أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أمينة بيجو - ازدواجية الرأي.














المزيد.....


ازدواجية الرأي.


أمينة بيجو

الحوار المتمدن-العدد: 8234 - 2025 / 1 / 26 - 16:04
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


/Şengê û pengê/105

شنكَى: حابة انضم الى الواجهة السياسية او الأدبية.
بنكَى: رونى بابا رونى، اذا كوعت مع الحكومة المؤقتة، دليل أنك انجرفت لبناء دولة أسلامية والتي تشرعن قوانين قبل /1400/سنة. اما اذا انضضمت الى الواجهة الكوردية فستقعين بين حانا ومانا.. اما المجال الادبي فهم في تغير وتخبط مستمر، مرة هنا وأخر هناك، والأن يستوجب عدم التقرب من القيادة السياسية للحفاظ على الوحدة الوطنية فتصوروا يرعاكم الله. بدل ان يقودوا ثورة التغيير على غرار الدول الأخرى.
شنكَى: لماذا تُشَككينني دائماً على أختياراتي خوهى. من حقي التكويع كما حدث مع الكثيرين من تغير بالرأي والرؤية. عاطفتي تقودني لهذا!!!.
بنكَى: لا أبداً. لست ضد ابداء الرأي، لكن من حقي أيضا ان اشارك برأيي وربما لايعجب الكثيرين!! لهذا سأضع امامك بعض النقاط والتي ربما لم تلاحظيها، كما الكثيرين لايرغبون برؤيتها لغاية بنفس يعقوب.
شنكَى: اعلم من تقصدين، السياسين والكُتاب حتى الناشطين الداعمين للقيادة السياسية. والتعاطف مع الواجهة الموجودة.
بنكَى : تماماً، حيث لم تعترف تلك الواجهة لحد الأن بحقوق شعبي ولم يخرج للاعلام ليبرهن مدى التغير برأيه وتوجهاته المستجدة بخدمة الشعب الكوردي. كما فعل الشرع وبَدلَ الكثيرون من اجنداتهم نتيجة متغيرات الظروف المحيطة بهم.
فكيف لي أن اخذه مثالاً وقدوة لي.
سؤال يراودني: متى سأبدي رأيي بتصرفاتهم وتعاملهم مع شعبي، متى سأنشر ملاحظاتي عنهم، بعد خراب بصرى. ان كان قتل الابرياء واختطافهم، الأحتلال والتغير الديمغرافي لم يحن وقتها، فمتى ستحين يامثقفين وياسياسيي اللحظة.
حيث الأغلبية يقولون عن حكومة الشرع حكومة الامر الواقع ولاتستطيع فرض قوانينها وأجنداتها على الشعب. ياترى حكومة الادارة الذاتية لاتشكل حكومة الامر الواقع الذي فرضته اسباب كثيرة واغلبنا نعلم ذلك.
لماذا ترفض الاولى ولا ترفض الثانية، خاصة لحد الان لم أجد تجاوبا وتجاوزا منها يساهم ببناء الحلم الكوردي، بل تعمل على اطالة الوقت لتقوم بتنفيذ مشاريعها التي أنوجدت من أجلها، خاصة انها منذ اليوم الأول اعترفت بأنها ضد الدولة القومية والحقوق القومية. وكلنا نعلم كيف استلمت المنطقة ومن تتبع. ولازالت تمارس بحق الكورد ابشع الجرائم.

السياسة في تغير مستمر. لكن لماذا لم تتغير مواقف قادة الأدارة الذاتية لحد الأن؟ حتى يتم مسح الكورد من المعادلة السورية نتيجة تصرفاتهم وتعاملهم. ماذا سيكون موقف من يساندهم غير التكويع مستقبلاً . علماً اتمنى أن أكون مخطئةووعد مني سأكوع اذا استطاعوا تثبيت الحقوق الكوردية على طاولة التفاوضات، هذا أن ظلوا الى ذلك الوقت. الشعب يدفع ضريبة التبعية لجهات اقليمية. لهذا لا أتعامل بالعاطفة مع المستجدات
فالعاطفة والسياسة لاتجتمعان.
فروجافيي كوردستان أولاً.



#أمينة_بيجو (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حتى أنتِ ياشنكَى!!
- التصريحات المغلفة بالخوف
- سَقَطَ ولم يسقط التابعون
- التأثير المباشر
- الوضع الداخلي
- مُصطلحات مبهمة
- تشتت وضع الشعب
- صباح الحرية والتناقضات
- تحليلات سياسية مؤقتة
- خفايا أروقة لشكرى روج
- قرارات لا تُنفذ
- انشطة وظواهر مكشوفة
- سياسي الوطن أم تجارها
- مؤتمران خانا القضية
- سيناريوهات وتحليلات سياسية
- الماورائيات والدولما
- مُشتركات احزابنا الشمولية
- بين الديمقراطية والأعلام
- التَستر والتَخفي لأشباه القيادات
- ردود عكسية لا تحررية


المزيد.....




- استعدادًا لـ-مهرجان الربيع-.. شاهد كيف تزيّنت الصين بأضواء س ...
- لوكاشينكو يحقق فوزًا كاسحًا في انتخابات بيلاروسيا وسط انتقاد ...
- ما مدى نجاح اتفاقيتي وقف إطلاق النار بلبنان وغزة مع إسرائيل؟ ...
- الصليب الأحمر يشدد على حماية المرافق الحيوية في السودان
- مصر.. تحرك عاجل في مجلس النواب بعد تصريحات ترامب بشأن تهجير ...
- رئيس وزراء أوكراني سابق: زيلينسكي مثال نموذجي للإدارة الاستع ...
- استدعاء السفير المولدوفي إلى وزارة الخارجية الروسية
- جنرال إيراني: حصلنا على مقاتلات سو-35 الروسية
- لافروف يبحث مع نظيره الإماراتي الوضع في سوريا وفلسطين
- الحرارة في موسكو تسجل درجة قياسية لشهر يناير منذ 111 سنة


المزيد.....

- الخروج للنهار (كتاب الموتى) / شريف الصيفي
- قراءة في الحال والأداء الوطني خلال العدوان الإسرائيلي وحرب ا ... / صلاح محمد عبد العاطي
- لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي / غسان مكارم
- إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي- ... / محمد حسن خليل
- المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024 / غازي الصوراني
- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أمينة بيجو - ازدواجية الرأي.