أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صفاء علي حميد - برلمان الحمقى لا يجيد سوى الصراخ














المزيد.....

برلمان الحمقى لا يجيد سوى الصراخ


صفاء علي حميد

الحوار المتمدن-العدد: 8230 - 2025 / 1 / 22 - 12:31
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


خبر :
رئيس كتلة تقدم هيبت الحلبوسي:
‏لا نقبل بأن تكون سوريا محكومة من الجماعات الحالية ؟
تعليق :
وانتم شدخلكم بسوريا يا حمقى ؟!
•••••
خبر :
الكلمة الان إلى رئيس المحكمة الاتحادية، القاضي الشجاع جاسم محمد، لاتخاذ موقف حاسم برفض قانون العفو العام.
تعليق :
كلهم بيد ايران تأمرهم متى تشاء وكيفما تريد ... ليس فيهم رجلاً حكيم يعمل من اجل العراق وشعبة ...!
•••••
خبر :
النائب مصطفى سند: من يفكر بحل الفصائل العراقية سيُحل قبلهم ؟
تعليق :
لا عليك عزيزي ... سيتم حلهم وكلكم سوف تسكتون بدون اي كلام ونقاشات لانكم خونة ولا يهمكم سوى جيوبكم ومكاسبكم ...!
•••••
خبر :
‎دافعت الكتل السياسية الشيعية، عن قانون تعديل الأحوال الشخصية، وقابلها، دفاع من الكتل السياسية السنية على تمرير العفو العام، بالمقابل، وقفت الكتل الكردية أيضاً، مدافعة عن قانون إعادة العقارات إلى أصحابها المشمولة ببعض قرارات مجلس قيادة الثورة (المنحل)، والتي قد تُشعل أزمة في كركوك، وفق ما تظهره التحليلات السياسية.
‎البرلمان، وضع القوانين الثلاثة الجدلية، في سلة واحدة، ولم يمرر واحد ويترك آخر، وكل هذا يندرج ضمن “عدم الثقة” بين المكونات الثلاثة التي تحكم البلد، بمبدأ التوافق، حسب ما يقول نواب.
‎لم يشهد تمرير الأحوال الشخصية والعفو العام، رفع الأيدي، وبدون أن يُعرضا للتصويت، وهو الأمر الذي أشعل الفوضى داخل مبنى مجلس النواب.
‎عضو مجلس النواب، نور نافع الجليحاوي، قالت إن “قانوني تعديل الأحوال الشخصية والعفو العام، تم تمريرهما بدون تصويت، وبدون أن يرفع النواب الأيادي بالموافقة”.
‎وكتبت الجليحاوي في تغريدتها التي تابعتها “إيشان”: “‏أعضاء في هيئة الرئاسة واعضاء من المجلس، غادرنا القاعة بسبب هذه المهازل”.
‎ويأتي هذا، بعدما أعلن إعلام البرلمان، في بيان، ورد لـ “إيشان”، أن “مجلس النواب صوت على مقترح قانون الاحوال الشخصية رقم (188) لسنة 1959”.
‎وأضاف البيان، أن “مجلس النواب صوت على مشروع قانون اعادة العقارات الى اصحابها المشمولة ببعض قرارات مجلس قيادة الثورة (المنحل)”.
‎وأشار إلى أن “مجلس النواب يُصوت على مشروع قانون التعديل الثاني لقانون العفو العام رقم (27) لسنة 2016”.
‎مقطع مصور من البرلمان، أظهر أن جلسة التمرير شهدت الكثير من المخالفات القانونية، بعد الإصرار على التصويت عليها ضمن جلسة “السلة الواحدة”.
‎القوانين الثلاثة، قد تكون معرضة للطعن، إذا ما تقدمت شكاوى إلى المحكمة الاتحادية، بعد الإشكاليات التي أظهرها مجلس النواب.
تعليق :
قوانين بالجملة ...
لها اول وليس لها اخر ...
هذا هو حال البلد
وما فائدة تلك القوانين اذا كانت الحكومة فاسدة ووزراءها كذبة نوابها خونة ...
لا تسيرهم مصالح الشعب
انما الذي يجعلهم يؤيدون هذا ولا يعطون صوتهم الى ذلك هو اوامر قادة احزابهم وزعماء مليشياتهم ...!
بلداً لا يصلح للعيش
وشعب اصبح يتنفس اذا جاءت اليه الأوامر بذلك ...
اللهم لا ملجيء لنا الا اليك
فأنت الواحد الاحد الذي يملك القوة التي لا تقهر والسلطة التي لا تغلب انك على كل شيء قدير وبالاجابة جدير !



#صفاء_علي_حميد (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- القائد المليشياوي نهاب وهاب
- امريكا تخشى المهدي المنتظر
- نصوص اسلام المذاهب (11)
- المعجزة التي حولت الاهتمام
- غزة تكذب انها لم تنتصر
- العصائب عملاء بأعتراف جابر رجبي
- اتفاقيات وشراكات بلا جدوى
- تحول الحب الى مرض قاتل
- العلمانية ليست اصوات
- أعتراف للأنسان الخطأ
- نصوص اسلام المذاهب (10)
- كص اجنحة الفصائل القاتلة
- استقطاع رواتب الموظفين غير مبرر
- نصوص اسلام المذاهب (9)
- شامخاً ووفياً للعراق
- لعن دائم على السوداني وغزة ولبنان
- نصوص اسلام المذاهب (8)
- ما لعلي لا يجري لغيره
- ما لمحمد لا يسري للمراجع والفقهاء
- نصوص اسلام المذاهب (7)


المزيد.....




- اُعتبرت إدانته انتصارًا لحركة -MeToo-.. ماذا تعني إعادة محاك ...
- الحرب الأهلية في السودان تدخل عامها الثالث… نزيف أرواح متواص ...
- فيديو متداول لاكتشاف قاذفات أمريكية شبحية في الأجواء الإيران ...
- الإليزيه: استدعاء السفير الفرنسي في الجزائر وطرد 12 من موظف ...
- إطلالة محمد رمضان وجدل -بدلة الرقص- في مهرجان -كوتشيلا-.. ما ...
- هل كشفت فيديوهات الصينيين التكلفة الفعلية للماركات الفاخرة؟ ...
- مطرب يقسم اليمنيين بأغنيته -غني معانا-.. ما القصة؟
- لقطات حصرية من الفاشر المحاصرة وسكانها يوثقون لبي بي سي صراع ...
- كيف جلب -بيع- جنسية الدومينيكا مليار دولار للدولة؟
- غزة.. موت ينتشر وأرض تضيق


المزيد.....

- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق
- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة
- كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟ / محمد علي مقلد
- أحزاب اللّه - بحث في إيديولوجيات الأحزاب الشمولية / محمد علي مقلد
- النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان / زياد الزبيدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صفاء علي حميد - برلمان الحمقى لا يجيد سوى الصراخ