الولائي يكذب بكل شيء يدعيه

صفاء علي حميد

الحوار المتمدن-العدد: 8209 - 2025 / 1 / 1 - 22:22
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

سألته بكل صدق ...
لماذا تمدح المراجع ؟
وانت لا تكتفي بذلك بل رحت بكل وقاحة تمتدح بعض صبيان الزعامة وهم قتلة اصحاب مليشيات مسلحة تدعي الانتساب للتشيع ؟
اجاب بسفالة منقطة النظير ...
احتاج للمال وكذا انا اسعى الى الحماية ولعائلتي ولا ملجيء لي غيرهم كن انتَ وأمثالك بالمعارضة والنقد !
•••••
لم يعد الاعتقاد في هذه الايام مسألة فكرية تعبدية ثقافية بل اصبحت وبفضل الاسلام السياسي عابره للحدود وللاوطان بل القارات فلا تنخدعوا بما يقول ان العقيدة لا يمكن ان تتحول الى اجرام وفساد بل هي كذلك وما نرى في ولاية الفقية والخلافة الاسلامية والتبشيرات الدينية خير دليل ما اقوله ...!
•••••
تغريدة :
كتب الاستاذ ناجح عباس الميزان ( الــولائــي دائــمــاً مــنــتــصــر!
‏إذا تلزمة وتگطّع القندرة على راسه، هم يگلك آني انتصرت!
‏تسأله شلون انتصرت؟
‏يگلك قندرتك تگطعت، وراح تروح حافي على بيتكم! )
علقت :
بالقول ما نصه :
اي والله فعلاً مثال بالصميم !
وهم كانوا كذلك وسيبقون هكذا حتى لو انهزموا الف مرة ...
وهذا ليس ذكاء ودهاء بل هو استحمار وغباء !
•••••
سؤال :
المرشد الايراني خامنئي:
‏" قاسم سليماني كان يوظف الشباب في دول المنطقة لإحياء "جبهة المقاومة"
‏هل يتم احياء جبهة المقاومة بتوزيع وتصدير الكبتاغون في المنطقة؟
تعليق :
سليماني ومقاومته ومحوره لم يكونوا الا قتلة قد سفكوا الدماء بكثرة وفيرة مع الاسف الشديد ...!
وهم لا يختلفون عن القاعدة والدواعش ومن لف لفهم من المتعصبين الدينيين الذين عاثوا بالارض فساداً وخراباً !

#صفاء_علي_حميد (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات