أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات اي قرار، يفضحه توقيته: ليس صدفه ان أتفاق الهدنه 19 يناير، ليلة أستلام ترامب للسلطة 20 يناير!. وبدأ موسم أحلام اليقظة!















المزيد.....

فيسبوكيات اي قرار، يفضحه توقيته: ليس صدفه ان أتفاق الهدنه 19 يناير، ليلة أستلام ترامب للسلطة 20 يناير!. وبدأ موسم أحلام اليقظة!


سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.

(Saeid Allam)


الحوار المتمدن-العدد: 8224 - 2025 / 1 / 16 - 20:51
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


*حسبة الهدنه:
المقاومة: أنتصار عسكري أسطوري.
أسرائيل: أباده جماعية + جرائم حرب + جرائم ضد الأنسانية.


*وبدأ موسم أحلام اليقظة!
المجنون هو من يفعل نفس الشيء، وينتظر نتائج مختلفة!.


*حماقة يمليها اليأس!
هؤلاء الحمقى الذين بدافع من اليأس، يتوقعون تغيير، دون ان يوفروا الحد الأدنى من الأستعداد السياسي والتنظيمي!.



أي قرار، يفضحه توقيته:
ليس صدفه ان أتفاق الهدنه 19 يناير، ليلة أستلام ترامب للسلطة 20 يناير!.

بعكس المنتشر بين معظم المحللين السياسيين، من أن الهدنة نتيجة مباشرة لضغط ترامب على نتنياهو – طبعاً، بخلاف تهديده الوقح للمقاومة وللمنطقة -، نقول بعكس هذا تماماً، لا يمكن لأي متابع أن لا يرى أن تأخير الهدنة حتى 19 يناير، أي ليلة موعد أستلام ترامب رسمياً لرئاسة أمريكا في 20 يناير، ليس مجرد صدفة!، فليس هناك صدف في السياسة؛ أنها هدية نتنياهو لترامب ليلة عرسة، وبالطبع يقابلها مقابل مجزي، ليس على حساب القضية الفلسطينية فقط، بل على حساب كل المنطقة لصالح أسرائيل الكبرى. وبعيداً عن التصريحات الأعلامية المضللة لدهاة الأعلام من رجال الأدارة الأمريكية/الأسرائيلية، خدام رأس المال العالمي، أنه على العكس مما هو منتشر، انه أتفاق ثلاثي غير معلن، ولكنه رغم ذلك، مفضوح لمن يتابع ويحلل ويرى، فسيناريو أستمرار تدمير غزه "خمسة عشر شهراً"، حتى أخر لحظة، حتى ليلة أستلام ترامب للسلطة، يحقق أكبر قدر من مصالح الأطراف الثلاثة لهذا السيناريو، نتنياهو، ترامب، النظام المالي العالمي. ثمن يقبضه نتنياهو من ترامب والنظام المالي العالمي، وثمن قبضه ترامب من نتنياهو مقدماً، وثمن يقبضه من حزبه ومن النظام المالي العالمي، وفي المحصلة ثمن يقبضه النظام العالمي من نتنياهو وترامب ويضعه في خزائنه من أرباح عقود تمويل حرب تدميرية "15 شهر"، ومن أرباح عقود أعادة أعمار ما دمرته الحرب، وثمن مثال ونموذج "العصا لمن عصى"، للمقاومة الحالية والمستقبلية، ليس الفلسطينية واللبنانية والسورية واليمنية والعراقية، وفي مقدمتهم الأيرانية، وأنما اعصا لكل شعوب المنطقة التي قد يفكر في مقاومة سياسات أفقارهم النيوليبرالية. وكما نقول دائماً، أي قرار، يفضحه توقيته.


ليتمكن النظام العالمي، بأيدي نتنياهو وترامب، من تنفيذ أكبر قدر من أهدافه المعلنة والغير معلنة، تجاه المقاومة الفلسطينية والفلسطينيين، وتجاه القضية الفلسطينية، وهى أهداف تخص الدولة الأسرائيلية، القاعدة المتقدمة للنظام المالي العالمي في المنطقة، وهى تشمل مستقبل نتياهو وترامب السياسي. ان ضبط توقيت صفقة الهدنة مع توقيت تولي ترامب للسلطة، لابد ان يكون له ثمن، ثمن يقبضه نتنياهو وترامب والنظام المالي العالمي، يمكن تلخيصه في سيناريو "بعد اليمن أيران، والمحطة القادمة محطة "صفقة القرن"، وبعدها محطة "الشرق الأوسط الكبير، الجديد" و"أسرائيل الكبرى". (كما جاء في مقال "للأسف ما حذرنا منه قد وقع، الأن، ما هو المطلوب؟!".
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=853830)



كما ان هذا السيناريو يحقق مصالح أضافية خاصة بالتاجر ترامب تتمثل في كون ان أتفاق الهدنة ليلة عرس ترامب يعطيه زخماً عظيماً بأعتباره أنه "الجمهوري" الذي أستطاع خلال أيام، وحتى قبل أن يستلم السلطة، أستطاع تحقيق ما لم يستطع تحقيقه بايدن "الديمقراطي"، لا يعطي ترامب فقط زخماً شعبياً وحزبياً فقط، بل الاهم، أنه يعطيه زخم مطبق النموذج والمثل أمام العالم أجمع، خاصة عندما يرتبط هذا المثل النموذج بتهديده الوقح بالقوة، وجحيم ينتظر المنطقة.


*******

*وبدأ موسم أحلام اليقظة!
المجنون هو من يفعل نفس الشيء، وينتظر نتائج مختلفة!.

*حماقة يمليها اليأس!
هؤلاء الحمقى الذين بدافع من اليأس، يتوقعون تغيير، دون ان يوفروا الحد الأدنى من الأستعداد السياسي والتنظيمي!.

*من المفهوم ان يسعى التيار الديني "الأسلامي" لنزول الملايين للشوارع والمياديين، لكن الغير مفهوم ان يسعى التيار المدني لنفس المسعى!.

*جرس أنذار!
اذا ما انتهت 25 يناير على هيئة مأساة، ووفقاٌ للمسار الحالي الخالي من الحد الأدنى من الأستعداد، هذه المرة ستكون مسخرة.

*بدون توفير الحد الأدنى من الأستعداد السياسي والتظيمي،
حيشيلوا ألضو ويحطوا شاهين.


* .. وماذا عن اليوم التالي في مصر؟!
ولا أستعداد حتى في حده الأدنى .. ولا كلمه ولا حرف .. وكأن خبرة سبع عقود من الفشل غير كافية، ولا حتى خبرة يناير التي لم يجف مدادها "دمائها" بعد ..
هل تم أستخلاص الدروس علمياٌ من خبرة 25 يناير و30 يونيه، وبدء الشروع في أعادة البناء على أساسها؟!.

مجدداٌ، كل خبرتنا التاريخية تقول ان القادم أسوأ مما قبله (عبد الناصر بعده السادات بعده مبارك بعده السيسي)، طالما ظل ميزان القوى على حاله. بدون تحرير حق المجتمع المدني في تأسيس منظماته المستقلة، المستقلة حقاٌ، لن يعدل ميزان القوى المايل.
ان القفز في الظلام حماقة يمليها اليأس، لن تأتي بخير أبداٌ، فقط تسليمها مفككة لأسياد وممولي اللوبي الأمريكي في مصر.

كلمة السر "الأستعداد للتضحية" في المعارك الصغرى كما في المعارك الكبرى، وعدم الهروب الى الأسهل، الأسوأ.



*الطرق المؤكده لتفكيك مصر!
1-اذا ما أمكن تفكيك الجيش المركزي (بواسطة "الحرب على الارهاب" تتشكل "المليشيات المسلحة")، يمكن تفكيك السلطة المركزية ذاتها، "الدولة السياسية"، هل تلاحظون تزايد عدد الدول التى لديها جيوش مركزية، ان اصبح بها ميليشيات، كخطوة اساسية لتفكيك هذه الدول، وفقاً للعقيدة العسكرية الجديدة للحرب العالمية على الشعوب، لفرض السياسات الاقتصادية النيوليبرالية، سياسات تجويع الشعوب لصالح فئات قليلة تزداد ثراءاً، الحرب المسماة تضليلاٌ "الحرب العالمية على الارهاب"، الحرب العالمية الثالثة الغير معلنة، المبهمة، التي تقودها الولايات المتحدة منذ 2001، في اي بقعة من العالم، وفي اي وقت، ولاَي اسباب تتعلق بالتمرد على الاستعمار وعدم الخضوع التام للسياسات الاستعمارية الجديدة، الامبريالية!.!.

