أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مزهر جبر الساعدي - سوريا الجديدة..















المزيد.....


سوريا الجديدة..


مزهر جبر الساعدي

الحوار المتمدن-العدد: 8222 - 2025 / 1 / 14 - 09:37
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


(سوريا الجديدة.. تنتظر قادتها عدة معضلات، تتطلب منهم مواجهتها بجدية وصبرتكتيكي واستراتيجي وبنفس وطني وعروبي)
هناك اسئلة مهمة، وضاغطة على المتابع العربي للشأن السوري، في هذا الحين، حول اسقاط نظام الاسدين، وبداية التشكل لسوريا الجديدة.. هل ان روسيا، التي لها قواعد بحرية وجوية في سوريا هي التي قامت بالتسريع، في عملية سقوط النظام السوري؟ وهل هي التي اقنعت الاسد بالخروج من سوريا حقنا لدماء السوريين؟ وهل انها، أو لولا تدخلها بأقناع الاسد بالخروج لكانت هناك حرب اهلية ولراح ضحيتها اكثر من مليون سوري، ولتم تدمير العاصمة دمشق؟ وهل ان روسيا هي من عملت على نزع فتيل الانفجار في سوريا في عام 2015؟. للإجابة على هذه الاسئلة نورد حقائق واقعية وكما حدثت على ارض الواقع في التالي من هذه السطور؛ بصرف النظر عن ما تقوله اقوال قائلها او آراء كاتبها والتي جاءت هذه الاسئلة من لب تلك الطروحات، فهي ماهي، اي تلك الطروحات؛ ألا محاولة لتجميل وجه روسيا، كما انها محاولة لطمس الحقائق على الارض؛ واللعب بالكلمات على الواقع الذي لايزال حارا ولم يبرد بعد. ان روسيا هي التي انقذت النظام من السقوط في وقته، في عام 2015، بعد ان تم الاتفاق مع النظام على بناء او وجود قواعد بحرية وجوية في سوريا، ولمدة 49عام قابلة للتمديد. مقابل حماية النظام من السقوط. كما ان افراد، أو طاقم الجيش الروسي من مراتب وضباط وقادة ومستشارين، الذين يتواجدون في هذه القواعد؛ لا يخضعون للقانون السوري، وليس لأي سوري بما في ذلك رأس النظام او اي من اركان النظام السوري الحق في الدخول الى هذه القواعد، من دون أذن مسبق من القيادة الروسية الميدانية لهذه القواعد.ان روسيا بهذه القواعد تكون قد حققت حلمها في الوصول الى المياه الدافئة. روسيا بنتيجة هذه المعاهدة، او الاتفاقية؛ قد حققت مكاسب اقتصادية وفي اول هذه المكاسب هو الامتياز الذي حصلت عليه، قبل ثلاث سنوات في سيطرة الشركات الروسية على ميناء طرطوس ولمدة 49عام هي الاخرى قابلة للتمديد. في عام 2015 وصلت قوات المعارضة او اي تسمية اخرى لها على مشارف دمشق، ولولا التدخل الروسي لسقط النظام في ايام، وليس في قدرة الفرقة الرابعة، بقيادة ماهر الاسد، شقيق الرئيس السوري المخلوع او قوات الحرس الرئاسي صد هذا الهجوم الكاسح؛ ولتجنب الشعب السوري العقوبات الدولية الامريكية والغربية وغيرهما من العقوبات الاقتصادية، ولما حصل كل هذا الدمار لسوريا الوطن، ولما شُرد من ديارهم وبيوتهم نصف الشعب السوري سواء في الداخل او في دول الاقليم العربي او في جوار الاقليم العربي او في الدول الاخرى الابعد. لو كان الأمر بخلاف ذلك اي قدرة الفرقة الرابعة والحرس الرئاسي على وقف تقدم المعارضة او اي تسمية اخرى لها حسب البعض من الآراء التي تعتبر تدخل روسيا كان قد جنب سوريا الوطن والشعب؛ حدوث حرب اهلية لاتبقي ولاتذر، اقول لو كان الأمر حسب هذا القول؛ لقاتلت الفرقة الرابعة والحرس الرئاسي قوات المعارضة، بعيدا عن مشارف العاصمة. ان هذه الآراء او الاقوال ماهي ألا القفز على الوقائع الى اوهام ليس لها اية علاقة بالوقائع على الارض بقصدية واضحة. روسيا بعد ان حصلت على القواعد الجوية والبحرية؛ قامت بشن هجمات جوية سواء بالطائرات او بالصواريخ، حتى وصل الأمر بروسيا ان استقدمت حاملة الطائرات اليتيمة التي هي الوحيدة التي تمتلكها الى السواحل السورية، لتشارك وقد شاركت بالحملة على المسلحين، او قوات المعارضة او اي تسمية اخرى، لكنها تظل مهما تغيرت تسمياتها معارضة سورية خالصة، وحتى طراد موسكوفي الذي اغرقته اوكرانيا في البحر الاسود قبل سنتين، شارك في الحملة على قوات المعارضة. ان روسيا ربما هي قد تأكدت من ان الرهان على النظام رهان خاسر، وأنه غير قابل للترميم، وإعادة تأهليه؛ لذا لم تقم بحمايته كما يفترض بها القيام به، حسب بنود المعاهدة، او الاتفاقية بينها وبين النظام السوري. هذا التخلي يمسها او يمس التزاماتها مسا عميقا واعتباريا، في اي معاهدة او اي اتفاقية دفاع مشترك؛ تقوم بأبرامها مع اي دولة في العالم حاليا ومستقبلا، مما يخلل الثقة بها وباي التزام لها مع اي دولة اخرى في العالم. احمد الشرع في مقابلة له على قناة العربية؛ قال في رده على السؤال حول مصير الوجود الروسي في سوريا؛ ان روسيا سوف تخرج بالشكل الذي يليق بها، وبما يليق بالعلاقة التاريخية القديمة بين سوريا وروسيا. هذا يعني ان الوجود الروسي في سوريا لسوف ينتهي عاجلا او اجلا. أما القول بان هناك ربما تكون تفاهمات بين سوريا الجديدة وروسيا على الوجود الروسي في سوريا، او ان هناك ربما يتم ترتيب ما حول هذا الوجود. من وجهة النظر الشخصية؛ من غير المحتمل ان يكون هناك وجود لروسيا في سوريا ان لم اقل مستحيلا؛ ان يتم الابقاء على هذا الوجود في سوريا. ان هذا لا يعني عدم الذهاب الى تعاون روسي سوري في كل المجالات، إنما ليس من بينها الوجود العسكري الروسي في سوريا؛ لأنه يتقاطع مع عقيدة سوريا الجديدة او على الأقل هذا هو ما نسمعه ونقرأه. ان ما حدث في سوريا من السقوط السريع والدراماتيكي لنظام الاسد، اضافة الى ما حدث من تغييرات قبله؛ لسوف تشكل جميعها؛ قواعد، أو اعمدة خرسانية من حديد واسمنت ونار ودماء وخراب؛ تعبر من فوقها، جسور، تتشكل بها؛ ممرات معلقة فوق البحر العربي والخليج العربي والبحر الاحمر، والبحر الابيض المتوسط، والمحيط الهندي الى الشرق الاوسط الجديد بما يحمل من تحولات وتغييرات تاريخية في المنطقة العربية وحتى في جوار المنطقة العربية. ان