|
موقف المملكة الاسبانية من نزاع الصحراء الغربية
سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر
(Oujjani Said)
الحوار المتمدن-العدد: 8205 - 2024 / 12 / 28 - 16:53
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
البوليس السياسي المجرم يقطع الكونكسيون عن منزلي ، سأخرج الى Cyber رغم مرور حوالي خمسين سنة عن " اتفاقية مدريد " وليس ( معاهد مدريد ) في سنة 1975 ، والرأي العام السياسي لا يزال تائها ، دون توصله الى حقيقة الوضع القانوني الذي يجري على الصحراء . وقد زاد هذه الصورة قتامة ، الخلط الذي احدثه رئيس الحكومة Pedro Sanchez ، عند زيارته القصر الملكي المغربي ، واعلانه تأييده الشخصي ، وليس تأييد الحكومة ، او تأييد القصر الذي يرأس حكومة الظل التي تقرر السياسية الاسبانية ، كما يراها الجيش ، وتراها الأجهزة البوليسية المختلفة ، ويراها المحافظون وانصار الحضارة الاسبانية الكاثوليكية ، أي دعاة الحفاظ على الطقوس الاسبانية ، التي تميز اسبانية المسيحية عن غيرها من الحضارات الاخريات ، خاصة (الحضارة الإسلامية) .. فهل تعترف الدولة الاسبانية ، وهنا اركز على الدولة الاسبانية ، بمغربية الصحراء ، فقط منذ زيارة Pedro Sanchez الى الرباط ، وشربه الحريرة الرمضانية مع الملك محمد السادس ؟ ان ( الرأي ) العام المغربي ، المهتم بالموقف الاسباني ، وبالموقف الأمريكي ، والفرنسي مؤخرا ، وموقف المانيا وهولندا .. لا يزال تائها تيهان النظام المخزني ، في معرفة الموقف الحقيقي لدول الاتحاد الأوربي ، من الوضع القانوني الذي يحكم الصحراء . وبنرجسية زائدة ، يجمع الكثير من هؤلاء ، على ان هذه الدول تعترف بمغربية الصحراء ، وطبعا ضمنها اسبانية من خلال خرجة Pedro Sanchez ، الذي تراجع مؤخرا عمّا اعلنه بالقصر الملكي العلوي ، من تأييده لحل الحكم الذاتي ، لنزاع الصحراء الغربية .. اذا رجعنا لتحليل موقف Pedro Sanchez ، عندما ايد حل الحكم الذاتي ، ورجعنا الى الموقف الأمريكي ، خاصة بعد رجوع الرئيس Trump الى البيت الأبيض ، وتصريح الرئيس الفرنسي Emanuel Macron مؤخرا الذي ايد حل الحكم الذاتي ، والموقف المتذبذب الخجول لألمانيا وهولندا .. ، فأننا لا نجد ما يفيد اعتراف هذه الدول بمغربية الصحراء . لان الاعتراف بالدول يتبع مسطرات لها شروطها الخاصة ، والا لكان موقف هذه الدول بالموقف الضبابي ، الذي يخلط الأوراق ، ويريح النظام المخزني نفسيا ، رغم ان الحقيقة شيء اخر ، والممارسات السياسية التي تجري بالميدان ، ليس فيها ما يفيد تأكيد هذه الدول على مغربية الصحراء .. لان ما يمكن انتظاره من مواقف مدلّسة ، إزالة الغبار عليها ، حتى عندما تظهر على حقيقتها يكون النظام المزاجي التائه قد أصيب بالصدمة الكبرى ، التي قد تعجل بسقوطه .. ومرة أخرى . هل الدولة الاسبانية ، تعترف بمغربية الصحراء ؟ ام ان الدولة الاسبانية الذي تتحكم فيها حكومة الظل المكونة من الجيش ، ومن الامن بمختلف فروعه ، والمحكمة العليا (القضاء) ، ودعاة الحضارة الاسبانية الكاثوليكية ( المسيحية ) ( الكنسية ) ، وطبعا بقيادة القصر الملكي الاسباني ، لا تعترف بمغربية الصحراء ، وان ما يجري في الساحة ، هو فن المراوغة لتضليل القصر المغربي ، الذي يعيش على واقع ليس هو حقيقة الموقف الاسباني ، أي الدولة الاسبانية من نزاع الصحراء الغربية . ان اول ملاحظة تثار في هذا الشأن ، هي بخصوص مشروعية او عدم مشروعية موقف Pedro Sanchez الأحادي الصدور .. فقرار Sanchez ، ليس بقرار الحكومة ، حكومة الأحزاب التي تنتخب ، كما انه ليس بقرار حكومة الظل في اعمدتها الرئيسية القصر الاسباني والجيش الاسباني الذي يتحكم في كل المجالات ، حتى لا تحصل الغلطة ، التي ستكون مضرة بمصالح الدولة الاسبانية ، ولا علاقة لها ب Sanchez المفروض فيه انه واحد من وزراء الحكومة .. فهل القرار الذي اتخذه Sanchez ، وبمعزل عن الحكومة التي أُخبرت باعتراف Sanchez من بيان القصر الملكي المغربي ، هو قرار ملزم للحكومة ، وبالتالي سيكون ملزما للدولة الاسبانية .. ان قرار Sanchez الأحادي الجانب ، ليس بقرار الحكومة الاسبانية التي يعطيها الدستور اختصاص الدبلوماسية ، والسياسة الخارجية ، واختصاص الاتفاقيات والمعاهدات الدولية .. ؟ . لكن هنا كذلك يجب اثارة موقف حكومة الظل الاسبانية التي يقيدها الإرث الإيديولوجي والطقوسي الاسباني ، ويلعب الجيش الاسباني دورا كبيرا في الحفاظ عليه . وهنا نصل الى الحقيقة التي يتحاشاها ، ولا يريد سماعها النظام المخزني المزاجي التائه ، وهي ان الدولة الاسبانية لا تعترف بمغربية الصحراء ، وان موقف Sanchez الذي تراجع عنه مؤخرا ، لا يلزم الحكومة في أي شيء ، لأنها كانت غائبة او تم تغييبها ، لخلق العراقيل لتصريح Sanchez ، الذي يلزمه لوحده لا لغيره .. فهل Sanchez الذي تصرف من خارج المؤسسات الدستورية ، يكون لتصريحه بعض الاعتبار وبعض الدعم ، أولا من حكومته ، وثانيا من القصر وحكومة الظل اللذان يحكمان اسبانية سياسيا ، وعسكريا .. لا اعتقد ان Sanchez كمسؤول حكومي ، سيتصرف من خارج الحكومة ، وهو يعلم محدودية سلطاته واختصاصاته ، دون حكومة الأحزاب المنتخبة .. فدهاء Sanchez سيدفع به الى اخبار الملك ، وطبعا حكومة الظل ، بما قرر الاقدام عليه ، رغم تجاوزه الحكومة .. وهنا فالملك الذي سيستشير حكومة الظل ، أي الجيش المعروف انه حجرة عثرة امام مغربية الصحراء ، السلطة العليا للقضاء ، الأجهزة الأمنية المختلفة ، سيوافقون على مبادرة Sanchez ، لانهم يعرفون انها لن تنجح ، وان Sanchez المفرد ، ليس هو الدولة الاسبانية المعروفة .. فيكون طرق أبواب القصر الملكي الاسباني ، مخرجا لSanchez من الصعوبات التي كانت تعترضه من الحكومة الاسبانية ، التي لا علاقة لها بخرجة Sanchez التي ماتت وانتهت قبل دفنها .. فيكون Sanchez بذلك قد تجنب المسائلة داخل المجلس الوزاري ، ويكون قد استفاد من سلطات الملك الذي يكون قد بارك ل Sanchez ، بعد ان تكون حكومة الظل قد اطلعته على النتيجة ، أي نهاية Sanchez ، من دون اثارة ازمة حكومية .. مؤخرا ، ومن خلال تصريحات للجيش الاسباني ، وبالتشاور مع اقطاب الحضارة الاسبانية ، رفض مطلب مغربية الصحراء ، وبما فيهم Sachez الذي بدأ يتصرف بما لا يقر ويعترف بمغربية الصحراء .. سيما وان الدولة الاسبانية هي مع حل الاستفتاء وتقرير المصير ، أي مع المشروعية الدولية ، وهي المشروعية التي نطق بها الرئيس الفرنسي Emanuel Macron ، رغم قوله بان الصحراء لا حل لها خارج مغربية الصحراء ، وهو قول يتعارض مع تأكيد فرنسا على المشروعية الدولية .. أي الاستفتاء وتقرير المصير .. وهو نفس الضبابية في الموقف الألماني والهولندي المضبب من تأكيد مغربية الصحراء ، وهم يرددون عبر تصريحات وزراء ، وقنوات اعلام ، التمسك بالمشروعية الدولية لا غير .. اما تصريح Trump ، قبل التوقيع على معاهدة " أبراها " ، فذهب ادراج الرياح لعدة أسباب ، منها المشروعية الدستورية للرئيس Trump ، التي لا بد منها ليكون قراره صائبا ودستوريا ، وتخليه عن فتح قنصلية بمدينة الداخلة ، وامتناعه عن تقديم خمسة مليار دولار للنظام المزاجي المخزني التائه (لتنمية) الصحراء ، وخروجه منذ حوالي أربعة اشهر ، بشروط جديدة لإنجاح اتفاق او معاهدة " ابراها " .. وهي شروط لا علاقة لها بمغربية الصحراء . ورغم التراجع الأمريكي الصريح ( الرئيس TRUMP ) ، فالاتفاقية لا تزال سارية ، والنظام المغربي عجز بدوره في اقناع إسرائيل بمغربية الصحراء .. فقول Netanyahou بمغربية الصحراء ، كان مثل تجرع السم . وهو يؤكد على التزام إسرائيل بالقانون الدولي ، وبالمشروعية الدولية ، وهي نفس قناعة الاتحاد الأوربي بكل دوله .. ان ادعاء الاتحاد الأوربي ، بإلزامية واحترام قرارات القضاء الأوربي ، محكمة العدل الاوربية ، لهو موقف واضح من نزاع الصحراء الغربية . فحين تبطل قرارات القضاء الأوربي ، الاتفاقيات المبرمة مع الدولة المخزنية المزاجية التائهة ، وإصرار الاتحاد الأوربي على احترام قرارات القضاء ، وهي دعوة للالتزام بقرارات القضاء ، فالاتحاد الأوربي الذي سيتمسك بقرارات قضائه ، لا يعترف اطلاقا بمغربية الصحراء ، ويتمسك فقط بالمشروعية الدولية ، لان نزاع الصحراء الغربية من اختصاص الأمم المتحدة ، ومن اختصاص القانون الدولي .. فجنسية الصحراء طبعا ستحددها نتيجة الاستفتاء ، عند تنظيمه من قبل مجلس الامن .. وان أي حل يطرح في الساحة ، يجب ان يكون حلا للأمم المتحدة .. فاين اعتراف أمريكا والرئيس John Biden ، فقط على المشروعية الدولية .. أي الاستفتاء وتقرير المصير .. وأين المسافة من الشروط الجديدة التي قال بها Trump بعد فوزه بالانتخابات الرئاسية الأخيرة .. بل حتى إسرائيل أغلقت الأبواب ، ولم تستفسر عن شروط Trump الأخيرة .. الوضع خطير ، والنهاية بيد مجلس الامن ، وفي الدول العظمى ، ونفس الدول توجد بالجمعية العامة للأمم المتحدة ... القادم سيغير الجغرافية وسيغير الأنظمة ، ولتصبح مشكلة الصحراء الغربية ، من الأسباب التي قوضت وزن الدول . ان جميع السلالات التي حكمت المغرب جاءت من الصحراء ، وسقطت من الصحراء .. وستظل الصحراء تلقي بظلالها على الوضع القانوني للنظام المغربي ، والوضع القانوني للجزائر وموريتانية ، ومنطقة شمال افريقيا .. وسأوجهكم لقراءة أطروحة " دكتوراه دولة " لاحد التونسيين ، عنوانها " الصحراء الغربية عقدة التجزئة بالمغرب العربي " ... ملاحظة بسيطة : هل الملك محمد السادس اعترف بحق الاستفتاء وتقرير المصير ؟ . فصاحب القناة المغربية التي تصدر من اسبانيا ، نفخ في الكير ، فبدأ يزمجر ، وكأنه اكتشف جديدا ، سيغير من كل المنطقة جغرافيا ، وهو ما يتمنونه .. هل محمد السادس اعترف بالاستفتاء وتقرير المصير ؟ . للأسف اختلط على صاحب الموقع المعارض بإسبانية ، التمييز فيما جاء في خطاب الملك ، انه يساند الاستفتاء التأكيدي .. وأكرر الاستفتاء التأكيدي ، وليس الاستفتاء المعروف في القانون الدولي .. ان من قال سابقا عن محمد السادس بالاستفتاء التأكيدي ، الحسن الثاني ، وليس محمد السادس .. والحسن الثاني عندما تفضل واخرج من جعبته خيار الاستفتاء التأكيدي ، حتى يتهرب من الاستفتاء المعروف عند الأمم المتحدة ، وينتهي بالاستقلال . فلا ننسى ان الراحل الحسن الثاني ، تقدم في مؤتمر الوحدة الافريقية OUA بكينيا ( 1982 ) ، بحل الاستفتاء ، وسيكون تحت اشراف مجلس الامن .. ان خرجة الحسن الثاني ، كان تدبيرا للتنصل من الاستفتاء الذي تقدم به في نيروبي الذي ينتج عنه الاستقلال ، بالاستفتاء التأكيدي الغير موجود بتاتا في القانون الدولي .. فالاستفتاء التأكيدي في زمانه ، قد نعتبره خرجة مثل الحكم الذاتي لتجنب سقوط النظام ، وتجنب توزيع التراب .. فهل الاستفتاء التأكيدي ، أي تأكيد مغربية الصحراء ، وردده محمد السادس في احد خطاباته ، لا يعني الاستفتاء في القانون الدولي .. أي كان الهدف هو افراغ انتظار استفتاء سيترتب عنه انفصال الصحراء .. ومحمد السادس الآن لم يعد في امس الحاجة للاستفتاء التأكيدي ، ولا لحل الحكم الذاتي ، بل ان محمد السادس اعترف امام العالم ، " بالجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية " ، واعترف بالحدود الموروثة عن الاستعمار .. أي انه اعترف بالدولة الصحراوية ، في يناير 2017 ، واعترف