قبل ان تنتهي 2024

شكري شيخاني

الحوار المتمدن-العدد: 8209 - 2025 / 1 / 1 - 01:55
المحور: الادب والفن
    

كلمة حق قبل ان تنتهي سنة 2024
درجه العاده في بعض المؤسسات الكبرى ,و المجلات العالمية , ان يكون لها شخصيه العام, شخصيه تتميز بمزايا كثيره منها الانسانيه الاجتماعيه, الرقي ,الذوق الوفاء , شخصيات تحس بقربها بالامان .شخصيات ودوده محبه للخير لكل الناس ,محبه للسلام.
وفي حياتنا نحن كأشخاص ايضا هناك شخصيات تستحق ان نقول عليها انها شخصيه العام بالنسبه لنا. عن نفسي اقول انه في حياتي كل صديقاتي أصدقائي يستحقون ان اتوج بهم وبصورهم عام 2024 واستميحكم عذرا" أن انتقي اربع شخصيات لهذا العام . واخص بالذكر هنا اربعه اصدقاء هم يتربعون على عرش شخصيه هذا العام بالنسبه لي واحسبهم عند الله, طيبين موفوري الصحه والسعاده والهمه والنشاط يا رب .
ولا ضير بالامر, ان اذكر اسمائهم وان اضع صورهم على صفحه أفتخر بهم وأعتز باخوتهم .. وربما تكون بادره للاخرين وفكره لكل من يريد ان يكون في حياته شخصيه عامه تاخذ منه اهتمام السنه بكاملها. مع حفظ الالقاب للجميع.
.الاستاذ الشيخ #أحمد #معاذ #الخطيب. الاستاذ #صبري #الجندي.الاستاذ #عادل #الحلواني. الاستاذ #محمد #قيصرون #ميرزا
هؤلاء السادة هم شخصيه العام بالنسبه. لي اللهم اطل في اعمارهم واعمار كل اصدقائي وصديقاتي ...قد تكون لهذه الشخصيات الاربعه,بل لكل واحد منهم حكايه معي ولكن حكايات العلاقة معهم , الخصها بكلمات ...وهي الطيبه التواضع الكرم الاخلاق التعامل الانساني وهذه الصفات كافيه لان يكونوا بالنسبه لي شخصيه العام 2024
كل سنه وانتم بالف خير وصحه وسعاده يا رب

#شكري_شيخاني (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات