صفاء علي حميد
الحوار المتمدن-العدد: 8214 - 2025 / 1 / 6 - 23:35
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
مفردة حقوق الانسان ليست لها اي قيمة في العراق سواء كان ذلك في زمن صدام الاحمق وحزبه الغبي او بزمن حكم سياسي السلطة الذين جاءوا الينا وقيدونا بفتاوي فقهاءهم ومراجعهم القتلة العملاء الخونة الذين باعوا العقيدة والدين والوطن في سبيل ارضاء من ارسلتهم ايران الشر والقتل والارهاب ...!!!!
•••••
اللعن الدائم الذي لا انقطاع له ابداً
على حكومة السوداني
وعلى البرلمان اللا عراقي
بسبب الاستقطاع الاجباري
من رواتب الموظفين والمتقاعدين
بسبب حماقات غزة ولبنان ومحورهم القاتل الظالم !
لقد سمعت اليوم من المتقاعدين
سب وشتم
يعادل ترليون كلمة لم اسمعها بعمري كله ..!
••••
تغريدة
كتب الاستاذ فائق الشيخ علي :
مع اقتراب استلام ترامب السلطة وإطاحة الميليشيات العراقية، ينبري عراقيون لتكذيب القادم الحتمي!
رئيس الوزراء: لأنه يحكم.
مسؤولون: يريدون المحافظة على كراسيهم.
سياسيون: للظفر بالعقود وتوقيعات الوزراء.
إعلاميون: لاستمرارية رواتبهم وامتيازاتهم.
مطايا: لأنهم وِلِد مطايا!
قلت :
كلهم سفلة مستفيدون من الفوضى والضياع الذي يمر به العباد والبلاد ...!
•••••
وانا انظر الى عينيك يا غاليتي
تذكرت تلك الايام الخوالي
التي كنت اعانقك فيها دون خوف او وجل !
اما الآن ازداد تعلقي بك اكثر من قبل !
احبك بذلك القدر الذي يحب فيه
السياسي العراقي الاهانة !
واحبك بالقدر الذي يجعل المرء يطيع الفقيه دون سؤال واستفسار !
واكثر من ذلك المطبق لتعاليم الاديان بحذافيرها وتعصبها وتطرفها !
مع كل ذلك انا احبك اكثر منهم جميعاً بدون اي استثناء !
#صفاء_علي_حميد (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