أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - آرام كربيت - هواجس عن الاستبداد ــ 379 ــ















المزيد.....


هواجس عن الاستبداد ــ 379 ــ


آرام كربيت

الحوار المتمدن-العدد: 8192 - 2024 / 12 / 15 - 16:17
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الهمج أول شيء يأكلوه هو عيون النساء، قلوبهن، ثم أجسادهن، وأطفالهن.
الهمج لهم أفواه للأكل فقط.
معقول أن أبناء مصر وسوريا والعراق وليبيا هم أحفاد الفراعنة والسومريين والفينيقيين والآراميين والأغريق والرومان؟
أين نحن من فنهم، ابداعهم، مسارحهم في الأجواء المفتوحة تحت قبة الشمس، وغنائهم، ونحتهم وموسيقاهم؟
هذا الجفاف الذي نعيشه اليوم، لماذا نحبه ونعشقه ونموت من أجله؟
لماذا ومن أجل من؟
لماذا نعشق العبودية والخضوع، ونستمتع به، ونتمسك به بكل جوارحنا؟
هل الذل متعة؟

الاستبداد منتصب القامة، يمشي مرفوع الرأس، أنهم بيننا منذ آلاف السنين، لم نعره، لم نفككه، لم نقتله، أنه بيننا، في ثقافتنا، في تقاليدنا وبناءنا النفسي والعقلي.
كما أنتج الاستبداد الدكتاتور حافظ الأسد وبشار وصدام حسين والقذافي ومرسي والغنوشي، والجولاني، سينتج أمثالهم كثر.
الثقافة الأحادية، ثقافة الاستبداد، ولد في بلادنا قبل آلاف السنين، لا زال مزدهرا، ينام على سرير من حرير كصبية جميلة ساحرة، تنجب أطفالا مشوهين.
المطلوب قتل الاستبداد قبل قتل الدكتاتور الكبير أو الصغير، والاستبداد هو الركيزة التي تمد بروح الدكتاتور المستبد.
اكسروا هذه الثقافة المريضة، الدين أحد ركائز هذه الثقافة.

القتال من أجل السلام اسوأ وأحقر مبرر لاستمرار الحرب

العدو الداخلي لا يختلف عن العدو الخارجي بأي شيء، هذا رأيته في السجن في ظل نظام الأسد، واعتقد أن النظام العربي كله عينة واحدة.
أغلبنا سمع عن كيف قطع النظام السعودي الخاشقجي، وهناك رجل اسمه الخزرجي، مواطن قطري كان لديه صفحة على اليوتوب، اعتقل وضاع ولم نعد نسمع به عندما حكى عن دولته بشكل سلبي.
والعدو الداخلي اشرس من الخارجي.
لقد ذهبنا إلى الصراع مع النظام السوري في ظل توازن مختل للقوة، هو لديه العمق الخارجي العالمي والعربي والمحلي ومختلف أنواع الأسلحة، ونحن عراة من ورق التوت.
كنّا محملين بالكثير من اليوتوبيا، والوهم، كنا نعتقد أننا أصحاب حق وسننتصر، وستصفق لنا الصبايا ويرمونا بالقبل، وأن المجتمع وراءنا وسيدعمنا، وبقينا عشرات السنين ننتظر هذا المجتمع، وراهنا على هذا الجانب الدولي أو ذاك أن يقف إلى جانبنا، لكننا خرجنا من المولد بلا حمص.
لا تدخل الصراع وأنت ضعيف، ستأكلك الضباع وأنت حي، ولن يسمع صوتك أي إنسان.
أكيد شاهدتم كيف تمزق الضباع ضحيتها وتأكلها، هكذا هو الصراع بين حقك وهذا حقي، بين القوي والضعيف.
ادخل المعركة أو الحرب وأنت قوي، ولا تستجدي غيرك، ولدينا أوكرانيا مثلا، لقد تحول زيلنسكي اليوم إلى متسول.
ومنذ بدء الحرب قلت أن موازين القوى سينهي أوكرانيا وجوديًا، لكن العاطفيين راهنوا على انتصاراتها وعلى حقها في أراضيها.
هناك فرق بين الحق وقدرتك على تحقيق هذا الحق.
السياسة لا تتعرف على الضعيف، السياسة تعني امتلاك القوة، وتستطيع أن تسيطر على مجالك السياسي بقدراتك في كل المجالات.
النظام الدولي نظام ضباع، والتوازن بينهم قائم على الخوف من بعضهم، ليس إلا.
واتمنى أن لا نتكلم عن الحق والعدالة والأخلاق، هذه كلها كلمات جوفاء لا قيمة لها في عالمنا السياسي الخرائي.


حماس أو حزب الله، أو جميع المنظمات السياسية أو العسكرية الدينية يحملون هزيمتهم في بنيتهم.
لا انتصار مع قوى أو أحزاب دينية يعيشان في الماضي، في البداوة الثقافية والسياسية والفكرية والفلسفية.
انتصار حماس هو هزيمة جديدة تضاف إلى بقية الهزائم العربية السابقة، هو انتصار للاستبداد، بل لإعادة إنتاج الدكتاتورية الاستبدادية الطالبانية أو الداعشية المرتهنة لهذا الطرف أو ذاك.
القلائل جدًا أدانوا حماس، أو حملوها مسؤولية دمار غزة وقتل غزة وتشريد الناس وبقاءهم في العراء في ظل الجوع والبرد والمرض والخوف، أغلب الكتاب أو الصحفيين يمشون مع التيار ويصفقون له، ولا يقف مع الحقيقة إلا القلائل جدًا، الذين وقفوا مع ضميرهم وحريتهم ومع قضية الإنسان المسحوق ومستقبله.
هيئة تحرير الشام لا يختلف عن حماس وحزب الله.

الثياب أو الملابس جزء من الثقافة يشير إلى نمط السلطة السائد، كان وما يزال "يشير إلى الطاعة والامتثال في التفاعل الاجتماعي".
إن "الثياب خطوط وعلامات وإشارات إرشادية للسلوك الواجب اتباعه" في مجتمع ما.
وفي كل مرحلة زمنية هناك خطوط دالة على السلوك والممارسات، ويدخل في هذا الإطار أنواع الملابس الذي يرتديها الرجال، وكيف يعزز هذا النمط
من الثياب نمط السلطة.
ربما هناك علاقة بين ترسيخ السلطة تاريخيًا وظهور الثياب، وكل مرحلة زمنية لها نمطها في العلاقة بين الثياب وشكل السيطرة أو شكل الهيمنة.
كما أن الثياب لها قدرة على لفت النظر، "ووسيلة لتعزيز الجاذبية الجنسية


الخلوصية أو الطهورية موقف، غاية، فيها نرجسية عالية وعميقة للمتبنين لهما.
الطهورية، استعلاء على الآخر وطمس لحقيقته وتناقضاته وتكوينه النفسي.
إن الثوريين الذين بشرونا بهذه النظرة كانوا أكثر الناس ضحايا هذه النظرة. فكلما سقط نجم من سماءهم بكوا ونحبوا ووقفوا على مسافة من الآخر في سؤال يمسهم:
ـ معقول هذا أيضًا هوى؟ معقول يحدث كل هذا؟
النظرة النرجسية نظرة مريضة وضعت حياة من يعتنقها على مسافة شاسعة من الحياة والناس والعلاقات.
لم يقولوا لنا كيف يمكن معالجة التشوهات والأمراض النفسية العالقة بالناس من ثقل الرغبات والنوازع والحاجات والغرائز والمصالح؟
ولماذا أغلب الطعنات القاتلة تأتي دائمًا من الحلقة الأضعف، أي من الذين يعتبرهم الخلوصيين مشروعهم ومحط دراستهم.
ما دام هناك من يفكر ويخطط فهو غير بريء، إنه قابل للتشكيل وفق الرغبات والمصالح.
إن الإنسان الضعيف نفسيًا، تكوينيًا، يمكن تشكيله أسرع بكثير من المصان من الداخل، إذا كان بناءه متينًا وصلبًا


كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ ۗ وَلَوْ آمَنَ أَهْلُ الْكِتَابِ لَكَانَ خَيْرًا لَّهُم ۚ مِّنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرُهُمُ الْفَاسِقُونَ (110)
كنتم خير أمة أخرجت للناس، هذه الآية تشير إلى الناس في الماضي البعيد.
من هم هؤلاء الناس، وهل كانوا خير الناس، وهل أنتج التاريخ السياسي العالمي مجتمعًا فاضلًا في زمن ما، وواقع ما؟
هذه الآية، آية سياسية بامتياز، لهذا يجب تقييمها في هذا الإطار، الإطار السياسي.
وهل الإيمان بالله وحده يحمي المرء من الوقوع في الفسق والرذيلة، وهل هناك مجتمع خير وفاضل بالكامل، وكيف، ومتى؟
هذه الثنائية، الخير والشر، تجاوزها زمننا المعاصر، ولأننا في زمن الحداثة التي نقلت العالم نقلات انقلابية، قلبت رؤوسنا رأسا على عقب.
ولأن الحداثة لم تعد تقبل بسلوك الناس وإيمانهم، بل شككت بهم وبممارساتهم، لهذا أسست قضاء مستقل عن السياسة، وقرارات السلطة التتفيذية.
ولأن مجتمعاتنا لا زالت تحن إلى الأمة الفاضلة، اليوتوبيا، لهذا فأن وجودهم في الغرب، يشكل لهم صدمة حضارية خانقة بين الرغبة والواقع، بين الحنين إلى زمن رسالة محمد، والعقل الغربي الجاف، بين ما يريدون وما هو موجود، بين ثقافة البساطة والدين، والثقافة المعاصرة وفكرها وضوابطها وقيودها.
يحنون إلى الماضي ويتمنوه، ويكرهون الواقع في الوقت نفسه، يريدون ولا يريدون، يتمنون أن يكون الغرب الغني مجتمعًا إسلاميا بسيطًا ولكن عندما يصطدمون به ويعودون على أعقابهم، يدخلون في تناقض شديد.
تتحول المسألة في عقلهم الباطن إلى صراع دموي، صراع انتقامي.
هذا الصراع لن يحسم الا بتحولات عميقة في بنية مجتمعاتنا العربية والإسلامية، حتى نتخلص من هذه الأزدواجية وننتقل نقلات نوعية.


رجال تحت الشمس، الرواية العظيمة للمبدع الفلسطيني غسان كنفاني، رسم لنا فيها شخصيات العمل بالمسطرة والفرجار، وخاصة شخصية المخصي ابو الخيزران، المكسور والمهزوم سياسيًا وأخلاقيًا وسلوكيًا وإنسانيًا، بطريقة بارعة.
فابو الخيزران، النظام العربي، العاجز، الذي فقد رجولته في ميادين القتال، أصبح همه الأول جمع المال، كبديل عن الهزائم الكثيرة الذي مني بها في كل الميادين.
وقد ساهمت الأجيال العربية المتتالية، بشكل مباشر أو غير مباشر على تكريس تلك الهزائم، لأنها لم تعي دورها ووجودها، ولم تساعد نفسها في التخلص منه، بل أنها شجعته أن يصل بها إلى خنقها في البرميل الفارغ والعابر، ومن ثم رميها على المزبلة
العجز الحقيقي ل ابو الخيزران كان وما زال هو نتاج تكوينه المشوه منذ الولادة الأولى


عقدة الخصاء، ذلك الإحساس الذي يشدنا إلى الخطيئة.

انتصر الحق، بيد أن صاحبه مات

تاريخيًا، كان الحاكم يستطيع أن يعبأ الناس وراءه بإشارة منه، بل أن الدين كان يعطيه شرعية مطلقة في فعل ما يريد. هنا يدخل الشخصي بالسياسي، ويدخل المزاج وسيكولوجية الحاكم في قضايا مصيرية تمس حياة الناس كلهم.
يمكن كلنا يذكر روكسانا، زوجة السلطان سليمان القانوني، وتدخلها في شؤون السلطنة، جاعلة من زوجها، ومكانته، وموقعه، جسرا لتحقيق رغباتها، مما دفع استشاراتها له، لقتل صديقه ابراهيم باشا، ثم أبنه، وانعكاس ذلك على الدولة كلها وتراجعها امام القرارات المصيرية.
الدولة الحديثة، وبوجود دستور نافذ، يبعد الشخصي عن قضايا الدولة المهمة، تصل الأمور إلى بر الأمان.
لا أحد في السويد، مثلا، يستطيع أن يمرر قرار دون موافقة أغلبية البرلمان. ولا مكان للمزاجية.
الدين له زمانه، عاش في ظل دولة عمودية ومباشرة. إنه داعم للتوزيع العمودي للسلطة، مباشرة إلى الهرم، بينما الدولة الحديثة فهي افقية ترتقي ببطء شديد لتصل إلى الهرم عبر ممرات كثيرة ومتداخلة.


بالنسبة لي، في هذا العصر، كل من يحمل الدين فوق السياسة هو حرف لمسار التاريخ سواء كان شيعي أو سني أو مسيحي أو يهودي أو أي دين.
بعد قيام الدولة الحديثة، بمؤسساتها السياسية، كالبرلمان، وفصل السلطات، ودستور نافذ، فقد الدين حضوته السياسية، ولم يعد فاعلاً كما كان في السابق، أي قبل مئتي عام.
في ذلك الزمن، أي قبل مئتي عام، وما قبله، كان الدين، أي دين، هو اللحمة والرابط بين الناس، ويلتف حول الحاكم والسلطة.
بعد اكتشاف علم الاجتماع، والدولة الحديثة، أضحى الدستور، والقوانين الحديثة، بديل حقيقي فاعل في الحياة. ولم يعد هناك حاجة للدين ليكون اللحمة والرابط بين الناس. حتى القومية لم يعد لها تلك القدرة على تحقيق ذات مستقلة في عالم متغول.
إن نجاحنا، يفترض أن نطرح دولة المواطنة، وهو المنفذ والنافذ، ويلتف حوله الناس جميعا.
السياسة هي السياسة، ومن يريد أن يحرفها سيدفع الفاتورة. ويجب عدم الخلط بين السياسة والدين والقومية في هذا العصر. ومن يريد ان يصعد عليهما، فإنه يريد الهروب من استحقاقات الدولة الحديثة.
دعوا الدين للعبادات والصلاة والخير والبركة والحب والتسامح.
بالنسبة لي، أتمنى أن يعود الدين إلى فترة الستينات، إلى براءته وبساطته، إلى الدين وليس إلى التدين والاستعراض الشكلاني.


أغلب القضايا الإنسانية والسياسية والاجتماعية والتاريخية أضحت سلماً للكثير من المتسلقين والمرضى والانتهازيين للصعود عليها لتحقيق غايات ذاتية بحتة أو لإرضاء نوازع داخلية ضيقة أو مجال لتفريغ شحنات عاطفية أو ضغوط نفسية أو عقد شخصية أو مجالا للبروز
إن الذاتية المفرطة في حب الذات, كارثة, نجني ثمنها خرابا وهجرة وضياع المستقبل.


