أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - ابراهيم ابراش - القضية الفلسطينية في عالم متغير















المزيد.....


القضية الفلسطينية في عالم متغير


ابراهيم ابراش

الحوار المتمدن-العدد: 8214 - 2025 / 1 / 6 - 20:13
المحور: القضية الفلسطينية
    


سبق وأن نشرنا كتابا عام 2001 صادر عن وزارة الثقافة بعنوان (فلسطين في عالم متغير) رصدنا فيه المتغيرات الدولية التي سبقت توقيع اتفاقية أوسلو وما نتج عنها من تداعيات لم تكن كلها في صالح القضية الوطنية وفيه أشرنا لمتغيرين: الأول تهرب إسرائيل من التزاماتها وخصوصا بعد اغتيال رئيس وزرائها اسحق رابين على يد اليمين الصهيوني، والثاني صعود حركة حماس وقيامها بعمليات عسكرية في قلب دولة العدو، وبعد بعد سيطرة حماس 2007 على غزة كتبت مقالا بعنوان (حتى لا تُغيِّب غزة الوطن) .
وبالفعل شغلنا الانقسام حول الموقف من أوسلو بداية ثم جاء سيطرة حماس على غزة لتغيب غزة كل القضية الفلسطينية، وانشغلنا بحصار غزة والحروب على غزة والانقسام وحوارات المصالحة العبثية والصراع على سلطة تحت الاحتلال فيما كان العدو ينفذ مخططاته في الضفة والقدس ويعزز علاقاته العربية والدولية، ومع حرب الإبادة والتطهير العرقي على غزة وكل القضية نكتشف كم كان الشعب واهما ومخدوعا بكل الفصائل والأحزاب والطبقة السياسية، الأمر الذي يتطلب تصويب المسار وإعادة هيكلة كل النظام السياسي والمشروع الوطني بما يمكنه من مواجهة التحديات الكبيرة التي تهدد كل القضية ووجودنا الوطنيـة ،ومن هنا تأتي أهمية النقد الذاتي البناء لكل الحالة الوطنية. الساكت عن قول الحق شيطان أخرس، وما أكثر شياطين هذا الزمان الساكتين عن قول الحق، جهلاً بمواطنه، أو نفاقاً وتملقاً لهذه الجهة أو تلك، أو انتظارا أين ستميل الكفة ليميلوا معها.
لست معارضاً للمصالحة والوحدة الوطنية ولا ضد مبدأ وشرعية مقاومة الاحتلال ،وقد كتبت كثيراً وتحدثت عبر وسائل الإعلام مطولاً حول شرعية المقاومة والمصالحة والوحدة الوطنية الخ ، ولكن استمرار أوضاعنا الداخلية على ما هي عليه واستمرار كل الأحزاب والطبقة السياسية في تغليب مصالحها على المصلحة الوطنية أو تفسير المصلحة الوطنية بما يتوافق مع مصالحها وأيديولوجيتها يدفعنا لفتح النار على الجميع والصدام مع كل الإرث ونمط التفكير الثقافي السياسي والديني لكل الفصائل وكشف أوهام وأكاذيب وأقانيم حكمت حياتنا وتم فرضها وكأنها مقدسات.
نعلم أن العدو الصهيوني الأمريكي هو السبب في كل مصائبنا ونعترف بأن موازين القوى تميل لصالح العدو ومن الصعب تحرير فلسطين في المرحلة الراهنة ومن يقول بالتحرير الآن يضحك على الشعب ولكن ليس المطلوب من الأحزاب تحرير فلسطين الآن ،بالرغم من أن كل شعاراتها وأدبياتها وحتى أسماءها تحمل مسمى التحرير والمقاومة، ولكن من المفروض عليها الحفاظ على وحدة الشعب والهوية الوطنية والتوافق على استراتيجية وطنية دفاعية تضمن حياة كريمة للمواطنين وصد المستوطنين وتعزيز صمود الشعب على أرضه، وفي قطاع غزة التوافق على رؤية مشتركة ووحدة الخطاب للتعامل مع حرب الإبادة والتطهير العرقي وكيفية إطعام الجياع ووقف سرقة المساعدات ومنع الفوضى والحرب الأهلية التي تلوح في الأفق والحيلولة دون موت الأطفال من البرد والمرض ووقف سياسة التخوين والتكفير .
عندما تصل أحوالنا إلى ما هي عليه لا يكفي كشف جرائم العدو واتهام العرب والمنتظم الدولي بالتقصير في نصرة شعب فلسطين ولا يكفي تكرار الخطاب الممجوج حول التمسك بالثوابت، بل يصبح من المشروع ممارسة النقد الذاتي وحتى جلد الذات وفتح النار على جميع المكونات السياسية والمطالبة بتجديد كل الطبقة والقيادات السياسية وإحلال قيادات أكثر قدرة على التعامل مع المتغيرات المتسارعة في بلادنا وفي العالم من حولنا.
لن نعود لنبش الماضي البعيد ما قبل (طوفان الأقصى) وما جلبه من حرب الإبادة والتطهير العرقي، وقد شبق أن كتبنا عن تلك الحقبة ولكن نواجه الأحزاب بممارساتها ومواقفها اليوم بعد مرور حوالي 15 شهرا من الحرب وما يشبه الزلزال في كل المنطقة العربية.
بالنسبة لحركة حماس الطرف الفلسطيني في الحرب والتي أصبحت تتحدث بغير وجه حق باسم الشعب الفلسطيني، فعلى ماذا تتفاوض الحركة الآن بعد كل الخراب والدمار الذي لحق بقطاع غزة وكل القضية الوطنية؟ وعلى ماذا تعتمد أو تراهن في عنادها ومكابرتها وتتهرب من الاعتراف بالخطأ؟
السياسة ليست شعارات وتصريحات وليست شطارة أو فهلوة سياسية بل علم له مبادئ وقواعد تنطلق من الواقع وموازين القوى ومن هذه المبادئ أن نتيجة أي مفاوضات ستكون محصلة لموازين القوى بين الأطراف المتفاوضة.
وعندما تكون مفاوضات خلال الحرب أو تعقُبها فإن حسابات الربح والخسارة تعتمد على قوة كل طرف في الواقع وما تم إنجازه في الميدان وليس على قوة الحق الذي يدعيه كل طرف.
بالنسبة لما يُقال إنها مفاوضات غير مباشرة بين إسرائيل وحماس، وبعيداً عن تصريحات قادة حماس فإن موازين القوى في الميدان هي التي ستحدد مخرجات الصفقة، والميدان يقول إن العدو المجرم الإرهابي المدعوم أمريكياً دمر ٨٠% من قطاع غزة وقتل وجرح وأسر أكثر من ٢٥٠ ألف فلسطيني حسب إحصائيات الناطق باسم الدفاع المدني في القطاع كما دمر غالبية القدرات العسكرية لحركة حماس أيضاً فكك محور المقاومة ودمر جنوب لبنان والقدرات العسكرية لحزب الله كما استباح الدولة السورية. في المقابل كل يوم يسقط عشرات القتلى والجرحى في قطاع غزة ومن تبقى يعيش في الخيام جائعاً يفتك به البرد والأوبئة، وورقة القوة الوحيدة التي تملكها حماس ،أو تعتقد ذلك، هي المخطوفين الإسرائيليين، وهي ورقة خاسرة لأن نتنياهو يهمه تحقيق أهدافه الاستراتيجية أكثر من مصير الأسرى، كما يبدو أنه لا توجد قيادة مركزية ميدانية لحماس قادرة على تجميع المخطوفين ومعرفة أسماء الأحياء والأموات بدقة وهناك صعوبة التواصل بين قيادة الداخل والقيادة السياسية في الخارج ،بالإضافة إلى استمرار التخوف من استمرار الحرب بعد انجاز الصفقة.
بالرغم من استمرار مطالبتنا حركة حماس تحكيم العقل وتغليب المصلحة الوطنية ولو في حدود إنقاذ ما يمكن انقاذه من بشر وحجر في القطاع وأن تسلم كل ملف المفاوضات وإدارة غزة بعد الحرب لمنظمة التحرير والسلطة بكل ما بهما من عيوب أو لمصر وجهات عربية أخرى بكل ما عليهم من مآخذ، والقبول بتسليم سلاحها وجعل غزة منطقة منزوعة السلاح، حتى وإن كان ذلك صعبا قبوله من حركة مقاومة إسلامية منزهة عن الخطأ كما تعتقد ،فإنه في حالة الاستمرار بالمكابرة والحديث عن الانتصارات، فستتحمل الحركة مسؤولية عن منح العدو مزيداً من الوقت لاستمرار نزيف الدم واستكمال مخططاته في القطاع وفي الضفة وهي أهداف أكبر بكثير من إطلاق سراح المخطوفين ،وهناك علاقة بين معاندة ومكابرة حماس فيما يتعلق بغزة مع ما يجري في مخيمات الضفة ،ومع ما يجري من ترتيبات لتشكيل ما تسمى لجنة الإسناد المجتمعي بمشاركة حماس للعمل في القطاع في ظل وجود الاحتلال، بمعنى أن ما يهم الحركة وما تتفاوض عليه هو استمرار وجودها في المشهد السياسي وتجنب انتقام الشعب منها بعد وقف الحرب.
الخلل موجود أيضا عند منظمة التحرير وخصوصا حركة فتح، حتى وان كانت مسؤولية حركة فتح عما لحق بالقضية الوطنية من تدهور اقل من مسؤولية الآخرين إلا أن مسؤوليتها تنبع من مركزية دورها في قيادة الشعب و لأن الشعب يراهن عليها وليس على غيرها لاستنهاض الحالة الوطنية.
قد يقول قائل وأين منظمة التحرير الفلسطينية؟ علينا الاعتراف بأن منظمة التحرير باتت مسمى رسمي لمرحلة تم تجاوزها ليس من الأعداء والمنافسين لها فقط بل أيضا من أهلها عند قيام السلطة ثم عند اعتماد دولة فلسطين كعنوان للشعب والقضية، كما أنه عمليا لم يتبقى فيها اي حزب او فصيل او شخصيات مستقلة ذات قيمة ووزن الا حركة فتح بعد ان ابتعدت عنها الجبهة الشعبية والجبهة الديمقراطية ومشاركتهم إلى جانب حركة حماس والجهاد الإسلامي في محور المقاومة ووحدة الساحات.
نعم ما زالت حركة فتح محل رهان ليس فقط أبناء الحركة بل وبعض قطاعات الشعب ولكن للأسف ففي كل يوم يمر تزداد الفجوة بين حركة فتح الفكرة الوطنية الجامعة وتنظيم حركة فتح، فهذا الأخير يوغل في الضعف والتشرذم والبُعد عن التعبير الصادق عن الفكرة الوطنية الجامعة، فكيف له أن يكون جامعاً ومعبراً عن الوطنية الجامعة وهو غير قادر على تجميع أبناء الحركة!؟ وكيف تكون حركة فتح في مستوى ممطلقاتها الأولى وشعاراتها الأولى وريادتها للشعب ومنظمة التحرير وهي شبه غائبة عن معاناة أهلنا في غزة وغير قادرة على استقطاب تأييد أهلنا في الضفة خصوصا في المخيمات؟
وبالنسبة لموضوع مخيمات الضفة، فجتي وإن تماشينا مع رواية السلطة عما يجري في مخيمات الضفة بأنها حملة ضد الخارجين عن القانون ومع تأييدي لشعار سلطة واحدة وسلاح واحد حتى لا تنزلق الأمور في الضفة إلى ما آلت له في قطاع غزة ،إلا أن هناك كثيراً من التساؤلات ،مثلا كيف يستقيم القول بأن قوات الأمن تطارد أشخاصاً مطلوبين للقانون فيما عدد هؤلاء يصل للمئات ويملكون أسلحة متنوعة غير موجود مثلها عند الأجهزة الأمنية ولهم حاضنة شعبية لا يمكن إنكارها؟ وأين فصائل منظمة التحرير وخصوصاً حركة فتح مما يجري وقد كانت نشأة حركة فتح الأولى في المخيمات وغالبية قادتها من اللاجئين، والسلطة محسوبة على حركة فتح. إذا خسرت حركة فتح حضورها وشعبيتها في المخيمات فلا نعتقد أن شعبيتها وحضورها خارج المخيمات أفضل حالا.
يجب الاعتراف بوجود خلل كبير في علاقة السلطة ومنظمة التحرير وحركة فتح مع سكان المخيمات ومع الشعب بشكل عام، قد يكون خللاً في التثقيف السياسي وفي وسائل إعلام السلطة وفي الخطاب الرسمي، وقد يكون خللاً في النهج السياسي وفي الطبقة السياسية.
المعالجة الأمنية وحدها لا تكفي، فحتى لو تم القضاء على هذه المجموعات الموجودة اليوم فقد تعود مجددا وربما بقوة أكبر إن لم يتم معالجة المسائل الأخرى التي أشرنا لها والرهان على حركة فتح بالدرجة الأولى.
(مقاومة) تسيء للمقاومة
هناك مثل يقول: (كلمة حق يُراد بها باطل) وهذا حالنا مع بعض مُدعي المقاومة المسلحة أو الجهاد،
فالمقاومة حق مشروع من حيث المبدأ لكل الشعوب الخاضعة للاحتلال ولكن الباطل عندما يتم توظيفها لغير الهدف الأساسي لها وعندما يتم توظيفها من طرف دول وجماعات لتحقيق أهداف خاصة بهم حتى لو أدت أعمال المقاومة للإساءة لمبدأ المقاومة والإضرار بالشعب الذي يُفترض أن المقاومة وُجِدت من أجله.
المقاومة لا يمكن أن تكون شرعية ووطنية إلا إذا كان قرارها وطنياً ومحل توافق وطني وإلا أصبحت جماعات المقاومة مجموعات مرتزقة لمن يمولها وبيده قرارها، للأسف هذا هو حال بعض الفصائل والجماعات المسلحة في فلسطين.
قد يؤلم هذا القول كل وطني يعاني من عربدة المستوطنين ويتوق للتخلص من الاحتلال وخصوصا بعد الجرائم المروعة للاحتلال في غزة، ولكن هذه هي الحقيقة المؤلمة سواء تعلق الأمر بطريقة ممارسة المقاومة عند حركات المقاومة في غزة أو المجموعات المسلحة في مخيمات الضفة.
بعد ما ألحقه العدو من دمار وموت لقطاع غزة ومجمل القضية بعد بسبب وبعد عملية طوفان الأقصى، وبعد أن ربطت نفسها بما يُسمى محور المقاومة الفارسي الشيعي فإنها بذلك خرجت عن سياق المقاومة الوطنية، وإن استمر حلفاؤها كحركة الجهاد الإسلامي والجبهة الشعبية والجبهة الديمقراطية في تبعيتهم لحماس فسينطبق عليهم ما ينطبق على حماس وستكون مسؤوليتهم عما جرى بنفس درجة مسؤولية حماس.
أما بالنسبة للمجموعات المسلحة في مخيم جنين وبقية مخيمات الضفة، ومع اعتقادنا بوجود مسلحين مقاومين وطنيين إلا أن ما نشاهد ونسمع من تصريحات وفيديوهات تشير إلى وجود جماعات بعيدة كل البعد عن الوطنية وبعضها يصرح بولائه لإيران ومعاداته للسلطة الفلسطينية و تكفيرهم وتخوينهم لها.
ومع ذلك لو افترضنا أن السلطة سكتت عن المسلحين وتزايد عددهم إلى المئات وسيطروا على المخيم وطردوا أجهزة أمن السلطة من المخيم، وسنفترض أن السلطة سكتت عنهم واستمرت بالقيام بواجبها تجاه سكان المخيم بتقديم ما يلزم من خدمات الماء والكهرباء والصحة والتعليم الخ فماذا بعد؟ سيقول المقاومون إنهم احتلوا المخيم أو حرروه من سلطة أوسلو ومن سلطة الاحتلال كما قالت حماس عندما سيطرت على قطاع غزة عام ٢٠٠٧، فهل سيسكت عنهم الاحتلال؟ وإن سكت فهل هناك إمكانية ينتقلوا لتحرير بقية فلسطين؟ أم سيكون مصير المسلحين والمخيم أو المخيمات نفس مصير قطاع غزة وخصوصا في ظل تصريحات اليمين الصهيوني برغبته بضم الضفة أو اجزاء منها وتهجير سكانها إن أمكن؟
وفوق كل ذلك هل يجوز لبعض الأشخاص والمجموعات المسلحة أن تتحدث باسم الشعب الفلسطيني وتعلن الحرب على إسرائيل بمعزل عن السلطة ومنظمة التحرير وغالبية الأحزاب ومكونات المجتمع الفلسطيني؟
وأخيرا مشكلتنا تكمن في الطبقة السياسية وليس في عدالة القضية ولا حتى في قوة العدو، صحيح أن موازين القوى العسكرية والمتغيرات الدولية والعربية لا تعمل لصالح الشعب الفلسطيني، ولكن عدالة القضية تترسخ كل يوم عالميا وخصوصا عند شعوب العالم وفي المنظمات الدولية والمطلوب تجديد الطبقة السياسية والأحزاب وكل النظام السياسي ليصبح قادرا على التعامل مع الواقع.



