أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رائد شفيق توفيق - لامع سيف والرسم بالكامرة............. استشراف آفاق الواقع الافتراضي تصويرا في اغلب اعماله















المزيد.....


لامع سيف والرسم بالكامرة............. استشراف آفاق الواقع الافتراضي تصويرا في اغلب اعماله


رائد شفيق توفيق
ِ Journalist and writer

(Raid Shafeeq Tawfeeq)


الحوار المتمدن-العدد: 8210 - 2025 / 1 / 2 - 17:40
المحور: الادب والفن
    


ائد شفيق توفيق
مما لاشك فيه ان الفن من ثوابت وضرورات المجتمع ، لكن النقد متغير وثبات الفن كحاجة مجتمعية رئيسة يعني ثبات هويته العليا ومع ذلك هو متغير في الكيفيات التي تتجسد بها مكوناته ، فالادوات ثابتة لكن استعمالاتها في النص الفني وتشكيلاته ضمن أساليب معينة متغيرةٌ بشكل لا نهائي ، كذلك هوالأمر بالنسبة إلى الإيقاع والصورة والمعنى ، وهذا يعني أن على الناقد أن يدرك باستمرار هذا الجدل الدائم بين الثابت والمتغير في اي عمل فني ، وكثيرا ما راهنتُ على قدرة المتلقي على الإجابة على عديد الأسئلة التي تطرح عليه من خلال الاعمال الفنية.
الفن مخدرات مجانية والذوبان فيه دليل على الروح المتعلقة بالجمال واعمال الفنان "لامع سيف" تثبت هذا الاحساس، من خلال ابداعه في فن الديجتال ، اذا ان النور وانعكاساته تسيطر عليه حين يتعامل مع الكامرة ويمكن ملاحظة ذلك حين تمعن النظر في اعماله ، فبانامله المرتبطة ارتباطا وثيقا باحساسه المفرط بالكامرة وبما يصوره إستطاع رسم لوحات رائعة بدقة عالية لانه يعتني بما ينتجه ، والحس الملموس فيه دليل على الإتقان العالي.
اعمال "لامع" هي واحدة من تلك الأعمال التي تدعو إلى التامل العميق لانها لا تبهر المتلقي فقط لتقنيتها وانما للتجريد والرمزية التي تحتوي عليها ، اذ يحدثنا "لامع" من خلالها عن العلاقة بين المعرفة القديمة والعلوم الحديثة ، بين الماضي والحاضر ، ذلك إنها صور يطرح من خلالها أسئلة عن التقنيات الحديثة والتطور المعرفي ، ففي هذه الاعمال لايستخدم "لامع" المعرفة والتقنيات القديمة وانما يشير اليها برمزية تؤكد ان التطور التقني لا يتوقف عند مستوى معين بل يرمز إلى كيفية تطور التقنيات القديمة ومن ثم تلاشيها ، هذه التقنيات القديمة على الرغم من تلاشيها الا ان لها وجودا ملموسا ولكن مجزءً كونها الاساس الذي انتج التقنيات الحديثة التي برع وتميز فيها "لامع" الذي يروي من خلالها حكاية التقنيات الحديثة التي هي امتداد للمعرفة الحقيقية القديمة وان المجال التقني عندما يتناوله جاهل به سيكون أداة تدمير لكل انواع المعرفة القديمة والحديثة في اشارة الى العبث الذي يمارسه الجاهل في تعامله مع التقنيات الحديثة.
رسالة "لامع" تؤكد ان الحداثة ليست سببا للابتعاد عن المعرفة القديمة خاصة بالنسبة للجهلة الذين لا يؤمنون بان التقنيات القديمة علم يجب ان تحترم جذوره ، هذا التصرف الناتج عن الجهل هو انكار للتطور التقني الحالي وصلتِهِ بالماضي مما اسهم في تشويه الحقيقة.
يدعو "لامع" المتلقي من خلال تجريديته الواضحة والتي قد تبدو معقدة لاول وهلة إلى التشكيك في مسارات فن التصوير بكل اشكاله التي مر بها وضرورة معرفته معرفة حقة والتأمل في قيمته الحقيقية ؛ فاعماله الفنية ليست مجرد لوحات بل شظايا حياة فهو يتعامل مع جميع أنواع الألوان لكن باستخدام كل ما يستطيع من التقنيات الحديثة للكامرة.
على مستوى البنية الدلالية والبنية الفنية فقد توافرت لـ"لامع" مقومات الفنان التشكيلي المبدع من خلال نتاجه الفني المتميز ، اذ ليس كل من حمل الكامرة هو فنان فالكثيرين ممن يملك اكثر من كامرة يخيل اليه انه محترف تصوير بينما هو لا يعرف "الف باء" التصوير لان كل امكانياته الحقيقية انه يملك كامرة من نوع كذا وهو حتى لايعرف مفرادت هذه الكامرة وامكانياتها وكيفية استخدامها لذلك نجد ان الكامرة تقوم بكل شيء ، اي هي من يقود عملية التصوير وهي من يلتقط الصور.
من حيث الرؤية والأدوات وامكانيات "لامع" في استخدام الكامرة هو امر ناتج عن وعي وادراك علمي واسع بها مبني على اساس علمي نتيجة عشقه للتصوير الذي انتهى به الى دراسة كل انواع الكامرات واساليب التصوير وبحثه الدائم عن الافضل ، وعلى الرغم من أن اعمال "لامع" الفنية تعتمد تقنيات تكنولوجية متقدمة جدا ، الا ان المضامين التي اشتملت عليها اعماله هذه لا تبتعد عما اشتمل عليه احساسه بما يصوره وكأنه يسطر قصيدة شعرية على انغام "تشايكوفسكي" لما يمكن ان تلمسه في اعماله الفنية اذ انه يغلب عليه الاتجاه التقني الفني حين يقوم بتصوير وانتاج اية صورة هي في حقيقتها عمل فني متميز ، من حيث تناص رؤاه وبخاصة الاغتراب*1* وصراع الزمن ، والصراع بين الروح والجسد وغيرها مما يهوم في نفسه ، لذا فقد وظف " لامع" كل تلك المضامين لخدمة ما كان يساوره كثيرا وهو الوقوف بين الحلم والايقاع العام المضطرب للحياة ، التي يصعب تحقيق التوازن فيها وقد شكلت هذه الرؤى التي انعكست بشكل واضح في اعماله الفنية بين الرمزية المتوارية والتجريدية الغالبة ؛ لانها صور تميزت بالغموض الذي اكتنف الكثير منها حيث الإيغال في الرمزية والتجريد.
وقد جاءت صوره مُشَكَلة بتراكيب أتاحت له بعضها حرية واسعة في التعبير عن مضامينه وتطويرها ، وإن ظل بعضها في حيز المطروق الذي فاتته بكارة التصوير، ومن هذه الوسائل التي نجح بها ومن خلالها في التعبير عن رؤاه ومواقفه التي غلب عليها حدة التشخيص والتجسيد والتجسيم والمفارقة التصويرية ثم مزج "لامع" هذه المتناقضات ليأتي الرمز ممتزجا بالتجريد الذي يمكن أن نلمحه جليا في العديد من اعماله.
ان وسائل التشكيل في اعمال "لامع" معبرة عن الإحساس ونقيضه من خلال غلبة حدة الشعور الذي تجلى ذلك بوسائل مختلفة مثل : مزج المتناقضات والمفارقة التصويرية وعلى الرغم من غلبة وسائل التشخيص والتجسيد والتجسيم، التي يربط بينها الانتقال من حيز المعاني إلى الماديات وما قد يسمو إلى النموذج الإنساني تشخيصا ؛ فإن اعمال "لامع" تعتمد التجريد بوصفه وسيلة من وسائل تشكيل الصورة ؛ هذا كله جاء متسقا مع مرحلة الابتكار الفكري في اعماله كرؤية وأداة بين فن التصوير وما تهوم به كثير من نماذج الفن التشكيلي في عالم تقني مجرد من المشاعر أو ما نحا نحو اي شكل من اشكال التاثير في المتلقي لاعماله الفنية وفق الاتجاهين الرمزي والتجريدي، نقول هذا رغم أن التجريد يُعَدُّ وفق كثير من المواقف والرؤى من أنجح وسائل تشكيل الصورة التقنية الشعرية في آن واحد ؛ على نحو ما نرى في لوحات "لامع" ؛ وهذا يجعلنا نؤكد إن عالم "لامع" التصويري اقرب إلى عالم المجردات منه إلى عالم المحسوسات التي يدركها الذهن ؛ أكثر من لذلك برزت صوره في مجال التشكيل بصورة الصور المحسوسة "بصريا - حسيا - ذوقيا"، وقد وظفها باقتدار فني وكثف وجودها في لوحات ناطقة .
من جانبه قال الفنان "Stephen Carpenter"*2* ستيفن كاربنتر: ان ما يجذب المشاهد في أعمال "لامع سيف" باعتبارها سطحًا مفصليًا هو شعوره بأن جميع العناصر في مكانها وشعوره بأن الصورة "كاملة" لان عمل "لامع" له طابع فريد ؛ ذلك ان لـ"لامع" قدرة على تحديد مناطق رئيسية من مساحة الصورة مع اعتبارات كبيرة للشكل مع الحفاظ على التوازن البصري الذي لا يربك المشاهد، ما يجعل صورة "لامع" قادرة على جذب جمهور أوسع.
واكد "Stephen Carpenter" ان لامع سيف جزء مهم من مجتمع متنامٍ من الأفراد الذين يستخدمون التقنيات لإنشاء تعبيرات رقمية عن الأفكار الفنية بابداع ما جعل "لامع"يكتسب الاهتمام ، وأصبحت أعماله التي اكتسبت شهرة كبيرة تاريخية مع كل مشاركة له في المعارض الفنية ، موضحا إن رأيه هو أنه سيتم النظر إلى "لامع سيف" وعدد قليل من المبدعين مثله في دائرة الضوء.
من خلال ما تقدم يبرز الصراع الذي ربما كان "لامع" يعكسه في اعماله الفنية ؛ صراع الأفكار وارهصات تبدي وجه التصوير التجريدي في اعماله وإن غلب على بعضها الاتجاه الوجداني اكثر لكنه مع ذلك يستشرف آفاق الواقع الافتراضي تصويرا في اغلب اعماله.
ان سر جمال صور"لامع" يكمن في التشكيل بالتشخيص داخل منظومة من البناء التقني ؛ الذي يشهد ببلاغة الخطاب الإيحائي لما تحمله صوره من معانِ لأن الفنان يشعر بكل ما يحيط به ويتعامل معه ، فتراه يلجأ إلى بناء فني يتسق مع ما يشعر به.
وختاما فان العمل الفنى رسالة ذات سمة خاصة موجهة من الفنان للجمهور المتلقي ، فالفنان لديه رسالة الى الجمهور يريد من خلالها التاثير فيه ، لان الفن التشكيلي احد مرتكزات القوى الناعمة التي هي اساس الارتقاء الثقافي بالمجتمع ؛ وهكذا يقوم الفنان بعرض نتاجه الفني بوسائله الاتصالية المتوفرة.

