أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الحميد عبود - في أن الحرية مرعبة















المزيد.....

في أن الحرية مرعبة


عبد الحميد عبود

الحوار المتمدن-العدد: 8205 - 2024 / 12 / 28 - 20:47
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


أمثلة وشواهد على أنَّ الحُرِّيّة مرعبة
هذي خاطرة عن الحرية، ومنعاً للالتباس، أراني مضطرا ان أكتب "حُرِّيّة" بالتشكيل والتنقيط فهذه الكلمة لم ترد البتة بالقرآن ولا بالاناجيل ولا بمتون الفقهاء ولا بمقدمة ابن خلدون، وثمة مِن بين العربان مَنْ لم يسمع بها أبَداً، أبَدَنْ أبَدَنْ، وقد يجازف بلفظها حَرْيَة او حِرْيَة او حتى خِرْية، وبعد هذا الاستهلال أبدأ مقالتي :
هائلة كانت صدمتي وأنا أشاهد مقطعا لشبيحة الطائفة الكريمة أثناء تعذيبهم شاباً سورياً وهم يجبرونه على الترديد" ان بشار هو الله"، إن الغل القرمطي الغليل مضافاً إلى الغلو في "تأليهْ" مُجرمَيْنْ من عيار حافظ الاسد وابنه بشار يجعلني( بكامل وعيي ومُشْ تحت التعذيب ) أقِرُّ وأعترف ان "نهج البلاغة" بليغٌ حقا في التقية وما تخفيه من إجرام، ولا عجب ان أروع الجرائم تصدر عن الإله فهو بطبيعته أروع مجرم، أنا هنا أتَّهِمْ واتهامي يطالُ البشرَ الذين اخترعوا الآلهةَ دون ان يُوَفِّر الآلهةَ التي اخترعوها، فحريتي في التفكير لا يكفي ان تُعرف بل يجب ان تُقال، وتراني أقولها نكاية بالخرسان والطرشان، أقول وأزيد إنَّ أحد أكبر رموز الطائفة "الكريمة " العقيد الدموي سهيل الحسن "النمر" كان يحتفظ ب "نهج البلاغة" مع القرآن "الكريم" في سيارته وكان يقرأهما باستمرار بما يوحي ان الاجرام ليس حكرا على هذا المذهب دون ذاك بل نزل مع الوحي في غار "حراء"، الفكرة الكامنة هو إننا تحررنا دون ان نصبح احرارا، ان الغائية ،والقاطرة المحركة للثورة هي "الحُرِّيّة" للكل، ولكني هل الكل مؤهَّلٌ للحُرِّيّة ؟ هل نصف الكل ! هل نصف النصف ! تخلصنا من الظالم، نعم، لكن هل تخلصنا من الظلامية ؟ أشِكُّ بذلك، فالألَّلاويون الذين يؤمنون أن كل شيء في يد الها سوف يثابرون على ايمانهم بأن يد الله يجب ان تسيِّر الكل ومن ضمنهم أولئك الذين يجحدون بالله، وما لَبْسُ "الشرع" للهندام الاوروبي بَدَلَ الثوب الافغاني إلّا تكويعةٌ أخرى في عكس اتجاه المكوعين، ويا خوفي ان "يشرع" بتطبيق " الشريعة" بالتدرج المرحلي مرورا من الآيات المكية الرحيمة، إلى الآيات المدينية الفظيعة بقطع اليد والرقبة واللسان.
ذلك أن العربان، السواد الاعظم من العربان يتناسبون طرديا مع العبودية، ويتناسبون عكسيا مع الحُرِّيّة، فهذه الاخيرة تتضمن قدرا وافراً من الخوف من الحقيقة، ومن المجهول، مما لم نعتاده،
الحُرِّيّة طفرة غير مفهومة والأغلبية لن يفهموها.
الحُرِّيّة استفزاز للحواس ،وعديمو الاحساس لن يحسوا بها.
الحُرِّيّة تستكتبنا ضد الكل وضد أنفسنا، الكتبجية لن يكتبوها.
الحرية للكل نسائا ورجالا، من يجمعون اربع نساء لن يتزوجوها .
الحُرِّيّة شكٌّ دائمٌ ومسائلة مستمرة، لذا فَالاغبياء لن يتبنوها.
الحُرِّيّة تفرض علي المرء ان يبني( بعرق جبينه) فردوسَه الأرضي بدل الاستيهام بفردوس مستعار من السماء، بطبيعة الحال فإن الموهومين لن يتبعوها .
الحُرِّيّة تُحرر الطاقاتَ والعقول والافئدة ،تَفْتَحْ باب التفكير على مصراعيه، لذا فَإن التنابل الكسالى لن يطرقوا بابها.
الحُرِّيّة تجمع وحدها كل حسنات الكتب السماوية، وتنفي وحدها كل نفايات الكتب السماوية لذا فَإنَّ الطائفيين لْنِ يطوفوا حول كعبتها.
الحُرِّيّة تنحاز للحق وللحقيقة ،لذا فَإنَّ سَمّيعَة "الأخبار " و"الميادين" و"المنار" لن يسمعوها.
الحُرِّيّة تفترض وجود خيار(ات) ضمن التّعدد، من تعودوا على قائد واحد وحزب واحد ونهج واحد، لن يختاروها.
الحُرِّيّة فكرة جديدة عن الوجود، المواطنة الحرة والمنفعة والصالح العام، لهذا فإن الرجعيين سيرفضونها باعتبارها بدعة ماسونية.
الحُرِّيّة تضبط الساعة على توقيت المظلومين، تساوى الذكر بالانثى، والوضيع بالرفيع، النخبة بالحرافيش، والمقرش بالمفلس، لذا فإن اصحاب الامتيازات سينكرون ميزاتها.
كما ترون فجماعة "لن" يشكلون 99 بال% ،هذا لا يعني ان الواحد الباقي أحسن من البقية، فالدين سوسة تنخر الوعي لتتسرب إلى اللاوعي، الدين يُخَلَّصْ عليك قبل ان تتخلص منه خذوا مثلا: الشاعر السوري (صالح دياب ما غيره ) أخبرني انه هارب من الاسلام وانه حر طليق في باريز ولكنه لا يزال يشعر بتنغيص مصدره بقايا الاسلام الباقية فيه، فاضطر هذا الكوزموبوليتي إلى حيلة ان يحارب لعنة الاسلام بدين ألعن "اليهودية " ، اذا كان هذا حال الشعراء فكيف يكون حال قليلي الشعور ؟ وهذا واحد منهم :صهري مصطفى الصاوي : رجل علماني مرموق ومتنور يعيش في اسبانيا، يعامل بناته كأوروبيات ويعامل زوجته كحرمة شرقية، قناعته راسخة بخط المومانعة، ببساطة صهري قومجي بسيط يحتاج إلى مبشر يبشره بتحرير فلسطين فلم يجد سوى بشار، وهذا واحد ثان : ابن خالي ناصر حميد، لاجئ سياسي بالدانمرك، فاهم للامور وعقلاني وملتزم "فايسبوكيا" هو الذي حكى لي بعظمة لسانه(نقلا عن ميشال كيلو) حكايةَ الطفل السوري السجين الذي يجهل معنى العصفور (لانه لم ير عصفورا بسجنه)، رغم ذلك فابن خالي مقتنع تماما بأحقية النظام الاسدي، هو الآخر مرعوب بالحُرِّيّة لذا يفضل ان ينظر الى الطفل السوري السجين على انه الظالم بينما سجانه الاسد هو المظلوم، الحُرِّيّة هي الدرس الذي لا يريد أبوعربْ ان يتعلمه، أبُعَرَبْ مش ابن الحُرِّيّة بل ربيبها، أبُعَرَبْ من سوء طالعه انه ولد في صحراء قاحلة وأن اعماقه ضحلة وأن افكاره قاحلة، وماذا نقول عن كتبجية "الحوار المتمدن " هؤلاء الرفاق الستالينيون، أيتام وأرامل الشمولية الذين انكروا الواقع(السوري) ثم قلبوه، ماذا نقول سوى ان الفارق بين "إمامي" و"أممي" وبين "شيعي" و "شيوعي" هو حرف علة زائد، في الأزمات الكبرى يرتد الإنسان إلى هويته العميقة، ولا مندوحة، سأستمر بالأمثلة : يحكى ان شيخيْن يمشيان نحو المسجد لصلاة الفجر في ليلة شتوية مطيرة، بالطريق فاجئ احدهما الآخرَ بقوله : من زمان ونحن نصلي ونتوضأ بالبرد ونركع لأللاه (كذا بدون ترخيم )طَيِّبْ افرض إنُّ ألّلّاهْ مش موجود !" فقال الشيخ الاخر:هذا معناه انو مُحَمَّدْ حشالنا خازوق "، هز الشيخان راسيهما في امتعاض من خوازيق محمد واستمرا بالمسير، تصوروا إلى أين ؟ إلى وكر الخوازيق "بيت الّلهْ" ولا محيد، ولا مندوحة، ولا بديل، قلتلكم ان الاستمرار بالقعود على الخازوق بعد 15 قرنا من الخوزقة أهون من القيام عنه، فخزقنا قد تناسب مع الخازوق، الصلعمة باتت كالهواء الملوث، ملوثُ ولكنه ضروري للتنفس، نحن بني يعرب كنا دائما ( وما زلنا)عبيدا لِسَيِّدْ، لِحوزة، لمنصب، لبطريرك، لإله ،لسلطان، لحمولة، لعشيرة، لخرافة دينية، وَالَفْنا على الخضوع لأولي الأمر حتى خرج الأمر من أيدينا، ألِفْنا الكرباجَ حتى تمسحت جلودنا، تعودنا على الظلم وعلى الظلامية وإذ هلَّتْ الانوار غشى على ابصارنا ،كيف نفكر وقد جرى غسل دماغنا ! من فجر التكوين تكوننا على الترديد الببغائي مع الصلوات، خمس مرات باليوم وبكل صلاة خمسين مرة، كيف لمن رضع حليب صلعمو وطوطمو من يوم يومه ان ينفطم عنه بين ليلة وضحاها ! سأضرب مثلا من الواقع : ثمة طالب موريتاني ابن شيخ قبيلة، درس الحقوق بباريز وتخرج وحين رجع إلى بلاده استقبله بمطار نِواقُ الشَّطْ عبدٌ زنجي من عبيد والده ليعتل عنه الشنطة، الطالب المتمرس بحقوق الإنسان استغرب الأمر فقال له : إذهب فَأنتَ حُر ." وهنا حدث شيء دراماتيكي، العبد تزعفل