أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد رياض حمزة - - ترامب - في خطاب تنصيبه















المزيد.....


- ترامب - في خطاب تنصيبه


محمد رياض حمزة

الحوار المتمدن-العدد: 8232 - 2025 / 1 / 24 - 18:01
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


في العشرين من كانون الثاني / يناير 2025 ألقى الرئيس الأمريكي " دونالد ترامب " خطاب تنصيبه متعهدا بـإطلاق ما اسماها "ثورة المنطق السليم" وأعلن "أننا في بداية حقبة جديدة مثيرة من النجاح الوطني". في خطابه الذي استمر 30 دقيقة في قاعة بالكونغرس ، وعد بـالعمل على "موجة من التغيير" والخلاص مما وصفه ب "التراجع" الذي أحدثته سياسات سلفه الرئيس السابق جو بايدن. ولتحقيق ذلك ، من المتوقع أن يوقع بعد إلإنتهاء من خطابه على حوالي 200 أمر تنفيذي. قال ترامب: “العصر الذهبي لأمريكا يبدأ الآن”. "من الآن فصاعدا، سوف تزدهر بلادنا وتحظى بالاحترام مرة أخرى في جميع أنحاء العالم . وصف عودته إلى الرئاسة ب " إن ضوء الشمس ينسكب على العالم أجمع " *
ـــــــــ كان متوقعا أن يكرر ترامب أولويات أجندة إدارته ، وكعادته طغت على خطابه لغة التفاخر و الزهو الشخصي و التحدي بقوله " .. لن نسمح باستغلالنا بعد الآن " وكرر عبارته التي إطلقها منذ أول يوم من حملته الإنتخابية قبل سنتيبن " سأضع أمريكا أولا " موجها أقسى عبارات النقد لأسلافه الرؤساء و تحديدا لإدارة سلفه " جو بايدن . نرجسية ترامب وهوسه بعظمة الذات تجسدت بوصفه عائدا لرئاسة أمريكا " إن ضوء الشمس ينسكب على العالم أجمع ". وضع نفسه رئيسا استثنايا بقوله " على مدى السنوات الثمان الماضية، تعرضت للاختبار والتحدي أكثر من أي رئيس في تاريخنا الممتد على مدى 250 عاما . تطرّق لمحاولة إغتياله الفاشلة بقوله "حاولوا أن يأخذوا حريتي، بل وأن يأخذوا حياتي. قبل بضعة أشهر فقط، في أحد حقول ولاية بنسلفانيا الجميلة، اخترقت رصاصة قاتل أذني. وأعتقد أكثر الآن، أن حياتي أنقذت لسبب ما. لقد أنقذني الله لأجعل أمريكا عظيمة مرة أخرى. ". يبدو أن ترامب لم ينس محاولة قتله التي طويت بها التحقيقات خلال أسبوع من وقوعها و سُجلت بأن " الذي نفّذ محاولة الإغتيال مضطرب نفسيا و إنّ فعلته تصرّف فردي".حسب مكتب التحقيقات الجنائية الفيدرالي,
ــــــــ معظم خطاب ترامب كان عن حالة الإقتصاد ألأمريكي الداخلي في محورين ... التضخّم و الطاقة ( النفط و الغاز ) . كما تطرق إلى مطالبته بإستعادة قناة بنما ، و نوّه بعزمه على فرض تعريفات جمركية إضافية على الدول الأجنبية دون تفاصيل . يبدو أن ترامب لم يدرك أن أي إجراءات قسرية تنفيذية لخفض التضخم ستنعكس سلبيا على حالة الإقتصاد الأمريكي. حسب الموقع الأمريكي ( Trading Economics ) أن متوسط معدل التضخم في الولايات المتحدة بلغ 3.30 % عام 2024 . أدّى إلى تذمر المستهلكين وكان أحد العوامل التي تسببت بخسارة مرشحة الحزب الديمقراطي للرئاسة " كمالا هاريس" في الإنتخابات.
ـــــــ الحرب التجارية : يعتزم ترامب زيادة الرسوم الجمركية على الواردات من الصين بنسبة 10%، وعلى كلٍ من المكسيك وكندا بنسبة 25% ، كما نوّه عن عزمه على إعادة النظر في التعريفات الجمركية على الواردات من أوروبا. الدول المعنية بفرض رسوم جمركية أعلى تعهدت بالرد بالمثل على إجراءات ترامب . بمعني أن الإقتصاد العالمي سيشهد حربا تجارية تترتب عليها موجة تضخمية عارمة في اسعار المستهلكين في السوق الأمريكية ، وفي العالم . فهل سيمضي ترامب بتنفيذ وعوده بفرض رسوم جمركية إضافية ؟.
ـــــ أجندة ترامب للطاقة ( النفط و الغاز ) : قال ترامب في خطاب التنصيب " سأعلن أيضاَ حالة طوارئ وطنية للطاقة. سوف نقوم بالحفر ، سوف نقوم بالحفر.ستصبح أمريكا دولة صناعية مرة أخرى، ولدينا ما لا تمتلكه أي دولة صناعية أخرى على الإطلاق أكبر كمية من النفط والغاز مقارنة بأي دولة أخرى على وجه الأرض. وسوف نستخدمها. سوف نخفّض الأسعار ( يقصد أسعار البَنزين ) ونملأ احتياطياتنا الاستراتيجية مرة أخرى، وصولاً إلى القمة، ونصدر الطاقة الأمريكية إلى جميع أنحاء العالم. سنكون أمة غنية مرة أخرى. وهذا الذهب السائل تحت أقدامنا هو الذي سيساعد على القيام بذلك." هذه الوعود مكررة على ما قاله في 19 إب / أغسطس 2024 أمام تجمّع في ولاية بنسلفانيا عن الإقتصاد الأمريكي في سابق عهده الذي وصفه "بالأفضل منذ عقود" . قال أن سعر"غالون" وقود السيارات ( البَنْزين ) الان 4 دولارات فيما كان في عهدي 1.7 دولار ويمكن ان نتمكن من خفضه إلى 80 أو 70 سنتا ." ( الدولار = 100 سنت ) المصدر: رويترز.
ـــــــــ غير أن الواقع يتناقض مع وعود تىامب : " إستهلكت الولايات المتحدة ما متوسطه 20.246 مليون برميل من النفط يوميا عام 2023، وهو ما يمثل زيادة عن العامين السابقين. ويشمل ذلك حوالي 1.17 مليون برميل يوميا من الوقود الحيوي، مثل الإيثانول والديزل الحيوي. يعد قطاع النقل أكبر مستهلك للنفط في الولايات المتحدة، حيث يستخدم 40% من الوقود لتشغيل السيارات. تنتج الولايات المتحدة نصف إحتياجاتها من النفط الخام، ثم يتم تكريره بعد ذلك إلى منتجات بترولية مثل البنزين ووقود الديزل ووقود الطائرات. وتستورد نصف احتياجاتها من النفط من دول أخرى، وكندا مصدرها الرئيسي . وتشمل المصادر الرئيسية الأخرى المكسيك والمملكة العربية السعودية ونيجيريا وفنزويلا و العراق .أكبر ثلاث مناطق لإنتاج النفط في الولايات المتحدة تقع على ساحل الولايات الأمريكية المطلّة على خليج المكسيك ، وتكساس، والمنحدر الشمالي في ألاسكا. ومع ذلك، فإن الإنتاج حاليًا عند أدنى مستوى له منذ 50 عامًا. المصدر :( الجزيرة نت ). في ضوء وعود ترامب للتوصل للإكتفاء الذاتي من النفط و الغاز وخفض أسعارها ، و أمريكا تستورد نصف حاجتها من النفط من الخارج ، فهل يمكن أن يتحقق وعده خلال السنوات الاربع المقبلة؟
ــــــــ ترحيل المهاجرين غير الشرعيين " : وعد ترامب " بإعلان حالة الطوارئ على حدودنا الجنوبية. سيتم إيقاف جميع عمليات الدخول غير القانوني على الفور. وسنبدأ عملية إعادة ملايين وملايين المجرمين الأجانب ، حسب تعبيره ، إلى الأماكن التي أتوا منها. سوف نعيد تقييمنا لسياستنا مع المكسيك. سأنهي ممارسة الإمساك والإفراج. وسأرسل قوات إلى الحدود الجنوبية لصد الغزو الكارثي لبلادنا. وبموجب الأوامر التي أوقعها ، سنقوم أيضاً بتصنيف العصابات كمنظمات إرهابية أجنبية."
ـــــــ قناة بنما : نوّه عن عزمه بالمطالبة بإستعادة السيطرة الأمريكية على قناة بنما إلّا أنه خفف من وعده بالقول " بما أن القناة التي أنشأتها أمريكا و مُنحت بحماقة لدولة بنما ، فإن الولايات المتحدة تفكر في هذا الأمر.
ـــــــ لو أن أحدا يجهل من هي الولايات المتحدة الأمريكية و قد سمع بإصغاء لخطاب ترامب يوم تنصيبه لتصور أن أمريكا من بين أكثر دول العالم تخلفاً و فقرا و أزمات. فأطلق ترامب كماً من الوعود لإصلاحها :
ـــ هاجم النظم الصحية و التعليمية للإدارات السابقة ووعد بإصلاحها .
ــــ وعد بإنهاء سياسة الحكومة المتمثلة في محاولة هندسة العرق والجنس اجتماعيًا في كل جانب من جوانب الحياة العامة والخاصة. و قال " اعتبارًا من اليوم، ستكون السياسة الرسمية لحكومة الولايات المتحدة من الآن فصاعدًا هي أن هناك جنسين فقط، الذكر والأنثى". ذلك الوعد ساعده بتصويت مئات الالاف من الناخبين من العرب و المسلمين الأمريكان لصالحه في الإنتخابات الرئاسية .
ــــ وعد بتغيير مسمى خليج المكسيك إلى خليج أمريكا .
ـــــ وعد بإلغاء تفويض السيارات الكهربائية، وقال لننقذ صناعة السيارات لدينا و سوف نصنع السيارات في أمريكا مرة أخرى . يريد من هذا الوعد .. إعادة مصانع شركات السيارات الأمريكية العاملة في المكسيك وكندا إلى الأرض الأمريكية. تجدر الإشارة إلى أن وجود آلاف الشركات الأمريكية العاملة خارج الولايات المتحدة ، كما هو الحال في الصين و في عدد من الدول الآسيوية سببه رخص الأيدي العاملة وكذلك توفر المواد الأولية بكلف أقل.
ــــ وعد وأنشأ وزارة جديدة مهمتها تعزيز الكفاءة الحكومة وعيّن الملياردير " إلون مَسْك " لإدارتها. هذه الوزارة ستواجه ما حدث عام 1982 و 2004 و 2008 عندما عملت لجان تم تكليفها بخفض الإنفاق الفيدرالي على المؤسسلت الحكومية بشطب دوائر و بالإستغناء عن الموظفين وجميعها فشلت في تحقيق الهدف . قال اقتصاديون من اليسار واليمين لشبكة CNN إنهم يرحبون بأي جهد حسن النية لخفض العجز ومعالجة الإنفاق الحكومي. ولكن حتى الآن، لا يبدو أن "ماسك" يدرك تعقيدات الموازنة الأمريكية البالغة 6.8 تريليون دولار ، هذه كذبة... إنها تمثل خُمس الاقتصاد ، ومن الصعب للغاية إدارتها وإعادة هيكلتها. وهم مدركون لذلك.
ـــــ عن الحرب في غزّة : قال ترامب "يسعدني أن أقول إنه قبل يوم واحد من تولي منصبي عاد الرهائن في الشرق الأوسط إلى ديارهم وعائلاتهم". بهذه الكلمات المقتضبة ذكر الحرب في غزة . تنويه ترامب عن عودة " الرهائن" عبارة غير دقيقة إذ أُطلق سراح ثلاثة أسرى إسرائليين مقابل تسعين مختطف و معتقل فلسطيني من سجون الإحتلال .
ليس في خطابه هذا بل و حتى خلال حملته الإنتخابية ، وفي مؤتمر صحفي بعد تنصيبه ، نأى ترامب بنفسه عن الخوض في تناقضات الواقع في الشرق الاوسط . إعتاد أسلافه الرؤساء الأمريكان ، منذ الإحتلال الصهيوني لفلسطين ، في خطب تنصيبهم أن يعلنوا ولاءهم لإسرائيل و حفظ أمنها وسلامتها.غير أن ترامب في تعهده الذي بقي يؤكده ويكرره( أمريكا أولاً ) أراد أن يقول أنّ مصالح أمريكا و أمنها وسلامتها فوق أي إعتبار آخر. لذا فموقفه من القضية الفلسطينية ربما يتغيّر للأحسن أو للأسوأ في ضوء تعهده بأنه " صانع سلام"؟ و حسب تناقضات الواقع في الشرق الأوسط و أثرها على المصالح الأمريكية.
ـــــ خاطب ترامب في بدء كلمته ... كبار المسؤولين الأمركيين وفي مقدمتهم الرؤساء ... كلينتون، بوش ، أوباما ، و بايدن ، ثم استرسل في خطابِ ربما لم يماثله خطاب رئيس من قبل ، مستخدما كل ما حفلت به اللغة الأنكليزية ــ الأمريكية من عبارات الزهو و التفاخر و تعظيم الذات ، وأيضا تضمن الخطاب أشد عبارات النقد للإدارات الأمريكية السابقة . ساد الوجوم على وجوه الرؤساء أسلافه وكان بايدن أكثرهم قنوطاً.
ـــــ وعود ترامب في خطابه لاتحصى . وكما وعد شرع في اليوم التالي من تنصيبه بإصدار عدد من الأوامر التنفيذية لتلك الوعود ومعظمها خص بها الشأن الداخلي . وسواءً كانت تعهداته و وعوده تخص إقتصاد أمريكا و سياستها داخليا و عالميا فإنها ستواجه تحديات دستورية و قانونية كما تقوّل خبراء و ساسة مناهضون لسياسات ترامب.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
*النص الكامل لخطاب ترامب بالإنكليزية وضعته قناة التلفزيون الأمريكية ( CBS News ) على شبكة الإنترنيت ، مأخوذ عن ( وكالة أسوشيتد برس ).