بجزائرية الصحراء الشرقية ، ونشر اعترافه بعد ان اصدر ظهيرا يقر فيه بهذا الاعتراف ، الذي نشره بالجريدة الرسمية عدد 6539 / يناير 2017 .. فاصبح الحكم الذاتي ، كالاستفتاء التأكيدي ، من ضروب الماضي ، لان مشكل الصحراء الغربية ، هو مشكل اممي ، ومن اختصاص مجلس الامن وحده . ومن أراد ان يحتج ، فليطرق باب مجلس الامن الذي يعالج هذا النزاع منذ 1975 ، وتعالجه الأمم المتحدة منذ سنة 1960 التي أصدرت الجمعية العامة ، وبناء على طلب مندوب المغرب بالأمم المتحدة ، القرار 1514 .. في الوقت الذي كانت الجزائر لا تزال مستعمرة فرنسية .. أي ان المغرب من نزاع الصحراء المغربية ، سبق حصول الجزائر على استقلالها .. 1962 .. ملاحظة أخرى : كيف يتم تفسير رفض الجيش الاسباني ، باسم الحكومة الاسبانية ، منع النظام المخزني المزاجي والتائه ، من مراقبة المجال الجوي للصحراء ؟ اسبانية ، وكل دول الاتحاد الأوربي ، وواشنطن ، وتل ابيب لا يعترفون بمغربية الصحراء ..
#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)
Oujjani_Said#
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
السلفية الجهادية تعلن استعدادها لنقل الحرب الى الداخل الجزائ
...
-
أي نظام للحكم نريد ؟
-
هل حقا ان النظام المخزني المزاجي العلوي يهدد اسبانية بالحرب
...
-
انتصار الحضارة اليهودية المسيحية
-
عزيز غالي رئيس الجمعية المغربية لحقوق الانسان
-
محور المقاومة . العقل العربي الغبي
-
حزب الله (اللبناني) الإيراني
-
سورية
-
الدولة المارقة
-
هشام بن عبدالله العلوي / الملكية ( الديمقراطية ) ( التعاقدية
...
-
في البطريركية (الابوية) السياسية
-
الملك محمد السادس حسم في الوضع القانوني للصحراء الغربية ، وا
...
-
جمهورية الريف الوطنية والديمقراطية
-
أصل الحكم في الإسلام
-
خمس منطلقات في المسألة الديمقراطية والانتخابات .
-
حرب الصحراء الغربية بين النظامين المخزني المزاجي والنظام الج
...
-
حركة التحرر العربية : أزمة عارضة أم بنيوية ؟
-
حتمية انتصار الخط الوطني الثوري التقدمي . والمستقبل للشعب ال
...
-
من دون الجيش لن يتحقق التغيير الوطني الثوري التقدمي
-
ما هي دلالات الموقف الفرنسي الأخير من نزاع الصحراء الغربية –
...
المزيد.....
-
تحذير أمريكي للصين بعد مناورات عسكرية حول تايوان
-
مرشح ترامب لرئاسة أركان الجيش الأمريكي: على واشنطن الاستمرار
...
-
مقتل بلوغر عراقية شهيرة في العاصمة بغداد
-
ترامب يزور السعودية في مايو المقبل
-
مصر: السيسي بحث مع ترامب استعادة الهدوء في الشرق الأوسط
-
الداخلية الكويتية تكشف ملابسات جريمة بشعة وقعت صباح يوم العي
...
-
البيت الأبيض: نفذنا حتى الآن أكثر من 200 ضربة ناجحة على أهدا
...
-
-حزب الله- ينعى القيادي في صفوفه حسن بدير ويدعو جمهوره لتشيي
...
-
نصائح حول كيفية استعادة الدافع
-
العلماء الروس يرصدون توهجات قوية على الشمس
المزيد.....
-
أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا
...
/ جيلاني الهمامي
-
قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام
/ شريف عبد الرزاق
-
الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف
/ هاشم نعمة
-
كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟
/ محمد علي مقلد
-
أحزاب اللّه - بحث في إيديولوجيات الأحزاب الشمولية
/ محمد علي مقلد
-
النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان
/ زياد الزبيدي
-
العولمة المتوحشة
/ فلاح أمين الرهيمي
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
الخروج للنهار (كتاب الموتى)
/ شريف الصيفي
-
قراءة في الحال والأداء الوطني خلال العدوان الإسرائيلي وحرب ا
...
/ صلاح محمد عبد العاطي
المزيد.....
|