#ابراهيم_ابراش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لماذا حتى أبناء السلطة لا يدافعون عنها كما يجب؟
- الغباء الاستراتيجي
- ملهاة لجنة الإسناد المجتمعي
- تم إعلاق مكاتب قناة الجزيرة، فمن سيملأ الفراغ؟
- صواريخ خيانية وليس عبثية فقط
- حركة فتح في ذكرى انطلاقتها الستون
- (مقاومة) تسيء للمقاومة
- من غزة إلى مخيم جنين
- لم تكن حماس يوما حركة تحرر وطني
- وما زال تضليل قناة الجزيرة مستمرا
- شرعية المقاومة والتباس ممارستها (أحداث مخيمات الضفة نموذجا)
- أين حركة فتح مما يجري في مخيمات الضفة الغربية؟
- ما وراء استهداف مخيمات الضفة الغربية؟
- وكلاء الله في الارض
- مستقبل قطاع غزة ولجنة الاسناد المجتمعي والفيدرالية
- فلنتعلم من تجارب الشعوب
- صناعة الفوضى في قطاع غزة
- حتى لا تتكرر تجربة غزة في الضفة
- استباحة الدولة السورية وتغيير جيواستراتيجيتها
- الثورات المسروقة


المزيد.....




- مسافر يفتح باب طائرة خلال مسيرها للإقلاع من المطار
- هرع وفرار.. مقاطع فيديو مرعبة لحريق غابات يلتهم حيًا بجنوب ك ...
- ملياردير إماراتي يعلق على إعلان ترامب أنه سيستثمر 20 مليار د ...
- الحرس الثوري يجري مناورات للدفاع عن موقع نطنز النووي من هجوم ...
- تحطم طائرة مائية أثناء إقلاعها من جزيرة سياحية أسترالية (فيد ...
- علماء يكشفون أسرارا عن مناخ الأرض قبل أكثر من 300 مليون عام ...
- مندوب فلسطين: عجز واشنطن عن تطبيق قرارها بوقف إطلاق النار في ...
- السلطات الأمريكية تصادر شقتين لرجل أعمال روسي
- زلزال بقوة 5.3 درجة يضرب إثيوبيا
- حماس تطالب بإنهاء الحرب على غزة وإسرائيل ترفض وتصر بالاستمرا ...


المزيد.....

- دراسة تاريخية لكافة التطورات الفكرية والسياسية للجبهة منذ تأ ... / غازي الصوراني
- الحوار الوطني الفلسطيني 2020-2024 / فهد سليمانفهد سليمان
- تلخيص مكثف لمخطط -“إسرائيل” في عام 2020- / غازي الصوراني
- (إعادة) تسمية المشهد المكاني: تشكيل الخارطة العبرية لإسرائيل ... / محمود الصباغ
- عن الحرب في الشرق الأوسط / الحزب الشيوعي اليوناني
- حول استراتيجية وتكتيكات النضال التحريري الفلسطيني / أحزاب اليسار و الشيوعية في اوروبا
- الشرق الأوسط الإسرائيلي: وجهة نظر صهيونية / محمود الصباغ
- إستراتيجيات التحرير: جدالاتٌ قديمة وحديثة في اليسار الفلسطين ... / رمسيس كيلاني
- اعمار قطاع غزة خطة وطنية وليست شرعنة للاحتلال / غازي الصوراني
- القضية الفلسطينية بين المسألة اليهودية والحركة الصهيونية ال ... / موقع 30 عشت


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - ابراهيم ابراش - القضية الفلسطينية في عالم متغير