أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ميسون نعيم الرومي - تـرامب ... ابخـتـك














المزيد.....

تـرامب ... ابخـتـك


ميسون نعيم الرومي

الحوار المتمدن-العدد: 8230 - 2025 / 1 / 22 - 18:16
المحور: الادب والفن
    


ادخيلك عمو ترامب ابختك
خلصنه اواوفي ابوعدك
من بغداد المنهوبه اكتبلك
من دجله المذبوح الضايع
من كل بيت او كل ...
حاره او شارع
من كل الناس الطيبه
والهاجر شرد ابعمره
واطفال السابت واتجدي
والنخل العطشان او يابس
والطفله الزوجوهه ...
او شاخت
من شبان المسجونه انباعت
والريحه العفنه الفاحت
من كل ام مفجوعه اوتلعي
والنار الحدر الضلع...
اوتجوي
من حمرابي الداسوْ قانونه
من سومر آشور او بابل
والدين المسخوه ابعرفه
واللحيه الطالت ...
والسبحه
والعلم الكتلوه ابطلقه
والجهل الخيم واتجذر
والجاره الباكتنه او تأمر
ننخاك او كلنه ابختك
ننخاك او انت او ربك
------------------------------
ســــــــــــــــــــــــــــتوكهولم
22 / كانون الثاني / 2025



#ميسون_نعيم_الرومي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الروح تربي تظل
- بنات العراق
- ولد الحبوبي
- الياكل لگمه...ايگدرهه
- ردنه انعلي اونبني سور
- مشتاگه روحي اوأحن
- مــو.. قـنـدهـار
- ما ... جـيـت
- الى كل شريف في هذا العالم اهديها بمناسبة هذا اليوم الحزين
- رمْشـَـه يكـَحـّـل بالكحل
- جا ليش انشلت أقلام ؟
- ابن الجنوب الترف
- يابو معاضد ذهب
- عدنه حچي وانگولة
- مضفور بسنين العمر
- الى المرأه العراقية
- تـعـْـثـَـر ليـش ؟ يـمـْـعـَـلـّـِم
- جانه شباط .. هم جانه
- إحـْـنـَه
- يا جيشنه الغالي


المزيد.....




- أفلام ومشاركة نشطة لصناع السينما العرب في مهرجان كان 2025
- ثقافة الخيول تجري في دمائهم.. أبطال الفروسية في كازاخستان يغ ...
- مصر.. القبض على فنان شهير لتنفيذ حكم صادر ضده بالسجن 3 سنوات ...
- فيلم -ثاندربولتس-.. هل ينقذ سلسلة مارفل من الركود؟
- بعد جدل ومنع.. مؤرخ إيطالي يدخل -الشوك والقرنفل- لجامعة لا س ...
- -أحداث دمشق 1860- تقلبات الفردوس والجحيم في قصة مذبحة وتعاف ...
- نقل مغني الراب توري لينز للمستشفى بعد تعرضه لاعتداء في السجن ...
- مهرجان كان: -التظاهرات الفنية لها دور إنساني في مناصرة القضا ...
- السفير حسام زكي: مستوى التمثيل في القمة العربية ببغداد سيكون ...
- رئيس الإذاعة المصرية الأسبق يوجه انتقادات لاذعة لياسمين عبد ...


المزيد.....

- البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق ... / عبير خالد يحيي
- منتصر السعيد المنسي / بشير الحامدي
- دفاتر خضراء / بشير الحامدي
- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة
- تحت الركام / الشهبي أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ميسون نعيم الرومي - تـرامب ... ابخـتـك