شكري شيخاني
الحوار المتمدن-العدد: 8226 - 2025 / 1 / 18 - 14:44
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
لا أقول لك إلا اللّٰه يكون في عونك على بلواك.
يا شعب سوريا العظيم أتمنى منكم أن تكونوا عوناً له لا عوناً عليه
الضغوط الذي يمر بها السيد أحمد الشرع لايمكن لأي شخص أن يتحملها اقرأ معي وستفهم الكم الهائل من الضغوط.
أولاً: الضغوط الداخلية
1: ملف المفقودين
2: ملاحقة الشبيحة وفلول النظام البائد
3: ضم الفصائل العسكرية وتشكيل وزراة دفاع
4: تسوية اوضاع العسكر والضباط
5: مندسين ومخربين وعملاء الداخل
6: الكهرباء+الماء+الخبز+المحروقات
7: تأمين المدن سريعا والأرياف لعودة النازحين من المخيمات
8: تأمين المطارات وصيانتها وتشغيلها
9: المحافظات الشرقية ما زالت خارج السيطرة
10: إرضاء الأقليات التي أصبح ما يعجبها العجب
11: التعليم والصحة والزراعة والصناعة كلها متهالكة
12: المؤتمر الوطني والتحضير له
13: كتابة الدستور
و 14 و15 و16 و و .......الخ
ثانياً: الضغوطات الخارجية
1: وجود قواعد أمريكية ووقوفها بجانب قسد وضغطها لإخراج الروس
2: إيران ما زالت تدعم بعض الشبيحة وفلول النظام لإحداث الفوضى والخراب
3: الإمارات ومصر ودعمهم لأي حراك أو تنظيم مضاد للثورة ومحاولة إفشال ثورتنا
4: ألمانيا وفرنسا وضغوطهم عليه بحجة الأقليات ومحاولة تركيع حكومة الشرع
5: الضغوط التركية
6: الضغط السعودي للابتعاد عن الخط التركي
7: اسرائي..ل وقصفها لكل المواقع العسكرية الحيوية وإخراجها خارج الخدمة وتوغلها في الأراضي السورية
8: العقوبات الدولية المفروضة على سورية التي ما زالت موجودة ولم ترفع بعد
9: عدم تلقي أية مساعدات دولية لا من الأمم المتحدة ولا من الجامعة العربية ولا من المنظمات الدولية
10 و11 و 12 و .....الخ
وفي أمور كثيرة لا نريد أن نتطرق لها أو نحكي فيها والكل يعرفها
أقسم بالله العلي العظيم.. الذي يمر على رأس هذا الرجل هذه الفترة لايمر على رأس أحد.. الله يكون بعونك يا أحمد الشرع
ويجيك واحد رأسه مربع يطالب بمطالب يستحي ولد صغير أن يطلبها .
كونوا لأخيكم عونا لبناء سورية جديدة حضارية ديمقراطية ولاتكونوا عوناً عليه وتخسرون كل شيء
أمامكم فرصة لاتعوض اغتنموها
حذار أن تكرروا المشهد الليبي والمصري فأعداء الخارج لا يهمهم الشعب السوري ولا سورية كل همهم مصالحهم فقط ولاتفكروا أن أحدا يريد الخير لكم وللبلد إلا الرجال الذين ضحوا بدمائهم لتحريركم وإسقاط الطاغية
من ضحى بروحه وبدمه من أجل البلد لن يخون البلد أو يعمل شيئا
يضر بالبلد أو بأبنائه ..
#شكري_شيخاني (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