|
الإمكانيات التى ترفر للعب دوراً محورياً في المنطقة العربية - ما هو موقع نتنياهو 🇮🇱 بين الأتراك 🇹🇷 والروس 🇷🇺 والإيرانيون 🇮🇷 والعرب ☪ …
مروان صباح
الحوار المتمدن-العدد: 8182 - 2024 / 12 / 5 - 00:20
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
/ قد تصحّ مقاومة كهذه ، وعلى أغلب الإعتقاد ليست سوى صورية من أنها جوهرية ، حتى لو بادر صاحبها برفعها من أرضها ووضعها على صدره ، لهذا ، فهذه السطور تعتبرها ارتجاليّة أكثر من أنها قانونية ، بل خباياها تبقى سياسية ، والأرجح تندرج ضمن التعثرات الدبلوماسية " الخارجية " ، بل هي في نهاية المطاف لا تخرج عن آراء متعثرة في التفكير السياسي أدت إلى جملة تراجعات في مناطق متعددة ، ولأن في بلد مثل فرنسا 🇫🇷 المنطق يقول هذا ، لا قيمة لأي قرار رئاسي يخالف القانون أو الإتفاقيات الدولية 🇺🇳 ، ولأن ببساطة 🥴 أي قاضياً 👨⚖ أو قاضيةً 👩⚖يتلقيان إبلاغاً من أي شخصاً أو جهةً تطالب بتنفيذ قرار المحكمة الجنائية الدولية 🇺🇳 بإعتقال المتهمين على لائحتها المعلنة عنها ، سيضطر نتنياهو وغيره ومعهم مراسم الرئاسة الفرنسية بالجري🏃♂🏃♀🏃 إلى المطار والمغادرة ✈ على الفور خوفاً😧 من أمر تنفيذ الإعتقال والمثول خلف القضبان أمام المحكمة الفرنسية والتى بدورها ستقوم بتسليمهم إلى الجنائية الدولية ، ولأن أيضاً الشرطة 👮والمدعي العام لا يستطيعان مخالفة قرار المحكمة ، وهو أمر يعرفه القانونيين بأن عدم الإلتزام بالقانون يعرضون أنفسهم للمساءلة القضائية والتى تصل إلى محاكمتهم وطردهم من الوظيفة وبالطبع السجن لسنوات ، بل تبقى في الحقيقة 😳 بأنها مسألة ليست بسيطة 💁 أو مجرد مزحة ، في المقابل ما يلفت إنتباهي ايضاً هو إدارة نتنياهو للصراع الدائر منذ أكثر من عاماً ، وكنت بصراحة 😶 سابقاً أتجنب الحديث عنه ، إلا أن مع التعثر السياسي الفرنسي 🇫🇷 الحديث ، وهو بالفعل 😟 ترنحاً🤭لم تشهد فرنسا مثله قبل الرئيس ماكرون ، إلا أن نتنياهو إستطاع تقييد الدينامية السياسية لواحدة ☝ من كبريات القوة الصناعية في لبنان 🇱🇧 وتحديداً في مسألة إنتخاب رئيساً جديد لقصر بعبدا ، بالطبع ، مقابل تعهد الرئاسة الفرنسية بعدم إعتقال نتنياهو كمجرم حرب ولكل شخصية إسرائيلية تعمل في الحكومة ، وبالتالي ، الخلاصة الحزينة 😢 ليست لأن لبنان 🇱🇧 على سبيل المثال إنتقلت إدارته الدولية من المايسترو الفرنسي 🇫🇷 إلى المايسترو الاسرائيلي 🇮🇱 🤣، أبداً 👎 ، بل ما هو مخزياً صدقاً ، كيف باتت فرنسا 🇫🇷 بيدق♟صغير في يد🖐نتنياهو ، إذنً ، الفرنسيون هنا 👈 ليسوا أمام شخص مجرد أنه معجباً بشخصاً آخراً أو متحالف معه ، بل الحكاية تتعلق أولاً بمكانة فرنسا 🇫🇷 الخاصة في لبنان 🇱🇧 وأيضاً مرتبطة بأمنها القومي والسياسي ، وبالطبع هنا 👈 هذه السطور تنوه بأنها تناولها لهذه المسألة ليس نابعاً من حرصها على الهيبة السياسية لفرنسا بقدر أن المتغير الراهن تطلب ذلك ، ثم أن السطور ذاتها تتوقف 🛑 عند نفوذ نتنياهو في سوريا التابعة لنظام الأسد ، وتحديداً حول هبوط طائرة وزير الخارجية الإيراني 🇮🇷 العرقجي ، حيث منعت تل أبيب من هبوطها في مطار دمشق ، بل اضطرّت للهبوط في قاعدة حميميم باللاذقية ، وبالتالي ، إذا كان قصر قاسيون في دمشق ومطار العاصمة سليم وآمن ، إذنً لماذا 🤬 الرجل أضطر المجازفة بالإنتقال من الساحل إلى دمشق وما يترتب ذلك عليه من مشقة الطريق ومخاطره في ظل هذه الظروف ، بل للمرء أن يدعو عرقجي بأن يحمد الله تعالى لأن نتنياهو تركه أن يتناول العشاء في أحد مطاعم الشام 🥴 .
بيّن كل هذه الضحايا ، " الوحيدة والمنفردة - المنطقة العربية " والتى انزلقت واحترقت مع مجيئ من نجوا من الهولوكوست 🔥 ، غير أنّ وعلى أنماط وأوتار المفاجآت الكبرى ، وليست أقلّ أهمية من حيث التوقيت ، ولكن ليس أدنى درجة من حيث أنها تتقاطع مع أسس راسخة وثابتة وشبه مقدسة في تاريخ الاقتصاص والإنتقام ، إذنً ، لم تكن واقعة أمستردام 🇳🇱 حدثاً عابراً كأي عراكاً في أي مكان يجتمع فيه الناس من قوميات وأديان مختلفة ، بل تحديداً هولندا 🇳🇱 وعاصمتها التى بنيت مع بداية تراجع الدولة الأندلسية ، وهو الأمر الذي أتاح للقبائل اليهودية ✡ النزوح إليها كجهة ثانية بعد المغرب 🇲🇦 العربي والشرق الأوسط ، لكن ما هو ايضاً المفلت ، بأن هذه القبائل نقلت معها أيضاً التعصب التفكيري ، فالفيلسوف أبن رشد لم يكن الوحيد في الأندلس الذي اضطهد وحُرّقت كتبه 📚، بل أيضاً اليهودي الفيلسوف " باروخ سبينوزا " هولندي المواطنة وتنحدر عائلته من الأندلس تعرض هو الآخر إلى الإضطهاد من الطائفة اليهودية ✡ لمجرد أفكاره ، وبالفعل 🥴 لقد أُنزل بحقه أقسى عقاب وتم طرده من الديانة اليهودية ومازالت وثيقة طرده موثقة في هولندا كواحدة من الخطب التاريخية سوءاً ومرارةً ، فالرجل عوقب وطرد لأن كل ذنبه في أول الأمر بأنه كان قد تواقف مع الفرنسي الفيلسوف ديكارت 🇫🇷 