استقطاع رواتب الموظفين غير مبرر

صفاء علي حميد

الحوار المتمدن-العدد: 8216 - 2025 / 1 / 8 - 11:52
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

تغريدة
كتب عدنان الطائي :
قرار قطع الرواتب بحجة دعم لبنان قرار خاطئ والإصرار عليه لا داعي له ولا مبرر .. الرجوع عنه افضل ، واذا عدكم حرص على لبنان تبرعوا من جيوبكم ماشاءالله تمتلكون المليارات ..
قلت :
الله يطيح حظهم وحظ لبنان وغزة ...
احنه شكو بيهم ...
خل الخامنئي تنطيهم ...
خل المراجع تنطيهم ...
هو الموظف راتبه عانات جايين عليه ع شنو متكلي ...
سفلة !
•••••
قال احدهم معلقاً على استقطاع الراتب من الموظفين واعطاءها لغزة ( هي 1٪ ترا مو مليون ) ...
قلت :
هو الراتب ع ساس شدات و1 بالمية ما ينطوهم منهم رواتبهم مليارات الله يطيح حظهم همه وغزة ... سفلة !
•••••
كتبت زينب ربيع :
الاستقطاع من رواتب المگاريد شگد راح منه لغزة ولبنان.. أو بالأحرى هو راح فعلاً !؟
‏هاي بصرف النظر فكرة الاستقطاع غير المبررة من الأساس..
تحجي يصمطوك بدعوى، تسكت ياكلك القهر.
قلت :
انعل ابوهم لابو غزة لابو لبنان ...
ولد المداس السرسرية هو المتقاعد شمدري بالرابط وشلون يعرفه وبعدين بأي حق ياخذوها من الناس بدون موافقة منهم هاي سرقة كما يسرقوا المليارات دون مراقب او حسيب ...!
الله يلعنهم ولا يوفقهم من صغيرهم لكبيرهم ...!
•••••
خبر :
استياء في صفوف المتقاعدين وكافة متقاضي الرواتب بعد قيام حكومة السوداني باستقطاع 1% من جميع الرواتب حتى الذي قدم طلب عبر الموقع الحكومي لاعفائه من الاستقطاع.. حكومة السوداني: دعما لغزة !
تعليق :
ان شاء الله سيتحول هذا الاستياء الى مظاهرات وثورة ضد هذه الحكومة الفاسدة التي سرقت ونهبت المليارات من اجل تغطية عجزها وعدم سيطرتها على موظفيها وزراءها من كبار الحرامية حتى جاءوا للمتقاعدين والموظفين الابرياء ليستقطعوا منهم ...!
الله يلعنكم ويلعن ايرانكم وغزتكم يا حرامية ...!

#صفاء_علي_حميد (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات