أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صلاح الدين محسن - ثقافة الكلام المدهون بالعسل والزبد - وما يجري في سوريا















المزيد.....


ثقافة الكلام المدهون بالعسل والزبد - وما يجري في سوريا


صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي

(Salah El Din Mohssein‏)


الحوار المتمدن-العدد: 8194 - 2024 / 12 / 17 - 22:42
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


من مدونتي 16-12-2024

( تنويه للقراء الاعزاء : نعتذر , لظهور مقالي السابق بسطور ملتصقة ببعضها , رغم حرصي علي ترك مسافات بين السطور .. يبدو ان الموقع تواجهه ظروف ما تسببت في ذلك - لذا وجب الاعتذار )
---
الذي يجري في سوريا وماذا سيحدث غدا وبعد غد .. هذا لن يحدده كلام مدهون بالعسل والزبد لكتبة وكويتِبَات .. وليت ذاك الكلام يفيد - بعسله ودسمه - !
ولكن ما سيحدث غدا لشعب سوريا . سيحدده من يملكون في أياديهم السلاح وبه امتطوا السلطة ..-وبفضل من ساعدوهم - .

وهؤلاء الدواعش - جولاني لو غيره - لا يستمعون الي الحديث عن حقوق المواطنة والمساواة . وحق العيش المشترك . وحقوق الانسان ... كلا كلا
بل هؤلاء لهم مقياس واحد : هل أنت تؤمن بما نؤمن ؟ أم غير مؤمن ؟ مسلم ؟ أَم غير مسلم ؟
وعلى هذا الأساس - والمقياس - وحده .. يتعاملون مع الطوائف والأقليات  ..
  واعلنوا حكمهم . ومنذ البداية - علي طائفة ما , بأنها غير مسلمة - كما قال الجولاني - عن العلويين , في أول تصريح له !  ( كما نقلناه في مقالنا السابق )..  بقوله : " العلويون غير مسلمين "
   قضي الأمر ..
ولا شأن له اذا ما كان العلويون غلابة أو فقراء.. أو كانوا مجبورين علي إطاعة " بشار " والعمل معه ضد الشعب .. ولو حتي كانوا العكس . ولو كانوا يحاربون بشار ,, كل هذا لا يهم عند الدواعش - الجولاني وأمثاله - بل ما يهمه انهم ليسوا مسلمين .. والباقي معروف ..معروف كيف يتعامل الدواعش مع غير المسلمين -
إما أن يعلنوا إسلامهم .. أو يتعاملون معهم  كما تعامل الدواعش السابقون- من قبل - مع الايزيديين والايزيديات .
ولا معارضة ولا استئناف لكويتِبات وكتبة .. كتاباتهم مدهونة بالعسل والزبد .. !!
كتاباتهم تمنيات وأحلام جميلة - في ظل اللامنطق و اللاقانون واللاانسانية ..  فمن ذا الذي يحققها ؟!
  من الشعوب المخدرة بعقائدها القديمة . بإعلام ساستها .. من يلتهمون  الكلام - المكتوب أو المسموع - المدهون بالعسل والزبد .. ويدعون لأصحابه بالخير وبالبركة !..

اللعبة والحصان اللذان كان يحكم بهما بشار الأسد وأبوه من قبله - وعائلته ومن سبقهم من البعثيين . هي لعبة " وحدة " .. الوحدة العربية.. ! :
 وحدة ما يسمى ب " وطن عربي كبير؟ ! . يمتد من الخليج للمحيط , ليحكمونا من دمشق , كما كانت الامبراطورية الأُمَوية الاستعمارية - العربسلامية - / أو الإمبراطورية الاستعمارية العرب-إسلامية - ذات الخلافة العباسية - في بغداد .

والحقيقة ان تلك البلاد  - من الخليج للمحيط - لم تكن في حالة وحدة عربية  .  بل كانت عبارة عن مستعمرة بدو- عربية .. قديمة . و جدود الشعوب الواقعة في تلك المساحة . شربوا مرار القهر والسبي والنهب . وأُجبِروا علي تعلم لغة الاستعمار البدو- عربي . كما أجبروا علي اعتناق عقيدته . بالسيف و بالجزية. والشعب الذي كان يثور , ضجا من الظلم الاستعماري الغاشم (البدو-عربي ) كان الخليفة المستعمر . يرسل لهم قوة تخمدها بالحديد والنار وتسبي النساء والرجال !

من لا يتذكر شيء مما حدث لبلاده - من تلك الدول - أنا أتذكر  - كمثال -  حدث في عهد الخليفة المأمون - العرب-إسلامي - العباسي : اكتبوا في البحث . الخليفة المأمون وحملته لإخماد ثورة البشموريين في مصر .. لتعرفوا لماذا ثاروا , وماذا فعل بهم الخليفة المستعمر العربسلامي ..

 كل شعب - من الخليج للمحيط - له دولته وحضارته وتاريخه وجغرافيته الخاصة . التي تختلف عن البداوة العربية ..

أحب جداً أن تقوم بين تلك الشعوب والبلاد ..  أطيب العلاقات وحسن الجوار .. ولكن ليس علي أساس باطل وأكذوبة استعمارية قديمة . ما يسمى " وحدة الصف العربي ! ) يربطون بها كل سعيهم للنهوض والاستقلال والحياة الكريمة . وأمل اللحاق بحضارة العصر .. ودائما يتجرعون الهزائم تلو الهزائم في كل الجبهات .. لأنهم يعيشون في أكذوبة استعمارية صدئة - يستخدمها الانتهازيون السياسيون الحالمون باعتلاء عرش امبراطورية يحكمونها تحت راية المستعمر البدو-عربي ( القديم ) : أمة عربية واحدة من الخليج للمحيط ... !!

عائلة الأسد وحزب البعث .. من ميشيل عفلق , حتي " بشار الأسد ".. حكموا تحت الشعار الكاذب الانتهازي : أمة عربية واحدة . ذات رسالة خالدة
و وراءهم ردد  كورس الاعلام . و الكُويتِبات والكتبة - والشواعر والشويعرات - التابعين لكل نظام .. والنهاية دمار وخراب

وكذلك القذافي ,, سار في موكب نفس الامبراطورية البدو-عربية . وها هي ليبيا في النهاية حطام وخراب . كان هذا هو حصاد عروبية و وحدوية القذافي

ونفس الشيء فعله صدام حسين .. والعراق سقط من قبل سقوط سوريا . الآن في أيادي الدواعش . كحصاد لمزاعم بعثية  و وحدة : بدو- عربية !!

قبلهما كان عبد الناصر .. والحصاد هزيمة لم تندمل جراحها للآن - هزيمة يونيو /حزيران 1967

وكذلك سقط وأسقط اليمن معه علي عبد الله صالح .. الديكتاتور العروبجي الاتجاه
وأيضا " جعفر النميري في السودان - الذي كان تابعا لجمال عبد الناصر . - سار " النميري " تارة مع عبد الناصر .. وتارة أخرى مع القذافي والسادات .. ! في مزاعم وحدوية عروبية..  والحصاد الذي خلفه النميري " هو : " الديكتاتور عمرالبشير " الذي خلف ما يجري الآن في السودان من حرب أهلية بين أعوانه السابقين العسكريين ! - حميدتي والبرهان - ..

وأيضاً : الهواري بومدين - الذي عورب لغة شعب الجزائر بدلا من أن يؤمزغها - باعتبار الأمازيغية  هي لغة أجداده الأمازيغ -  فهل نهضت الجزائر بالعوربة !؟ هل لحقت بستجابور أو ماليزيا أو كوريا الجنوبية !؟

تلك هي حصادات مزاعم الأمة الواحدة من الخليج للمحيط  !. التي رفع شعاراتها الافاقون السياسيون  الذين جابوا الخراب .. وررد خلفهم كورس الإعلام
 وغني لهم الفنانون ,, الأبواق المرتزقة , الأغاني والأناشيد :
وطني حبيبي الوطن الأكبر .. ! - غناء مجموعة من الفنانين والفنانات . في مقدمتهم عبدالحليم وشادية وصباح  - لحن عبد الوهاب
" لبيك يا علم العروبة " - انشاد وتلحين اللبناني  محمد سلمان
و" المارد العربي " و " بساط الريح " - لحن وغناء فريد الاطرش / بمشاركة المطربة عصمت عبد العليم

وغير ذلك الكثير من الأناشيد والأغاني لشعوب ودول ذات حضارات تاريخية يغنون مهانة وذل انضوائهم تحت جناح مستعمر بدو- عربي !
والعديد من دول الغرب - والشرق - لا تنسي كيف طالت عدوانيات و غزوات البدو-عرب ( العربسلاميين ) - قديما - بلادهم . وما تعرضوا له من قتل ونهب وأسر النساء وإحراق معابدهم .. مما يثير مخاوف تلك الدول . ولاسيما بالغرب . ويؤلبها علي الدول التي يخرج منها نهيق ونعير - عروبي أو إسلاماوي .. ( كمن يهزون بحلم إعادة إحتلال إسبانيا - يسمونها " الأندلس ! , وما غير ذلك ) فتدبر لهم دول الغرب - وقاعدتهم إسرائيل - الفخاخ والمكائد و يوقعونهم في هزائم . هزيمة تلو أخرى . و يدمرونهم . دولة عقب أخري .

كيف يقوم شيء علي أكذوبة ! علي باطل ؟؟
كيف يكون الأمازيغ - شعوب دول شمال افريقيا - والبابليون والآشوريون - في العراق وسوريا . والفراعنة - أوالكيمتيون - مصر - والفينيقيون - لبنان - , و السبئيوّن - في اليمن - والنوبيون - وحضارتهم  في جنوب مصر وشمال السودان .. كيف  يكون هؤلاء أمة عربية واحدة ذات رسالة خالدة ! بنسب أنفسهم للمستعمر البدو- عربي ! الذي لا رسالة له سوى الغزو .. والقتل والنهب والسلب و أسر  النساء ؟! لعل هذا هو الرسالة الخالدة !؟؟

كل مشاريع مزاعم الوحدة العربية من الخليج للمحيط , فشلت
القذافي ,, بدد ثروات شعب ليبيا من النفط علي دعوي وحدة يسميها عربية - فورية ! ( وهو أمازيغي . وكان يضطهد الأمازيغية ! ) وفشل مشروعه الكاذب الأفاق السياسي .. وفي النهاية أسمي أحد أبنائه باسم أمازيغي - قائد عسكري قديم : هنيبعل .. ! :
( منقول :  (  𐤇𐤍𐤁𐤏𐤋 𐤁𐤓𐤒، «حنبعل برقا») الشهير بـ  هانيبال أو هاني بعل (247 ق.م - 182 ق.م )

كل المحسوبين علي بلادهم كمثقفين - في مجال الإعلام و الصحافة , الأدب والشعر والفكر  والعلم , ويُصرِون ويُمعِنون في الإصرار علي القول - تزويرا لحقائق تاريخ وجغرافيا بلادهم - : وطننا العربي الكبير .. ! و:
 أمتنا العربية  .. !!
نحن العرب !
 أمة العرب .. !
وما هم ولا بلادهم ولا شعوبهم بعرب !
كل هؤلاء يشاركون في إعاقة أوطانهم عن النهوض والتحرر والتقدم والتحضر .. بينما العرب .. أحفاد العرب الغزاة الذين اعتدوا علي بلادهم واحتلوها منذ 1400 عام - وهم  السعوديون الحاليون - ينفضون اياديهم وينظفونها , ويطهرون أنفسهم مما يتعلق ب 1445 سنة محمدية . و يندمجون في حياة وثقافة عصرنا الحديث .. !!

البلاد المُعَرّبة - العرب-فون - يمكنها أن تلحق بركب الحضارة الحديثة وتتمقرط وتتمدين
 .. لكن بدون أن يكذب عليها غالبية مثقفيها ومتعلميها - وانصاف وأشباه هؤلاء - باقحامهم في قضايا عبثية بالزعم لهم أنهم جزء من أمة ( استعمارية قديمة ) : بدو-عربية .. ويضللونهم بأن نهوضهم وتقدمهم  , رهن بوحدة تلك البلاد والشعوب الموطوءة قديما / سيوف ونبال وحراب الاستعمار العرب-اسلامي  -
 تلك البلاد والشعوب المعربة الأجداد .. اثبتت كل التجارب استحالة توحدها -انعدام التجانس الجغرافي أو التاريخي أو الأنثروبولوجيا بينها .
----

علي هامش هذا المقال / مما نجده أمامنا بالانترنت :

1 - ابتهاج نشطاء الصلاعمة بالانترنت  بتمكين الدواعش , بزعامة الجولاني - من حكم سوريا -. مما نشروه . صورتين متتاليتين باللينك :
https://x.com/ghost_girl2023/status/1868614457989198174
-----

2 -

المرأة العابرة.... ( للشاطيء الآخر ! ) :
https://www.facebook.com/share/v/1BDCvDAMfj/?mibextid=WC7FNe
------

3 -
دواعش في الشاطيء الآخر ! :
https://www.facebook.com/share/v/14txjp7VMR/
--
4 -
أغلب أطباء النفس مرضي نفسانيين ! - تصريح لطبيب , قيادي نقابي :
زياد نجيم .. إعلامي - وطبيب - لبناني معروف - في حديث سابق له  مع الاعلامي المعروف " طوني خليفة " .. حديث " نجيم " كان يفيض وعيا وثقافة وحكمة وفلسفة وصدقاً  .. اما " طوني " فكان لديه وحسب / وهج حضوره الشخصي المعهود ,, ولباقته وطلاقة لسانه - فقط - .. وردا علي سؤال من " طوني خليفة " . أجاب  نجيم :
أغلب أطباء النفس , مرضى نفسانيين .
جدير بالذكر ان الاعلامي " نجيم " هو كطبيب بالاضافة لكونه اعلامي , ليس أي طبيب . بل أستاذ جامعي , وعمل كطبيب قيادي نقابي .. يعني يعرف زملاءه  - رعاياه الأطباء - تمام المعرفة .
للمشاهدة :
حلقة قوية وجريئة لـ الإعلامي زياد نجيم يتحدث عن ما لا يجرؤ عليه أحد في سؤال محرج مع طوني خليفة :
فيديو : صوت بيروت إنترناشونال SBI

تعقيب صلاح : كم قرأت ان غالبية المبدعين : شعراء وأدباء , فنانين و فلاسفة , ومفكرين .. هم مرضي نفسانيون . لكونهم يشعرون بالغربة عن مجتمعاتهم والمجتمعات يرونهم غرباء .. فهم يرون ويشعرون أبعد بكثير وادق وأرق مما يري ويشعر عموم الناس ..
ومن هنا .. أُشفِقُ جدا علي أطباء النفس .. فهم يعملون في حقول كلها أشواك ! .. ولا أدري من يعالج , أطباء النفس المرضي نفسياً ؟ و يشفيهم ! من عللهم النفسية ؟! هل يعالجون بعضهم البعض ؟. أم كلٌ يعالج نفسه بنفسه !؟ يا لها من مشكلة صعبة .
----
5 -
نجوم في الزحام : مع المطربة الجميلة رئيسة عفيفي :
https://salah48freedom.blogspot.com/2024/11/blog-post_2.html
---------



#صلاح_الدين_محسن (هاشتاغ)       Salah_El_Din_Mohssein‏#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لم يتعظ بشار ممن سبقوه . فهل يتعظ الآخرون .. أم سيلحقوه !؟
- لقد سلموا مفاتيح الحضارة ( والحضارة التي نقصدها ) - ج2
- الآن اقول : لقد سَلّموا مفاتيح الحضارة
- منوعات - من هنا وهناك
- تكتيك واستراتيجية
- ويبقي للتاريخ تصويت و أحكام
- سياسة وانتخابات - من الغرب للشرق وبالعكس
- الأمريكان في المريخ صوتوا للعِلم وفي الأرض صوتوا لترامب
- ترامباويات - قبيل نهاية انتخابات الرئاسة الأمريكية
- في زمن الحروب والغضب / قليل من الغناء والطرب - الشوطة ع الطا ...
- الأفيون السماوي
- انتخابات أمريكا وتأثيرها علي العالم
- حقيقة صِدَام الحضارات - 1
- الثأر عند الشعوب والدول ج - 1
- عن إيران وتركيا
- الانتخابات الأمريكية .. هل تهم شعوب العربفون ؟
- مؤشرات علي قرب نهاية دُوَل وحضارات
- مقتطفات من حوارات - 1
- التنبؤ العلمي ومستقبل الانسان
- عودة المتنبي ونبوءاته


المزيد.....




- شركتا هوندا ونيسان تجريان محادثات اندماج.. ماذا نعلم للآن؟
- تطورات هوية السجين الذي شهد فريق CNN إطلاق سراحه بسوريا.. مر ...
- -إسرائيل تريد إقامة مستوطنات في مصر-.. الإعلام العبري يهاجم ...
- كيف ستتغير الهجرة حول العالم في 2025؟
- الجيش الإسرائيلي: إصابة سائق حافلة إسرائيلي في عملية إطلاق ن ...
- قاض أمريكي يرفض طلب ترامب إلغاء إدانته بتهمة الرشوة.. -ليس ك ...
- الحرب بيومها الـ439: اشتعال النار في مستشفى كمال عدوان وسمو ...
- زيلينسكي يشتكي من ضعف المساعدات الغربية وتأثيرها على نفسية ج ...
- زاخاروفا: هناك أدلة على استخدام أوكرانيا ذخائر الفسفور الأبي ...
- علييف: بوريل كان يمكن أن يكون وزير خارجية جيد في عهد الديكتا ...


المزيد.....

- لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي / غسان مكارم
- إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي- ... / محمد حسن خليل
- المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024 / غازي الصوراني
- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صلاح الدين محسن - ثقافة الكلام المدهون بالعسل والزبد - وما يجري في سوريا