أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حسن ميّ النوراني - محراب البهجة: راية الحبّ البيضاء - رواية تؤسس أدبا كنعانيا (14)















المزيد.....


محراب البهجة: راية الحبّ البيضاء - رواية تؤسس أدبا كنعانيا (14)


حسن ميّ النوراني
الإمام المؤسِّس لِدعوة المَجْد (المَجْدِيَّة)


الحوار المتمدن-العدد: 8202 - 2024 / 12 / 25 - 01:06
المحور: الادب والفن
    


*اطلب/ي الرواية كاملة من المؤلف بالاتصال على واتساب 972592588528+

من فوق منبر صلاة الجمعة، أطلق الشيخ الرشيد، من معسكر جباليا، بقطاع عزة...
نداء السلام
السلام عليكم... هذه تحيتنا

السلام عليكم
السلام لكم دائما
أنا محمد عيسى موسى إبراهيم أعلن من غزة كنعان:
نحن نريد الحياة...
نحن نحب الحياة...
يا كل أهل الأرض: نحن نحبكم جميعا...
وهذا “نداء السلام” ينطلق من غزة كنعان المنكوبة بالفقر والرعب والشقاء والموت...
هنا...يعيش الأطفال حياة فقر ورعب وشقاء!
يسقط اطفال غزة ضحايا حرب تقتل الأمهات والإباء والأشقاء!
أطفال غزة وأمهاتهم وآباؤهم وأشقاؤهم يكرهون الحرب ويكرهون دمار منازلهم ويكرهون الموت...
أطفال غزة وأمهاتهم وآباؤهم وأشقاؤهم يحبون الحياة...
حياة أطفال غزة وأمهاتهم وآبائهم وأشقائهم بائسة شاقة!
الحرب هي سبب بؤسهم وشقائهم...
الأمهات بائسة وتلد أطفالا بائسين...
ينشأ الأطفال في عائلات بائسة...
الحرب هي سبب فقر وبؤس وشقاء أطفال غزة وذويهم!
أطفال غزة وأمهاتهم وآباؤهم وأشقاؤهم لا يريدون الحرب!
أطفال غزة وأمهاتهم وآباؤهم وأشقاؤهم يكرهون الحرب والموت والفقر والبؤس والشقاء!
أطفال غزة وأمهاتهم وآباؤهم وأشقاؤهم يريدون السلام والحب والحرية والبهجة...
يلد الأطفال بقلوب بيضاء وبريئة؛
ولكن الحرب تقتل أصحاب هذه القلوب البيضاء والبريئة!
في الحرب، يفقد الأطفال الأمن، يفقدون الطعام ويشربون مياها ملوثة، ويتنفسون هواء ملوثا، الحرب تفسد الحياة!
الحرب تلوث الهواء والماء والطعام والقلوب والعقول!
الحرب تزرع الكراهية، وثقافة الموت...
تتسلل ثقافة الكراهية والموت إلى العقل الباطن للأطفال، فتفسد حياتهم!
تشوه الحرب صورة الحياة الجميلة، التي ترسمها البراءة والقلوب البيضاء!
الحرب شر ومن فعل الشياطين!
الأطفال في أرض كنعان يعيشون في الرعب من الحرب منذ ما قبل عام 1948م...
أنا ولدت عام 1948م، في مدينتي يافا الكنعانية، الواقعة على الشاطئ الشرقي للبحر الأبيض المتوسط... كانت مدينتي مشهورة بالبرتقال، وكان برتقال يافا يصدر للأسواق الأوربية، وكانت مدينتي توصف بأنها عروس البحر!
انا نشأت في أجواء حرب بين شعبي الكنعاني والمهاجرين اليهود من شتى أصقاع الأرض، الذين استوطنوا في أرض كنعان
الأطفال، خاصة في سنواتهم الأولى، يحتاجون للسلام!
الناس، دائما، يحتاجون للسلام!
أنا فقدت السلام منذ كنت جنينا في رحم أمي!
عندما ولدت، اختلط بكائي الأول مع خوف أمي وقلقها، وسائر عائلتي، من الموت في أتون الحرب!
منذ كنت جنينا في رحم أمي، رضعتُ الخوف والقلق!
حين ولادتي، كانت عائلتي تسكن في حيّ المنشية، الذي يقع على الجانب الشمالي من مدينة يافا، المجاور لمستوطنة تل أبيب التي كان المهاجرون اليهود إلى أرض كنعان قد بنوها
جوار المنشية، كانت أصوات الحرب والرعب والموت لا تنقطع!
أنا ولدتُ ونشأت في جحيم الحرب المستعر!
كان نذير الموت محملا في أصوات الحرب وعذابات الرعب وتهديد الهلاك الشرس!
أنا ولدت في بؤرة الحرب بين شعبي الكنعاني وبين المهاجرين اليهود الغرباء عن أرض كنعان الغزاة القساة القلوب!
أنا عشت السنوات الأولى من طفولتي في بؤرة نار الرعب والموت الداهم المرتقب كل آن!
بعد ثلاث سنوات من ولادتي، فرّت عائلتي من الموت... هاجرت عائلتي إلى قطاع غزة...
أنا هنا في غزة، الموت يهددني، والقلق من الموت يسلب حق الحياة الكريمة من أطفال شعبي، ومن جميع شعبي!
أنا وكل الحياة هنا نفقد السلام!
فقدت الأمن والعدل والسلام والكرامة منذ زرعني الحب المبتهج الطاهر في رحم أمي!
ولا أزال أفقد حقي في الحياة بأمن وعدل وحرية وسلام وكرامة!
الغزاة العنصريون سلبوا من كل أبناء شعبي في أرض كنعان حقهم في الحياة بأمن وعدل وحرية وسلام وكرامة!
جميع الأطفال في أرض كنعان وكل الأحياء والجمادات هنا يفقدون السلام ويرنون إليه!
جميع الأمهات والآباء هنا يفقدون السلام ويرنون إليه!
جميع الأطفال هنا يحبون السلام ويحتاجون السلام ويريدون السلام!
أنا أملك إيمانا قويا بالسلام... سلام النور والحرية والحب والبهجة والعدل والبقاء والنماء والعلاء...
هذه دعوتي...
هذه رسالة راية الحب البيضاء من محراب البهجة لكل الناس:
نحن هنا، في أرض كنعان، نفقد السلام الكرام ونريده!
الأطفال هنا، والأمهات والآباء والأشقاء والجيران، يموتون بالحروب والبؤس والفقر والتشرد والتسلط والقمع والسياط والفساد والتبلد والغباء!
شباب وطني يفرّون من موتهم ومن بؤسهم ويأسهم إلى موت في البحار غرقى إذا هم هاجروا من حصارنا وشقائنا هنا، طالبين اللجوء لديار غير ديارنا!
تبدأ حافظتي الذهنية المديدة، بهلعي أنا وأشقائي الأطفال وأمي وأبي والناس من حولنا، من الموت بغارات الطائرات الإسرائيلية التي كانت تتساقط علينا في الليل البهيم ونحن لائذين مرعوبين تحت شجرة ذات أغصان واهنة في أرض صحراوية طالبين فيها النجاة وقد كنا نخشى أن تداهمنا قذيفة تسقط فوق بيوتنا الهشة المهتزة فتنهار فوقنا نائمين تحت الضربات العنيفة الغاشمة... كانت أمي تفرض علينا أن ننام بأحذيتنا حتى إذا حامت فوقنا حاملة موت، قفزنا من فراشنا مذعورين إلى فراغ بعيد لم يكن بدوره بمنجاة من سقوط قذائف الموت الصهيوني المشئوم عليه وعلينا...
كنا نخاف ونحن في بيوتنا فنفرّ منها حينما كنا أطفالا... ولا نزال نخاف من سقوطها فوقنا ونحن طاعنين في السن فنفرّ منها كلما انفجرت نيران حرب جهنمية جديدة... منذ حكمت سلطة أوسلو قطاع غزة والضفة الغربية، نشبت ستة حروب ضارية حرقت الأخضر واليابس والحي والجامد تحت هجمات إسرائيلية بأسلحة أمريكية قتلت الأطفال والأمهات والأجنة والآباء والأشقاء والجيران... فقأت العيون وبترت الأيدي والسيقان ودمرت المساجد والمدارس ولعب وملاهي الأطفال والبيوت والحقول والأسواق والصناعات! أطفالنا ونحن جميعنا في أرض كنعان ننشد الحياة... لا للموت لا للدمار نعم للحياة نعم للأمن والعدل والوئام والسلام والكرامة والحب والبهجة والإعمار والتنمية والتعاون والانفتاح...
لا يزال قلبي وقد شارف الثمانين يتزلزل ويقفز فارّا من بين أضلعي كلما انفجر حولي صوت لخشيتي من أن يكون صوت انفجار قذيفة إسرائيلية ثقيلة عمياء مدمرة!
أطفالنا وكبارنا وأرضنا وماءُنا وهواءُنا وسماءُنا والأحياء والجمادات كلها يريدون السلام، لا يريدون الموت!
