أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - آرام كربيت - هواجس 377















المزيد.....


هواجس 377


آرام كربيت

الحوار المتمدن-العدد: 8191 - 2024 / 12 / 14 - 01:47
المحور: الادب والفن
    


أية ثورة, لا تأخذ في الحسبان, مشروع بناء دولة ديمقراطية علمانية معاصرة, مآلها الفشل الذريع. كل جهة: حزب, دين, قومية, فئة, تريد أن تجير الثورة وفقًا لأجندتها السياسية والفئوية, مآلها الفشل الذريع.
المعيقات كثيرة, أولها الخارج, سواء العربي أو الاقليمي أو الدولي مصالحهم مع بقاءنا في ظل الاستبداد السياسي والاجتماعي والديني.
يجب أن ننظر إلى الخارج بحذر, وسوء نية, لأن أغلب دوله رجعية, استبدادية, كالولايات المتحدة, والصين وروسيا وايران والخليج وتركيا وغيرهم. كلها يديرون العالم بمنتهى النذالة والخداع والكذب والسفالة.
معركتنا كبيرة وطويلة, مع الذات والاخر, ونحتاج إلى صبر أيوب وأخوه وابن عمه حتى نصل إلى مبتغانا


هناك الكثير من المغفلين يريدون أن يطوبوا البلد بأسمهم، رغبة أو أمنية أو حالة هذيان أو ذهان، أن يحتكروا سوريا لهم وحدهم من خلال اتهام الأخرين بالطائفية أو المناطقية، لابعادهم عن الساحة السياسية والعمل الوطني.
هذا التصرف ليس بريئًا على الاطلاق، إنه عمل مدروس، ومخطط له من قبل مجموعة، أو شلة كبيرة من الناس، موجودين في الواقع، وعلى صفحات الفيس بوك.
هم أشبه بالشرطة السرية. يهددون، يلاحقون كل واحد يخالفهم الرأي. ويراقبون الصفحات. وتراهم يسكتون أشهر وربما سنة، ثم يخرجون من جحورهم، يهددون ثم يغيبون.
سأقول لهم، هذا التصرف سواء عن غباء أو جهل، مكمل لما يريده الحاكم.
هذا لا يخدم أي عمل سياسي، بل مخرب.



المؤشرات التي نسمعها من اليانكي الأمريكي، أو المعلم المنحرف، عن الحكم في سوريا لا يسر، سيكون حكم طائفي.
هذا ما تريده هذه الدولة العملاقة من الخارج، خارجها، الفاسدة من الداخل، داخلها، وبتواطئ تركي واضح.
التصريحات الذي أطلقها وزير الخارجية، بليكن، واضحة، جاءت كتوصية، أن يحافظ النظام الجديد على الأقليات.
بلينكن، من اعطاك الحق أن تفتي بحمايتنا، يا كذاب، طيب، أمام عينيك جرى تدمير الجيش السوري على يد معلمتك إسرائيل، لماذا لا تعطها هذه الدروس، يا جبان، لم لم توقفها؟
يبدو أنك تنسى، كما ينسى الكثير من قبلك في نظامك أنكم اسوأ نظام في التاريخ، الشاهد أمامك، العراق المدمر، النظام الطائفي الذي كرستوه.
وتريد بناء طائفي في سوريا تحت حجة حماية الأقليات.
لم يتغير شيئًا فيكم، وفي روسيا، منذ قرنين، تحت حجة الأقليات تم قتل أغلب المسيحيين في الدولة العثمانية، وعودكم الكاذبة في قضايا حقوق الإنسان المغلفة بطبقة سميكة من المصالح الرخيصة، أكثر من واضحة، لا يضيعها الأعمى
كفى كذب، أنتم من أنتج الاسد الأب والطفل، والكركوز الجديد الجولاني الملون مثلكم.



يقول الصديق محمد اسماعيل عن هواجس مثقف عاش في هذة البلاد وهذا الزمن.
دخلت إلى إحدى المكتبات وبدأت أستعرض عناوين الكتب على الرفوف قرات عنوان لكتاب على الرف(هواجس ثقافية ).
"كتابات في الأدب والفن والسياسة والحياة "للكاتب ارام كرابيت.
الكاتب أرام كرابيت صديق على الفيس بوك، اتابع كتاباته الجميلة من سنين طويلة..منشوراته على الفيس رشيقة تتناول مواضيع كثيرة يطرح فيها أرائه بعقلانية ورصانة.
تصفحت الكتاب فشدتني رشاقة العبارة ..والانتقال العشوائي لمواضيع الأفكار المطروحة وكأنها فعلا هواجس تدور في الرأس ويسكبها الكاتب في فقرات قصيرة بصياغة جميلة سلسة تجعل القارئ يندمج ويشارك الكاتب التفاعل والتفكير مليا فيما يُطرح من أفكار "وهواجس ..
عناوين بعض الفقرات في الكتاب ..الغربة_الخيانة_ايوتيك_العصفور_الطفل في هذا العالم _العولمة _السؤال الاشكالي _هو المراهقة والحزن_الاساطير والطفولة _انا النرجسي لحظة الشبق،.... . عناوين لا تُحصى تتحدث كل ما يشغل بال مثقف عاش في هذا الزمن وهذا الوطن..
شكرا للصديق الكاتب ارام كرابيت للمتعة والفائدة من تصفح وقراءة هذة _(الهواجس )..


منصور عبد السلام في رائعة عبد الرحمن منيف، الأشجار واغتيال مرزوق، هو المثقف، الإنسان، الهارب، المأزوم، السجين السياسي المصاب بالعنة نتيجة عنين المجتمع والدولة التي قتلت أجمل شيء فيه، يشابه أو يقارب الياس نخلة، الإنسان الهارب، الضائع الذي يبحث عن نفسه في جذور الأرض والتاريخ. الرحمة عليك يا عبد الرحمن المنيف، كم كنت كبيرًا جبارًا في رسمنا ونحتنا.


الغاية من تعظيم الله، هو تعظيم الإنسان لنفسه، للاطمئنان المرضي على نفسه، للهروب من الخوف الوجودي والاغتراب.


لم تتعرض للأذى الجسدي والنفسي، لهذا لا تعرف ما معنى الألم، لم تعشه. لكن إذا وضعت في شروط قاسية، وقتها ستعرف ما معنى أن يكون الإنسان إنسانًا.
من لم يدخل معترك الحياة من موقع الألم، لا يعرف ما هي هذه الحياة.
من جاءه كل شيء على طبق من الذهب يحق له أن يبيض علينا بنجاحاته وانتصاراته الخلبية على كيف كيفه.
المرضى والمصابون بجنون العظمة والدونية هم من يحكمون هذا العالم من موقع اللا مسؤولية واللا احساس واللاخبرة، واللا معرفة، ولهذا ترى حياتنا مفككة.
وحيوات مليارات الناس مسحوقة، متناثرة.
إن الإنسان لا يعرف ما معنى الحياة، ولا يعرف عمقها، لهذا يتعامل معها بشكل سطحي.



البارحة كنت أسمع عن مفهوم الاقتصاد الأزرق، وأن إسرائيل رائدة فيه على مستوى العالم والمنطقة.
من غرابة الأمور أن فيتنام تعتبر دولة متقدمة في هذا الجانب. دولة خرجت من الحرب حطام، واليوم تشق طريقها لتصبح من الاقتصادات الأهم على مستوى العالم.
تقريبًا خمسين سنة حروب من أجل استقلالها، لم يبق ذرة على أرضها لم يتعرض للقصف الأمريكي وبأخطر أنواع الأسلحة وخرجت منتصرة في الحرب وفي السلام.
لقد استطاعت إسرائيل أن تتوسع في الحيد البحري مساحة تساوي مساحتها، وسخرت العلم والتخطيط والتنظيم لضمان نجاحها، ولديها جميع البيانات التي تشير لعملها وهي موجودة على النت.
إسرائيل بالرغم من الضغط الوجودي عليها والخوف من المستقبل إلا أنها تشتغل على كل المستويات.
هذا ليس مدحًا أنما مقارنة بينها وبيننا، أنها تتجه نحو المستقبل ونحن نتجه إلى الماضي.
أنا حزين عندما أسمع نجاحات الآخرين، بينما بلادنا ابتلت بأسوأ أنواع الحكام.


