|
سقوط نظام الشبيحة في سوريا
سربست مصطفى رشيد اميدي
الحوار المتمدن-العدد: 8186 - 2024 / 12 / 9 - 02:50
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
سقط نظام حكم البعث بقيادة بشار الاسد فجر يوم الاحد المصادف 8/12/ 2024 بعد حكم حديدي لعشرات السنين، اي منذ انقلاب البعث في 8/3/1963. فطول حكم البعث الاستبدادي اطول من عمري الذي هو 61 سنة. ان عملية اسقاط النظام لم تستمر اكثر من11 يوما، بعد ان بدات في 27/11/2024 من محافظة ادلب التي كانت تحت سيطرة قوى المعارضة السورية المسلحة الموالية لتركيا، حيث سيطرت على ريف ادلب الشرقي وريف حلب خلال بضعة ايام، ثم سيطرت على حلب بدون قتال بعد هروب منتسبي الجيش والفروع الامنية من المدينة، ثم توالت تقدم قوى المعارضة المسلحة بقيادة هيئة تحرير الشام وظهور رئيسها ابو محمد الجولاني الذي اعلن اسمه الحقيقي احمد الشرع من حلب، حيث اتجهوا نحو حماه وريف حمص الشمالي، خاصة بعد السيطرة على مدن الرستن وتلبيسة والدار الكبير في ريف حمص الشمالي اصبحت الامور واضحة بان الامور تتجه نحو الحسم وان نهاية نظام بشار اصبحت قريبة جدا. على الرغم من ادعاء النظام بان المعركة ستكون شرسة وطويلة وان معركة حمص ستكون بداية الهجوم المعاكس بمساعدة الطيران السوري والروسي، واللذي كان يقصف بدون تمييز بين المدنيين والمهاجمين، لكن خاب ظنهم حيث بدات قوى (المصالحة والتسويات) اللذين بقوا في مناطقهم مع سلاحهم الخفيف سنة 2018 شرط عدم التعرض لنظام اسد، هذه القوى اخذت تسيطر على مدن وبلدات محافظة درعا والسويداء وقنيطرة تباعا، وانسحبت تشكيلات الجيش السوري والحشد العراقي من محافظة دير الزور ومدينة الميادين والبوكمال، وطلبوا الدخول الى الاراضي العراقية. لم تدوم ذلك لاقل من يوم واحد عندما انهار الجبش السورى والقوى الامنية وايضا الميليشيات الايرانية وعناصر حزب الله في ساعات الليل الاولى، وانه كان قد تم السطرة على احياء في ضواحي مدينة دمشق مثل المعضمية وداريا والجرمانة والدوما مساء يوم السابع من هذا الشهر. مما كان يعني ان كل الطرق كانت قد اصبحت مفتوحة نحو دمشق والتي كلها كانت سببا في ان يختار راس النظام وشقيقه ومعاونيه الهروب ليلة السابع من كانون الاول، بعد ان اصبح واضحا ان الجيش السوري غير مستعد للاستمرار في الدفاع عن نظام فاسد مستبد. وانتهى ماراثون اسقاط النظام الذي دام احد عشر يوما فقط، لان الجميع بما فيها اعضاء من الحكومة السورية وضباط كبار من الجيش السوري اصبحوا على دراية بانه لا يمكن الاستمرار بالدفاع عن بشار قاتل الاطفال، ولا يمكن ان يستمر نظام حكم البعث الجاثم على صدور السوريين منذ سنة 1963، وحكم ال الاسد منذ سنة 1971. حيث ان سقوط هذا النظام اظهرت لابناء الشعب السوري والمجتمع الدولي جرائم وفضائع هذا النظام كمجزرة حماه سنة 1982 التي اقترفها سرايا الدفاع بقيادة رفعت الاسد عم الدكتاتور المخلوع، او باستخدام السلاح الحي ضد المتظاهرين في بداية الثورة السورية سنة 2011، او قتل اطفال درعا، او المسالخ البشرية في السجون والمعتقلات التي اطلقت منها ما يقارب المائة الف من قبل القوى السورية المسلحة في مدن وبلدات سوريا خاصة سجن صيدنايا وسجن الحلب وحماه ودير الزور والحمص والسويداء وغيرها والذي لا يزال هنالك سجون سرية لم يعرف كيف الاستدلال على مداخلها السرية حسب اهالي الضحايا، او استخدام البراميل المتفجرة على بلدات وقرى سوريا، واستخدام السلاح الكيمياوي ضد ابناء شعبه لاكثر من مرة. او عمليات التهجير والقتل والاختطاف التي اقترفت من قبل الفروع الامنية وبمساعدة الميليشيات الايرانية والقوات الروسية وحزب الله، جرائم هذا النظام الذي هو بحق نظام اعتمد على الشبيحة سسيكتب عنه السوريون الاحرارالكثير بعد اسقاط الاصنام لبشار وحافظ الاسد. نظام بشار سنحت له الفرصة منذ سنة 2015 وما تلاها لاصلاح وضع نظامه، خاصة بعد صدور قرار مجلس الامن رقم 2254 والانفتاح العربي مع نظامه، هذا القرار كان يهدف الى وقف استهداف المدنيين من قبل الجميع، والبدء بعملية سياسية بقيادة سورية وبدعم من الامم المتحدة لمدة ستة اشهر، واجراء انتخابات يشارك فيها الجميع وباشراف الامم المتحدة خلال مدة 18 شهرا، وكتابة دستور جديد لسوريا وتنظيم عملية الاستفتاء عليه. لكن بشار الاسد استمر في تعنته وغيه بعد استمرار الدعم الروسي والايراني له، ضنا منه بانه من الممكن اعادة عقارب الزمن وحكم التاريخ الى الوراء، ولولا تعامل النظام البربري مع الثورة السورية وتعنت راس النظام لما الت سوريا الى ما الت اليه من تشكيل ميليشيات اسلاموية جهادية ومدعومة اغلبها من تركيا وتدخلها المباشر في الشان السوري واستقطاع اراضي من الاراضي السورية كعفرين وغيرها، ولا كانت قد تم التدخل من قبل الروس وايران وادخال ميليشيات شيعية من حزب الله وفصائل من الحشد الولائي في العراق او من افغانستان او باكستان، والاقتتال والجرائم التي اقترفت بحق ابناء الشعبي من قبل اغلبها. والان وبعد هروب بشار الاسد ودخول المعارضة المسلحة الى دمشق واعلان اسقاط النظام من التلفزيون الرسمي، وبانطلاق اجواء احتفالية في مدن وبلدات سوريا كلها، وعودة عشرات الالاف من الشباب المعارض لمدنهم وعوائلهم او من تبقى منهم، في هذه الاجواء الاحتفالية شاهد الجميع حالات السجناء والمحجوزين في سجون النظام كالطيار السوري رغيد الططري الذي اطلق سراحه من سجن صيدنايا، حيث بقي في سجون النظام لمدة 43 سنة، بسبب رفضه قصف احياء وبلدات في حماه سنة 1982، وحالة المواطن اللبناني الذي اطلق سراحه من سجن حماه حيث بقي اربعين سنة محجوزا في سجون النظام لانه بعمر ال18 كان قد كسر تمثالا لحافظ الاسد، وحالة البيشمركة العراقي الذي اسر من قبل عصابات داعش في منطقة الموصل قبل عشر سنوات ووجد في سجون نظام بشار. ووجود النساء مع اطفالهم في السجون لمجرد ان ابناءهم او رجالهم قد عارضوا استمرار الدكتاتورية في البلاد. وعلى الرغم من التوجه الجديد لقادة المعارضة المسلحة ودعوتهم لمسلحيهم بعدم