أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - آرام كربيت - هواجس ثقافية ودينية 359















المزيد.....

هواجس ثقافية ودينية 359


آرام كربيت

الحوار المتمدن-العدد: 8172 - 2024 / 11 / 25 - 16:04
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ارفض المرض، لا تستسلم، كن سيد نفسًا وجابه مصاعب الحياة بشجاعة مهما كانت الظروف التي تمر بها.
ليكن الوعي سلاحك في محاربة ظروف الحياة، تعامل مع قسوتها على أنها لا تتعلق فيك، وتعامل مع البشر جميعًا على أنهم مرضى، المهم أنت، أن تبقى سليمًا معافى.
إذا مرضت فهذه مشكلتك، صحيح أنا اتعاطف معك، لكن لن أضع نفسك في مكانك، بمجرد أن أودعك كمريض، لن التفت إليك، عليك أن تبقى واقفًا، سيد نفسك، الحياة تحترم الواقف، تحترم سليم العقل والجسم.
هذه النصيحة أوجها لك، وليس لي.

علينا معاقبة الطبيعة، أن لا نسير على خطاها، أن نتوقف عن إنجاب المزيد من الضحايا، لهذا الإنسان العاق، لهذا الكائن الغير عاقل.

أغلب معتنقي الديانات لديهم مشكلة نفسيه مع جسد الإنسان، خاصة المرأة، يعشقونه في الليل ويرجمونه في النهار.
الليل هو توحد الإنسان بالوجود، بالحلم، والخروج من الثقل الأرضي.
الليل ناموس الكون، هو الهدوء والاسترخاء.
إنه امرأة حالمة.
فيه يتحرر الإنسان من ثقل النهار، ينفك عن نفسه وعن القيود.
يحلم، يطير، يخف ثقل جسده يصبح كالعصفور الخفيف الوزن او فراشة يحلق عاليًا وبعيدًا في سر الوجود، دون رغبة في إدراكه


الثقافة نهر عالمي واحد، أنه غنى لجميع الشعوب، المأساة هو في السياسة والدين يدخلان على هذا النهر ويحرفان المجرى والمصب، فنصل إلى انقسم وتلوث وخراب.
اعتقد أننا نتصالح مع أغلب الفلاسفة والبحاثة والأدباء في الماضي، عندما تتحرر الثقافة من الحمولات الثقافة.
من يرفض جلجامش أو الإلياذة والأوديسة، كليلة ودمنة، دون كيشوته، أعمال شكسبير أو ديوستفسكي أو تولستوي.
المشكلة أن السياسي لا زالت منتصرة، بهذا، برجالها المخربين يخربون الهواء والماء والبحر.


ماذا سيستفيد المجتمع السوري إذا جاء نظام من الأكثرية أو من الأقلية؟
ماذا سنستفيد إذا بدلنا مستبد علوي بمستبد سني أو مسيحي أو كردي أو غيره؟
الاستبداد مكنة منتجة، بالتأكيد ستنتج حاكم مستبد، تافه، مريض بجنون الارتياب.
لن تنجح ثورة زادها الاستبداد، سيكون التغيير في الشكل والإبقاء على المضمون.
بالنسبة لي، لا فرق كبير عندي بين بشار الأسد وملهم الدروبي، الخر ا ء واحد، كلاهما سيعملان بأدوات الاستبداد:
القمع ومصادرة الحريات، وفتح السجون والطرد التعسفي من العمل، واحتقار المرأة، والشغل على تثبيت الطائفية.
بهذا يدان كل من عمل في المعارضة لأنها لم تكن صاحبة برنامج ديمقراطي، تداول السلطة.
هذه المعارضة مدانة لأنها حملت السلاح بروافع الخارج، وأهملت السوري، ولم تثق فيه وبقدراته، بله أزاحته من الشارع لمصلحة أجندة خارجية.


هل يعرف العرب المصالح؟
منذ فتحت عيوني على الدنيا، والحكام العرب هم هم، المزاجية تحكم علاقتهم مع بعضهم، يلعبون على بعضهم يزعلون من بعضهم ثم يتصالحون وكأن شيئًا لم يكن..
مجموعة متكلسة، بدائية، وجدت نفسها في قمة السلطة سواء عبر الوراثة أو بأساليب الخبث والتأمر، ثم بانقلاب عسكري.
هذا العسكري، الحاكم مجرد رئيس عص ابة، ماف يا سياسية، يدير الدولة والمجتمع بهذه العقلية القبلية أو المزاجية.
عشر سنوات العلاقة مقطوعة بين أردوغان وابن زايد، في ملفات كثيرة منها الملف السوري.
فجأة وقع كلا الخ رائين على عقود بقيمة عشرة مليات دولار في تركيا.
يا أولاد أبن أوى، إذا لماذا أختلفتم، وماذا عن تهجير ملايين السورين، والموت وتدمير بلدنا.
يا أولاد الش ياطين، على الأقل اعتذروا من هذا الشعب الذي تشرد في كل بقاع الارض، قولوا أخطاءنا، قولوا كنت نلعب عليكم، كنا نمزح، نتسلى عليكم يا عرب الشرق.
الع هر لا قرار له، يبدأ ولا ينتهي، أراد أردوغان أن يصبح ش رطي المنطقة، بيد أنه لا يجيد إدارة المخفر.


البارحة كنت أشاهد برنامج، أحمر بالخط العريض، لمالك مكتبي، في لبنان.
امرأة في السبعين من العمر تبحث عن زوج، بشرط أن يكون غنيًا "معه مصاري يسعدني".
قدم لها، مالك مكتبي، عبر الشاشة عدة رجال في مثل عمرها وأصغر، أحدهم في الرابعة والخمسين.
لم تقبل أي رجل من المتقدمين لها تحت حجج كثيرة.
يفترض أن البضاعة المعروضة في السوق أن لا ترفع السعر كثيرًا في هذا الزمن العربي المهزوم عامة، واللبناني الصعب جدًا خاصة.
المرأة السبعينية جميلة بالرغم من سنها المتقدم، ربما هذا جعلها ترفع سعرها.
ما زال عقل المرأة في بلادنا خدمي، جارية، لم تخرج من زمن الاستزلام والتبعية، مثلها مثل الرجل، كلاهما غارق في التخلف الاجتماعي، أساسه الثقافة الدينية، الذي حول الإنسان إلى مجرد بضاعة، مزاد للبيع والشراء خاصة المرأة.
للانتقال إلى الضفة الأخرى، نحتاج إلى الشغل على الثقافة، أن نتخلص من الأرث القديم في قضية الأحوال المدنية وحقوق الإنسان والحريات العامة والخاصة.
المرأة الواعية، الحرة هي مفتاح الحياة الكريمة.


الكبت هو أنك تبقى داخل القوقعة، في العتمة، مع قيم العبودية وأخلاق العبيد وأفكارهم وأحلامهم المريضة.
أول خطوة للخروج من ذاتك القديمة، من تلك القوقعة المسكونة بالسكون والالتفاف على الذات هو أن تلتحم بالوعي لتضع الأسس الحقيقة لمحاولة الخروج من هذا المسكن القديم المغلق، والتحضير للسباحة في الفضاء الحر.
لا يمكن أن تكون حرًا إلا إذا كنت متواضعًا أثناء تلمس الجدران الضيقة والخشنة أثناء خروجك إلى الضوء ومعانقة الشمس.
الوعي العميق بالظواهر العامة التي تحيط بنا هو أول خطوة إلى الأمام لكبح النواتج التي راكمها الكبت في الذات منذ أزمان قديمة، أزمان بعيدة وقريبة.

الصداقة هي تعويض عن الهزائم الكثيرة التي نتعرض لها في حياتنا ووجودنا.
إن الصديق هو أثمن شيء في الحياة، إنه الجبل الذي يسند ظهرك في الملمات، ويقف إلى جانبك في هزائمك الحياتية والعاطفية والإنسانية.
إنه رفيقك دائمًا تلجأ إليه عندما يتخلى عنك الجميع
إنه أكرم إنسان لك في هذه الحياة، يمنحك الدفئ ويبدد عنك الوحدة والفراغ والألم.
ويتنازل عن وقته من أجلك، من أجل أن يسمع أحزانك وأوجاعك، ويقف إلى جانبك عندما تسدد الحياة ضرباتها الموجعة لك.
الصديق بالنسبة لي أهم شيء في حياتي لأنه يبدد الغربة عني ويبعد عني ثقل الحياة.
وهو الأقرب إلى قلبي وعقلي ثقافيًا ونفسيًا وفكريًا وعاطفيًا.
الصديق هو الحبيب الثاني.
والحبيب الذي لا يملك نفسه ثقافيًا وفكريًا ووعيًا بنفسه وعالمه ليس بحبيب.
الحبيب هو صدى ذاتك في كل ضربات قلبك، عندما تكونان على مسافة واحدة عاطفيًا وأخلاقيًا ونفسيًا وإنسانيًا.
الحبيب الضعيف، المهزوز الشخصية، ليس بحبيب.