كل الناس تريد الحياة، لا تريد الموت!
أنا أؤمن بالحياة، من أجل ذلك، أنا أؤمن بالسلام...
راية الحب البيضاء راية السلام الكريم العادل لكل حيّ وجامد!
نريدكم معنا...
لنعمل سويا من أجل السلام...
لكن، تذكروا جيدا: السلام يقوم بالعدل... بدون العدل، لن يكون هناك سلام!
أدعوكم للعمل من أجل العدل، ومن أجل السلام!
فقر وفزع وشقاء وموت الأطفال والكبار في أرض كنعان ليس عدلا!
فقر وشقاء وموت الحياة في أرض كنعان ليس عدلا!
حق الحياة الكريمة هو العدل!
الكرامة حق للناس والأحياء والأموات والجمادات جميعا!
العدل يصون كرامتنا ويرعاها!
نحن نؤمن بالسلام، ونؤمن بالعدل، لأننا نؤمن بالحياة!
نحن نؤمن بالحب وندعوا للحب بالحب!
الحب يصنع السلام!
نحن الرانين إلى محراب البهجة نؤمن بالحياة في النور!
في النور، نصنع السلام!
أنا أؤمن بالحرية!
الحرية تصنع السلام!
أنا أؤمن بالبهجة!
نحن نحتاج السلام من أجل أن نحيا مبتهجين!
أنا أؤمن بالسلام، لأني أؤمن أنك أختي، وأنك أخي، وأن الحياة حق لي، مثلما هي حق لك!
أنا أؤمن أن السلام سينتصر!
أنا أؤمن إيمانا عميقا، أن الأطفال في أرض كنعان وفي كل أرض سينعمون بالسلام والحب والبهجة!
أنا أدعوكم جميعا إلى أن نصنع معا وبقوة المؤمنين حياة النور والحرية والحب والبهجة والعدل والسلام!
يحيا السلام!
المجد للسلام!
المجد للإنسان!
أنا أؤمن إيمانا عميقا، أن الإنسانية ستنتصر!
السلام حق للناس جميعا.. هذا إيماني العميق...
أنا أحبكم جميعا.. السلام لكم جميعا...
المجانين يصنعون الحرب والموت!
العقلاء يصنعون السلام والحياة!
طريق المجانين، هي طريق الحرب، وطريق الحرب هي طريق الموت!
طريق العقلاء، هي طريق العدل، والحب، والحرية، والبهجة، ومجد الإنسان!
طريق العقلاء هي طريق الحياة!
وطريق الحياة هي طريق السلام!
أنا أؤمن إيمانا عميقا، أن السلام سينتصر في بلادي، وفي كل البلاد...
ولكي ينتصر السلام، يجب أن نتوحد جميعا تحت راية السلام!
راية الحب البيضاء هي راية السلام العادل المحب المبتهج!
محراب البهجة هو محراب السلام ومحراب النور ومحراب الحرية ومحراب الحب المنفتح الوسيع الطليق من كل قيد أو حصر!
محراب البهجة محراب كل خلق حيٍّ وجماد وفان...
محراب البهجة جنة لا أبواب لها ولا حرّاس عليها!
جنة تبدأ من الهنا ومن الآن!
دعوتي إليكم جميعا، أخواتي، إخوتي، بناتي، أبنائي، حفيداتي، أحفادي: توحدوا جميعا تحت راية السلام!
أنا أؤمن إيمانا عميقا، أن السلام سينتصر في بلادي، وفي كل البلاد!
أنا أؤمن إيمانا عميقا، أن السلام سينتصر في بلادي، وفي كل البلاد!
هيا ننطلق...
لديَّ إيمان: سيسود العدل في بلادي وفي كل البلاد...
لديَّ إيمان: سيسود السلام في بلادي وفي كل البلاد...
لديَّ إيمان: سيسود العدل في العالم كله وسترفرف راية الحب البيضاء في كل قلب!
سيكون محراب البهجة نورا في كل قلب... سيكون قبلة لكل قلب...
لديَّ إيمان: سيسود السلام في العالم وسترفرف راية الحب البيضاء في كل قلب!
العدل والسلام سينتصران وسيسودان
سينعم الأطفال بالحياة الكريمة الآمنة السعيدة...
لن يخافوا...
لن يقلقوا...
لن يبتئسوا...
لن يجوعوا...
لن يفقدوا عائلاتهم ولا أصدقاءهم ولا بيوتهم ولا مدارسهم ولا لعبهم ولا ملاعبهم...
أنا عندي إيمان: سيسود الوئام بين الناس جميعا، هنا في بلدي، وفي كل مكان من عالمنا...
وعندما يسود الوئام بيننا، سيسود السلام وسترفرف راية الحب البيضاء في كل قلب!
أحبتي: عندما يقوم العدل، يتحقق الوئام، ويتحقق السلام، وننتصر كلنا، ونستمتع بالحياة، ونحقق كرامتنا ومجدنا...
عندما يسود السلام: سنوجه ذكاءنا، نحو ما يصنع لنا حياة أفضل، وأجمل...
عندما يسود السلام: سنمتلك الأمن، سنحقق الرخاء، سنحقق النمو، سنحقق بهجتنا...
عندما يسود السلام: سنوجه طاقاتنا نحو التقدم في مجالات الروح والعلم...
عندما نهزم الشر في نفوسنا، يسود السلام وسترفرف راية الحب البيضاء في كل قلب!
اهزموا شرور أنفسكم، أحبوا بعضكم بعضا: بالحب نصنع سلامنا...
الحب ينير قلوبنا، وينير عقولنا...
الحب يحررنا من شياطين نفوسنا...
الحب يصنع لنا عالما أجمل وأكرم...
الحب يصنع العدل والوئام والسلام والتقدم والنمو والرخاء والبهجة...
أحبوا الحياة...
الحب طريق الحياة...
أنا أحبكم...
من بلادي، من أرض رب الأرباب أرض كنعان أرض كل إنسان أدعوكم للحب والعدل والوئام والسلام...
من بلادي، بلاد الأنبياء، أدعوكم للنهوض والخروج من ظلمات القلوب والعقول...
اخرجوا من الظلام! انطلقوا في النور...
العقل المحب، يحررنا من ظلام قلوبنا، ومن ظلام نفوسنا ، ومن ظلام عقولنا...
العقل المحب يحررنا من الأنانية ومن الظلم ومن القهر ومن الاستبداد ومن الاستعباد...
العقل المحب محراب البهجة...
اجعلوا العقل المحب منهجا لكم...
هذه دعوتي، أنا محمد عيسى موسى إبراهيم، المقيم في غزة كنعان...
هنا في غزة، لا تزال شجرة جميز قديمة حية، كانت العذراء مريم، وابنها المسيح عيسى قد استظلا بها واستراحا تحتها، وهما في طريقهما من بلادي إلى مصر، هاربان، وخائفان من الموت!
الأطفال هنا، والأمهات والآباء هنا، خائفون من الحرب ومن الموت!
الأطفال هنا، والأمهات والآباء هنا، يحيون في فقر وبؤس ومرض وعذاب وقلق وتشرد!
نريد السلام...
نريد الحياة...
نحن نؤمن بالسلام ونحب السلام...
نحن نؤمن بالحياة ونحب الحياة...
نحن نحبكم جميعا...
أطفال بلادي يريدون الحياة والسلام...
أطفال بلادي يحبون الحياة ويحبون السلام ويحبونكم
نحن نكره الفقر والقهر والرعب والبؤس والموت!
نحن نحب الحياة ونحب العدل ونحب الحرية ونحب البهجة ونحب الوئام ونحب السلام ونحب الناس جميعا...
نحن نحب للناس جميعا ما نحبه لأنفسنا...
نحن نحبكم ونبتهج بحبنا لكم...
السلام لنا ولكم جميعا...
نحن نريد الحياة...
نحن نريد السلام...
نحن نحب...
السلام علينا جميعا، السلام على كل ما كان أو سيكون... السلام على كل حي، أو غير حي...
نحن نحبكم... كونوا معنا...
أرفعوا في قلوبكم راية الحب الأبيض واستقبلوا محراب البهجة في صلوتكم استقبلوها بقلوبكم... انصروا الحياة تنصركم فينتصر السلام في أرض كنعان وفي أرض رب الأرباب الله العلي العظيم ربنا نورنا وحريتنا وحبنا وبهجتنا والخلق أجمعين ربة الوئام والسلام والعدل والبناء والبقاء والنماء والكرامة ومجد الإنسان...
بقلوبنا معا وعقولنا معا وسواعدنا معا وصلواتنا فرادى ومعا نبني مجد الإنسان...
من محراب البهجة في قلبي أعلن:
نحن نحبكم جميعا
كونوا مباركين جميعا
أنا بالحب أبارككم
كونوا مباركين بالسلام
شكرا لكم جميعا
السلام عليكم جميعا...
هذه تحيتنا...
السلام لكم دائما...
المجد لكم...

*اطلب/ي الرواية كاملة من المؤلف بالاتصال على واتساب 972592588528+



#حسن_ميّ_النوراني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- محراب البهجة: راية الحبّ البيضاء - رواية تؤسس أدبا كنعانيا ( ...
- محراب البهجة: راية الحبّ البيضاء - رواية تؤسس أدبا كنعانيا ( ...
- محراب البهجة: راية الحبّ البيضاء - رواية تؤسس أدبا كنعانيا ( ...
- محراب البهجة: راية الحبّ البيضاء - رواية تؤسس أدبا كنعانيا ( ...
- محراب البهجة: راية الحبّ البيضاء - رواية تؤسس أدبا كنعانيا ( ...
- محراب البهجة: راية الحبّ البيضاء - رواية تؤسس أدبا كنعانيا ( ...
- محراب البهجة: راية الحبّ البيضاء - رواية تؤسس أدبا كنعانيا ( ...
- محراب البهجة: راية الحبّ البيضاء - رواية تؤسس أدبا كنعانيا ( ...
- محراب البهجة: راية الحبّ البيضاء - رواية تؤسس أدبا كنعانيا ( ...
- محراب البهجة: راية الحبّ البيضاء - رواية تؤسس أدبا كنعانيا ( ...
- محراب البهجة: راية الحبّ البيضاء - رواية تؤسس أدبا كنعانيا ( ...
- محراب البهجة: راية الحبّ البيضاء - رواية تؤسس أدبا كنعانيا ( ...
- محراب البهجة: راية الحبّ البيضاء - رواية تؤسس أدبا كنعانيا ( ...
- المبادرة الكنعانية: بيان الإطلاق - مفتوح للحوار قابل للتعديل ...
- أَنا هُداكُنَّ أُخَيَّاتيْ فَاتَّبِعْنَنِيْ
- قرآن القرآن | تفسير (المغضوب عليهم) و(الضالين) في سورة الفات ...
- كنعان وطن واحد مفتوح لعاشقيه من الناس أجمعين
- طِبّ الرَّبَّة البَهْجة
- يعترينا حياء من الفعل الجنسي.. لماذا؟
- حكاية ابنِ المصلوبةِ أُمِّه


المزيد.....




- مسلسل ليلى الحلقة 14 مترجمة بجودة عالية قصة عشق
- فنانة مصرية تصدم الجمهور بعد عمليات تجميل غيرت ملامحها
- شاهد.. جولة في منزل شارلي شابلن في ذكرى وفاة عبقري السينما ا ...
- منعها الاحتلال من السفر لليبيا.. فلسطينية تتوّج بجائزة صحفية ...
- ليلة رأس السنة.. التلفزيون الروسي يعرض نسخة مرممة للفيلم الك ...
- حكاية امرأة عصفت بها الحياة
- زكريا تامر.. حداد سوري صهر الكلمات بنار الثورة
- أكتبُ إليكِ -قصيدة نثر-
- تجنيد قهري
- المنتدى الثقافي العربي ضيف الفنانة بان الحلي


المزيد.....

- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حسن ميّ النوراني - محراب البهجة: راية الحبّ البيضاء - رواية تؤسس أدبا كنعانيا (14)