|
تحت عنوان(تظاهرة حب ) لشاعر الحنين ,والدوائر الصورية المتتابعة ,والقصيدة العنقودية(جمال القصاص) ضيفا على (نادى أدب قصر كفرالدوار) مساء الاربعاء4ديسمبر .مصر.
عبدالرؤوف بطيخ
الحوار المتمدن-العدد: 8178 - 2024 / 12 / 1 - 23:03
المحور:
الادب والفن
برعاية وزير الثقافة الدكتور (أحمد فؤاد هنو) وتحت رعاية رئيس اقليم وسط وغرب الدلتا ,وكيل الوزارة أ "احمد درويش" يستضيف نادى الأدب برئاسة الشاعرة مها الغنام فى (قصرثقافة كفرالدوار)برئاسة مدير القصر, استاذة"أسماء خليل"الساعة السابعة مساء الأربعاء القادم 4ديسمبر-كانون أول .شاعر الحنين الذى ظل محافظاً على المجاز,الشاعر الكبير "جمال القصاص"متحدثا عن تجربة الكتابة خلال تاريخه الشعرى والذى بدء من منتصف سبعينات القرن الماضى ,ومستمعا لمحبية من الشعراء من الغربية والبحيرة والاسكندرية وأعضاء ورواد نادى أدب كفرالدوار برئاسة الشاعرة "مها الغنام"لقاؤنا مع الشاعر جمال القصاص موشورا خاص للإنفتاح على مساره التجريبي، مرسخاً تجربته الشعرية الخاصة في سياق حركة قصيدة النثر العربية. وكان الشاعر واحداً من شعراء جماعة "إضاءة" التي رسخت حداثة القصيدة التفعيلية. إن البحث عن هذا الوعي المختلف، لم يكن مهمة يسيرة في تلك الفترة ، وريما كانت تتطلب أن تكون ساحرا، أو لاعب أكروبات ماهر، تحسب بعناية فائقة فراغ جسمك، وهو يتلوّى ويتكوّر كفراشة ملوّنة في الهواء. فليس سهلا أن تكون مختلفا في المختلف نفسه، أو أن تكون هامشا في الهامش نفسه، وكلتا الركيزتين، المختلف والهامش، ظلتا هاجس النص السبعيني، على اختلاف مشاربه وتقاطعاته الشعرية والجمالية. يحل الشاعر الكبير جمال القصاص,نورسا مغردا على "نادى ادب قصر ثقافة كفر الدوار" بعد عودته من مدينة الأقصر بمصر العليا ,حيث شارك فى "مهرجان الشعر العربي" في دورته التاسعة والذى أقيم هذا العام ,فى الأقصر على مدار أربعة أيام في محبة الشعر بدءا يوم( 18 نوفمبر-تشرين ثان حتى 21نوفمبر2024)ويذكر أن المهرجان شهد حفل توقيع ستة دواوين شعرية من إصدارات دائرة الثقافة في الشارقة للشعراء: أحمد عايد، ومصطفى جوهر، وشمس المولى، ومصطفى أبو هلال، وطارق محمود، ومحمد طايل.
• -كتب عنه الناقد"محمد السيد اسماعيل"قائلا : مؤكدا أن تجربة الكتابة الشعرية لدى (جمال القصاص) قد مرت بمرحلتين أساسيتين، تمثلت الأولى في كتابته لقصيدة التفعيلة في سنوات انتمائه لجماعة "إضاءة" التي حرص خلالها على الإبداع طبقاً لمفهوماتها للشعر، بوصفه أحد منظريها البارزين. وتميّز شعره في هذه المرحلة باللغة الخاصة التي تسعى إلى تحقيق الوظيفة الجمالية أكثر من الوظيفة التواصلية، وقد استتبع ذلك كثافة المجاز والصور المفارقة للرؤى الشائعة بغرض الإدهاش وضرب أفق توقعات المتلقي. أما المرحلة الثانية فقد تمثّلت في كتابة قصيدة النثر ومتابعة التطورات الشعرية اللاحقة، وامتازت بالتوازن بين وظيفتي اللغة، الجمالية والتواصلية، والتخفف من غرابة المجاز من دون أن يلغيه بداهة. فالمجاز، كما يقال، مجد الشعر، أو لنقل إنه يمثل جوهر الشعر وحقيقته. هذا التطور يؤكد حيوية الشاعر الذي نأى عن التكرار واجترار شعريته الأولى. وإذا توقفنا أمام عنوان ديوان "كانت هنا موسيقى" (دار بدائل) الفائز بجائزة معرض القاهرة الدولي للكتاب لهذا العام، سنلاحظ أن دال "الموسيقى" أساسي في شعرية القصاص. وأعتقد أن ما يقوم به جمال القصاص هو أثر من اهتمامه البالغ بالفن التشكيلي خاصة مع شيوع دلالات مثل اللوحة واللون والوردة والرخام. واتباع هذه الدوائر الصورية ترتب عليه ما يسمى بالصورة المشهدية الممتدة التي يظهر من خلالها اللون والصوت والرائحة وحركة الذات الشاعرة. "النوم، اليقظة، الفرح، الحنين. والأهم من ذلك أنه أصبح مبدأ الشعر ومنتهاه فى الديوان".
بعض كتابات الشاعر جمال القصاص عن شعراء معاصرون: • -كتب القصاص عن الشاعر "محمد عيد ابراهيم " : (أن تكون غريبا أو مختلفا في واقع لا يعتد بالاختلاف والتنوع ويضيق ذرعا بوجودك، هذه مغامرة محفوفة بالمخاطر، خاصة حين تفرض عليك أن تلوذ بالصمت، تتخذه جدارا ، تدرب فيه حواسك على التقاط صدى صوتك وهو يرتد إليك ككرة مطاطية مثقوبة، تأمل كل يوم ألا يتسع الثقب، حتى لا يضيع الصوت والصدى معا، ولا يتبقى سوى نثار لثنائية بليدة من الحضور والغياب، توهم أنها تدل عليك، لكنها في حقيقة الأمر تخفي أثرك في المرآة . تبدو لي هذه التوطئة التخيلية بمثابة ضرورة، أو عتبة أولي للكلام عن مغامرة الشاعر محمد عيد إبراهيم الشعرية؛ فمنذ البداية انشغل بما يمكن أن أسميه وعي "المُخْتَلِف" وانطلق منه إلى معرفة ذاته والآخر من حوله، ورفد هذا الوعي المبكر بمخزون معرفي متنوع ، في شتى قضايا الفكر والعلم والأدب والفن. لقد أراد أن يكون مختلفا يبحث عن شيء يخصه، في فضاء شعري، يلوك تماثلات الحداثة، وبرفع شعاراتها من التجريب والتجاوز والقطيعة، والحساسية الجديدة، وغيرها من التماثلات الفكرية، التي شكلت العتبة الأساس لشعرية السبعينيات في مصر . في هذا الفضاء كان محمد عيد إبراهيم حذرا إلى حد ما، فلم ينجرف في مد وجذر هذه التماثلات، وأظن أنه بوازع من هذا الوعي ( وعي المختلف) كان يعي أنها تحت وطأة الهوس بالنموذج الغربي الوافد والغالب، تحولت إلى مجرد قشرة خارجية، لم تخلخل النص الشعري داخليا، وتَنْحت له وجوده الفعليّ المستند على مقوماته الذاتية، أو بمعني أدق على حداثته الخاصة كنا نستغرب هذا الصوت المغرّد خارج السرب، الذي يبدو وكأنه طالع من كهوف اللغة والتاريخ ، يبحث في اليقين عن اللايقين نفسه، كان صوتا نيئا آنذاك، لكنه مع ذلك يمتلك القدرة على اختبار ذاته داخل نصه، ويضع هذا النص دائما في المنطقة الحرجة، على الحافة والمحك، مسكونا برؤية طفلة مركبة، تضع الموت والحياة في سباق معا، وكأنهما ملعب مفتوح أمام النص، الذي يتراءى ويومض من بعيد كظل مقبرة، كنقطة غائمة في المجهول. أذكر هنا تحديدا أجواء ديوانه الأول "طور الوحشة" 1980، والذي راكمه بحجر أشد تعقيدا، أو بمعني آخر، بانحرافة حادة ، وذلك بعد نحو عشر سنوات في ديوانه الثاني،” قبر لينقض" حيث الاعتصار الحاد للغة، ومحاولة خلخلة وزحزحة تراتبها وعلائقها المنطقية، بالبتر والحذف والإضافة، إلى حد تشتيت وإقصاء الدلالة، واعتبارها ثمرة محرمة على النص، وكأن ثمة وحدة سرية وجمالية تتخفي وراء هذه الزوائد، ولا سبيل للإمساك بها سوى هذا الانقضاض المباغت).
أما أنا عبدالرؤوف :قدإلتقيت الشاعر الكبير جمال القصاص فى (الدورة الثامنة لمؤتمر قصيدة النثر المصرية2024) والتي عقدت في مؤسسة الدستور الصحفية يوم17-18-19سبتمبر2024.وكان لقاء حميم ملؤه دفئ إنسانى لجيليين ,وفى الدورة الثامنة قدلمست حضور لافت وأوراق بحثية مهمة,والمؤتمر يعد إمتداد طليعى لجيل شعراءمطلع التسعينات، وإنعكاس لإنتشار أجيال جديدة تكتب قصيدة النثر، والتى اتجهت مرة أخرى إلى المتلقي، ولكنه المتلقي الفرد في هذه المرة. وقداشتبكت النصوص الجديدة أكثر مع الواقع المعيش،والتفاصيل اليومية،البسيطةوالقريبة والصغيرة، واقتربت لغتها من السرد والتصوير، ببصرياتها الحركية من السينما "التى نبتت من رحم الواقع المعيش، فهي الحداثة الشعرية في أقصى صورها، لا تنتمي لشكل، ولا يحكمها قالب، وتشبه كثيراً بنية الإنسان الحديث،مع الحفاظ على أجمل مكنونات هذا الإنسان، ألا وهي الشاعرية" وإحتفى مؤتمر قصيدة النثر المصرية" بالرموز وتحرير القصيدة من الرتابة والتكرار. وكانت دورة ناجحة لمؤتمر قصيدة النثر المصرية ,تنوعت فيها الرؤى والدراسات النقدية، والقراءات الشعرية لكوكبة من الشاعرات والشعراء من شتى المحافظات المصرية، كما احتفت بتجربة شاعرين من الرموز المؤثرة المؤسسة للكتابة الشعرية الجديدة.
• بيلوجرافيا الشاعرجمال القصاص: الشاعر (جمال الدين عبد العزيز القصاص) من مواليد قرية "المنشاة الكبرى" محافظة كفر الشيخ، ولد فى يوم 5 ديسمبر، عام 1950. توفيت والدته وهو لم يتجاوز سن التسع سنوات. أما والده فكان يعمل مأذونًا وكان مهتمًا باللغة العربية والثقافة بشكل عام، إذ كانت تحتوي مكتبته المتواضعة على بعضًا مع كتب تفاسير القرآن والكتب التراثية القديمة. وعندما علم والده باهتمام القصاص بالشعر، بدأ يزوده ببعض المجموعات الشعرية.
• السيرة المهنية تخر ج القصاص من جامعة عين شمس وحصل على شهادة الليسانس في الفلسفة، عام 1980. عمل بعد تخرجه مراجعًا للغة العربية، ثم عمل رئيسًا في القسم الثقافي بصحيفة الشرق الأوسط. وفي عام 1970، نشر القصاص أول قصيدة له في مجلة البيان الكويتية. وأصدر ديوانه الشعري الأول في عام 1984 بعنوان: "خصام الوردة" لتتوالى بعدها إصدارات عديدة منها :وقد صدر له حتى الآن 13 ديوانًا شعريًا. كما تُرجمت بعض من أشعاره إلى الإنجليزية، واليونانية، والفرنسية. ويُعرف القصاص بأشعاره التي تجمع بين الإبداع الشعري والمعالجة التطبيقية والتنظير النقدي، كما أنه يمزج في شعره اللغة العامية واللغة العربية الفصيحة. ويعتبر القصاص أحد الشعراء المؤسسين لجماعة "إضاءة 77" الشعرية التي كان لها دور أساسي في تجسيد تجربة جيل السبعينيات الشعري وساهمت في الحركة الشعرية المصرية والعربية في فترة السبعينيات. إذ تأسست هذه الجماعة في فترة مظاهرات الخبز في عام 1977، التي اُعتقل فيها أغلب المثقفين المصريين من شعراء وأدباء وأساتذة جامعيين والتي شهدت أعنف المظاهرات. وقد ساهم في تأسيس هذه الجماعة عدد من الشعراء مثل حلمي سالم وماجد يوسف ومحمود نسيم وحسن طلب.
• عام 1998، حصل القصاص على جائزة كفافيس الدولية في الشعر من اليونان. • ترجمت أعماله الى الفرنسية والانجليزية واليونانية والاسبانية. • شارك فى العديد من المؤتمرات والمهرجانات الشعرية الدولية فى دول عربية واوروبية. • عضو إتحاد الكتابالمصريين وعضونقابة الصحفيين المصرية. • شارك فى برنامج الكتاب الدوليين بالولايات المتحدة الامريكية فى سبتمبر -ايلول1991,كانت مدة البرنامج 3شهور.تم منحه شهادة الزمالة فى الأدب من جامعة (ايوا) الامريكية12ديسمبر1991. • حاز على دبلوم خاص فى الثقافة والعلوم من "المركز الأيونى" فى اليونان. • عضو الموسوعة العالمية للشعرمنذ عام 1992. • شارك فى برنامج مؤسسة"خوسيه جيراس"الابداعيةفى اكتوبر-تشرين1995 فى سان فرانسيسكو-كاليفورنيا. • عضو لجنة الشعر ب"المجلس الأعلى للثقافة"من اكتوبر -تشرين (2001-2006). • أصدر له (مهرجان الشعرالعالمى)بنوتردام كتابى"مختارات شعرية" باللغتين الإنجليزية والهولندية فى يونيو-حزيران 2004. • وقدصدر له حتى الآن ثلاثة عشرة ديوانًا شعريا آخرها ديوان (تحت جناحي عصفور) الصادر عن دار ميريت للنشر والتوزيع في عام 2020. تُرجمت مختارات من أشعاره إلى اللغة الإنجليزية والعربية واليونانية. • تناول شعره عدد ةافرمن الكتاب والدراسات النقدية,وكذا عدد وافر من اطروحات الماجستير والدكتوراة فى الجامعات المصرية والعربية.