الانتقام وعدم ملاحقة العسكريين وقوى الامن الرافضين للقتال، والدعوة للحفاظ على الممتلكات العامة والخاصة، والابقاء على رئيس الوزراء السيد محمد غازي الجلالي والوزراء اللذين بقوا في دمشق للاستمرار في مهامهم بشكل مؤقت لغاية تشكيل الحكومة السورية الجديدة، والدعوة الى عودة العمال والموظفين لوظائفهم واعمالهم، وايضا الدعوة لجمع السلاح المنفلت وغيرها وهي خطوات جيدة ومطمانة لابناء الشعب السوري، لكن تبقى هنالك تساؤلات ومخاوف لدى شرائح من الشعب السوري وايضا من المجتمع الدولي نشير الى قسم منها: 1-الطيف الواسع لقوى المعارضة السورية السلحة التي ادارت العملية العسكرية لاسقاط النظام، وعدد من هذه التشكيلات هي جهادية وتكفيرية المنحى، وبالتالي لا يعرف توجهاتها العملية على ارض الواقع تجاه القوى الاخرى العلمانية والمسيحية والعلوية والشيعية والدرزية والكردية. 2-التاثير التركي على قوات المعارضة المسلحة والمدنية والتي ادارت عملية اسقاط النظام من انقرة، والمطامع التركية واضحة في سوريا ومحاولاتهم قطع محافظات حلب وادلب والحسكة من سوريا، او على الاقل التوجهات التركية في اعتبار نفسها الاب الروحي للقادة المنتصرين في المشهد السوري الجديد. 3-الشعب السوري متعدد الاعراق والاديان والطوائف ووايضا سياسيا، وبالتالي هناك تخوف في حال كون النظام الجديد يبني على اساس العقيدة الدينية والتكفير الجهادي، او تابعا لتركيا، فلن يتغير الوضع الواقعي للشعب السوري، ولن يختلف كثيرا عن الوضع الذي كان سائدا في ظل حكم بشار الاسد، الذي كان قد سلم امر سوريا لنظام طائفي يدار من مكتب الولي الفقيه. 4-ان مشكلة كل انظمة الحكم في سوريا خاصة بعد حكم البعث في سنة 1963، الذي بدأ بعملية التعريب المنظمة للمناطق الكردية من خلال العديد من الخطوات اهمها بناء الحزام العربي وسحب الجنسية من عشرات الالاف من السوريين الاكراد، هذه المشكلة هي عدم الاعتراف بالوجود الكردي في سوريا ولغته وثقافته وارضه. والان وحيث ان هنالك مناطق شاسعة تخضغ لقوات سوريا الديموقراطية بقيادة حزب الاتحاد الديموقراطي، حيث يجب ايجاد علاقة من التعاون والتنسيق بين قيادة قوات قسد وبين هيئة تحرير الشام، لكن منذ ايام وفي يوم الاحتفال بازاحة الدكتاتور فان ما يسمى بالجيش الوطني السوري التابع لتركيا يهاجم المواطنين في منبج ودخلوا عدة احياء من المدينة وقتلوا سبعة من المواطنين ومقاتلي قسد، قادة واعضاء التشكيل التابع لتركيا يعلنون صباحا ومساءا بان هدفهم هو القضاء على الكرد ويصفون المواطنين الكرد ب (الاكراد الخنازيرأو المرتدين). وعلى الرغم من الدور الايجابي لتوجيهات قائد هيئة تحرير الشام بعدم مهاجمة الكرد وخاصة في حيي الاشرفية وشيخ مقصود في حلب، لكن هذا التخوف سيبقى موجودا لدى الكرد في سوريا بدون انطلاق وتفاهم بين الحكم الجديد في دمشق وخاصة هيئة تحرير الشام وبين قيادة قسد، هذه المخاوف تزداد في ظل تمدد داعش في البادية السورية وقتلهم لعدد من مقاتلي قسد قبل يومين.
- ما هو المتوقع من السلطة الجديدة في دمشق او ما تسمى بسلطة الامر الواقع؟ 1- طمانة اطياف الشعب السوري كافة من خلال العمل على عدم حدوث عمليات انتقامية فردية او جماعية، خاصة تجاه قوى وشخصيات كانت تابعة للنظام لوقت قريب، وعدم ملاحقة ابناء الطوائف التي كانت تحسب على النظام، وطمانة طوائف شرائح الشعب المختلفة من العلويين والدروز والمسيحين والكرد والتركمان والارمن والايزيديين والشيعة وغيرهم. 2-ضبط السلاح ، واستمرار عمل وزارات ومؤسسات الدولة للعمل الى العودة للحياة الطبيعية، ومن ثم دوران حركة الاقتصاد والمجتمع في سوريا. 3-العمل وبالتعاون مع دول الجوار لعدم تمدد داعش والقضاء على بقاياه الذي استفاد في فنرة اسقاط النظام، والعمل على عدم ايجاد اي نوع من التعاون بينه وبين بعض التشكيلات المعارضة التي كانت سابقا قريبة على نهج داعش. 4-الاتفاق على ادارة مرحلة انتقالية بمساعدة من الامم المتحدة ووكالاتها المختصة تتضمن فترة تطبيع ومصالحة مجتمعية وسياسية، واعادة هيكلة وتاهيل الجيش السوري ليكون جيشا لكل سوريا وليس فقط لحماية النظام وراسها فقط، وايضا هيكلة الاجهزة الامنية بعد ابعاد العناصر التي كانت اياديهم ملطخة بدماء السوريين. وايضا تنظيم العملية السياسية باصدار قانون الاحزاب السياسية بعد استيعاب الشباب المقاتل في قوى المعارضة المسلحة ضمن تشكيلات الجيش السوري وقوى الامن الداخلي، قانون الاحزاب هذا يكون قائما على اساس عدم الاحتفاظ بالسلاح، والمشاركة السياسية الحرة وفق القانون، ثم اصدار قانون انتخابي عادل من اجل انتخاب هيئة تاسيسية تقوم بكتابة دستور دائم للبلاد، ويكون دستورا جامعا مانحا الحقوق والحريات، وينهي امكانية عودة الدكتاتورية والاستبداد تحت اي مسمى كان، ومن ثم عرضه للاستفتاء الشعبي، وايضا لتشكيل حكومة منتخبة من البرلمان. 5-فتح حوار مع قوات سوريا الديمقراطية والتوصل الى صيغة للاعتراف بوجود الكرد والاعتراف بحقوقهم ولغتهم وثقافتهم، وادارة مناطقهم وفق اليات اللامركزية عبر صيغة الحكم الذاتي. 6-وضع قواعد دستورية وقانونية لاقامة عدالة انتقالية تقوم على اسس معرفة الحقيقة، والتعويض العادل للضحايا، والقصاص للمجرمين عن طريق القضاء السوري، مع عدم المساس بعوائل واطفال المدانين من الناحية المعيشية والاجتماعية. 7-بناء علاقات خارجية متوازنة مع دول الجوار والمجتمع الدولي تقوم على مبدا حس الجوار واحترام سيادة الدول وعدم التدخل في الشؤون الداخلية والتعاون المشترك، وعدم الخضوع لارادة اية دولة سواء كانت مجاورة لسوريا ام بعيدة، والاعتماد على الدعم العربي والعودة للحاضنة العربية، وكسب دعم المجتمع الدولي لاعادة بناء الاقتصاد السوري، وقطع كل الصلات مع حزب الله والكشف عن جرائم النظام السابق بالتعاون مع حزب الله تجاه لبنان وشعبها وقادتها خلال فترة حكم بشار ووالده. 8-العمل وبالتنسيق مع المجتمع الدولي والامم المتحدة لاقامة محكمة دولية لمحاكمة الدكتاتور بشار الاسد واخيه ماهر وسهيل الحسن ومدراء الفروع الامنية على ما قترفوه من جرائم وفضائع بحق ابناء الشعب السوري بكافة اطيافه وشرائحه. هذه مجرد خواطر وملاحظات كتبت في يوم سقوط نظام بشار الاسد الاستبدادي المجرم، حيث يبدو ان جميع الجبابرة والطغاة لا يقراون حكم التاريخ بان الظلم والظلام لا يمكن ان يدوم، ولا بد ان نهاية قاتمة تنتظر كل حاكم ظالم ومستبد مهما طال الزمنز نهاية الدكتاتور بشار ربما يكون درسا جديدا لكل جبار مستبد اينما كان.