حسنًا, لا يمثلنا عمر سليمان, المغني الشعبي الذي غنى في نوبل.
ـ من هو الذي يمثلنا؟
ماذا قدمنا للحضارة منذ عقود, لا أقول قرون؟
هم, الآخر, العدو في مخيلتنا, الذين لا يوفرون جهدًا الا النيل منا.
ـ ألم ننل من أنفسنا أكثر منهم؟
ـ أين نحن من هذا العالم على جميع المستويات؟ وبماذا ساهمنا حتى نغير الصورة النمطية عن أنفسنا؟
أعيش في أوروبا, وأرى الفارق النوعي بين الإنسان العادي في بلدنا وهذه البلدان.
ولا يكفي أن نحمل الأنظمة الشمولية مسؤولية جميع أخطاءنا.
أليست ثقافتنا الشمولية مكمن المشكلة. باستبدادها الفكري والاجتماعي ولجمها أي تطور لحركة مجتمعنا وتقدمه؟


دائما نركز على الانتصار العسكري، حتى أننا نعتبره الغاية والهدف.
ننسى ما هي الغاية من الانتصار العسكري، وأين سيتم توظيفه فيما لو حدث، هل نعتبره امتدادًا لانتصارات الأجداد قبل ألف وأربعمائة سنة على سبيل المثال، أم في بناء نظام سياسي ديمقراطية، أما في بناء مستقبل جديد للأجيال القادمة، قائم على بناء مجتمع مدني اساسه الحريات الفردية والجماعية، أم لبناء نظام ديكتاتوري استبدادي جديد اسوأ وأشرس وأكثر عنفًا من نظام طالبان أو القاعدة أو ملالي إيران، أو نظام حافظ الأسد أو شقيقه بالروح والدم مثل صدام حسين؟
قبل أن تقدم ولاءك لهذا أو ذاك، فكر في المكاسب أو الخسائر التي ستحصل عليها أيها الإنسان العربي والمسلم، وإلى أين سيأخذك التيار؟



#آرام_كربيت (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هواجس أدبية 378
- هواجس 377
- هواجس عامة وخاصة 376
- هواجس عن سوريا اليوم 375
- هواجس عن الاستبداد ــ 374 ــ
- هواجس تتعلق بالتأويل ــ 373 ــ
- هواجس تتعلق بسقوط بشار الأسد ــ 372 ــ
- هواجس تتعلق بسوريا 371
- هواجس تتعلق بسوريا 370
- هواجس حول الوطن والغربة 369
- هواجس أدبية وشخصية وعامة ــ 368 ــ
- هواجس عن الدولة ــ 367 ــ
- هواجس عامة وخاصة 366
- هواجس أدبية ووطنية وفكرية 365
- هواجس سياسية 364
- هواجس وذكريات ــ 363 ــ
- هواجس كثيرة 362
- هواجس وذكريات عن مدينة الحسكة ــ 361 ــ
- هواجس عن الطفولة ــ 360 ــ
- هواجس ثقافية ودينية 359


المزيد.....




- واشنطن: توجيه اتهامات لإيرانيين فيما يتعلق بمقتل 3 جنود أمري ...
- مباشر: الجولاني يعد بحل الفصائل المسلحة وضم مقاتليها إلى الج ...
- اليمن: الجيش الأمريكي يستهدف منشأة قيادة للحوثيين في صنعاء
- 8 شهداء في غارة إسرائيلية جديدة على مدينة غزة
- -قسد-: جاهزون لإبقاء الطريق إلى ضريح سليمان شاه مفتوحا
- نيبينزيا: روسيا لن تقبل أي تجميد للنزاع في أوكرانيا
- سويسرا تشدد شروط تصدير الأسلحة لضمان عدم توريدها إلى أوكراني ...
- إيران تنفي انخفاض صادراتها من النفط الخام
- السوداني يدعو الدول الأوروبية للعب دور إيجابي لمساعدة السوري ...
- وزير الخارجية السويسري يؤكد التحضير لمؤتمر ثان حول أوكرانيا ...


المزيد.....

- لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي / غسان مكارم
- إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي- ... / محمد حسن خليل
- المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024 / غازي الصوراني
- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - آرام كربيت - هواجس عن الاستبداد ــ 379 ــ