2- في الدول الصحراوية ذات نظام الري الاصطناعي المركزي، مثل مصر، اذا ما أمكن تفكيك نظام الري المركزي (بشح المياه بواسطة السد الاستعماري "النهضة")، يمكن تفكيك السلطة المركزية ذاتها، "الدولة السياسية"!.

3-اذا ما أمكن تفكيك مادة اللحام "نيل مصر" بتغيير معادلته (بواسطة السد الاستعماري "النهضة")، ليفقد خصائصه كمادة لاصقة "لحام"، التي حافظت على أقاليم مصر موحدة ومتماسكة من الشمال الى الجنوب لألاف السنين، في مواجهة كل عوامل التقسيم والتفكك، الداخلية والخارجية، يمكن تفكيك السلطة المركزية ذاتها، "الدولة السياسية"!.
بواسطة هذه العوامل الثلاثة، او احداها او اثنان منها، يمكن تفكيك السلطة المركزية ذاتها، "الدولة السياسية"!.

قدر مصر ان تكون الدولة الوحيدة في العالم التي تمثل العامل المشترك في المشروعان الأستراتيجيان الكبيران للولايات المتحدة، مشروعان للحفاظ على هيمنتها منفردة في الشرق الاوسط وافريقيا، في مواجهة المنافسان الاكبر الصين وروسيا. مصر هى الدولة العامل المشترك الوحيد في المشروعان "الشرق الأوسط الجديد، الكبير" و "القرن الأفريقي الكبير، افريكانو". لذا فالخطر على مصر مؤكد وساحق.

كل الاطراف التي تعمل على تفكيك "مصر"، اطراف محلية، اقليمية، دولية، والذين لم يناهضا ثورة الشعب المصرى فقط، بل هناك بالاساس هدف استراتيجي، بخلاف اهدافها الاقتصادية، هدف يناهض مصر ذاتها، فى ثأر حضارى!. كل جهود "تفجير مصر من الداخل" تعمل بأقصى طاقاتها، من عملاء ملاك مصر الجدد العالميين، من داخل النظام ومن خارجه. هل تنجح؟!

ان كل سلوك السلطة يسير بمصر مع سبق الاصرار بخطوات ممنهجة، نحو كارثة محققة، لصالح حكام العالم وبمباركته مع بعض الانتقادات التافه عن حقوق الانسان، لذر الرماد في العيون، بالرغم من ذلك، فالاغلبية الكاسحة من النخبة المصرية، تتجاهل هذا الاحتمال الوحيد المنطقي، والاكتفاء بأنها مجرد "اخطاء، او فشل، او سوء ادارة، او خلل في الاولويات"!!. وليس كون الهدف الحقيقي هو الانفجار الداخلي والاحتراب الاهلي ومن ثم الهدف الاسمى، الهدف الحقيقي "تقسيم مصر"، وان هذا بالذات هو بالضبط الهدف العالمي المراد لمصر "اللقمة في الزور"، "تقسيم مصر"، والذي يتم تنفيذه للاسف بأيادي مصرية.

الدول كما الافراد، اذا ما قطعت اوصالها، لا يمكن لها ان تعود موحدة ابداٌ.
كما، افغانستان، العراق، سوريا، اليمن، ليبيا، السودان، ولبنان وتونس على الطريق، التحلية بالجائزة الكبرى، رومانة الميزان، مصر.

انها "الفوضى الخلاقة"، الخلاقة بفتح اسواق جديدة، مجالات جديدة للارباح واحكام الهيمنة.
في عصر "رأسمالية الكوارث"، الارباح تتأتى من وراء ماَسي الشعوب.
لا تفسير لتجاهل معظم النخبة المصرية، شبه التام، لامر واضح وضوح الشمس، خطر تقسيم مصر السائر على الطريق منذ سنوات، سوى العمالة او الغفلة.

لا يمكن التقدم، بدون ازاحة الركام من الطريق.



*ذاكرة السمكة، صفر!
بدون الحد الأدنى من الأستعداد، السياسي والتنظيمي والجماهيري، ستترحم الناس على أيام السيسي.
هل تتذكرون؟!.

*السؤال ليس، هل الشعب المصري مستعد للتحرك أم لا؟!.
السؤال، هل النخبة المدنية أعدت الحد الأدنى من الأستعداد السياسي والتنظيمي لتقوده؟!.