حول الفصل بين العقل والجسد ، ثم لاحقاً أعتبر بأنهما واحد☝لا ينبغي فصلهما بعد ما تأثر بأفكار الحلاج وابن عربي ، إلا أن الفتى والفيلسوف لاحقاً عُنّفْ ولعن وتعهدت القبائل الإسرائيلية جميعها بنبذه وبمسح أسمه من تحت👇السماء ، وعلى الرغم من أن العلماني ابن غوريون رئيس الوزراء الأول لدولة الكيان 🇮🇱 قد أصدر بحقه اقتراحاً ومرره على الحركات الاسرائيلية والقبائل المنتشرة فيّ أوروبا من أجل 🙌 إصلاح الظلم الذي تعرض له الفيلسوف سبينوزا من قبل جماعة أمستردام ، إلا أن ذاتها الطائفة التى كانت وراء حشد الإسرائيليين بإرتكاب أعمال وحشية بحق المتضامنون مع الفلسطينيين 🇵🇸 ، رفضت وقتها ولاحقاً المصالحة مع شخص عظامه أصبحت مكاحل في قبره🪦، حتى جاء اليوم وهو ليس ببعيد وتحت ضغوط شديدة ولأسباب تتعلق بالحياة الديمقراطية في هولندا 🇳🇱 ، وهو مجتمعاً بالأصل أسس تحديداً في أمستردام على اللاجئين والذين كما هو معروف قد فروا من قبائح ممارسات محاكم التفتيش في الأندلس ، بل قد كافحوا مع الآخرين من أجل 👍 بناء مجتمعاً سليم الأركان وأيضاً يوفر لليهود الحقوق وحرية الأعتقاد على ضفاف نهر الأمستيل ، لكن مع ذلك ، فإن المرء حقاً 😧 لا يعرف كيف أصبح وببساطة 🥴 ⚧ الفيلسوف سبينوزا بالنسبة للدولة الهولندية وهو من أبرز الفلاسفة في المسألة الأخلاقية على المستوى الأوروبي إلى مهرطقًا وخطيراً ، تماماً 🤝كما صار يصنف زنديقاً كل من يتضامن مع الشعب الفلسطيني وفلسطين ، بل ما هو ملفتاً حقاً 😦 لكل عالم بعلم المقارنات ، بأن أفكار💡سبينوزا الفلسفية لم تحمل في نصوصها وحسب المعايير الحاخامية تناقضات جوهرية أو حتى إنتقادات فكرية لها ، بل اتكأت على القاسم المشترك بين البشرية حتى لو كانوا مختلفون بالمعتقدات أو بالأعراق ، بالطبع ، هو السعي وراء ذات الهدف🎯 ، الثروة والشهرة والمتعة ، فهؤلاء الكوائن يبقون يحملون ذات الإيمان بأنها هذه الأشياء سوف تكون سبباً في سعادتهم ، بل أنهم أيضاً يخلطون بين الوسائل والأهداف ، أي أن في نهاية المطاف هذه الأشياء هي مجرّد وسائل وليست أهدافاً ، إذنً ، كل ما حاول أن يقوله سبينوزا وبعد تاريخ بشري طويل في تكرار لتبني الوسائل نفسها من أجل الوصول للسعادة ، هو أن الإخفاق البشري المكرور يستدعي منهم البحث عن وسائل أخرى لتحقيق ذلك أو حتى الحرب المستنسخة والتى عادةً يتم بناءها على أسس التاريخ أو الماضي الدموي🩸تحتاح إلى مراجعات .
