أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - لبيب سلطان - مداولة في وقائع اسقاط نظام الاسد















المزيد.....

مداولة في وقائع اسقاط نظام الاسد


لبيب سلطان
أستاذ جامعي متقاعد ، باحث ليبرالي مستقل

(Labib Sultan)


الحوار المتمدن-العدد: 8183 - 2024 / 12 / 6 - 17:47
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


ربما افضل مايمكن ان يوصف به حال اسقاط نظام الاسد البعثي السوري انه لايحزن الكثيرين، في سوريا خصوصا، ، كما انه بذات الوقت لايفرح الكثيرين من نفس الشعب ، رغم علائم الفرح الاولى لهذا الشعب الذي طالما ضحى وتاق وانتظر طويلا للتخلص من براثن هذا النظام القمعي الجائر.
خاض الشعب السوري صراعا طويلا ومريرا لاسقاطه ، حيث بدء ثورته العفوية العارمة لاسقاطه فعليا منذ عام 2011 ،شاركت جميع طبقات الشعب السوري تقريبا فيها، المدن والنواحي والقصبات، الليبراليون والعلمانيون، الاخونجية والطائفية ، الطلبة والتجار ، اي عموم المجتمع ، ولكل سببه ، ولكن اجماعهم دون شك كان وراؤه هو الرفض الجماعي للقمع السلطوي والتسلط وتكميم الافواه والتزلف والارتزاق السياسي والفساد ، هم ضاقوا ذرعا من الافقاروالنفاق والدجل والقمع والطائفية ، وغيرها من الامراض الكثيرة للديكتاتوريات العربية القومجية ( وهي مشترك كل الديكتاتوريات المؤدلجة في العالم وليست حكرا العربية ) ، ولكن البعثية السورية ونظيرها الاقرب البعثية الصدامية في العراقي امتازت عن غيرها بجمعها لكل الصفات الحضارية اعلاه . رفعت هذه الديكتاتوريات المؤدلجة كغيرها الشعارات الكبيرة والرنانة مثل الاشتراكية والثورة الوطنية التحررية ومجابهة الامبريالية والاستعمار وتوحيد الامة وتحقيق الوحدة العربية لمجابهة الصهيونية ولتحرير فلسطين ، وتم ترجمتها في الواقع لنظم القمع والرذائل بكل اشكالها وانواعها ،واقساها كان فرض نظام الحزب الواحد ومن حوله لفيف واسع من مرتزقة ومنتفعين ووشاة ومتزلفين واجهزة امن ومخابرات مزروعة في كل حي ومؤسسة وشارع ومقهى تمنع الناس من التنفيس عنهم حتى في عقر دورهم ومحال اعمالهم تجنبا لداهية الاتهام بالوقوف ضد الثورة والامة والقادة العظام، ومنه تدمرت المجتمعات والمؤسسات واصبح العيش فقط ممكنا للازلام والمرتزقة واجهزة النظام والامن والمخابرات وعلى الشعب الخنوع تجنب المكاره من الكلام.
كادت الثورة السورية ان تقضي على النظام بعد انطلاقها عام 2011 لولا استعانته بايران وروسيا وحزب الله وفصائل عراقية وافغانية ( الاخيرة ادعت انها لن تسمح بواقعة ونكبة السيدة زينب ثانية وحاربت الشعب السوري لحماية مرقدها ( ولا احد يعلم كيف يمكن ربط شعارات البعث بالوحدة العربية مثلا مع واقعة ومصاب السيدة زينب عليها السلام). واية الله حلف ان يصلي في القدس بعد اكمال اكتساحه للساحات، ورط حزب الله بدماء اخوانه السوريين الثائرين وخلق الطائفية في سوريا بلد كل الطوائف والاديان. اما ابو علي بوتين فقد هب هبة الشجعان وقصفت طائراته الاخضر واليابس، اخونجية اودواعش اوثوار مدنيين ، مدعيا انه لن يسمح للغرب بالتوسع والاستيلاء على مناطق نفوذ ورثها ابا عن جد ، ولن تنطلي عليه حيل رفع شعارات الديمقراطية وحقوق الانسان التي نزل بها المتظاهرون للشوارع. انهم وفق ادعاءه تحركوا بتمويل غربي ( ولا دليل عليه لشحة الدولار في سوريا للاسف، وياريت لو قبضوا دولارات على الاقل لتراجعوا بدل الموت والقتل والتصفيات). واضحا ان ابو علي بوتين كان حريصا على ابقاء قلعة المقاومة العربية للغرب الامبريالي ولمجابهة العدو الصهيوني ( لم تتصيد طائراته طائرة اسرائيلية واحدة مثلما تصيدت الثوار والمدن بالجملة ).
