة على مصر، كون أن من يسيطر على شمال سيناء يتحكم اوتوماتيكيا في جنوب سيناء، وبالتالي يتحكم في سيناء كلها. أي ان شمال سيناء هو "خط حياة" لمصر، وان التخلي عن السيطرة عليه يعني فقدان السيطرة على حياة مصر.
أن السلطة التي تستطيع أن تفرض أرادتها وتفرض تهجير سكان غزه الى شمال سيناء "الولايات المتحدة/أسرائيل"، تصبح هى السلطة الفعلية المباشرة التي تسيطر سيطرة مباشرة كاملة، الأنية والمستقبلية، على سيناء، أي على مصر.
".. شرم الشيخ بصفة خاصة جداً هى التي تعد المفتاح الاستراتيجي لكل المثلث الجنوبي، فهى وحدها التي تتحكم تماماً في كل خليج العقبة دخولاً وخروجاً عن طريق مضيق تيران. فهذا المضيق كعنق الزجاجة، والذي تزيده ضيقاً واختناقاً جزيرتا تيران وصنافير في حلقه، لا يترك ممراً صالحاً للملاحة الا لبضعة كيلومترات معدودة تقع تماماً تحت ضبط وسيطرة قاعدة شرم الشيخ الحاكمة. (كانت قبل التنازل عن السيادة على تينار وصنافير)!
واذا كانت هذه القيمة الاستراتيجية الحيوية للمثلث الجنوبي من سيناء فأن قيمة المستطيل الشمالي من سيناء بالذات فائقة خارج كل مقارنة وكل حدود، أنه مركز الثقل الاستراتيجي في كل سيناء. بموقعه هو "مقدم" الاقليم. وبتضاريسه المعتدلة وبموارد مياه المعقولة، هو "الطريق" طريق الحرب كما هو طريق التجارة. وبموقعه وتضاريسه معاً، كان تلقائياً وبالضرورة ميدان المعركة ومسرح الحرب، في القديم كما في العصور الحديثة وال يومنا هذا. أن من يسيطر على المستطيل الشمالي يتحكم اوتوماتيكيا في المثلث الجنوبي، وبالتالي يتحكم في سيناء كلها.".
"سيناء .. في الاستراتيجية والسياسة والجغرافيا"
مفاتيح مصر الأستراتيجية،
سيناء في الأستراتيجية والسياسة،
جمال حمدان.
1980- 1981م
ص 10 و11
دعونا نتابع الخطوات والتطورات التالية لما بعد أعلان الرئيس السيسي لموقفه بالوقوف بقوة مع ترامب في تنفيذ مشروع "صفقة القرن" ..
كان الرئيس السيسى في 22 أبريل 2020، قد وصف مقالات صلاح دياب المنشوره تحت الأسم المستعار "نيوتن"، والذى دعى فيها الى فصل سيناء (اقليم مستقل - حاكم مستقل – ميزانيه مستقله – قوانين مستقله)، على أنها افكار مقدره!، وطالب بان لا ينظر اليها على ان ورائها اهداف!،(2) هذا الوصف وهذه المطالبة، امر لا يمكن تفسيره جزئياً الا فى سياق ربطه بالتصريحات "الغريبه والشاذه"، قبلها بايام، للمسئول الاول، دستوريا، عن الاعلام المصرى، "وقتها" مكرم محمد احمد، عن ضرورة السماح بالمزيد من الحريه الاعلاميه، ثم ربطه بالمقال الصادم لصلاح دياب، ومن ثم بحالة التناقض الصارخ فى موقف "أعلام النظام" من مقالات "نيوتن" صلاح دياب، ذاتها، وانتقال موقفها من النقيض للنقيض، من الهجوم العنيف والأتهامات والقذف، الى مجرد اللوم اللين!.