هنا 👈 هي بصمة مميزة يتوجب استحضارها دون تلكؤ أو 😓 مساجلة منّ بين علامات أخرى فارقة ، وهي أيضاً راسخة رسوخ العقل الباطن كالوشم على ظاهر اليد🤚، إذنً سبينوزا يشير☝ من خلال تجربته القاسية هذه الحقيقة الدامغة 😱 ، فالمرء لكي يسجل نجاحاً كونياً ، لا بد أن يخسر في طريق تقدمه نحو الأفضل كثير الكثير ، وكما يبدو أن هذا المفهوم هو أيضاً راسخاً في صميم التكوينين الإسرائيلي 🇮🇱 والمقاومة الفلسطينية 🇵🇸 سواء بسواء ، لأن المسألة لم تعد تراوح مكانها كما كان يحصل قبل ال 7 من أكتوبر الماضي ، ففي السابق كانت الصواريخ 🚀 المقاومة بإتجاه إسرائيل يقابلها هجمهات من المقاتلات الحربية ✈ وفي ذروة الإشتباكات يتدخل جيش الإحتلال برياً في مناطق محدودة ، لكن هذه المرة كان العبور وما ترتبت عليه من خسائر وأسر جنود للاسرائيليين في عقر ثكناتهم ، هو الأمر الذي دفع الإحتلال إلى تبني سياسات أكثر حدة من أجل 🙌 تدمير المقاومة الفلسطينية بالكامل ، بالطبع هنا 👈 إسرائيل 🇮🇱عندما تستعرض قوتها العسكرية بين شعب شبّه أعزل ، فهي لا تفعل ذلك بعضلاتها بقدر أنها تستخدم عضلات 💪 الولايات المتحدة 🇺🇸 ، لكن ما هو يخصها طبعاً يظل أنها تتبنى نظاماً ديكتاتورياً غير ظاهراً ، لأن ببساطة 🥴الأغلبية هنا 👈 عادةً تمنح الحرية🗽للفائز بالانتخابات من أجل 🙌 تنفيذ برنامجه الذي أعلن عنه في إطار الدستور والقانون وأيضاً الإنضباط للمحكمة العليا ، لكن حكومة التطرف في تل ابيب باتت بأشبه بالنظم الاستبدادية والتى يتم إلغاء فيها السياسة وتصبح قرارات العسكر نافذة حتى لو كانت عشوائية ، على سبيل المثال في بداية العدوان رضخ نتنياهو للمعارضة وأسس مجلس حرب متنوع وتحديداً من الذين خدموا في الجيش والأمن ، لكن بعد أن تمكن وتجاوز خطورة ⛔ إسقاطه ، ظهرت على الفور الطغوطية فيه ، وبدورها تصبح القرارات الصادرة اعتباطيّة ، لكنها هي الأساس ، لدرجة مع تراكم الفشل في غزة واستمرار عمليات المقاومة ضد الإحتلال بات شخص مثل وزير الدفاع الإسرائيلي ورئيس الأركان الأسبق لجيش الإحتلال موشيه يعالون يقول علناً بأن إسرائيل كل ما تقوم به في القطاع الفلسطيني وتحديداً شمال غزة هو "تطهير عرقي ليس شيء آخر 🇵🇸 ، إذنً ، الاسرائيليون أمام تحول جذري بين ما هو انضباطي لسلطة الدستور والذي ينجم عنه نتائج إيجابية ويعزز مكانة الدولة وهي مكانة تتوافق على نتائجها الأغلبية أو الإنصياع للطاغية ، بل كيف يمكن 🤔 لعسكري مرموقاً ولديه مهارات وقدرة عقلية على التحليل والتخطيط وحل الخصومات والحصول على القرارات الصحيحة ، بأن يوافق على خلع للأسرى ثيابهم وإبقائهم عراة في الساحات العآمة لأيام أو أن يشارك في المشهد 🎬 المخيم على العدوان ، وهو قتل الأطفال الفلسطينيين ، وهذا ربما يحصل فعلاً 😟 ببساطة 🥴 دون مساءلة في سجون نظام الأسد والذي ينتهك فيها جميع حقوق الإنسان ، أما في بلد يدعي الديمقراطية والقانون فهو أمر مشكوكاً به ، وهو ما يفسر لماذا 🤬 أحتاج جيش " أبو شحاطة " 4 سنوات مع الحشد الروسي والميليشياوي الإيراني - العراقي -اللبناني وبغطاء سلاح الجو من الدول الغربية أخرى حتى تمكن من السيطرة على حلب ، لكن في المقابل اليوم سقطت حلب وريفها وأبعد منها بسويعات قليلة ، لأن ببساطة 🥴 النظام لا يعبر عن الناس أو حتى عن جيشه ، وهو تعبير له شروط كثيرة ومنها الإهتمام بقضاياهم وأحلامهم والسهر على تطويرها ، وليست بسرقة أموال ضرائبهم وممارسة القمع بحقهم أو زجهم في حروب طاحنة ، بل إذا كانت المسرحيات الانتخابيّة في سوريا تخضع لمظاهر كاذبة 🤥والنسبة دائماً لصالح المستبد ، فإن في الكيان الاسرائيلي العنصري بحق عرب فلسطين أو الفلسطينيين ، فهو في نهاية المطاف بعنصريّته يبدد المعنى الحقيقي 😱 للديمقراطية ذات إجتماعاً مفتوحاً 🔓 .