وعلى على جانب الثوار دخلت من الجهة الاخرى الوهابية والاموال الخرافية الطائفية الخليجية لدك العلوية والاثنى عشرية باسم مناصرة للثورة السورية ، وكذلك استيقظت احلام اردوغان بارجاع الامبراطورية العثمانية الاسلامية، ودخلت اميركا لمحاربة داعش فقط ( قائلة لبوتين سنكون حيثما ستكون ولن نسمح لك بالعودة) ، ومنه اشتبك الحابل بالنابل، وضاعت ونسيت وضمرت حتى اهداف الثورة الشعبية السورية وارادة الشعب السوري بتغيير النظام ديكتاتوري القمعي ، واصبح العالم الجميع يحارب الجميع في سوريا ، ولكل سببه، مطالبة بارث سوفياتي او عثماني، او دفاعا عن مرقد لسيدة ال البيت ، او ردعا لتوسع ال البيت ، او او تمهيدا لزحف اية الله لتحرير القدس . استقر الامر تقريبا عام 2018 بعد تدمير اغلب المدن السورية وماعدت تسمع بغير اخبار عشرة ملايين لاجئ سوري في اوربا وتركيا ودول الجوار العربية، واقتصاد جديد اسمه " الكيبتاغون" يعتاش عليه النظام . استقرت الامور بافراغ هذه الثورة الشعبية من اي محتوى اجتماعي داخلي لتتحول سوريا الى مناطق نفوذ وفق مساومات اقليمية ودولية لاربعة لاعبين تركيا وروسيا وايران واميركا بالطبع ، وتبخرت كل الاحلام بالتغيير خصوصا بعد غياب قيادة العلمانيين للثورة التي بدؤوها وتسليم الراية للاخوان ، اما من ناحية النظام فنسى شعارات الامة والتحرر والوحدة والحرية والاشتراكية، فالمهم بقاؤه على الكرسي وحوله زمرة المرتزقة والمتزلفين ( تماما كما كان حال النظام الصدامي في التسعينات باعلان انتصاره على المؤامرات التي حاكتها اجهزة الغرب، فالشعب الذي ثار هم عملاء لاجهزة كما قال امس الاسد وقبله صدام ).
لم يقم نظام الاسد بمراجعة ولو بسيطة لمنهجه القمعي المتخلف بعدما انحسرت الثورة وويدخل اصلاحات حتى ترقيعية على نظامه على نظامه ( مثل تغيير في الدستور والسماح بحياة سياسية متعددة الاحزاب واصدار عفو عام وارجاع المهجرين واطلاق سرام الاسرى والسماح بتأسيس احزاب وحرية للصحافة وغيرها من الاجراءات التي تظهر انه راغب في الاصلاح لمحاولة اعادة كسب الشعب والجمهور من جديد واعطائهم املا بانه استوعب الدرس بعد خروج الملايين عليه وما حصل من دمار) ، بل ازداد تكبرا ونشوة وانه استطاع الانتصار على كل المؤامرات ، ولا داعي لاصلاح الموبقات . وواقعا ، فقد انحسر الثوار ، واختزلوا الى ارهابيين متقوقعين في ادلب جلهم اتباع اردوغان من جبهة النصرة وتحرير الشام يدينهم العالم كتنظيمات ارهابية للاخونجية وللقاعدة ، وكذلك اطمئن ان الخلجان قد انسحبوا من نصرة الاخوان ، بل بدؤا التطبيع معه بعد انقلابهم عليهم خوفا على كراسيهم، ومنه تراجع ايضا حلم اردوغان بامبراطورية اخونجية واكتفى بقبض عدة مليارات من اوربا لمنع المهجرين السوريين اليها . فرح الجميع مع الاسد حيث كلا منهم نال مايريد