وهو كذلك، ما يمكن فى نفس الوقت، ان يفسر المغزى والدور الوظيفى للكلام المفاجئ الذى كان قد صرح به المسئول الاعلامى الأول مكرم محمد احمد، في لقاؤه المرتب على عجل مع واحد من اقرب "الاعلاميين" من الاجهزه الامنيه، كلام غريب وشاذ، وفقاً للسياقات السابقه لمواقف مكرم نفسه من تكراره ان الحريه التى يتمتع بها الاعلام المصري حالياً غير مسبوقه!، وبالتناقض الصارخ والمفاجئ عن تصريحه الجديد عن "لازم قدر من حرية التفكير والابداع، مش قاعد مكمم الناس، مانتش قاعد مخوف الناس من ان تقول رأيها، ايه اللى حيجرى؟!"!،(3) ثم بعدها بايام يظهر مقال صلاح دياب، الصادم (وهو المقال الذى حذف من الجريده "المصري اليوم" لاحقاً، لقد ادى المقال دوره وانتهى، وعليه ان يغادر خشبة المسرح!)، ويقوم أعلام النظام بحمله منظمه مقرؤه ومرئيه يقودها نفس "الاعلامى المقرب من النظام" وباقي كتيبة الكتبة، باعنف هجوم ضد صلاح دياب، معتبراً انه قد تجاوز الخط الاحمر للأمن القومى المصرى(4) وبعدها بساعات قليله، يصرح نفس مكرم محمد احمد بانه "لا عقوبه علي المصري اليوم بسبب مقال نيوتن عن سيناء .. هدفنا التحقق وليس التحقيق واعاقه تفكير الناس أو محاكمه نواياهم"!.(5)
ثم مرة أخرى، بعدها بساعات، تأتى هذه التصريحات للرئيس السيسى في 22 أبريل 2020، التي قد وصف مقالات صلاح دياب التي دعى فيها الى فصل سيناء (اقليم مستقل - حاكم مستقل – ميزانيه مستقله – قوانين مستقله)، وصفها على أنها افكار مقدره!، وطالب بان لا ينظر اليها على ان ورائها اهداف!، والتى اضاف اليها سؤال واحد فقط لا غير، وهو: هل القطاع الخاص يقدر على عمل البنيه الاساسيه التى تقوم بها الدوله في سيناء والمقدره بـ600 مليار جنيه، منهم 300 مليار تنفذهم الهيئه الهندسيه للقوات المسلحه؟!.. اى لم يطرح الرئيس السيسى اى ملاحظات خلافيه على المبدأ الخطير المتعلق بالأمن القومي المصري بشكل مباشر وخطير، وتاريخي بما طرح عن طريق صلاح دياب، والذى دعى فيها الى فصل سيناء (اقليم مستقل - حاكم مستقل – ميزانيه مستقله – قوانين مستقله)، فقط كانت الملاحظة النقديه الوحيده للرئيس وحتى على هيئة مجرد سؤال!، فقط، حول الجهة المنفذه!، اى ان الرئيس السيسى موافق من حيث المبدأ، ومختلف فقط، على جهة التنفيذ!.
وكنت قد حاولت الاجابه على السؤال الذى اعتقدت انه السؤال الرئيسى التالى:(6)
هل مشروع "لوبى المصرى اليوم، وممولها الرئيسي نجيب ساويرس"، هل هو مشروع دعم غير مباشر من اللوبي الأمريكي الخاص، للوبى الرسمى النظامي الداعم لـ"صفقة القرن"، ام انه مشروع منافس "بديل" له؟!
وكان ملخص محاولة الاجابه كالأتي:
اولاً: ان حكام عالم اليوم، استباقاً للاحداث الدراماتيكيه المتوقعه فى الشرق الاوسط، رأت ان تتقدم بالجناح "المدنى" للدعم الميدانى الغير مباشر، وسط النخبه، وكعامل محفز للجناح الرسمى، للتقدم العلنى على طريق "صفقة القرن"، والتى ما هى سوى جزء من مشروع الشرق الاسط الكبير، الجديد، بقيادة ميدانيه لاسرائيل اليمينيه القويه (ماء/غاز)، لصالح اليمين العالمى، حكام عالم اليوم.