#محمد_رياض_حمزة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فَهمْ ترامب
- ترامب و العراق
- مصادر-إسرائيلية-: نهاية إحتلال فلسطين و زوال -إسرائيل -مسألة ...
- مستجدات رواتب إقليم كردستان
- مطالبة بإنهاء الوصاية الأمريكية على موارد نفط العراق
- الإحتياطي الفيدرالي الأمريكي يأمُر و المركزي العراقي يُنفّذ ...
- هل ستتمكن السفيرة -جاكوبسون - من تنفيذ وعودها في العراق؟
- - تفاهمات - أطلقت تمويل رواتب إقليم كردستان
- محكمة العدل الدولية أمام تحدٍ لإثبات شرعيتها اليوم ... ليس م ...
- تنافس دولي محموم للإسهام في تطوير ثروة العراق من النفط والغا ...
- إحالة مشروع تطوير حقل غاز عكّاس تساؤلات؟
- محاور زيارة السوداني المرتقبة لواشنطن ... من يحتاج من ؟
- العراق وأمريكا ... العراق وإيران 2
- أسلحة حماس .... غزّة حولت المستحيل ممكناً
- العراق و أمريكا ... العراق وإيران
- مشاكل الإقليم المعلقة ... أحدى معوقات الإصلاح ونموالإقتصاد ا ...
- سذاجة بغداد تتواصل في ملف النفط المنتج في الاقليم
- تقاطع مشروعين .. -طريق التنمية- و - الممر الإقتصادي-
- توقف تصدير النفط المنتج في الإقليم ... أزمات متجددة
- إطلالة العراق على أعالي الخليج العربي