هذا السقوط السريع لنظام الاسدين، لم يكن من فراغ او انه حدث لدعم خارجي للمعارضة؛ ان السقوط السريع للنظام لم يكن ابن ساعته او ان العقوبات الاقتصادية وحدها كانت هي السبب في سقوطه، بل ان الاسباب الواقعية والموضوعية لسقوطه؛ هي في طبيعة نظام الاسدين، التي تتقاطع كليا مع روح الشعب السوري العروبي. فقد جاء سقوطه من داخله، قبل ان يكون من خارجه. ان عوامل انطفائه وانتهاءه، كانت ولسنوات عديدة، اكثر من 42عاما، اي في عام 1982، تتفاعل في داخله، وفي عموم الداخل السوري؛ لتحمل كلها، بذور فنائه في تكويناته واهدافه وتوجهاته في الداخل وفي المحيط العربي وفي جوار المحيط العربي. مما جعل المعارضة من لدن الشعب السوري؛ لكل سياسته هذه تتعمق وتتسع لأكثر من ستة عقود، واشتدت عموديا وافقيا في السنوت ال 42الأخيرة، حصريا في عام 1982. ان المعارضة لكل سياسته في الداخل السوري او في المحيط العربي او في علاقته مع الدول الاقليمية، ولسنوات مديدة، عمقت الانقسام بين الشعب السوري والنظام، وانفصال النظام عن واقع الشعب السوري وما يطالب به هذا الشعب العربي الحر من حرية في اختيار حكامه ومن حاجته الى الحرية والكرامة سواء على الصعيد الشخصي او على صعيد كرامة الوطن؛ التي كان قد جرحها النظام بشدة وبجرح عميق اهان كرامة الشعب،( وجود قواعد اجنبية جوية وبحرية روسية؛ من اجل حماية النظام؛ تجرح بقوة السيادة والكرامة الوطنية) اضافة الى عوامل اخرى؛ كلها مجتمعه كانت قد عبدت الطريق لقوات المعارضة، او جبهة تحرير الشام، او قل اي توصيف اخر لها، لكنها تبقى في كل التسميات، ثورة شعب ضد ظلم واستبداد الحاكم؛ لأسقاطه بسرعة مذهله. سوريا الجديدة؛ لسوف تواجه معضلات كبيرة جدا سواء في الداخل السوري، او في المحيط العربي، او في المحيط الاقليمي، او في المجالات الدولية. منها العمل الجدي على رفع العقوبات عن الشعب السوري ومنها ايضا هو كيفية تأسيس جسور ومعابر قوية ومتينة في البنية السياسية، وافاق توجهاتها في المرحلة الانتقالية، من كتابة الدستور، وانتخابات وان تكون تجربة النظام البائد حاضرة امام القادة الجدد لسوريا الجديدة، وان، او لا يجب او من المفترض ان لاتتكرر تجربة نظام الاسدين في ادارة سوريا الجديدة، بل العمل على مأسسة كل مفاصل الدولة السورية على قواعد قانونية من ديمقراطية حقيقية؛ حتى تكون او هذا ما افترضه او نحلم به جميعا كعرب لسوريا العروبة والاسلام؛ منارات لبقية الشعوب العربية في الديمقراطية الحقة والكرامة الشخصية وكرامة الوطن والتنمية الشاملة والكاملة لثروات الوطن والانسان، وحفظ ثروات سوريا من الاستغلال والنهب سواء دوليا او اقليميا او عربيا. هناك معضلات كثيرة وكبيرة جدا، وقد يكون البعض منها عصية على الحل او الحلحة؛ تنتظر من قادة سوريا الجدد مواجهتها بقوة، ووضع الحلول لها بما يحفظ حقوق الشعب السوري في الارض والثروة، والقرار السياسي المستقل والسيادة الكاملة الغير منقوصة ابدا. من هذه المعضلات هي اولا؛ قضية الاكراد.. ثانيا، الدروز.. وثالثا، تحرير الارض السورية في جنوب سوريا، سواء من المحتل الاسرائيلي، او من بقية المحتلين للأرض السورية في شمال وشرق سوريا. وان اهم واخطر المحتلين هنا للأراضي السورية؛ هو احتلال دولة الاحتلال الاسرائيلي لهذه الأرض؛ خصوصا وان قادة الكيان الاسرائيلي قد صرحوا من انهم لسوف يبقون على 15كم من الارض السورية تحت احتلالهم. ورابعا، تأسيس نظاما قائما على المواطنة وليس على الطائفية او المحاصصة؛ وهذه هي من تبنها احمد الشرع قائد الإدارة السورية الجديدة في تصريح له مؤخرا على قناة العربية. هذه كلها تحتاج الى البرغماتية والى الصبر طويل النفس، والى الانفتاح على المحيط العربي وعلى المحيط الاقليمي والى المجالات الدولية بما يحفظ لسوريا الوطن والشعب؛ حقهما في الحرية والتنمية والكرامة، والديمقراطية الحقة، والسيادة الكاملة والقرار المستقل، والمحافظة على الثروات من النهب، والاستفادة القصوى من موقع سوريا الاستراتيجية في الذي يخص الطاقة ومعابرها الى اوروبا. بكل تأكيد ان سوريا الجديدة ظهرت على انقاض سوريا الاسد، في ظروف اقليمية وعربية ودولية معقدة للغاية او هي في ظروف غاية في الصعوبة والتعقيد؛ لسوف تلقي بكل تداعياتها على سوريا الجديدة. ان سوريا الجديدة وتلك هي الحقيقة؛ محط انظار كل دول المنطقة العربية والدول الاقليمية ودول العالم الكبرى؛ في ان يكون لهذه القوى العربية والاقليمية والدولية؛ وجود او تأثير يفيدها او يفيد اهدافها وخططها في سوريا الجديدة، بما فيها الكيان الاسرائيلي، او دولة الاحتلال الاسرائيلي. من السابق لأوانه التنبؤ بالذي سوف يجري في سوريا الجديدة، في الذي يخص المعضلات سابقة الاشارة لها في هذه السطور المتواضعة؛ وكيف تتصرف قيادة سوريا الجديدة، في مواجهة كل هذه المعضلات. نتمنى من الاعماق ان تكون سوريا محطة للبناء الاقتصادي والتنموي الحر بما يحفظ ثرواتها والاستفادة منها اي استفادة الشعب السوري منها، استفادة كلية من دون ان يكون حصة للأخر فيها من غير حق له فيها، وان تكون بسيادة كاملة غير منقوصة، وبقرار سياسي واقتصادي مستقل تماما عن المؤثرات الاقليمية والعربية والدولية، وان تكون دولة عصرية ومدنية تقاوم المشروع الامريكي الاسرائيلي العربي في الشرق الاوسط الجديد، إنما المتفاعل مع الاقتصادات العربية والاقليمية والدولية.. والمتفاعل والفاعل في السياسة العربية والاقليمية وحتى الدولية والمقاومة لكل المشاريع المضادة للنهوض العربي، او التي خططت وتخطط حتى اللحظة في القضاء على المشروع العربي الشعبي وليس مشروع الانظمة العربية، ورأس الرمح في هذا المشروع هي المقاومة الفلسطينية. سؤال اخير؛ هل تستطيع سوريا الجديدة ان تكون بوابة او قاعدة ارتكاز للمشروع العربي الشعبي؟ الإجابة في انتظار القادم من الوقت..