*الهروب من المعارك الصغرى الى معركة كبرى لا يتوفر لها الحد الأدنى من الأستعداد الذاتي السياسي والتنظيمي هو خطر القفز في الظلام.



نقد النقد التجريدي
الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!:
ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات،
انه مستهدف ومخطط له،
انه صراع مصالح طبقية متناقضة متضادة.
داخلياً وخارجياً.
هذه هى السياسة.


إعلامى مصرى، وكاتب مستقل.
[email protected]
معد ومقدم برنامج "بدون رقابة"، التليفزيون والفضائية المصرية، 1996 – 2005م.
https://www.youtube.com/playlist...
مؤسس أول شبكة قنوات تلفزيونية ألكترونية في الشرق الأوسط TUT) )، 2007 – 2012م.
https://www.youtube.com/user/TuTAmoNChannel
الموقع الرسمي للكاتب سعيدعلام على موقع "الحوار المتمدن":
https://www.ahewar.org/m.asp?i=8608
صفحة سعيد علام على الفيس بوك: حوار "بدون رقابة":
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/



#سعيد_علام (هاشتاغ)       Saeid_Allam#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فيسبوكيات للأسف ما حذرنا منه قد وقع، الأن، ما هو المطلوب؟!
- فيسبوكيات القاعدة -تركيا- تحكم سوريا، بداية تفكيك سوريا! الط ...
- فيسبوكيات مرحلة جديدة .. أمريكا تصعد الأخوان! بدءاً بسوريا، ...
- فيسبوكيات بعد تفكيك الجيشان المركزيان العراقي والسوري الدور ...
- فيسبوكيات الموقف المبدئي من النظام الجديد في سوريا
- فيسبوكيات أسئلة المسألة السورية
- فيسبوكيات درس الثورة السورية
- فيسبوكيات .. بعد سوريا، الدور على مين؟!
- فيسبوكيات خطأ أستراتيجي!
- فيسبوكيات أتفاق فصل لبنان عن غزة! الأعتراف بعدم الأنتصار في ...
- فيسبوكيات مفاجأة -الأستبداد الشرقي-!
- فيسبوكيات اليسار المصري وثقافة العزلة!
- فيسبوكيات بلاها -كاتيرين- خد -ترنسباي-!.
- فيسبوكيات هل حقاً نخب العرب والمسلمين بشر؟!
- فيسبوكيات أسرائيل مشروع غير هادف للربح!
- فيسبوكيات قصف حيفا بالصواريخ تطور نوعي لبداية مرحلة جديدة من ...
- فيسبوكيات أستراتيجية المقاومة العسكرية!
- فيسبوكيات خبرة عام من المقاومة!
- فيسبوكيات الفعل وتوسعة رقعة الحرب!
- فيسبوكيات من عبد الناصر الى السيسي!. من يلف مصر بعلم أسرائيل ...


المزيد.....




- اُعتبرت إدانته انتصارًا لحركة -MeToo-.. ماذا تعني إعادة محاك ...
- الحرب الأهلية في السودان تدخل عامها الثالث… نزيف أرواح متواص ...
- فيديو متداول لاكتشاف قاذفات أمريكية شبحية في الأجواء الإيران ...
- الإليزيه: استدعاء السفير الفرنسي في الجزائر وطرد 12 من موظف ...
- إطلالة محمد رمضان وجدل -بدلة الرقص- في مهرجان -كوتشيلا-.. ما ...
- هل كشفت فيديوهات الصينيين التكلفة الفعلية للماركات الفاخرة؟ ...
- مطرب يقسم اليمنيين بأغنيته -غني معانا-.. ما القصة؟
- لقطات حصرية من الفاشر المحاصرة وسكانها يوثقون لبي بي سي صراع ...
- كيف جلب -بيع- جنسية الدومينيكا مليار دولار للدولة؟
- غزة.. موت ينتشر وأرض تضيق


المزيد.....

- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق
- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة
- كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟ / محمد علي مقلد
- أحزاب اللّه - بحث في إيديولوجيات الأحزاب الشمولية / محمد علي مقلد
- النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان / زياد الزبيدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات اي قرار، يفضحه توقيته: ليس صدفه ان أتفاق الهدنه 19 يناير، ليلة أستلام ترامب للسلطة 20 يناير!. وبدأ موسم أحلام اليقظة!