عدا الشعب السوري المسكين الذي ضحى. فرح اية الله انه استطاع حفظ النظام ومنه صون مرقد السيدة وابقاء شعار وحدة الساحات ، وصعد نجم بوتين دوليا انه واجه الغرب لاول مرة في سوريا وانتصر عليهم بابقاء النظام ( وليس كما توقعوا بما فعلوه مثلا مع صدام وقذافي) وفرح الخلجان ان لا اخوان سيهددونهم ، اما الغرب فلا هجرات مليونية بوجود اردوغان، وناتنياهو اصبح نمرا يضرب متى مايشاء واينما يشاء بعدما تفاهم مع بوتين بعدم التصادم في السماء. أي ان جميع الاطراف خرجت مرتاحة كاسبة ، عدا الشعب السوري طبعا الذي اصبح يعاني الامرين ، نفس النظام بمرتزقته وازلامه وقمعه وفقره وسجونه، واقتصاد تحت حصار قيصر، تماما كما عاش الشعب العراقي في التسعينات من حصار وقمع وعاش لسنوات من القمع والحرمان بينما كان النظام يفاخر خلالها انه احبط مؤامرة دولية وواجه ثلاثين دولة وانتصر عليهم جميعا.
ولكن ، وعلى حين غرة ،وبعد سنوات استرد بها النظام بعض انفاسه من الغفوة الاخيرة ، واحداث عظام شهدتها غزة ولبنان ، وبعد هزيمة حزب الله وبكاء اية الله عليه شديدا ، كان النظام خلالها مؤدبا ولم يصرح حتى بنية في نصرة نصر الله الذي نصره ، وتم توارد انباء عن نية روسية تركية وخليجية بعروض لاخراج الاسد من تحت عباءة الله ، ويبدو ان الاسد اعتبر ان تأدبه كان كافيا، او ربما خجل، وتململ و تملص قليلا من الخروج من مظلة اية الله ، فهو ليس من فئة ناكري الجميل ، ويحتاج الامر لبعض الوقت، وفاته ان الجميع توصل لترتيبات للكسب بعد كنس نفوذ اية الله من لبنان ، فاخطأ القراءة ، ظانا ان النجاة في الحياد ، ولكن الطامة جاءت بعد زيارات من شريعتي وعرقجي للتأكد من خطأ التسريبات ، وان الرئيس الاسد اكد لهم ان سوريا ستبقى دوما ركنا اساسا في وحدة الساحات، ودليلها انه رفض عروض بوتين بلقاء اردوغان لعقد صفقة بين الثلاثة لاتستفيد منها طهران، واعترافا بجميلها فرفضها ، وما هو الا اسبوع واحد لاغير ، حتى تغير الوضع بمخطط اردوغاني ، اعد على نار هادئة ، وسقطت عسكريا اهم مدن سوريا حلب وحماة وريف حمص ، اي كل وسط سوريا تقريبا، خلال ايام على يد قوات المعارضة السورية بقيادة تدعى " الادارة العسكرية المشتركة" ، واجمل ما تم تداوله لليوم هو طمأنة اردوغان لغوتيرس ، السكرتير العام للامم المتحدة ، الذي اتصل باردوغان الذي اخبره " ان التغيير في سوريا سيجري بشكل هادئ" وكأنه صاحب الحل والربط في سوريا ، او المفوض دوليا عليها ( من بوتين واميركا واوربا والخلجان) ليطمئن السكرتير العام ، وهو المنوط بالاشراف على تغيير النظام دوليا، وخبرا اخر برسالة من الادارة العسكرية المشتركة للسفارات الغربية في دمشق ان لاداعي للقلق اطلاقا ( وان حكما مدنيا سيتولى الامر في سوريا ويحترم الدولة والمؤسسات) ، ومن يعلم ، فربما لحين اكمال هذه المقالة اللئيمة سنسمع ان الاسد قد هرب واغلب اركانه ويقال ان زوجته تتسوق اليوم في متاجر موسكو .
ان اعادة اخراج الجولاني وجماعات النصرة والاخوان انهم اعلنوا التوبة وانهم ينوون اقامة نظام مدني يحترم الدولة والمؤسسات ( كما جاء في رسالتهم للسفارات ) وبوساطات تركية ومصالح مشتركة غربية بوتينية بكنس نفوذ اية الله مقابل الحفاظ على حميميم وقاعدة طرطوس هي خطوطا اتفق عليها الجميع ، ترامب وبوتين مع اردوغان ، والاخير يريد ارجاع خمسة ملايين لاجيئ وقبض ثمن الهجرة ، وجميعهم بابعاد اية الله عن سوريا.