#مزهر_جبر_الساعدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خطوات الى المجهول
- الشرق الاوسط الجديد..مشروع امريكي اسرائيلي
- سوريا الجديدة..فلسطين..هل هناك طبخة تعد لهما في القنوات الخل ...
- قراءة في كتاب الحرب للكتاب الامريكي بوب وود بورد/ 2
- قراءة في كتاب الحرب لبوب وود بورد
- الحكومة التي تمثل الشعب؛ لايمكن ان تشكل تهديدا لإسرائيل
- لماذا فشلت الدول العربية..
- لماذا سقط النظام السوري سقوطا دراماتيكيا ومذهلا؟
- قوى الإرهاب: وكلاء ليسوا احرا في قرار الحرب والسلم
- تريكا، الكيان الاسرائيلي، امريكا: هم الداعمون للإرهاب بكل اش ...
- اسرائيل نتنياهو: التخادم بين نتنياهو وحكومته العنصرية؛ قد لا ...
- مؤتمر القمة العربية الاسلامية الثانية: يفقتر الى الاجراءات ا ...
- امريكا ترامب: حلحلة الصراع
- امريكا ترامب: اشهار واستظهار فاشية امريكا
- الكيان الاسرائيلي: دولة دور او لها دور استعماري
- خيرا السلام مع دولة الاحتلال الاسرائيلي، ليس خيارا للسلام، ب ...
- عبد الله اوجلان..هل يدبن الارهاب، ويطالب الشعب الكردي التركي ...
- امريكا- اسرائيل: يقتلان ولا يقاتلان
- حرب الاجرام الصهيوني في فلسطين ولبنان.. ربما لاتنتهي قريبا
- المشروع الامريكي الاسرائيلي الغربي.. يستوجب حشد الطاقات لموا ...


المزيد.....




- أول تعليق للمستشار الألماني على أنباء قرب إبرام اتفاق لوقف ا ...
- مصر تعلن استعدادها لاستضافة مؤتمر دولي لإعادة إعمار غزة
- مخاطر صحية لتناول الطعام في السيارة
- بعد استئناف أهالي سيدي براني .. ثلاث سنوات للمتهم الأول وبرا ...
- سلام يرد على شكوى حزب الله من -الإقصاء- وسط تصعيد إسرائيلي ...
- حرائق لوس أنجلوس تستعر وتتوسع وساعات حاسمة في مواجهة أعاصير ...
- ردا على أعمال تخريب.. مهمة للناتو لحماية الكابلات في بحر الب ...
- سوريا.. اقتحام وتخريب ونهب متحف جزيرة أرواد قرب طرطوس (صور) ...
- محادثات جزائرية سعودية حول مخرجات اجتماع الرياض بشأن سوريا
- العراق.. 10 سنوات سجنا لأحد المتهمين في -سرقة القرن-


المزيد.....

- قراءة في الحال والأداء الوطني خلال العدوان الإسرائيلي وحرب ا ... / صلاح محمد عبد العاطي
- لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي / غسان مكارم
- إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي- ... / محمد حسن خليل
- المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024 / غازي الصوراني
- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مزهر جبر الساعدي - سوريا الجديدة..