المزيد.....




- شاهد كيف انتهت مطاردة عشرات القرود الهاربة في ولاية كارولينا ...
- السعودية.. فيديو لمقيم سوداني ألقى نفسه من فوق أحد المباني و ...
- ناريشكين يتحدث عن محاولات لتزوير تاريخ الحرب العالمية الثاني ...
- سيناتور أمريكي ينتقد قرارات العفو التي أصدرها ترامب وبايدن
- -أرض قاحلة مليئة بالأنقاض-.. مسؤولون أمريكيون يوضحون مبادرة ...
- هل تؤسّس زيارة عراقجي لطالبان مرحلة جديدة من العلاقات بين ال ...
- تحديات تطبيق العدالة الانتقالية في سوريا
- أفغانستان تفرج عن معتقل كندي بعد وساطة قطرية
- اقترح نقل سكان غزة إلى مصر والأردن.. هل خالف ترامب رؤية أمري ...
- الجيش الإسرائيلي ينسحب تدريجيا من محور نتساريم والسكان يتحرك ...


المزيد.....

- الخروج للنهار (كتاب الموتى) / شريف الصيفي
- قراءة في الحال والأداء الوطني خلال العدوان الإسرائيلي وحرب ا ... / صلاح محمد عبد العاطي
- لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي / غسان مكارم
- إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي- ... / محمد حسن خليل
- المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024 / غازي الصوراني
- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد رياض حمزة - - ترامب - في خطاب تنصيبه