القضية ان تصريحات جولاني وغيره تشبه الى حد بعيد تلك الوعود التي اطلقها اية الله بعد الثورة الشعبية ضد الشاه في ايران ، حيث شاركت جميع قطاعات الشعب الايراني ضد الشاه وماهي الا اشهر حتى قام اية الله بتصفية كل من ساهم في الثورة، ومثل ذلك في العراق، بعد اسقاط النظام على يد الاميركان ، ان حكما مدنيا سيقام كما حلفت الميليشيات الولائية لاميركا لو قامت باسقاط النظام ، وانتهى الامر بسيطرة الميليشيات، ومثلها في ليبيا ، واليوم في سوريا ، ويكاد الامر ان يصبح قانونا في المنطقة " ان ما يأتي بعد الديكتاتوريات هم الاخونجية والسلفيات " رغم التقيات بانها ستكون بنظام حكم مدنية وبرلمانية ، ولكن كما يتوضح لاحقا انها على اسس الشريعة الحنيفة الحقة عند الاخونجية ، وسيرة ال البيت عند الولائية ، ومنه فالفرحة بسقوط الديكتاتوريات هي فقط لايام وربما لاشهر، وبعدها يبدء فصل جديد من نظم القمع والتخوين والتصفيات، وربما اعتى من السلفيات. فالاخطر من الديكتاتوريات هو ما سيأتي بعد سقوطها ، حيث تكون قد قضت على القوى الاجتماعية الناهضة ، العلمانية والليبرالية والثقافية ، ومنه تخلي الجو للسلفية والطائفية وغيرها من الطواعين ، فموروث الديكتاتوريات يحمل هذه الفيروسات ، بعدما تعود الناس على علاجها بشكل ما تحت الديكتاتوريات، ولكنها تتحور بالسلفيات ، وهو مااصبحنا نعرفه من تجارب عديدة. ولكن يبقى الاصل في المرض هو الديكتاتوريات نفسها ونظمها الفاسدة القامعة المجرمة ، فهي من ينجب السلفيات ، وهو امرا لايدركه المؤدلجون العرب ، ويعتقدون ان النظم الديكتاتورية القومية او الايديولوجية خيرا من السلفية ، والواقع ان الاولى تولد الاخيرة ، وليس الامربتآمر الغرب لنهب بلداننا ( ومانهبه نظام الاسد مثلا يعادل مئات المرات مانهبته فرنسا من سوريا ان كانت فعلا نهبتها ) ، كما ان ان امر شعوبنا يقام على اسس اخرى، فهو بيد اية الله مثلا وادعائه بحفظ مرقد السيدة زينب والائئمة في العراق عليهم السلام، واردوغان وحلم الاخوان بالخلافة والوراثة السلطانية، وبوتين وحقه الوراثي السوفياتي في الاطراف حيث تم سابقا مواجهة الامبريالية على يد نفس الديكتاتوريات التي اودت للسلفية، والاخيرة محتارة بين هؤلاء ، فهي تفهم ان الدولار خيرا منهم جميعا ، وياليت شعوب المنطقة فهمت ذلك ايضا وتوجهت لايديولوجية" كيفية توليد دولار من الدولار " لتطوير بلدانها واقتصادها وعيشها، كما فعلت اليابان وكوريا والهند والصين امثلة ، بدلا من الطائفية والسلفية والادلجة الفكرية التي سادت وتسود المنطقة، ودمرتها حيث سادت على مدى 70 عاما، كما اثبتت النظم الناصرية والبعثية والولائية .
ولكني لست متشائما حول سوريا بالذات، فالشعب الحي المنتج كالسوري لن يخضع بسهولة كما يشتهي الاخوان ، كما لم ينجح البعث في سوريا ومثله الولائية في لبنان، فشعوب الشام متحضرة واخذت مايكفي من اللقاح من خلال تجاربها مع العقائد التسلطية والدينية الفاسدة. انها ستجد طريقها لمستقبل افضل ولن تأكل طعاما فاسدا بعد هذا الامتحان العسير.
د. لبيب سلطان
5/12/2024