الأهمّ من كلّ ما سبق من أعتبارات ، فإن الشك واليقين والتفكير والتخمين ليسوا حكراً على الأنظمة وأجهزتهم الأمنية ، خاصة إذا كانت همها الوحيد هو الغوص في إعادة إنتاج الناس على أسس غير منطقية ، ولأن ببساطة 🤫🫨 ، كافة العلاقات البشرية تتمحور بين الشك واليقين ، وكما أن أي نظام استبدادي يتيح لنفسه هذه المعادلة ، فمن المفترض أن يعي أيضاً بأن الإنسان العادي يحق له تبنيها ، فعلى سبيل المثال ، لو كان الكيان الاسرائيلي على حق في ممارسته الإبادة الجماعية ، إذنً السؤال الذي يحمل شكاً ويتطلع إلى إجابة يقينية ، لماذا 🤬 يخفي عن حجم خسائره البشريّة في غزة 🇵🇸 ولبنان 🇱🇧 ، بل هنا 👈 نجد بلد مثل الولايات المتحدة 🇺🇸 وهي كما يعرف عنها ديمقراطية النظام ، لكنها حتى الآن هذا النظام لا يستطيع منع إداراته من التحالف مع بلدان استبداديّة ، بل النظام الديمقراطي في واشنطن يمنعها حجّب الحقائق عن الشعب ، على سبيل المثال ،ففي حربها على فيتنام 🇻🇳 اضطرّت إلى وقف الحرب بسبب الخسائر التى تكبدها الجيش الأمريكي والتى لا يمكن 🤔 في مثل هذا النظام إخفائها ، لكن في المقابل الحرب الدائرة بين الروس 🇷🇺 والأوكرانيون فالمعلومات حول الخسائر شبه معدومة ، بإستثناء ما تفصح عنه الوكالات الإستخباراتية الكبرى ، فالتقارير تشير☝بأن خسائر الروس تجاوزت ال600 ألف جندي على جبهات القتال دون أن يتجاهل المراقب لبعض الانتصارات العسكرية الذي حققها الجيش الروسي في الآونة الأخيرة ، بل كل ذلك يعني بأن الروس أمام استنزافاً كبيراً يمنعهم من تقديم 🤔 المساندة لحليف هنا 👈 أو هناك 👉 ، وتحديداً لشخص مثل الأسد والذي وجد نفسه للمرة الثانية أمام جيش ليس سوى كرتوني ، وهو ما يدفعه في كل مرة اللجوء للاستنجاد بسلاح إقليمي ، تماماً 👌كما بات يفعل الرئيس بوتين ، وهو الأخير الذي سعى في وجوده بسوريا لكي يتمكن من لعب دوراً محورياً في الشرق الأوسط ، ومع الإنهيار الكامل لقوات النظام الأسد وحلفائه في المدن والقرى في شمال سوريا والتى عملية المعارضة السورية " ردع العدوان " فعلاً 😟 قد كسرت خطوط النظام الأمامية ومستودعاته ومعامله العسكرية ، فهناك 👉 بات تساؤلاً 🧐 مشروعاً حقاً 😟 ، هل يمكن 🤔 ذلك له أن يتكرر في العاصمة دمشق وضواحيها ، تحديداً بأن غرفة العمليات المشتركة للمعارضة يوجد فيها " هيئة تحرير الشام ، ذات الثقل الأكبر في العدد والعتاد - جيش العزة - جيش النصر - جيش الوطني السوري- مقاتلو زنكي -الجبهة الوطنية للتحرر " ، فهؤلاء يشكلون على الأقل ما يقارب 130 ألف مقاتلاً ويتمتعون بتدريبات عسكرية عالية المستوى والخبرة ، ف50 ألف مقاتلاً منهم الآن في ميادين القتال