في أجواء الحرية يضيع من تعود على القمع، يشعر بالفوضى تسري في داخله.
لا يشعر بالأمان في الهواء الطلق.
المسكين يفقد توازنه النفسي في أجواء الحرية، إنه بحاجة دائمة إلى أب كبير يوجهه.


الحب هو أحد أعمق أسرار الوجود.
إنه سر الأسرار.
ومن ليس لديه القدرة على القبض عليه سيبقى خارجه.
إن سرك هو أنت، وجودك.
إنه الخلود.
والحب في ذاته سعادة.
من لم يملك سره، ولم يقبض عليه ويلقيه في ظل الآخر، سيبقى خارج هذا الوجود.
إن السر يتشارك فيه أثنان، يغوصان في أعماق بعضهما لأستخراج كنز الحياة.
عند الوصول إليه، سيدركان في سريرتهما ما معنى الحياة.
وإلا فإن حياتهما مجرد هباء.


للمرة الثانية يأخذ الإسلام السياسي وطننا إلى العسكرة. عسكرة العمل السياسي واحتكاره. الأول في نهاية السبعينات والثاني اليوم.
في المرة الأولى، ساهم في صراعه الغير متكافئ مع النظام، والغير محسوب في إعادة إنتاج الاستبداد السياسي وإطالة حياته ومدته. همش على أثره المجتمع والدولة. ودمرت الحياة على كل المستويات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية.
تحولت سوريا إلى صحراء، غربة، موات وخضوع. وعندما اكتشفوا أنهم خارج المعادلة، ولامستقبل لهم، طلبوا العودة إلى الوطن وفق شروط السلطة.
اليوم، استيقظ ذلك الميت مرة ثانية، ليقود العملية السياسية والعسكرية. كمان بشكل ارتجالي، وفوقي، ودون حسابات سياسية صحيحة وحقيقية، محلية ودولية أو معرفة بشروط اللعبة الدولية التي تحكم المنطقة والعالم.
هل رأيتم الأموات يحيون الحياة.


بابا الفاتيكان لا دين له، منصبه سياسي، مكمل لتطورات الراسمالية العالمية.
يصفق عندما يراهم يصفقون، وينكس أعلامه عندما ينكسون. إنه مجرد بيدق في المكنة التي تقودها الولايات المتحدة الامريكية.
الأفضل أن يبقى هذا الصرح الديني الكبير، هكذا، صنمًا، أفضل له ولغيره.
مجرد مصفق، كومبارس في جوقة كاملة.


عندما تجلس مع إنسان مأدلج، فكره شمولي، تصطدم بشخصين، أحدهما أمامك، وجهًا لوجه، يتحدث معك. وأخر مخبأ داخله. الأول يكلمك والمخفي، يرد. العلني يسمع، وهو في عصرك، والمخفي يرد، وهو في الكتب.
لهذا، عندما تريد أن تحاور المأدلج، اقرأ كتبه، ورد عليهم، ودع هذا المسكين يعيش في اللاشعور الذي غرق فيه.


نخرج فوق خشبة المسرح كل يوم, بل كل ساعة لنمثل دورًا أو دورين, أو أدوار في المكان ذاته. نبدل وجوهنا, ملمح بعد أخر, نضع القناع ونزيله, إلى أن يناسب الدور. نضفي على بعضه السحر والخيلاء وفي مكان أخر نصبغه بالحزن أو السخرية أو الفرح.
في حالة الانفصال عن الذات, نحتاج دومًا, أن نكون نحن لا نحن, أن نبدل أنفسنا لنكون الظل.


هذه الرموز الذي غلف الإنسان نفسه بها, تفضي إلى التفكك, وإعادة البحث عن الذات مرة أخرى. هذه الذات المختبئة خلف تلك الاسيجة المشيدة في الظلمة.
حتى في الحب, نختبئ خلف الخداع


الإنسان هو الكائن الوحيد الذي يلجأ إلى الرموز للإمساك بالزمن والموت والانحلال. ويتداخل في ذلك الرغبة في الخلود وامتلاك اللانهاية

أريد القول, ما دام وضع بلدنا أصبح بيد الولايات المتحدة فأن القتال سيستمر فيه, لاسباب كثيرة:
ـ إنها دولة عملية جدًا, وتتعامل مع الوقائع على الأرض. مع القوة. منذ أعوام طويلة لم تتشكل معارضة قوية, موحدة يمكننا الاتكال عليها لترتيب العلاقة معها, لمستقبل سوريا تحت هيمنتها.
فالائتلاف, أو المجلس الوطني أغرار في السياسة, أو مراهقين لا يمثلون أي قوة على الأرض ولا يمكن تسليم سوريا لهم, لأنهم لا يعرفون إلى أين تسير الأمور, عدا عن وجود تنافر وتناقض بين مواقف القوى المتنطحة للعملية السياسية أو العسكرية.
الله يكون بعون الناس في بلدنا على هذه المصيبة التي ابتلوا بها.