ثانياً: ان تأرجح مصير كلً من ترامب ونتنياهو فى السلطه "وقتها"، القى على حكام العالم الفعليين، - الذى لا يعدو ترامب/نتنياهو لهم، سوى انهما ادوات تنفيذ ارادتهم، مهما كان حجم كلً منهما -، وبالتالى مستقبل زعماء محليين اخرين، القى على الحكام الفعليين بمسئولية اعطاء الضوء الاخضر لتقدم الاحتياطى الاستراتيجى الغير رسمى، "المدنى"، القطاع الخاص، الحصان الأسود للنيوليبرالية الأقتصادية، حيث يمثل القطاع الخاص المحلي "بنيوياً" الأمتداد "الوكيل" الطبيعي لحكام عالم اليوم، شركات رأس المال المالي الكبرى.
ثالثاً: ان حجم وحدة ردود الافعال السلبيه تجاه "صفقة القرن"، خلقت حالة من القناعة بموت "صفقة القرن"، أظهرت هذه الحاله من ردود الفعل السلبيه الواسعه، قوى دعم "صفقة القرن" الرسميه، وهى تبدو عاجزه عن التقدم باى خطوات فى اتجاه الدعم الـ"علنى" لـ"صفقة القرن"، مما جعل حكام العالم الفعليين، يدفعون بالاحتياطى الاستراتيجى "المدنى" القطاع الخاص، الى المقدمه، مع توفير عناصر الدعم والحمايه له، المحليه والخارجيه!، تلك الحمايه التى تجلت فى التصريحات المفاجئة الخانعه لمكرم محمد احمد، بعد ان كان قد تم الاعلان عن استدعاء الممثل القانونى لجريدة المصرى اليوم، بعد الحملة الشرسه من الهجوم العنيف، من اعلام النظام، المقروء والمرئى، على مشروع "لوبى المصرى اليوم"، والذى قادته عناصر لصيقه، بامن النظام، والذى كانت نفس هذه السلطات فى موقف اقل منه عشرات الاضعاف، قامت بوضع الكلابشات فى يد صلاح دياب "نيوتن" امام فيلته، وتصويره ونشر الصور على نطاق واسع، والتي لا يمكن فصلها عن كل السياق التالي المذكور أعلاه!.(7)
رابعاً: لانه "يجب البدء في جنى الارباح، قبل أن تجف الدماء على الأسفلت"، لذا فان وباء فيروس كورونا، الذى يجتاح العالم، هو بمثابة فرصة يجب اقتناصها، للتقدم فى تحقيق الاهداف التى لم تتحقق بعد، خاصة تلك التى تواجه عوائق كثيره، مثل "صفقة القرن"، لذا كان وباء كورونا، وحالة الرعب والهلع العام، هو التوقيت المثالى لطرح مشروع "لوبى المصرى اليوم"، "تقسيم مصر"، "صفقة القرن"، حيث انه "بتفعيل ازمه يمكن قبول ما لا يمكن قبوله"!.
*جانب من مضمون هذا المقال كان قد ورد ونشر في 26 أبريل 2020، بمقال تحت عنوان:
السيسى موافق من حيث المبدأ، مختلف فقط، على جهة التنفيذ!
المصادر:
(1)وعد السيسي لترامب بالوقف معه بشدة لتنفيذ "صفقة القرن".
(2)اول تعليق للرئيس السيسى على مقالات صلاح دياب.
(3)تصريحات مكرممحمد حمد عن حرية التعبير والابداع مع احمد موسى.
)4(احمد موسى يقود الهجوم على صلاح دياب.
)5(مكرم محمد احمد: اهدف التحقق لا التحقيق.
...
)6(بل بسبب كورونا، وليس بالرغم من كورونا!، وباء كورونا، هو التوقيت المثالى لطرح مشروع "لوبى المصرى اليوم".
بتفعيل ازمه يمكن قبول ما لا يمكن قبوله!
(7) القبض على صلاح دياب وتصويره والكلبشات في يديه


نقد النقد التجريدي
الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!:
ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات،
انه مستهدف ومخطط له،
انه صراع مصالح طبقية متناقضة متضادة.
داخلياً وخارجياً.
هذه هى السياسة.


إعلامى مصرى، وكاتب مستقل.
[email protected]
معد ومقدم برنامج "بدون رقابة"، التليفزيون والفضائية المصرية، 1996 – 2005م.
https://www.youtube.com/playlist...
مؤسس أول شبكة قنوات تلفزيونية ألكترونية في الشرق الأوسط TUT) )، 2007 – 2012م.
https://www.youtube.com/user/TuTAmoNChannel
الموقع الرسمي للكاتب سعيدعلام على موقع "الحوار المتمدن":
https://www.ahewar.org/m.asp?i=8608
صفحة سعيد علام على الفيس بوك: حوار "بدون رقابة":
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/



#سعيد_علام (هاشتاغ)       Saeid_Allam#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فيسبوكيات 25 يناير
- فيسبوكيات أشهار زواج!
- فيسبوكيات اي قرار، يفضحه توقيته: ليس صدفه ان أتفاق الهدنه 19 ...
- فيسبوكيات للأسف ما حذرنا منه قد وقع، الأن، ما هو المطلوب؟!
- فيسبوكيات القاعدة -تركيا- تحكم سوريا، بداية تفكيك سوريا! الط ...
- فيسبوكيات مرحلة جديدة .. أمريكا تصعد الأخوان! بدءاً بسوريا، ...
- فيسبوكيات بعد تفكيك الجيشان المركزيان العراقي والسوري الدور ...
- فيسبوكيات الموقف المبدئي من النظام الجديد في سوريا
- فيسبوكيات أسئلة المسألة السورية
- فيسبوكيات درس الثورة السورية
- فيسبوكيات .. بعد سوريا، الدور على مين؟!
- فيسبوكيات خطأ أستراتيجي!
- فيسبوكيات أتفاق فصل لبنان عن غزة! الأعتراف بعدم الأنتصار في ...
- فيسبوكيات مفاجأة -الأستبداد الشرقي-!
- فيسبوكيات اليسار المصري وثقافة العزلة!
- فيسبوكيات بلاها -كاتيرين- خد -ترنسباي-!.
- فيسبوكيات هل حقاً نخب العرب والمسلمين بشر؟!
- فيسبوكيات أسرائيل مشروع غير هادف للربح!
- فيسبوكيات قصف حيفا بالصواريخ تطور نوعي لبداية مرحلة جديدة من ...
- فيسبوكيات أستراتيجية المقاومة العسكرية!


المزيد.....




- أحمد الشرع: سنشكل حكومة شاملة وسنعلن في الأيام المقبلة عن لج ...
- مراسم يابانية قديمة لجلب الحظ والسلامة البحرية في فوكوكا
- القسام تؤكد مقتل قائد أركانها محمد الضيف ونائبه وعدد من أعضا ...
- وزير الدفاع اليوناني يطلب رسميا من سفيرة فرنسا توضيحات حول ص ...
- ترامب يعرب عن تعازيه إثر مقتل روس في تحطم طائرتين بواشنطن وي ...
- صحيفة تكشف التقارير الأخيرة لجهاز استخبارات بشار الأسد قبل س ...
- السفارة الروسية في واشنطن: نعرب عن تعازينا بضحايا حادثة الطا ...
- مرتضى منصور يهدد ترامب: التراجع أو المحاكمة أمام الجنائية ال ...
- وكالة: الشيباني يشارك في مؤتمر دولي حول سوريا في باريس
- واشنطن تخطط لتفجير اختباري للبلوتونيوم العسكري


المزيد.....

- الخروج للنهار (كتاب الموتى) / شريف الصيفي
- قراءة في الحال والأداء الوطني خلال العدوان الإسرائيلي وحرب ا ... / صلاح محمد عبد العاطي
- لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي / غسان مكارم
- إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي- ... / محمد حسن خليل
- المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024 / غازي الصوراني
- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - لا يمكنك بناء موقفك المبدئي، على أساس من محو ذاكرتك السياسية التاريخية!