|
فيلم - لمسة - رحلة البحث عن الحب المفقود
علي المسعود
(Ali Al- Masoud)
الحوار المتمدن-العدد: 8212 - 2025 / 1 / 4 - 16:14
المحور:
الادب والفن
فيلم " لمسة " رحلة البحث عن الحب المفقود علي المسعود ( لمسة) هو عنوان الفيلم الذي أخرجه المخرج الأيسلندي " بالتاسار كورماكور " ويمكن أن يمثل حركة المشاعر ولكن ضمن السياق الدرامي للفيلم فانه بمثابة ( وجع) رجل على عمر فات وحسرة على قصة حب قديمة . الفيلم كتبه كورماكور وأولافور يوهان أولافسون (استنادا إلى رواية أولافور لعام 2022 التي تحمل الاسم نفسه) .حكاية رجل تطارده أوجاع الماضي و لمسة الحب مع الحبيبة اليابانية وميكو . تتقاطع مساراتهم مرة أخرى بعد سنوات عديدة، مما يؤدي إلى رحلة إعادة الاكتشاف والكشف . ويتم لم الشمل بعد سلسلة من الأحداث التي تؤثر تأثيرا عميقا على حياتهما، وتستكشف مواضيع الحب والندم ومرور الوقت . الفيلم يتمحور حول كريستوفر (إيجيل أولافسون) أرمل مسن يعيش بمفرده في أيسلندا ويدير مطعما في القرية . وعند مراجعته الطبيب يكشف تقريره الطبي إنه في مرحلة مبكرة من مرض الزهايمر . قبل أن يخرج منه تماما يلح عليه طبيبه ( بنيدكيت أيرلنكسون ) ، أن ينجز أي عمل غير مكتمل قبل فوات الأوان. وهكذا يغلق المطعم في أيسلندا ويطير إلى لندن في فترة تفشي وباء كوفيد في عام 2020 في محاولة للعثور على ميكو حب حياته قبل نصف قرن . العالم مشغول بوباء كوفيد الذي يغلق العالم ابوابه ، نشاهد كريستوفر يسافر من فندق إلى طائرة إلى سيارة أجرة إلى فندق لا يبالي بالفيروس أو مخاطره. من خلال والمكالمات الهاتفية القلقة مع ابنته البالغة ، نكتشف أن الرجل مريض بمرض عضال. أيامه معدودة حرفيا ، وذاكرته بدأت تتلاشى يلعب الممثل الأيسلندي المخضرم" إيجيل أولافسون" دور كريستوفر ، هو الأن رجل كبير السن ، لديه ما يمكن تسميته بشكل معقول بحياة سعيدة ، صاحب مطعم ناجح على شاطئ البحر على ما يبدو. زوجته متوفاة الآن ، وهناك كل الدلائل على أن زواجهما كان جيد ا. لديه ابنة تتصل به كثيرا للاطمئنان عليه. لكنه يدرك أن وقته محدود ، وهناك شيء يجب عليه القيام به . لذلك يترك منزله في أيسلندا ويسافر أولا إلى لندن ثم إلى اليابان ، بحثا عن المرأة - أو على الأقل أخبار المرأة - التي انزلقت من حياته قبل سنوات عديدة . يرجع بنا المخرج ( فلاش باك ) الى مشاهد من ماضي كريستوفر ( يلعب كريستوفر في مرحلة الشباب الممثل بالمي كورماكور ابن المخرج) ، كان كريستوفر في شبابة يساريا / فوضويا ، يتماشى مع جيله وفي غير محله كطالب في كلية لندن للاقتصاد . في أحد الأيام وبعد احتجاج على اسلوب الجامعة في قمع التطاهرات الطلابية، يصدم أصدقاءه بالقرار المتهور بترك الجامعة والتقدم لوظيفة في مطعم نيبون الياباني . صاحب المطعم الياباني (ماساهيرو موتوكي) يلبي مطعمه إلى حد كبير احتياجات المغتربين اليابانيين من الأطباق اليابانية، ورغم أن جميع الموظفين كانوا يابانيين . لكنه منفتح بما يكفي في توظيف شاب أيسلندي في غسل الصحون . يلتقي كريستوفر بالشابة ميكو ( وتلعب دور ميكو عارضة الأزياء والموسيقية التي تحولت إلى ممثلة " كوكي كامورا ) التي تبين أنها ابنة