لامع سيف في كلمات
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
ابتدأت رحلة "لامع" في عالم الفن الرقمي والتصوير فقد كانت البداية في العام 1975 عندما اشترى اول كاميرا متقدمة ومن بعدها طور نفسه في فن التصوير وتقنياته ؛ اذا شارك في عديد من معارض التصوير في معارض دولية بينها الكويت وفرنسا والسويد وحصل على العديد من الجوائز.
ابتدأت رحلة "لامع" في عالم التصويرعلى مستوى العالم من خلال مشاركته في معرض صالون الخريف في باريس / فرنسا عدة مرات في جناح التصوير ؛ واثناء المعرض اكتشف اختفاء الحدود بين التصوير والفن الرقمي بعد ذلك دخل عالم الفن الرقمي لكن بطريقته الخاصة اذ لم يستعمل الفرش الالكترونية وانما اعتمد على الرياضيات لتحوير صوره القديمة من مجموعة التأثيرات الخاصة إلى أشكال جديدة تماما من الفن الرقمي واستطيع القول انه فتح بابا لم تطرق من قبل في عالم الفن الرقمي ؛ وكما علق احد الفنانين الامريكان من مختصي الفن الرقمي بانه وصل الى ارض جديدة في عالم الفن الرقمي .
شارك "لامع" في العديد من المعارض في دول مختلفة بينها "السويد ، النمسا ، الصين ، الكويت ، كوريا الجنوبية ، اليابان ، موناكو وفرنسا التي لها الحصة الاكبر من المشاركات.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
*1* الاغتراب في الرؤية الصورية للفن سببه التاثر الكبير بالفن الغربي، واكثر الفنانين العرب المؤسسيين درسوا في اوربا ونقلوا الرؤى الجمالية الصورية الفنية بشكل مباشر وبشكل حِرَفيْ واحيانا نادرة بشكل غير مباشر هذا يعني ان المنشآ والمنُظرْ لهذه الرؤية هو من خارج المنطقة العربية جغرافيا، عقليا وروحيا.