إن الحرب على الإرهاب موضوعه الإسلام, بيد أن غايته غير ذلك. ليس هناك عداوة بين الغرب والإسلام كدين, سوى تسخير هذا الموضوع كغاية سياسية وهدف استراتيجي
إن الإسلام بنظر صناع القرار الدولي, مجرد رافعة لإدارات الصراعات العالمية واستثمار هذا الصراع لإبقاء الأقوياء أسياد التقسيم الدولي للعمل والهيمنة من جهة والسيطرة من جهة أخرى على كل مقدرات العالم.
إن المجتمعات المهشمة هي المستهدفة في الدرجة الأولى من هذه الحرب العنصرية الظالمة, وستمتد لتأخذ بطريقها أغلب مصالح المهمشين في هذا العالم.
إننا أمام مافيا سياسية دولية, منظمة بأشد أنواع التنظيم ومعترف بهم من قبلنا سواء أردنا أو لم نريد.


لم تعد الدول الكبيرة والصغيرة تمثل المصالح الوطنية والقومية لإوطانهم وبلدانهم, لهذا يمكننا القول, لا حرب بين الدول إلا بموافقة كاملة من الدول الكبيرة ورعاية لمصالحهم.
أغلب دول العالم, خاصة الكبيرة, أضحوا ممثلي الاحتكارات العالمية, في تجاوز كامل لمفهوم الوطن والدولة والمجتمع.



الحياة ورطة. فخ.
كنا في ذلك الزمن الآمن, سعداء. لا برد, لا ريح, لا هواء عجوز يثقل علينا, يغلق بابه دوننا.
كنا مغمورين بالدفء الأبدي, متوحدين في الوجود, الصخر والنهر والبحر والهواء. ونسبح فيه ليل نهار. ننغمس فيه ونغوص في لبه دون حسابات فارغة.
رعشتنا دائمة, منا وفينا.
اللحظة التي انبهقنا منه, من الوجود, فيه, وإليه, لحظة ألم ووجع. ووعي زائف.



في السويد, الفرد يعتبر جزء من مؤسسات الدولة. له كامل الحقوق في وطنه, بيت وراتب وطبابة ومدرسة.
ولا يمكن لأي إنسان أن يكذبك أو ينال من شخصك أو يهينك. حتى عندما تكذب على مسؤولك المباشر عنك, ويعرف أنك تكذب جهارا نهارا كما يقول المثل, مجبر في القانون أن يصدقك. لا يملك صلاحية أن يقلل من شأنك. ولا يستطيع أن يفرض نفسه وصيًا عليك. ولأنك مواطن يجب أن يحترم إنسانيتك, وكرامتك.
حتى الطفل في المدرسة لا يسمح أن يهان بكلمة نابية أو يحقر من قبل معلمه. المعلم في خدمة الطالب وليس العكس. والأول مجبر على التنازل للثاني. ودائما القانون يقف إلى جانب الجهة الاضعف. كلام المرأة صح حتى لو كان الحق مع الرجل, والحق مع الطفل حتى لو كان الحق مع أمه.
والكلب له حقوق في القانون, في المأكل والتنزه والهواء الطلق ومعاملته معاملة جيدة. ويراعى وضعه النفسي ويأخذ إلى الطبيب فيما شعر بالكآبة. ويؤخذ إلى الحلاق. تحت بيتنا يوجد حلاق للكلاب.
الدولة, العقل الناظم لعلاقات المجتمع تستطيع إنتاج ثقافة حضارية, إنسانية.
لا استطيع القول أنها دولة مثالية, بيد أن الشعب السويدي عبرأحزابه يسعى إلى رفع الغبن عن قطاع كبير من المجتمع.
ولنتذكر إنها دولة راسمالية مركزية, بيد أنها طعمت الواقع ببعد الاجتماعي مقبول إلى حد كبير.


يا أخي هيك طبعهم, لا يستطيعون أن يمارسوا الجنس معها إلا بعد أن يغتصوبها أمام مرآى جميع الناس. هذا هو الطبع البطريركي. يجب أن يضمن أنه سيطر على خارطة جسدها من كل الاتجاهات حتى لا تفلت الفريسة منه.


من ذكريات رأس العين
كانت القطة ازنيف زينة الحوش, تجول في أرجاءه بالطول والعرض. تتمختر كملك. تعيش بيننا, تجلس في البيت وتنام فيه وتنعم بالحرارة والدفء والأمان. وما أن تسمع صوت السيارة قادمًا من بعيد حتى تنفش نفسها, تتمطى غنجًا. تقف بالقرب من باب الحوش الذي يصل إلى ستة أمتار. قبل أن يدخل أبي بالسياة إلى الكراج ينزل. تصعد أزنيف إلى المقدمة وتصعد إلى أن تقترب من كتف أبي وتجلس عليه. يمسكها ويحضنها ويضمها إلى صدره. يداعب وبرها. ترتخي وتموء. تصعد مرة ثانية فوق كتفه ويمشي بها إلى البيت. يعطيني المفتاح ويقول لي أدخل السيارة إلى الكراج. أفرح لهذا النبل الذي يغمرني به أبي. ان أقود السيارة بضعة أمتار في مكان ضيق وصعب. في هذه اللحظات انحول إلى ديك منفوش الريش.
لم يكن في رأس العين الكثير من السيارات الصغيرة, لكن الشاحنات الكبيرة كانت تملأ الساحة القريبة من بيتنا. في موسم الحبوب في منتصف الصيف والقطن في منتصف الخريف. تأتي هذه الشاحنات من حلب واللاذقية ودمشق وحمص وحماه لتنقل هذا القطن إلى المحالج. والقمح إلى الموانئ. تنتعش المدينة في المواسم.
تنتج الجزيرة الحبوب على مختلف أنواعه, الشعير والقمح والذرة والعدس. ترقص الأرض البكر بالعطايا وتجود بالخير والبركة. يفيض المكان بالخضروات, البندورة والخيار والكوسا والباذنجان والفليفلة. والتين والتفاح والرمان والعنب.
آه, كانت أيام غنية بكل شيء, اللحم رخيص, الكيلو ب 2 ونصف الليرة والخبز ب 32 ونصف من القروش والجبن وفير والسمن بلدي والأرض خضراء مفتوحة الجبين على الفرح.
كان ليتر البنزين العادي ب 32 ونصف القرش والممتاز ب35 قرشًا


لا اعتقد أن الدور الامريكي سينكفى او يتراجع. أنهم يرتبون وضعهم الاقتصادي الذي خربته مرحلة بوش, للتحضير للمرحلة الامريكية القادمة. إذا انكفى الدور الامريكي سياسيًا واقتصاديًا وعسكريًا فهذا سيكون نهايتها الحتمية كدولة لها مكانتها في الشأن العالمي.
إن الإنكفاء الامركي سيترك فراغًا سياسيًا هائلا على المستوى الدولي وسيفسح المجال لحروب جانبية بين دول كبيرة, وستعم الفوضى الكبيرة في النظام الدولي.
رأي ما زالت السياسات التقليدية تسود العالم. ولا ارى في الافق غير ذلك. ان انحسار اهمية الطاقة في منطقتنا سيؤدي الى انهيار الدولار الذي سيترك اثارا اقتصادية مدمرة على الصعيد العالمي.



#آرام_كربيت (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هواجس عن الاستقلال 358
- هواجس عن اليسار ــ 357 ــ
- هواجس تتعلق بعالمنا 356
- هواجس عن عالمنا القائم اليوم 355
- هواجس عن نهر الخابور 354
- هواجس تاريخية ــ 353 ــ
- هواجس عن الدولة 352
- هواجس تتعلق بالرواية ــ 351 ــ
- هواجس وقلق 350
- هواجس فكرية وسياسية 349
- هواجس وطنية 348
- هواجس تتعلق بالقيامة ــ 347 ــ
- هواجس عامة 346
- هواجس القوة 345
- هواجس اجتماعية ــ 344 ــ
- هواجس فكرية ــ 343 ــ
- هواجس اجتماعية فكرية سياسية أدبية ــ 342 ــ
- هواجس أدبية 341
- هواجس عامة 340
- هواجس سياسة وأدب ودين ــ 339 ــ


المزيد.....




- مصر.. حكم بالسجن المشدد 3 سنوات على سعد الصغير في -حيازة موا ...
- 100 بالمئة.. المركزي المصري يعلن أرقام -تحويلات الخارج-
- رحلة غوص تتحول إلى كارثة.. غرق مركب سياحي في البحر الأحمر يح ...
- مصدر خاص: 4 إصابات جراء استهداف حافلة عسكرية بعبوة ناسفة في ...
- -حزب الله- يدمر منزلا تحصنت داخله قوة إسرائيلية في بلدة البي ...
- -أسوشيتد برس- و-رويترز- تزعمان اطلاعهما على بقايا صاروخ -أور ...
- رئيس اللجنة العسكرية لـ-الناتو-: تأخير وصول الأسلحة إلى أوكر ...
- CNN: نتنياهو وافق مبدئيا على وقف إطلاق النار مع لبنان.. بوصع ...
- -الغارديان-: قتل إسرائيل 3 صحفيين في لبنان قد يشكل جريمة حرب ...
- الدفاع والأمن القومي المصري يكشف سبب قانون لجوء الأجانب الجد ...


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - آرام كربيت - هواجس ثقافية ودينية 359