المالك وطالبة جامعية ونادلة في نيبون . مجرد لمسة من قبل ميكو، تشق طريقها بلطف الى قلب كريسوفر . يبدأ كريستوفر بدراسة اللغة اليابانية وتعلم الطبخ الياباني على يد الشابة ميكو ممزوج بالافتتان والأعجاب بينهما، ويقعان في الحب . كريستوفر شاب لطيف يدرس الاقتصاد في بداية سبعينيات القرن العشرين في لندن وصاحب أراء ثورية ويبرز في نقاشه مه زملاءه في الجامعة ماركسيتة ورفضه لأسلوب ادارة الجامعة في التعامل مع المحتجين من الطلبة على حرب فيتنام . يستمتع هو وأصدقاؤه بالمحادثات النظرية حول الظلم الاقتصادي، يقرر كريستوفر ترك الدراسة والانضمام إلى البروليتاريا والطبقة العاملة . يشق طريقه مؤقتا بالسعي إلى وظيفة غسل الأطباق في مطعم ياباني - المالك ، تاكاهاشي سان (ماساهيرو موتوكي) ، سرعان ما يصادق المالك ، تاكاهاشي سان . وبعد فترة ، يلتقي كريستوفر بابنة تاكاهاشي سان المشرقة والمثيرة للاهتمام ، ميكو (كوكي) ، حتى قبل أن تستطلع وجهه وتخبره أنه يذكرها بجون لينون مغني فرقة ( البيتلز) . من خلال ( الفلاش باك ) نتعرف على عائلة ميكو التي هاجرت إلى إنجلترا من مدينة هيروشيما. تطلق على نفسها اسم "هيباكوشا" (ناجية من القنبلة الذرية). يلتزم كريستوفر بالعمل في غسل صحون في المطعم الياباني. يأخذه المالك تاكاهاشي (ماساهيرو موتوكي) على التعرف على ثقافته ومطبخه والطهي التقليدي وفن الهايكو ( هو نوع من الشعر الياباني، يحاول شاعر الهايكو التعبير عن مشاعر جياشة أو أحاسيس عميقة من خلال ألفاظ بسيطة. تتألف قصيدة الهايكو من بيت واحد فقط ) . في الوقت نفسه، تتطور العلاقة الحميمة بين الشابين تحت سقف هذا المطعم المزدهر، في اللقاءات المسروقة بعيدا عن عيون الجميع . لكنه شغف لدى ميكو أسباب في الأابتعاد عن والدها الحذر والمحافظ الذي لا يزال يتصارع مع الندوب الحقيقية والنفسية لحياتهم في اليابان كناجين من قصف هيروشيما . تحب الشابة ميكو مشهد مدينة لندن وحياتها ، في حين أن والدها المحافظ ، الذي هاجر إلى هنا من مدينة هيروشيما أكثر تحفظا ولايسمح لأبنته في الأنجرار الى حياة اللهو في مدينة الضباب . لذا كانت لقاء كريستوفر وميكو بتكتم وسرية تامة . يفاجأ كريستوفر عندما يصل إلى المطعم ذات يوم بأغلاقته دون أي معلومات حول ما حدث وأين إنتقلت العائلة . أخيراً يعرف أن العائلة عادت الى موطنها اليابان. " لمسة " الذي اقتبسه كورماكور والمؤلف الأيسلندي أولافور يوهان أولافسون من كتاب الأخير نفسه هو فيلم ياباني/آيسلندي رائع يتعمق في الاحتمالات المثيرة للاهتمام لسيناريوهات "ماذا لو". يمزج الفيلم ببراعة بين الدراما والتأمل، هو استكشاف تأملي للحب والخسارة والحنين إلى الماضي وإعادة الاكتشاف الذي يمزج بشكل جميل بين الماضي والحاضر ، وينسجهما معا في رحلة عاطفية عبر الزمن. في حين الرحلة في الحاضر هي ما يحرك السرد ، لكن استكشافات الحنين إلى الماضي هي التي تحمل الكثير من الوزن العاطفي للفيلم. يبني كورماكور عالما نابضا بالحياة ، حيث يلتقط الغضب المقيد للحب الشاب بنفس القدر من الرقة كما يفعل الاستكشاف اللطيف للمواهب الجديدة ورهاب الأماكن المغلقة المحبط للتنقل في القواعد الصارمة والصدمات العائلية. إنها حكاية مؤثرة وشفافة . يتكشف بقية الفيلم بطريقة متشعبة، حيث ينتقل بين رحلة كريستوفر المسن والذكريات إلى شبابه. كان كريستوفر الشاب (بالمي كورماكور) طالبًا في كلية لندن للاقتصاد ذات يوم، لكنه اكتشف تدريجيًا أن آرائه الماركسية المتطرفة لا تتوافق مع الالتحاق بمؤسسة تجارية نخبوية. وبينما كان أصدقاؤه اليساريون يكتفون بالشكوى من استغلال العمال من راحة الحانات والمكتبات قبل وظائف مربحة، اتخذ كريستوفر قرارًا عفويًا بترك المدرسة والحصول على وظيفة كغاسل أطباق في مطعم ياباني. ينغمس تدريجيًا في الثقافة اليابانية ويقع في حب ابنة المالك، ميكو (كوكي كيمورا)، ويجد قرابة مع عائلته الجديدة التي اختارها والتي لم توفرها له دوائره الاجتماعية القديمة أبدًا. ولكن عندما أغلقت العائلة المطعم وهجرته دون سابق إنذار، أصيب بانهيار لا يمكن التعافي منه . هذه التجربة تترك فراغا في قلب كريستوفر ، حتى أن زواجه اللاحق في أيسلندا لا يملأه أبدا، مما يدفعه إلى تتبع خطواته في مطاردة ذكرياته للعثور على حب حياته للمرة الأخيرة. بعد تحول المطعم الياباني منذ ذلك الحين إلى صالون للوشم ( تاتو) ، ولكن بعد البحث في سجلات المدينة يكتشف في نهاية المطاف عنوان لميكو في اليابان. مع استمرار المجتمع العالمي في الانقباض والقيد بقيود الفايروس الذي يجتاح العالم ، يقفز إلى واحدة من الرحلات الأخيرة إلى طوكيو على أمل تسجيل نظرة أخيرة على الحياة التي انزلقت من بين أصابعه. الممثل والمغني الآيسلندي المخضرم" إيجيل أولافسون " يلعب دور كريستوفر، الذي يظهر في مشهد في البداية بصدد إغلاق مطعمه في ريكيافيك، وترك المنزل ، ويهمس"سامحيني"، كما يقول لصورة لامرأة نفترض أنها زوجته الراحلة، ومن ثم ركوب الطائرة المتجهة إلى لندن . تتيح لنا مقتطفات أخبار عبر الراديو والعمال الذي يلبسون قناع الوقاية معرفة أن الوباء ( كوفيد 19) مازال يفتك بالأرواح، ونرى كريستوفر يقوم بتمارين الذاكرة، مما يشير إلى أن الخرف لديه في مراحله الأولى. لكن القضية الأكثر إلحاحا كريستوفر هي تجربة حب وما حدث له لامرأة وقع في حبها خلال أيام دراسته الجامعية في مرحلة للشباب في المملكة المتحدة، عندما كان يعمل في مطعم ياباني . نتابع أحداث الفيلم حين يلتقي الماضي والحاضر يكشف ذروته في تفسير سبب انتهاء علاقة كريستوفر وميكو . يكفي أن نقول إن ميكو ووالدها فروا من هيروشيما بعد وقت قصير من إسقاط القنبلة الذرية في أغسطس 1945، مع حلم بدء حياة جديدة في لندن .حاولوا قدر استطاعتهم التكيف مع الأغتراب والحياة الجديدة ، لكن التأثير المستمر للحدث ووصمة العار لكونهم هيباكوشا - الناجين من القنبلة الذرية - سيستمران في التأثير على حياتهم لعقود عديدة قادمة . حين اتخذ كريستوفر الماركسي الثائر على النظام الرأسمالي قرارًا عفويًا بترك االدراسة والعمل بوظيفة غاسل أطباق في مطعم ياباني. ينغمس تدريجيًا في الثقافة اليابانية من تعلم اللغة إلى طهي الطعام وحتى كتابة الهايكو ويقع في حب ابنة صاحب المطعم ميكو (كوكي كيمورا)، وفي نفس الوقت ، يجد الترحيب من هذا المجتمع . بدلا من قصة الاستعمار أو الاستيلاء أو الحديث