بالارض وراح يبكي ويولول : اذا تخليتَ عني من يطعمني أسيدي ! من يأويني ! من يكسيني!! افهمومها يا فاهمين، الحُرِّيّة صدمة صادمة للعبيد( لانها فكرة مجهولة مكلفة وطارئة ومستجدة )، في حين ان العبودية قد تم( على مر العصور السحيقة) امتصاص صدمتها والتّدَجُّنْ بها كحالة طبيعية، الامة العربية برمتها تشبه هذا العبد المورتاني الذي يفضل طمأنينة العبودية على بعبع الحُرِّيّة، الحُرِّيّة مرعبة لأمّة لم تعرف الحُرِّيّة في تاريخها، جعبتي من الأمثلة لا تنفذ وأستطيع ان أستعرض مليار مثال بعدد عباد الله وعبيده، فكلنا عبيد بدرجات متفاوتة، ولا سيما ان الاحداث الراهنة أسعفتني بمثال لا مثيل له: ما غيره السعودي الذي ارتكب ( باسم الحُرِّيّة ) جريمة دهس الأبرياء بالشارع ،كيف بربكم ! طبيب نفساني وهو نفسه مريض نفساني ! بدوي أوْرَقَ الصخرُ له ولاجيءٌ سياسي ! عربي ويطالب بطرد العرب من ألمانيا ! ويدين ألمانيا لتساهلها مع الاسلام ! افهموما ان فيكم تفهموها، الحُرِّيّة سقفها عال جدا للاقزام، هي تقريبا اشاعة او أحجية، وَهْمٌ، حلمٌ بعيد المنال، قد تكون هي نفسها جريمة ! أليس هذا ما جعل الشبيح الاسدي يدعس ببصطاره على ظهور المتظاهرين الممددين ارضا وهو يهينهم " بَدْكُنْ (تريدون) حُرِّيّة!"، مع ذلك، مع ذلك الحُرِّيّة التي تفرقنا هي ذاتها التي سوف تجمعنا، الحُرِّيّة من سيئاتها إنها ترعب، ومن حسناتها إنها تحرر، يجب تكييف الاسلام مع الحُرِّيّة لا العكس، كما يجب تأهيل من ليسوا مؤهلين سواء بالاقناع او بالاكراه او بالوسيلتين معا، ان الإنسان يتغير ولكنه لا يتغير( إلّا مِنْ بَعْدْ )، لذا نادى الفوضويون بإعدام كل الذين تجاوزت اعمارهم سن ال25 بحجة ان هؤلاء رافضون للتغيير، الحرية ثمنها غالٍ لأنها أغلى ما في الوجود، الحُرِّيّة مش كلمة عابرة يا جدعان، أربع أحرف بالكاد، بَيْدَ انها القاموس كله، القواميس كلها، الحُرِّيّة تشمل ولا يُشمَل عليها، وهي هي بالذات ( وليس الدين ) ما يُمَثِّلُ الحقيقةَ الكونية، فالأديان كثرة والحُرِّيّة واحدة، فكرة مكتفية بنفسها ولكنها تحطم نفسها لتجدد نفسها، الحرية منارة من نور ونار، وضوح رؤية يعمي الابصار، هي الإنسان مع حلم الإنسان، هي حقوق الإنسان مع واجبات الإنسان، تحرر الإنسان وتحرر لغة الإنسان، هي ثورة لغوية فيلولوجية ضد قواعد النحو الإعراب، تخرجنا من المنطق الصوري( منطق العبيد) لتدخلنا في المنطق الجدلي ( منطق الحُرِّيّة)، هي وثبة دراماتيكية من الكم إلى النوع ،من الخرافة إلى العقل، من اللغو إلى اللغة، هي خلاص البشر من استلابهم، تحتوي على أحسن ما في المؤمنين مع أجود ما في الكافرين، هي نهر الحياة الدافق، هي الشرط الشارط، هي كل ما لم نَعِشْهُ بعد، وما لا سبيل لبلوغه، هو النفي ليس إلاّ، صرخة دائمة في وجه الروتين والتلقين، تمنع المنع وتكبت الكبت، تشدنا نحو الاعلى، تجعلنا نحلق ونستمر بالتحليق، هي روح العصر، وهي الاصل والفصل وهي أجمل مدن العالم طراً،
فصل المقال فإن العبور صعبٌ من اللاهوت إلى الناسوت، ولكنه مش مستحيل، ليس هناك قاعدة ثابتة في التاريخ، فالوضع الذي تنتج عنه القاعدةُ غَيْرُ الوضع الذي ينتج عن القاعدة، من عمق خرابنا سنفقز قفزتنا، والبَرِكَة في الثورة السورية التي أحدثت قطيعةً في الاستمرارية، الحُرِّيّة حتمية، وقناعتي لا تتزعزع ان بقية العروش الصدئة سوف تتزعزع، بكل تأكيد فإن بني يعرب سيكونون كلهم ( استثني الخليجيين ولا أستثني القطريين من هذا الاستثناء ) احرارا من الآن وإلى الأبد، الفضل بذلك يعود للثائرين ( القابضين على الجمر)، وللمُكَوِّعِينْ( القابضين على الدولار ) ،فهؤلاء وآولئك في علاقة عكسية، جعلوا الحُرِّيّة تَنِزْ مِنَّا كما ينز الزيتُ من الزيتون.
عبد الحميد عبود رحالة فلسطيني