*2* "Stephen Carpenter" ستيفن كاربنتر هو فنان ومعلم فنون متخصص في علم الجمال والهندسة القديمة وكيفية دمج الوسائط الرقمية في تاريخ الفن. حصل على درجتي البكالوريوس والماجستير من جامعة سيراكيوز. أعماله الفنية هي الرسم والتصوير الفوتوغرافي والصور الرقمية المتجهة. وقد بحث وأعاد اكتشاف الإنشاءات الهندسية القديمة المستخدمة في الهندسة المعمارية مع إنشاءات جديدة تحمل اسمه.

افتح الرابط لطفا
https://www.instagram.com/reel/DEPVa38swVj/?igsh=M3pza2Y2bTM1OTZ6



#رائد_شفيق_توفيق (هاشتاغ)       Raid_Shafeeq_Tawfeeq#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وفاء شرموخ وحكاية مختلفة مع الجمال
- عراقنا تتلاعب به الذيول وميليشياتهم والسفهاء المعممين
- شهادات الذيول ما يسمى -مجلس نهاب وحكومة-...... تزوير الدر ...
- قراءة في الأعمال الفنية للفنان السويدي بيرتل سوندستيدت -bert ...
- المرايع والذيول .. العراق سرقات وفساد وقطعان تتبع ايران ووو. ...
- بالبطش والتنكيل .. الذيول القتلة يحكمون بلاد الرافدين ويسرق ...
- العلاقة بين التصوير الفوتوغرافي والفن التشكيلي في أعمال الفن ...
- اعمال الفنان السويدي TED HESSELBOM الفنية لغة جديدة للتواصل ...
- لمصلحة من الهجوم على اربيل ؟ !! .... الا يكفي غزة تخاذل الان ...
- الرحمة لشهداء اربيل وشهداء العراق جميعا
- لقاء الذيول العراقية وخرفان الخليج العربي ... ...
- للتاريخ .. من الذي أمر بقتل ثوار تشرين ومن افتى بذلك ؟!
- زمن الصعاليك.... ...
- زمن الصعاليك .... ...
- -المرجعية- ارتكبت جناية على الشيعة والتشيع .. لاسقاط النظام ...
- على الشعب ان يغير الوضع الماساوي الذي يعيشه بالقوة
- استحقاق قانوني وشرعي ..... المحاضرين والمحاضرات يجب ان يشمل ...
- الى كل العراقيين الشرفاء انصرو اخوانكم المحاضرين والمحاضرات ...
- الى كل العراقيين الشرفاء .... انصرو اخوانكم المحاضرين والمحا ...
- المجتمع الدولي وتحويل الانظار .. تجاهل جريمة المقدادية وادان ...


المزيد.....




- ترجمة مُضللة لتصريحات وزير دفاع أمريكا عن ضربات ضد الحشد الش ...
- -لا أرض أخرى-.. البدو الفلسطينيون يجبرون على الرحيل تحت غطاء ...
- قائد الثورة..ضرورة زيادة النتاجات العلمية والفنية عن هؤلاء ا ...
- الأردن يعلن إرسال وفود لدراسة الحالة الفنية والأمنية لإعادة ...
- ألبر كامو: قصة كاتب عاش غريباً ورحل في ظروف غامضة
- كتاب الفوضى.. قصة صعود وهبوط شركة الهند الشرقية
- ترامب يعتبر جلسة تحديد عقوبته بقضية الممثلة الإباحية -تمثيلي ...
- -زنوبيا- تُحذف من المناهج السورية.. فهل كانت مجرد شخصية خيال ...
- عمرها 166 مليون سنة.. اكتشاف آثار أقدام ديناصورات في أوكسفور ...
- الفنان عبد الحكيم قطيفان ينفي تعيينه نقيبا للفنانين في سوريا ...


المزيد.....

- رضاب سام / سجاد حسن عواد
- اللغة الشعرية في رواية كابتشينو ل السيد حافظ - 110 / وردة عطابي - إشراق عماري
- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رائد شفيق توفيق - لامع سيف والرسم بالكامرة............. استشراف آفاق الواقع الافتراضي تصويرا في اغلب اعماله