أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - ارض الميعاد اليهودية من الفرات الى النيل















المزيد.....


ارض الميعاد اليهودية من الفرات الى النيل


سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر

(Oujjani Said)


الحوار المتمدن-العدد: 8208 - 2024 / 12 / 31 - 17:22
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مشروع الشرق الأوسط الجديد وشمال افريقيا
خريطة الشرق الأوسط الجديد أصبحت يهودية بطقوسها الشاملة ..
قبل سنة النكبة في سنة 1948 وما تلاها ، كان النظام السياسي العربي والى الآن لا يزال ، يجهل المشروع الحضاري الإسرائيلي ، ويعتقد ان سبب الحرب هو ترسيم حدود مختلف حولها ، وان بتصفية مشكلة الحدود ، لن تبقى مشاكل بين الأنظمة العربية ، لان العرب جاهلون ونائمون ، وبين دولة إسرائيل ، في حين والى الآن لا يزال التدمير ، ولا يزال عدد ضحاياا النزاع يتساقطون بالألاف ، دون ان يحظوا بالتفاتة إنسانية من قبل الأمم المتحدة ، ومن قبل مجلس الامن ، ومن قبل جمعيات حقوق الانسان الأممية .. لان الدم العربي للمواطن العربي المقهور في بلده رخيص ، بل جد رخيص .. في الوقت ان مشروع الحرب الدائرة ولا تزال تدور ، والى اليوم ، هو مشروع حضاري يهودي مناصرا بالمشروع المسيحي .. والخطورة حين يكون احد اطراف النزاع يخوض الحرب الحضارية ، والطرف الاخر يجهل اصل الحرب التي هي حرب حضارية ، نتائجها تكون وخيمة وخطيرة ، لأنه تستعمل فيها جميع طرق الإبادة الجماعية لشعب من الشعوب ، وهو ما شهدناه عندما انتحرت حماس في السابع من أكتوبر الماضي ، وكأنه تم استدراجها لتقوم بما قامت به ، لتكتمل حلقة من الحلقات اليهودية في حربها الحضارية التي تدور منذ قبل سنة النكبة .. فحين يصل ويتعدى عدد ضحايا الحرب من المدنيين الى اكثر من خمسة وأربعين الف ، دون ان يثير العدد الدال على حجم الإبادة ، مخاوف وتضامن المجتمع الدولي ، وتكون حرب الصمت الدولية مساهمة في الإبادة ، بالطريقة التي تخصها وتريد فهمها ، وافهامها للعالم الذي اضحى غير مباليا بما يجري من إبادات لشعوب مقهورة . واعتقد ان مجزرة صبرا وشاتيلا الرهيبة التي قام بها دعاة المشروع الحضاري اليهودي المسيحي ، استخدام المسيحيين بإرشاد الجنرال شارون ، وما جرى بدير ياسين ، وبقانا واحد وبقانا اثنين .. غني عن بشاعة المشهد التقتيلي ، امام عجز الأمم المتحدة بكل قنواتها في تحريك القانون الدولي . وكما قلت سابقا ، لان الدم العربي رخيص ، بل اكثر من رخيص ..
إسرائيل واضحة في مشاريعها ، ولا تتردد في سحق أي قوة تقف امام هذه المشاريع الإسرائيلية . لكن الطرف العربي الذي يجهل هذه المشاريع ، ويدخل حربا دون الصراع الأيديولوجي والعقائدي ، قد خسر جميع الحروب ، وخسر ما تبقى له من رصيد ماضوي لم يعد له أساس ..
المشروع الحضاري اليهودي ليس وليد الساعة او اليوم ، بل هو مشروع قبل حرب النكبة التي شردت السكان ، حين هجرتهم بالقوة من ارضهم .. فارض الميعاد لا يزال النظام السياسي العربي يجهلها ، ويجهلها معه العرب ضحايا هذه الحروب التي لا ترحم . فالصهاينة والى الان ، لم يحددوا يوما مساحة الدولة التي يريدونها . ما هي حدودها ، ومن هم جيرانها . في الفكر السياسي للحركة الصهيونية ، فحجم الدولة اليهودية سيتم تحديده من خلال الحروب واسالة الدماء .. فبالإضافة الى إسرائيل الكبرى من النيل الى الفرات ، هناك أطماع
أخرى منها الضم النهائي للضفة الغربية ، وتهجير سكانها الى غزة ، وافراغ غزة من كل سلطة غير السلطة الإسرائيلية ، وإسرائيلية الجولان السورية التي تم ضمها في سنة 1981 ، وكذلك بالنسبة للمناطق الجنوبية في لبنان .. بل ان الجيش الإسرائيلي الآن بسورية ، وحسب قصاصات الاخبار العالمية ، يبعد عن عاصمة الامويين دمشق باقل من ثمانية كيلومترات ، مع التذكير بالأراضي السورية التي احتلتها تركيا العثملية ... فعندما تكون صناعة المستقبل بالحروب وبالدم ، فالخطر الذي نكون امامه ، هو خطر حضاري عقائدي طقوسي ، كان هو السبب الرئيسي في افشال مؤتمر مدريد Madrid في سنة 1982 ، بعد عشر سنوات من (المفاوضات) الحوارات ، وكان سببا في افشال مؤتمر Oslo منذ 1993 .. وان القول بالفشل ، هو قول بالانتصار الذي حققه ( المفاوض ) الإسرائيلي .. لان إسرائيل لم تعد اليوم تعترف بالسلطة الفلسطينية على الأجزاء المتبقية من الضفة الغربية ، لأنه سيشملها الضم لاحقا ، وبعد افراغ سكان غزة بسيناء التي لا تعترف بمصريتها دولة إسرائيل العظمى .. وطبعا فان الحلقة الأضعف في هذا المشروع اليهودي ، يبقى لبنان الذي اضحى معرضا لاقتطاع أجزاء من أراضيه .. لان ضربة حسن نصر الله ، كان لها معنى واسع في الفكر الشمولي السياسي الإسرائيلي ، هي نهاية حزب الله ، ونهاية الجنوب اللبناني ، والسيطرة الصهيونية على المياه .. فلبنان وبعد نكسة حزب الله ، سيعرف ظهور جمهورية مسيحية ، وأخرى سنية ، وأخرى شيعية ، لكن الاشعاع النضالي الاندفاعي للطبقة الشيعية ، سيتقلص الى حد كبير ، لان نفود السنة الرجعية ، المتضامنة مع المسيحيين بمختلف ميولاتهم ، سيجد دعما من قبل الحركة الصهيونية ، ومن قبل الدولة الإسرائيلية .. وان القول بنهاية عصر " محور المقاومة " بلبنان ، هو قول بنهاية حركة " الحوتي " باليمن المقسم ، وقول بنهاية طهران / ايران ، من التأثير من خلال حزب الله بالمنطقة .. وهنا يجب الانتباه الى المشروع الصهيوني اليهودي المسيحي ، في تفتيت العراق الى دول جد صغيرة ، بين الشيعة والسنة ، والقوميات الاخريات التي تعيش منذ آلاف السنين بالعراق كالأكراد . فمشروع الشرق الأوسط الكبير وشمال افريقيا ، سيشمل ايران ، لتنفصل عنها مناطق عربية باسم جمهورية عربستان ، وجمهورية كردية ، وجمهورية فارسية أخرى علمانية ، وحتى دويلات تتحد مع أذربيجان .. . فالسكوت الإيراني عن ضربة حزب الله ، بضرب حسن نصر الله ، والانتهاء من " حماس " التي سترحل الى سيناء الإسرائيلية ، وقبله قتل الجنرال سليماني ، وقتل العلماء الإيرانيين بشوارع طهران .. قد حرك من الغموض الإيراني إزاء المشروع الحضاري الذي يفتك بالمنطقة على مهل .. أي من دون سرعة ومن دون تسرع .. ولو عدنا الى تصريحات القادة الأمريكيين ، قبل حرب الخليج الأولى ، وحرب الخليج الثانية ، فالساسة الأمريكيين منظرو المخططات الامريكية ، الذين يشتغلون مع المنظرين الإسرائيليين ، فكروا في ضم نظام سورية ومصر في حرب العراق ، ليتم الخلاص منهم مع الخلاص من البعث العراقي .. لتسهيل الطريق لمرور المشروع الإسرائيلي اليهودي ، والمدعم بالمشروع المسيحي ، لتحقيق الحلم الإسرائيلي ، بارض الميعاد من النيل الى الفرات .. ليسعد شعب الله المختار الذي اختاره الله لكي يحكم العالم .. أي الحدود الآمنة للدولة الإسرائيلية .. وللإشارة فالمخطط ضمن المشروع الحضاري الإسرائيلي ، الذي اعتبر لبنان الحلقة الأضعف بدول الجامعة العربية ، تم القول به قبل النكبة ، لان ضرورة غزو لبنان واحتلاله حتى نهر الليطاني ، وإقامة نظام مسيحي ، حظيت بالعناية والاهتمام ، ضمن المشروع الحضاري الإسرائيلي ، السابق عن مشروع الشرق الأوسط الكبير وشمال افريقيا .. ومنذ اكثر من خمسين سنة ، كانت مداخلات الساسة الأمريكيين الكبار ومن ورائهم ساسة إسرائيل الكبار ، جورج بوش الاب وادارته ، وجورج بوش الابن وادارته ، تدور فقط حول هذا المشروع الذي ساهم في تحقيق جزء منه الرئيس الأمريكي OBAMA في تدمير ليبيا ، دون نسيان الرئيس Sarkozy والرجعية العربية كعمرو موسى بالجامعة العربية ..
اما بالنسبة للقانون الدولي ، وقرارات الهيئات الدولية ، فرغم خجوليتهما ، فان إسرائيل الحضارية لا تعتبر نفسها معنية بها اطلاقا ، اذ انها تعتبر ان ما تعمله وتقوم به ، يستند الى " حق تاريخي طبيعي " ، أي للرجل اليهودي والدولة اليهودية الحق في العيش حسب اختيارهما وخاصيتهما ... سيما وهنا الخطورة ، الإيمان الاعمى للفكر الإسرائيلي اليهودي ، بان جمع ارض الميعاد ، والدفاع عن شعب الله المختار ، يكون بالحرب واراقة الدم ... ولا داعية للتدرع بالحرب الوقائية للدفاع والحفاظ على المجال الحيوي اليهودي ..
الشرق الاوسط اليوم ، وبعد استدراج حماس الاخوانية للمصيدة التي بُنيت لها يوم السابع من أكتوبر الفائت ، وبعد ان اصبح الجيش الإسرائيلي في قلب غزة ، والضم النهائي للضفة الغربية في الطريق ، وترحيل سكانها وسكان غزة الى سيناء الإسرائيلية ، وضربة حزب الله حين تم الانتهاء مع العديد من اطره بشوارع دمشق ، وكانت النهاية بمقتل حسن نصر الله ، وقبله قتل زعيم حماس إسماعيل هنية ... والجنوب اللبناني المهدد بترحيل الشيعة ، وتعميره بالسنة الرجعية ، وليس مستبعدا ان يظهر الحريري مجددا .. والانهاء التام لزمن " محور المقاومة " .. ان الشرق الأوسط الجديد ، اصبح إسرائيليا ، وحتى أمريكيا .. وما ينتظر المنطقة من تغيير جغرافي ، وبشري سيقلب كل المنطقة راسا على عقب .. واللاعب الكبير إسرائيل التي تؤمن بتحقيق مشاريعها فقط بلغة الحرب وبلغة الدم ..
ان المشروع سينتقل الى شمال افريقيا ، والامريكيون ومن ورائهم الإسرائيليون حين حرصوا على استعمال " شمال افريقيا " ، ولم يستعملوا دول المغرب العربي ، فالأمر مقصود ، لان الغاية والهدف ليس الاثنيات ، الغير عربية ، بل ان القصد هو المشروع الحضاري العربي الإسلامي ، الذي رغم انهزامه ، لا يزال يقاوم .. لقد تم ضرب الناصرية في مصر ، وبعده تم ضرب القومية العربية في العراق بضرب حزب البعث ، وتم ضرب القومية العربية بضرب معمر القذافي ، وتم ضرب حزب البعث بسورية ، وكذلك تم ضرب القومية العربية ، بتقسيم اليمن ، والسودان .... الخ .. فاستعمال مصطلح شمال افريقيا له ما له ..
وبما ان اثارة الصراعات بالشرق الأوسط كان هو التراب ، فالمدخل لنشر القلاقل في شمال افريقيا كما يحلو لهم استعماله ، سيكون من باب الصحراء الغربية ، ومن جمهورية الريف ، وجمهوريات مستعدة للدعوة الى الاستقلال .. اما في الجزائر فسيكون لجمهورية القبايل ، البعد الزمني حين سيحل الموعد ، لفرض الانفصال قوة .. بدعوى حق الشعوب في تقرير مصيرها .. وسيمتد الفيروس الى تونس ، والى ليبيا ومصر ، بدعوى حق البرابرة في تقرير مصيرهم طبقا للقانون الدولي .. والشيء الخطير هنا ، ان الأنظمة السياسية المحلية ، تلعب الدور الأساسي في المزيد من بزوغ هذا المشروع الحضاري ، الذي يتميز عن المشروع الحضاري العربي ، أي أساس وعامل الاستقلال / الانفصال ..
ان تأجيل نزاع الصحراء الغربية لأكثر من خمسين سنة ، ليس بريئا .. والأمم المتحدة التي تحرص على اصدار نفس القرارات كل سنة ، ليست بالعمل البريء .. فالأمم المتحدة على علم بان النظام المخزني اعترف بالجمهورية العربية الصحراوية ، وهو اعتراف حصل امام العالم ، واصدر الملك ظهيرا يقر فيه بهذا الاعتراف الذي وقعه باسمه ، ونشره في الجريدة الرسمية عدد 6539 / يناير 2017 ..
فلو كان مجلس الامن حقا يريد حل نزاع الصحراء الغربية ، لاستعمل الاعتراف الملكي ، ولأستعمل الفصل السابع من الميثاق الاممي .. لكن مجلس الامن ينتظر الانفجار الكبير ، لان الصحراء محكومة مسبقا ، فلا بد من المزيد كجمهورية الريف .. وجمهورية جبالة ..الخ .
فهل سيصبح العالم إسرائيليا ، تقوده مثلما تقوده بتسييرها للعالم اليوم ..
وهل حقيقة ، ان المعضلة الكبرى التي في الطريق ليست بين العرب واليهود ، كما ان المشكلة ليست بين المسلمين واليهود .. وانما المعضلة والمشكلة الكبرى ، ستصبح بين السنة الرجعية والشيعة .. وإسرائيل التي اصبح الشرق الأوسط شرقا إسرائيليا تلعب على هذا الوتر الحساس ..
مجرد تساؤل ..



#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)       Oujjani_Said#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- موقف المملكة الاسبانية من نزاع الصحراء الغربية
- السلفية الجهادية تعلن استعدادها لنقل الحرب الى الداخل الجزائ ...
- أي نظام للحكم نريد ؟
- هل حقا ان النظام المخزني المزاجي العلوي يهدد اسبانية بالحرب ...
- انتصار الحضارة اليهودية المسيحية
- عزيز غالي رئيس الجمعية المغربية لحقوق الانسان
- محور المقاومة . العقل العربي الغبي
- حزب الله (اللبناني) الإيراني
- سورية
- الدولة المارقة
- هشام بن عبدالله العلوي / الملكية ( الديمقراطية ) ( التعاقدية ...
- في البطريركية (الابوية) السياسية
- الملك محمد السادس حسم في الوضع القانوني للصحراء الغربية ، وا ...
- جمهورية الريف الوطنية والديمقراطية
- أصل الحكم في الإسلام
- خمس منطلقات في المسألة الديمقراطية والانتخابات .
- حرب الصحراء الغربية بين النظامين المخزني المزاجي والنظام الج ...
- حركة التحرر العربية : أزمة عارضة أم بنيوية ؟
- حتمية انتصار الخط الوطني الثوري التقدمي . والمستقبل للشعب ال ...
- من دون الجيش لن يتحقق التغيير الوطني الثوري التقدمي


المزيد.....




- الدبيبة يحذر الوحدات العسكرية من التعامل مع تشكيلات مسلحة بم ...
- سلوتسكي: وزيرة الخارجية الألمانية تجاوزت حدود صلاحياتها
- بلينكن: نشعر بالقلق إزاء احتمال استخدام روسيا للأسلحة النووي ...
- هبوط اضطراري لطائرة روسية في شرم الشيخ المصرية
- المدعي العام البولندي يحقق في قضية خيانة ضد وزير الدفاع السا ...
- مجلس النواب الأمريكي ينتخب مايك جونسون مجددا رئيسا له
- الشرع يدعو ميقاتي لزيارة سوريا ويبحثان اشتباكات اليوم على ال ...
- زاخاروفا ترد على تصريحات بيربوك بشأن القواعد الروسية في سوري ...
- مراسل RT: عمليات عسكرية مكثفة تستهدف أوكار التهريب في مدينة ...
- سانا: وفد أوروبي يزور سجن صيدنايا في دمشق (صور)


المزيد.....

- لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي / غسان مكارم
- إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي- ... / محمد حسن خليل
- المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024 / غازي الصوراني
- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - ارض الميعاد اليهودية من الفرات الى النيل