وآخرين على مقربة من العملية ينتظرون أوامر 😉 المشاركة كاحتياط ، لكن يبقى ما هو صدقاً 😟 كان مفاجئاً للمعارضة السورية والتى أتاح لها بسرعة توسيع عملياتها نحو مناطق الأكراد ، هو عثورهم على الأسلحة والذخائر المختلفة وهي كبيرة جداً كانت راكدة في مخازن مشتركة بين النظام والميليشيات الإيرانية 🇮🇷 ، كل ذلك يشير☝إلى أن العقيدة القتالية لا يمكن 🤔 لها أن تتشكل إلا في إطارها التنظيمي الفاعل والقادر على تحقيق 🤨 الأهداف ، أي في نظاماً سياسياً ديمقراطياً عادلاً ومتوازناً ، غير ذلك فإن الشعب مضطراً لإسقاط النظام وإعادة دولته المسروقة . والسلام 🙋♂✍
#مروان_صباح (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
أزف الوقت المناسب حتى الرئيس الروسي بوتين 🇷🇺
...
-
بعد القتال على الحدود اللبنانية 🇱🇧 وداخل قطا
...
-
إتفاق وقف إطلاق 🚀 النار 🔥…
-
العقدة الوجودية 🪢 منعت لوعي المواطنة الإنتشار ورسخت
...
-
نتنياهو بالبدلة الحمراء ⚖
-
صلابة حزب الله على الأرض 🇱🇧🌍 تحمل مت
...
-
غاز ⛽ غزة ولبنان - المتغيرات الفكرية عند الشيوعي أبو ش
...
-
الفارق بين الإنتاج الفكري🤨💡وإنتاج الأظلال
...
-
حتى الأونروا فشلوا في حمايتها 🇺🇳 🤒…
-
تخليص رأس إسرائيل 🇮🇱 من فم 🦷 النمر &
...
-
التكوينية التى تؤهل الشخص الرفض بالاشتغال كعامل نظافة في الم
...
-
بين خطوات كيسنجر 🇺🇸 وواشات نصر الله 🇱
...
-
لبنان 🇱🇧 فلسطين 🇵🇸 ومعادلة ا
...
-
بيع ترمب 🇺🇸 لفلسطين 🇵🇸 بالقط
...
-
عقدة 🪢 الدولة عند العرب - الشماتة واحدة☝من الع
...
-
حتى الآن وصلت اغتيالات الحركة الصهيونية 🇮🇱 &
...
-
الغسل 🚿 على هذا الشكل لا يمنح شرقاً أوسطياً جديداً &
...
-
إقتداء الإسرائيليون 🇮🇱 بحصان طروادة -هل ينجي
...
-
مدرسة الشك 🪢والسؤال🙋عند إلياس خوري - هو واحد
...
-
تتبلور شيئاً فشيئاً ظروف مشابهة لعشية الحرب العالمية الثانية
...
المزيد.....
-
مصدر: روسيا حذرت أمريكا بشأن مناورة في البحر المتوسط
-
أسرار صحتك العامة تكشفها حركة الأمعاء المنتظمة!
-
مشروبات كحولية تزيد القلق
-
فشل الخطة الدبلوماسية الأمريكية في سوريا
-
قبل مجيء ترامب: واشنطن وعدت بزيادة دعم أوكرانيا
-
أوروبا تتنازعها الأهواء والأخطار
-
عواقب تدهور الوضع في سوريا على روسيا
-
خبير إسرائيلي يفسر الفشل السريع لـ-هدنة بايدن-
-
القوات المسلحة الروسية تستخدم تكتيكات مبتكرة بالقرب من كوراخ
...
-
يحاولون إقناع تركيا بوقف هجوم أتباعها في سوريا
المزيد.....
-
المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024
/ غازي الصوراني
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
المزيد.....
|