عن مأساة هيروشيما، يقدم فيلم (لمسة) قصة حساسة عن الحب والاحترام عبر الثقافات . ولكن عندما أغلقت العائلة المطعم وهجرته دون سابق إنذار، أصيب بانهيار لا يمكن التعافي منه . مما يدفعه إلى تتبع خطواته في رحلة العثور على حب حياته للمرة الأخيرة ، يقفز في رحلته الأخيرة إلى طوكيو على أمل في الظفر بنظرة أولقاء أخير بميكو . حكاية عن الحب البشري والتواصل صورة من "الحنين إلى الماضي" ( لمسة ) دراما مؤثرة للغاية، وهو فيلم عاطفي للغاية عن الحب والندم المفقود . يمتد الفيلم لعدة عقود ويشركنا بشكل وثيق في قصة جميلة. صنعها المخرج الآيسلندي بالتاسار كورماكور و حداثه تقع في المقام الأول في لندن. الفيلم الرقيق والمؤثر الذي يقدم بشكل جميل حكاية عن الحب البشري والتواصل صورة من "الحنين إلى الماضي" .يجمع الفيلم أيضًا الثقافات معًا في كوكتيل شبه سحري. الشخصية الرئيسية هي آيسلندية، وحبيبته السابقة يابانية، وتدور أحداث قصتهما في لندن، ويأخذنا هذا العمل الدقيق إلى البلدان الثلاثة، مما يجعله عالميًا وغريبًا في نفس الوقت. كل ثقافة تجلب شيئًا صغيرًا وتثري بعضها البعض . يتناول الفيلم مراحل مختلفة في حياة كريستوفر الهادئ ، وتروي القصة صحوته الاجتماعية حين ترك الشاب الأجنبي الأيسلندي اليساري الجامعة المرموقة في لندن لدراسة الاقتصاد والقبول بوظيفة غسل الأطباق في مطعم ياباني، وهو عمل يعتبره أصدقاؤه أقل من مستواه. في أوائل السبعينيات، لا يزال هناك بعض التداعيات العنصرية ضد اليابانيين من الحروب السابقة. كانت التفاصيل القليلة التي يُدخلها التصوير الفوتوغرافي أو طريقة التصوير وفقًا لاختلاف البلدان مثيرة للإعجاب من دون أن تكون براقة أو مبالغ فيها، هذا الفيلم مثل حلم رومانسي جميل وشاعري بقدر الإمكان، وفي بعض الأحيان جدي للغاية في الحديث عن مواضيع مثل الإجهاض أو الشيخوخة أو حتى الآثار اللاحقة لقنبلة هيروشيما. "لمسة" فيلم جميل يفاجئنا ويغزو قلوبنا وأرواحنا بينما يلمسنا في القلب مباشرة. عمل هادئ ودقيق يشعرك بالارتياح بينما يثبت أنه أصلي وغير متوقع. وهذا يذكرنا بـ "حياة الماضي" الرائعة بنفس القدر . من الناحية السينمائية، يلتزم بالتاسار كورماكور بإظهار الوجه الشجاع حرفيا لبطله . غالبا ما تظهر على وجه أولافسون ابتسامة مريحة، ولكن خلف عينيه يومض الأمل والألم والصدمة وهو يتبع الطريق الذي لم يستطع نفسه في شبابه العثور عليه. بينما ينتقل هذا الرجل المسن من أرض أيسلندا القديمة إلى التضاريس الجديدة، هناك إثارة الاكتشاف ولكن أيضا الخوف من أن يكون سعيه عبثا. يحمل أولافسون هذا التوتر في الأيدي التي تمسك بباقة متفائلة من الزهور وخطوة تتباطأ مع تقدم العمر ولكنها لا تزال جادة مثل تلميذ المدرسة في النهاية، لمسة هو دراما مؤثرة للغاية عن الحب والحنين بأشكال عديدة. تركز قصة كريستوفر على أستعادة ماضي تجربة الحب الرومانسي، ولكن من خلال رحلته يعرض كورماكور مجموعة من العلاقات و الروابط المختلفة التي تتشكل بين الأصدقاء الذين يصبحون عائلة ، أو الطعام الذي يصبح هوية لنا، أو لغة تتحدث عن مشاعر لم نكن نعرف كيفية تسميتها ، ولكنها تمر على القلب تماما مثل لمسة .
#علي_المسعود (هاشتاغ)
Ali_Al-_Masoud#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
-عن الأعشاب الجافة- فيلم تركي عن الأنانية البشرية والتعقيدات
...
-
فيلم -خبز وأزهار - يحمل رسالة من النساء في أفغانستان الى الع
...
-
-ملفات بيبي-فيلم كشف كيف إطال نتنياهو للحرب في غزة للهروب
...
-
فيلم المتدرب - يطرح أسئلة غير مريحة حول طبيعة السلطة والنف
...
-
الفيلم الأيراني -آيات دنيوية- يقدم مشاهد مذهلة للقمع اليومي
...
-
فيلم -موت صداقة- إستحضار لأحداث أيلول الأسود عام 1970
-
فيلم -إنجراف-.. قصيدة غير متوقعة للشفاء والتواصل الإنساني
-
الفيلم الروسي -على الطريق إلى برلين - قصة عن الصداقة وفوضى ا
...
-
فيلم - بذرة التين المُقدّسة- نقدا لاذعاَ للنظام الإيراني ودع
...
-
فيلم - فرويد الشاب في غزة - يروي قصص البؤس الذي لا ينتهي للش
...
-
-عطر العراق-: فيلم وثائقي فرنسي عن ضباب الطفولة ومطحنة الحرو
...
-
الفيلم الوثائقي -أنا سون مو- يسلط الضوء على محنة الفنان في ظ
...
-
قصص غير محكية من غزة في فيلم -من المسافة صفر -
-
-فيلم - الرجل الذي لم يستطع أنْ يظلّ صامتاً يطرح أسئلة مهمة
...
-
فيلم - العظيمة ليليان هول - حكاية ممثلة أضاءت روحها ظلام مسر
...
-
-الإمام الشاب- فيلم صورة حقيقية ودقيقة عن الإسلام في فرنسا
-
الطقوس الدينية والردات الحسينية في الحان الراحل كوكب حمزة
-
ليلة القبض على صدام في فيلم المخرج الكردي هيلكوت مصطفى ( إخف
...
-
-تاتامي- فيلم رياضي إيراني - إسرائيلي ملغوم سياسيا
-
فيلم - ليس بدون أبنتي - قصة الجحيم الذي عاشته أم احتجزها زوج
...
المزيد.....
-
آية سماحة وأحمد مالك في -6 أيام- والمخرج يهدي الفيلم لمحمد م
...
-
أرشد هورموزلو.. الثقافة كالطيور المهاجرة لا تحتاج إلى تأشيرا
...
-
-أمن ما بتتعدى عالعالم-.. هذا ما حصل بمنزل فنانة راحلة في دم
...
-
مقاهي سوريا تحتفل بسقوط النظام وتجمع -فناني الثورة- والمغترب
...
-
فيلم -إميليا بيريز- للمخرج الفرنسي جاك أوديار يحصد أربع جوائ
...
-
-ذا بروتاليست- و-إيميليا بيريث- يهيمنان على جوائز غولدن غلوب
...
-
-أمازون- تتعاون مع ميلانيا ترامب لإنتاج فيلم وثائقي
-
أصحاب الفكر والرأي ودورهم القادم في سوريا الجديدة.. الكتابة
...
-
عالم يكرّم فنانا على طريقته الخاصة بعد اكتشافه مجموعة عناكب
...
-
زيلينسكي يشتم الغرب بكلمات بذيئة باللغة الروسية
المزيد.....
-
جحيم المعتقلات في العراق كتاب كامل
/ كاظم حسن سعيد
-
رضاب سام
/ سجاد حسن عواد
-
اللغة الشعرية في رواية كابتشينو ل السيد حافظ - 110
/ وردة عطابي - إشراق عماري
-
تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين
/ محمد دوير
-
مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب-
/ جلال نعيم
-
التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ
/ عبد الكريم برشيد
-
مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة
/ د. أمل درويش
-
التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب
...
/ حسين علوان حسين
-
التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا
...
/ نواف يونس وآخرون
-
دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و
...
/ نادية سعدوني
المزيد.....
|