الموسيقى والفن والأدب يجملون الوجع الإنساني, ينقلونه من الأرض إلى السماء, من المحسوس إلى المجرد.
وتتبدل الأزمنة في داخل الشيء, وذاته. ويبدأ التحول من ذاته لذاته. ليعود من السماء إلى الأرض, ومن المجرد إلى المحسوس. ويجعلون من الوقائع الحزينة فرجة, بقعة ضوء, طاقة أمل. ليشكلوا منه, لوحة, وشم, زينة لرصد الواقع العاجز. وحمله. وتأويله, ثم رسمه ووشمه من جديد بألوان مختلفة.


الفيس بوك يتحول إلى عصفورية بين الحين والأخر، يحتاج إلى مناسبة ليبدأ الجنون
اتمنى أن ينتهي هذا المونديال في أقرب وقت قبل ما نذبح بعضنا البعض.
لا نعرف الحوار او التحاور، ولا نهضم بعضنا، وكل واحد منا في رأسه موال يريد فرضه على غيره.
وكل واحد يظن نفسه على صواب وأنه يفهم كل شيء وعلى الأخرين الخضوع لإرادته.
تواضعوا يا ناس



#آرام_كربيت (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هواجس عامة وخاصة 376
- هواجس عن سوريا اليوم 375
- هواجس عن الاستبداد ــ 374 ــ
- هواجس تتعلق بالتأويل ــ 373 ــ
- هواجس تتعلق بسقوط بشار الأسد ــ 372 ــ
- هواجس تتعلق بسوريا 371
- هواجس تتعلق بسوريا 370
- هواجس حول الوطن والغربة 369
- هواجس أدبية وشخصية وعامة ــ 368 ــ
- هواجس عن الدولة ــ 367 ــ
- هواجس عامة وخاصة 366
- هواجس أدبية ووطنية وفكرية 365
- هواجس سياسية 364
- هواجس وذكريات ــ 363 ــ
- هواجس كثيرة 362
- هواجس وذكريات عن مدينة الحسكة ــ 361 ــ
- هواجس عن الطفولة ــ 360 ــ
- هواجس ثقافية ودينية 359
- هواجس عن الاستقلال 358
- هواجس عن اليسار ــ 357 ــ


المزيد.....




- منظمة -الرواية اليهودية الجديدة- تندد بشكل لا لبس فيه خطة تر ...
- أفراد يحتجون.. إطلالة على علم النفس الاجتماعي للاحتجاج
- الشرطة تناشد الشهود لتزويدها بأفلام وصور إطلاق النار في المد ...
- المشهور الغامض.. وفاة الفنان المصري صالح العويل
- جسد شخصيته في فيلم -الشبكة الاجتماعية-.. جيسي أيزنبرغ لا يري ...
- مع ختام معرض الكتاب.. متى يعلن وزير الثقافة واتحاد الناشرين ...
- لوحات 18 فنانا مصريا تشارك في معرض لوحة في كل بيت بأتيليه جد ...
- وفاة الفنان المصري الكبير صالح العويل
- إيرادات فيلم الدشاش في السعودية 2025 في الأسبوع الأول بعد ال ...
- المنافسة تشتعل.. أوفر 10 أفلام حظا للفوز بجوائز الأوسكار 202 ...


المزيد.....

- مختارات من الشعر العربي المعاصر كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- نظرات نقدية في تجربة السيد حافظ الإبداعية 111 / مصطفى رمضاني
- جحيم المعتقلات في العراق كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- رضاب سام / سجاد حسن عواد
- اللغة الشعرية في رواية كابتشينو ل السيد حافظ - 110 / وردة عطابي - إشراق عماري
- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - آرام كربيت - هواجس 377