#عبد_الحميد_عبود (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سقط الكابوس
- فقدان
- امراة تشبهني
- رد متأخر على المرحوم جابر عصفور
- قضية الأدب أم أدب القضية
- عن مغزى رسائل غادة السمان
- عمر يوسف سليمان أوالمروق اللغوي
- لا عزاء لي الا بنبش جثمان عمر مزي
- من أجل ثورة جنسية عربية
- أنا مش شارلي
- سعيد عقل
- لماذا ابايع الخليفة البغدادي
- مفكرة ثورجي في بلاد الكرد
- مفكرة ثورجي في الثورة السورية(2)
- مفكرة ثورجي في الثورة السورية (1)
- مفكرة ثورجي في الثورة السورية
- حلب التي لا تستحق اسمها
- اصبح عندي الآن بندقية الى حلب خذوني معكم
- الفساد ، ماركة سورية مسجلة
- ظبية خميس ، فاجرة في هيئة شاعرة


المزيد.....




- تحذير أمريكي للصين بعد مناورات عسكرية حول تايوان
- مرشح ترامب لرئاسة أركان الجيش الأمريكي: على واشنطن الاستمرار ...
- مقتل بلوغر عراقية شهيرة في العاصمة بغداد
- ترامب يزور السعودية في مايو المقبل
- مصر: السيسي بحث مع ترامب استعادة الهدوء في الشرق الأوسط
- الداخلية الكويتية تكشف ملابسات جريمة بشعة وقعت صباح يوم العي ...
- البيت الأبيض: نفذنا حتى الآن أكثر من 200 ضربة ناجحة على أهدا ...
- -حزب الله- ينعى القيادي في صفوفه حسن بدير ويدعو جمهوره لتشيي ...
- نصائح حول كيفية استعادة الدافع
- العلماء الروس يرصدون توهجات قوية على الشمس


المزيد.....

- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق
- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة
- كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟ / محمد علي مقلد
- أحزاب اللّه - بحث في إيديولوجيات الأحزاب الشمولية / محمد علي مقلد
- النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان / زياد الزبيدي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- الخروج للنهار (كتاب الموتى) / شريف الصيفي
- قراءة في الحال والأداء الوطني خلال العدوان الإسرائيلي وحرب ا ... / صلاح محمد عبد العاطي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الحميد عبود - في أن الحرية مرعبة