عادل عطية
كاتب صحفي، وقاص، وشاعر مصري
(Adel Attia)
الحوار المتمدن-العدد: 8232 - 2025 / 1 / 24 - 00:39
المحور:
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
• إذا ضغطت عليك الهموم، اضغط عليها بصلواتك!
• لو كانت الحياة سهلة؛ لما بدأت بالبكاء!
• ترعبنا الحروب والزلازل والأعاصير. ولم نحاول تجنّبها بالتوبة والرجوع إلى الله!
• ضيّعت سلامي فيما تقوله النجوم، بينما سلامي فيما يقوله الله!
• لا جديد، فالأعوام جزء من الزمن المستمر، وهي معنا في حياتنا، وملامحنا، وذكرياتنا!
• نفقد قدرتنا على اختبار روعة الطبيعة؛ عندما نكفّ عن تلمسها في الأمكنة المناسبة!
• في السنوات الأولى من الزواج، يرغب كل شريك في شريكه. وفي السنوات الأخيرة، يحتاج كل منهما إلى الآخر!
• كان يقول: لست ملاكاً ولا شيطاناً. ونضطر ان نضيف: ولا إنساناً!
• يمكنك أن تهدي قلبك، ومع ذلك يبقى في مكانه!
• تُحيّرني الأيام؛ تزيد وتنقص في آنٍ!
• ليس من حفك تكفير الآخر، ولكن من الواجب عليك التعلم من فضائله!
• تبرير الأفعال الرديئة، محاولة لإزالة الأوساخ عن صورة قبيحة!
• انضمامك إلى الأمة الإنسانية، تأكيد منك على صحة إيمانك!
• قد لا تكون من فاعلي الشر، ولكن عدم صنع الخير، شر من نوع آخر!
• إن كان كل هذا الإبداع الكوني، قد وُجد بالصدفة، فهل من العسير أن توجدني هذه الصدفة: إنساناُ مؤمناً بالله؟!
• اللقاء والوداع، تدريب يومي من الله، لنحتمل الفراق الكبير!
• خضع السيد المسيح لقانون المعمودية؛ لذلك استحق أن تشرق فوق رأسه أبواب السماء!
• في عيد معمودية المسيح، انحني تحية احترام وتقدير للشهداء الذين تعمّدوا بالدم!
• مأساتنا، أن هناك من يعاملوننا بما لا يريدون أن نعاملهم به!
#عادل_عطية (هاشتاغ)
Adel_Attia#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