#عبدالرؤوف_بطيخ (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
رواية العزلة( استكشاف سريالي لحياة إدوارد جيمس) محسن البلاسي
...
-
كراسات شيوعية(الأحزاب الشيوعية اليوم)دائرة ليون تروتسكي.[ Ma
...
-
كراسات شيوعية(من التأميم إلى الخصخصة)دائرة ليون تروتسكي Manu
...
-
حوار مع (ليون تروتسكي) حول الرقابة العمالية والتأميم (1918)
...
-
بمناسبة الذكرى ال 84 على إغتياله( تذَكُّرُوا إسهامات تروتسكي
...
-
فى الذكرى الاولى على مغادرتنا وتكريما لإِستيبان فولكوف (Este
...
-
نص(كيفية التغير إلى X)عبدالرؤوف بطيخ.مصر.
-
نص سيريالى (للشعراءوجوه طيبة في النار,والبرد)عبدالرؤوف بطيخ.
...
-
إختارنا لك نصوص (هايكو) عبدالرؤوف بطيخ.مصر.
-
نص (وحدها الفراشات ترسم وجهك قمرا)عبدالرؤوف بطيخ.مصر.
-
نص(مواسم الماتريوشكا)عبدالرؤوف بطيخ.مصر.
-
شعرمترجم .نص (نمط الاختبار الأول) بقلم روت فينتورا وويل لابو
...
-
نص سيريالى (ليس هنالك من سخط مجهول)عبدالرؤوف بطيخ.مصر.
-
نص سيريالى بعنوان(عقدة الذكاءات فى أغسطس.اب)عبدالرؤوف بطيخ.م
...
-
نص(وكانت أكثر أو أقل)عبدالرؤوف بطيخ.مصر.
-
نص سيريالى بعنوان (وكانت أكثر أو أقل)عبدالرؤوف بطيخ.مصر.
-
نهاية اليهودية بقلم (جورجيو أغامبين)امريكا.
-
قراءة ماركسية عن (أزمة الديمقراطية البرجوازية الحاكمة فى فرن
...
-
قراءة ماركسية عن (الأجور التي سحقها إرتفاع الأسعار) أكاذيب أ
...
-
وثائق شيوعية:(كراس الصهيونية1944)أول كتاب يُنشر بالعربية عن
...
المزيد.....
-
زاخاروفا تصف عفو بايدن عن نجله بـ -كاريكاتير الديمقراطية-
-
الشمبانزي يمتلك -ثقافة متراكمة- مثل البشر
-
العشائر الفلسطينية: منظمة التحرير هي الممثل الشرعي والوحيد ل
...
-
إعلامية كويتية شهيرة تهاجم نوال الكويتية بعد سحب جنسيتها
-
(خلجات) المعرض الشخصي للفنان الفوتوغرافي أنور درويش
-
بحضور شقيقتها.. افتتاح نصب الشاعرة نازك الملائكة في بغداد
-
مسرحية عراقية تفوز بـ-الفضية- في مهرجان قرطاج
-
فيلم تونسي يحرز 5 جوائز في مهرجان تورينو السينمائي بإيطاليا
...
-
المهرجان الدولي للفيلم بمراكش يكرم النجم الأميركي شون بين
-
في الذكرى العاشرة لرحيل رضوى عاشور.. -الطنطورية- تنتظر العود
...
المزيد.....
-
مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب-
/ جلال نعيم
-
التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ
/ عبد الكريم برشيد
-
مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة
/ د. أمل درويش
-
التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب
...
/ حسين علوان حسين
-
التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا
...
/ نواف يونس وآخرون
-
دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و
...
/ نادية سعدوني
-
المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين
/ د. راندا حلمى السعيد
-
سراب مختلف ألوانه
/ خالد علي سليفاني
-
جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد
...
/ أمال قندوز - فاطنة بوكركب
-
السيد حافظ أيقونة دراما الطفل
/ د. أحمد محمود أحمد سعيد
المزيد.....
|