#سربست_مصطفى_رشيد_اميدي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
ضمانات النزاهة والحد من التزوير في الانتخابات العراقية
-
الانتخابات التشريعية في السنغال 2024
-
تقييم انتخابات الدورة السادسة لبرلمان كوردستان 2024 ونتائجها
...
-
تقييم انتخابات الدورة السادسة لبرلمان كوردستان 2024 ونتائجها
...
-
تقييم انتخابات الدورة السادسة لبرلمان كوردستان 2024 ونتائجها
...
-
تقييم انتخابات الدورة السادسة لبرلمان كوردستان 2024 ونتائجها
...
-
تقييم انتخابات الدورة السادسة لبرلمان كوردستان 2024 ونتائجها
...
-
تقييم انتخابات الدورة السادسة لبرلمان كوردستان 2024 ونتائجها
...
-
تقييم انتخابات الدورة السادسة لبرلمان كوردستان 2024 ونتائجها
-
قيس بن سعيد رئيسا لتونس لدورة رئاسية ثانية
-
التنوع الديني في الدستور العراقي وسبل الحماية
-
الانتخابات الرئاسية في سريلانكا 2024
-
الانتخابات النيابية الاردنية 2024 خطوة مهمة على المسار الديم
...
-
عبد المجيد التبون رئيسا للجزائر لدورة انتخابية ثانية
-
الانتخابات البرلمانية المبكرة في اذربيجان 2024
-
المعارضة ترفض نتائج الانتخابات الرئاسية في فنزويلا
-
نافذة على الانتخابات البربمانية والرئاسية في رواندا
-
ضوء على قانون انتخابات مجلس الشعب السوري
-
ومضة على انتخابات الجمعية الوطنية الفرنسية المبكرة
-
قرار الهيئة القضائية للانتخابات حول كوتا المكونات، وانتخابات
...
المزيد.....
-
3 أمور تهم واشنطن في سوريا بعد سيطرة الفصائل.. نائب أمريكي ي
...
-
محلل CNN يبرز رسالة بعثتها إسرائيل إلى -تحرير الشام- وعلاقته
...
-
مكان بشار الأسد في روسيا.. إليك ما نعرفه مع تزايد الغموض
-
أردوغان يعلن عن اتفاق تاريخي للمصالحة بين الصومال وإثيوبيا
-
كوريا الجنوبية.. الرئيس يون يبرر -الأحكام العرفية- ويرفض دعو
...
-
منتجات موسكو الغذائية تلقى رواجا في الشرق الأوسط وآسيا الوسط
...
-
خطوط القطارات المركزية في موسكو تعد الأحدث في أوروبا
-
الصين تعقد اجتماعا للدول الخمس النووية في دبي
-
إصابة 4 أشخاص في حادث اصطدام طائرة بعدة سيارات في ولاية تكسا
...
-
-قنبلة الإنفلونزا-.. ما حقيقة قدرة هذه الوصفة المنزلية في ال
...
المزيد.....
-
إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي-
...
/ محمد حسن خليل
-
المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024
/ غازي الصوراني
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
المزيد.....
|