#لبيب_سلطان (هاشتاغ)       Labib_Sultan#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ظاهرة هوكشتاين
- مخطط ترامب للانقلاب
- الولائية مشروع لاجهاض حل الدولة العلمانية ( تشريح محور المقا ...
- بحث في دهس الولائية على الوطنية (تشريح محور المقاومة ـ2)
- تشريح محور الممانعة والمقاومة
- حول كتابين في معرض بغداد الدولي
- تحليل بوتين
- بحث حول تراجع العلمانية في العالم العربي-2
- بحث حول تراجع العلمانية في العالم العربي
- في دحض الشعبويات المتاجرة بالقضية الفلسطينية
- تحليل للظاهرة الترامبوية
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق
- نافالني رمزا لادانة الاستبداد والدولة البوليسية
- الاسس الخمسة لبناء الدول القوية والمجتمعات الناجحة
- مطالعة اضافية في سبل اصلاح اليسارالعربي
- أليسار الاجتماعي واليسار الماركسي عالميا وعربيا
- مناقشة لمقترح السيسي في حل الدولتين
- ‏ نقد الخطاب السياسي العربي
- حول علاقة الفلسفة بالعلم واللاهوت والايديولوجيا
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة


المزيد.....




- ما هي أبرز مخرجات الاجتماع بين الفصائل الفلسطينية في دمشق؟
- الفصائل الفلسطينية:نؤكد ضرورة التلاحم بين الشعبين السوري الف ...
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...
- حزب العمال: مع الشعب السوري في تقرير مصيره في إطار سوريا حرة ...
- بيان صادر عن الفصائل الفلسطينيه في دمشق
- مجتمع في أوغندا يعود لممارساته القديمة في الصيد والزراعة لحم ...
- بيان صادر عن الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
- س?بار?ت ب? ?ووخاني ?ژ?مي ئ?س?د و پ?شهات? سياسيـي?کاني سوريا ...
- النسخة الإلكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 582
- الثورة السورية تسقط الدكتاتورية بعد 13 عاما من النضال


المزيد.....

- ثورة تشرين / مظاهر ريسان
- كراسات شيوعية (إيطاليا،سبتمبر 1920: وإحتلال المصانع) دائرة ل ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - لبيب سلطان - مداولة في وقائع اسقاط نظام الاسد