فكرى فيصل
الحوار المتمدن-العدد: 8216 - 2025 / 1 / 8 - 00:40
المحور:
الادب والفن
فى حدثٍ نادر كانت رواية واحة الأقدار وهى الخروج من عالم القاهرة، وصخب المدن؛ لفضاء الصحراء الرحب البعيد، حيث تستكين النفس وتصفو الروح.
واحة سيوة.. واحة الأسرار والأقدار. واحة معبد الوحى معبد التنبؤات، ومعبد آمون الأكبر حيث ذهب الإسكندر يبحث عن أسئلته التى بلا إجابة.
تخوض الرواية رحلة الحقيقة والعالم والنفس والروح والخيال والواقع بين عالمين، فى حدثٍ نادر كذلك هو المزج الزمنى بين عالمين فى شكل متطور أكثر من رواية الكاتب "الموت على أبواب الشتاء" حيث هنا صحراوى سيوى؛ تتقاطع حياته مع كاهن قديم لمعبد آمون الأكبر فى واحة الأسرار والأقدار.
رحلة روحية، نفسية، فلسفية، أدبية، عميقة بليغة بين عالمين تتراوح بينهما الأقدام، والأرواح، والتساؤلات.
#فكرى_فيصل (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