أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - آرام كربيت - هواجس عن الاستقلال 358















المزيد.....

هواجس عن الاستقلال 358


آرام كربيت

الحوار المتمدن-العدد: 8171 - 2024 / 11 / 24 - 23:31
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


يغافلنا السؤال الدائم:
لماذا استقلينا عن فرنسا، بريطانيا، ما الغاية والهدف؟
اليوم في قرارة أنفسنا ودخيل عقولنا رغبة شعورية ولا شعورية أن نكون مثلهما، لكن بطربوش وطني أو قومي أو ما بعرف شو.
هذا التناقض نعيشه يوميًا، حتى أن من وصل إلى الغرب المجرم كما يزعمون، يعملون محاضرات لإلقاء اللوم على الاستعمار على أنه سبب تخلفنا وهزائمنا.
ما هو الاستقلال في عصرنا، هذا سؤال مهم جدًا؟
هل حقيقة أنك تحب الاستقلال أيها المثقف الكذاب، إذا لماذا كنت أول من هرب؟
مئة سنة من الاستقلال، تحولت بلادنا إلى حطام، ونحن حطام على كل المستويات، المعيشية والنفسية والعقلية والسياسية.
المشكلة أن الخطاب الذي نعلنه من على المنابر هو هو منذ قبل مئة سنة، رغم هروب أغلب المثقفين إلى أوروبا، لكن العقل الذي يحملوه، شرقي استبدادي في الجوهر، فما هو الحل؟
نحب الغرب في لا شعورنا الوجودي، وفي الظاهر نبصق عليه كنوع من التقية، والاستعراض.
الشرق كله يركض لاهثًا وراء الغرب لينافسه، لكن دون قيمه ومبادئه.

عندما ينتصر الطرف على المركز دون قيمه، سيتحول المركز إلى طرف خربان مثل بلادنا، هذا التحول سيحتاج إلى عقود، بل إلى قرون حتى ينتقل إلى أن يصبح مركز أخر، بقيم أخرى ومبادئ أخرى.
قانون نفي النفي يحتاج إلى قوى عقلانية حتى يتم الانتقال إليه.
القرن العشرين كان قرنًا طرفيًا، ريفيًا، متخلفًا، ريفت المدنية بعقدها واضطرابها العقلي والنفسي وباستعراضاتها الشكلانية السخيفة.
اعتبر الولايات المتحدة، كنظام سياسي، وبنية، دولة طرفية، نسخة ثقافية وقيمية مزورة، عن المدينة، حملها العبيد معهم إلى الطرف الأخر من العالم.

ما معنى الاستقلال في هذا العصر؟
هل الولايات المتحدة، أوروبا، الصين، الهند مستقلين؟
أضحت كلمة الاستقلال بحاجة إلى إجابة حقيقية.

الأطفال يفعلون كل شيء ببراءة، يضربون، يبكون، يضحكون، يركضون ويبولون على أنفسهم، بمعنى، لا حدود لحركاتهم أو سكناتهم.
الكارثة عندما يكون لدينا شعوب، طفل، لم ينضج العقل لديهم ولا التفكير، ولا يملكون ملكة المعرفة في تقييم الحقائق على أرض الواقع.
إذا سمحت للطفل أن يأخذ حريته، بالتأكيد لن يتوقف عن التخريب، دائما يحتاج إلى الأب القاسي الذي يزجره ويهينه ويبهدله، ويضربه ويبصق عليه.
هذا الطفل لا يردع ابدا، لقد تعلم الخضوع لسطوة الأب، بل يراه شيء أساسي في حياته، دونه لا يستطيع أن يتوازن، فتكوينه الأخلاقي والحياتي والنفسي معلق بذاك الأب.
إن ضرب الأب أو قسوته ضرورة للطفل، يعيده إلى صوابه، إلى إعادة إنتاج ذاته، إلى طفولته التي تلقاها في بيته، إلى الجلاقة.
المصيبة أن هذا الأب ذاته طفل، والأم أيضًا، لا انضباط ولا ضوابط، ولا علم ولا وعي، كل شيء في حياتهم شوربة متنوعة الأشكال.
المأساة أن هذه الطفولة كانت مقيدة في حيز ضيق، لم تخرج من القمقم إلى العلن، لم يرها الناس كما لم يروا أنفسهم على حقيقتها إلى اليوم.
إذا تركت الطفل على هواه سيخرب اللعب، سيضرب كبار السن، سيصبح مثل الكلب المسعور، سيعض كل من يمر أمامه.
إذا الزمن لم يستطع أن ينضج الطفل، فهذا يعني أنه لن ينضج ابدًا.
على الإنسان الواعي أن يتعامل مع الطفل بحذر شديد، بانتباه، فهذا الطفل خطر على نفسه وغيره، ممكن يغذر بك، يسرقك أو يقتلك دون وعي منه.
أسوأ شيء في الحياة عندما يتصرف الطفل الكبير بخبث وحقارة.


الوعي هو حجر الأساس في ضبط الانفجار البشري في العالم.
إن تلجأ الدول إلى تنظيم برامج علمية، ومحاضرات حول مخاطر الازدياد السكاني.
إن التعقيم أو القتل أو الحروب المعاصرة لا يمكنها إيقاف هذا الامر.
وضع القوانين والدساتير ضروريان لهذا الأمر، ضروريان لإيقاف التزايد، لأن الارض لم تعد تتحمل الاستهلاك الزائد لها، كبناء ملايين المساكن والمنشآت الصناعية، المطارات، العدد الهائل من السيارات وبناء الطرق والشوارع.
أغلب الأنهار بدأت تجف، ومعها الينابيع، وزاد الاستهلاك البشري في استهلاك الماء والثروة الحيوانية، والأسماك، والكثير من الكائنات الحية بدأت تنقرض أو في طريقها للانقراض.
قرأت قبل أيام تدفق مليون صومالي على مخيم بيدوا في الصومال، بسبب الجفاف وانعدام الماء والطعام والمساكن، وجوه الناس مملوءة بالحزن والقهر.
وربما أوضاع دول أخرى اسوأ كالهند والباكستان وبنغلادش والصين وايران ومصر ونيجيريا، وغيرهم.



الإسلام الأمريكي يغزو العالم، بأدوات سلفية، قطرية، لها ممثلون فاشلون في العالم كله، كذاكر نايك الكذاب والنصاب، وعمر الكافي وقبلهما القرضاوي.
لديهم، اقصد الإسلام الأمريكي، هوليود عالمي، أقنية التلفزيونات في كل مكان يبثون أفكارهم وكذبهم، ولديهم مال كثير لا تحرقه النيران وموزعين في كل دول العالم، يتكلمون عن الإسلام ليس كجوهر، ليس كإسلام محمد، وأنما كشكل، كظاهرة جديدة تتناسب مع عقل الناس في هذا العصر.
الإسلام الجديد، وضع محمد في خلفية الصورة كواجهة، وخبأ نفسه لينشر لنا دينًا جديدًا هلاميًا لا يمكن المسك به، وليس لديه ما يثبت وجوده في نصوص، وليس له لون أو جسم أو موقع.
إنه عائم
إسلام محمد انتهى منذ مجيء حسن البنا والأخوان المسلمين إلى الفضاء العالمي بدعم مباشر من بريطانيا.
وبعد انحسار بريطانيا عن الموقع العالمي، تبنته الولايات المتحدة، كصبي يتيم، صبي غير شرعي، ينسب لأب ظلمًا، موغل في القدم؟
اللعنة على السياسة ماذا تفعل بنا، تأخذنا من أيدينا إلى الموت أو الجنون. السياسة لم تعد تكتفي بوضعنا في السيرك العالمي، أنما المطلوب منا أن نعيش في البيمارستان العالمي لتخرجنا كقطع نقانق من مكنتها الطاحنة.

قطر منعت المثلية تحت حجج كثيرة، وأنا لست على خلف مع رأيها، لا استحب المثلية ولكن مع حمايتهم قانونيًا دون تعويمهم وجعلهم في مرتبة الآلهة، ولكن الحجاب هو الممر الاجبار إلى المثلية.
عم نلاحظ أن قطر تتبنى الخط الاخواني الواضح مع تركيا في كل مكان، هذا النهج له مباركة امريكية واضحة في كل سلوك قطر:
تخريب سوريا، مصر، ليبيا ولها اذرع في أوروبا، وتقدم المال السياسي لبناء الجوامع ودعم التيارات السفلية فيها ودعم الأعمال الارهابية، وهناك صمت امريكي عليها، بل رضا.
يفترض على المتابع أن يعرف كل ما يجول حوله، وخاصة الموضوع المتعلق بالأخوان ومعرفة دورهم الخطير.

منذ أن حلم الإنسان بالسماء والأبدية والجنة فقد صلته بالمكان.
والأرض لم تعد وطنًا له.
كانت الأرض حيازة، مجرد مكان لإدارة هواجسه وجنونه وضياعه وغربته واغترابه.
إنه الكائن الضائع الذي لا يعرف له قرار أو مستقر.
ولا يستطيع أن يكون عابثًا أو منتميًا، عاقلًا ولا مجنونًا.
إنه مهموم حزين، تكتنف ذاته الهواجس والأحلام المتناقضة. إنه موجود وغير موجود.
ولا يعرف إلى أين يسير أو يتجه.
منذ أن فقد الإنسان الحب لم يعد كائنًا صالحًا للحياة.

عندما تتحول المعابد المدمرة، بفعل فاعل، إلى محلات وبيوت وشوارع تسير عليها السيارات والناس في الاتجاهين، في هذه الحالة:
ـ أين يذهب الله بعد أن فقد بيته، أين يسكن؟
ـ أين ينام أو يرتاح؟
وهناك من يفجر المعابد بالديناميت أو الطائرات، نسأل:
ـ لماذا لا يدافع الله عن بيته؟
هل سينتظر نهاية العالم، مثله مثل البشر، ليحاسب نفسه كما يحاسب الناس على أفعالهم؟


إلى الذين راهنوا على المتلون، المخادع أردوغان.
خليفة الإخوان المسلمين أردوغان يعلن في رسالة للأوروبيين:
إن تركيا تسعى لتأسيس مستقبلها مع اتحادكم.
نسي هذا الرجل أنه قال قبل شهر أو أكثر للأوربيين أنفسهم أنهم لن يكونوا أمنين في الشارع. وقال:
هذه أوروبا الفاشية الظالمة، وهذه أوروبا عدوة تركيا والعالم الإسلامي في القرون الوسطى.
اليوم يقول نحن نرى أنفسنا في الاتحاد الاوروبي، وسنؤسس مستقبلنا مع أوروبا.
هذه ليست أحجية، أنها حقائق صادرة من الرجل الذي راهن الكثير من المسلمين عليه.
السبب بهذا التصرف أن داعمه ترامب انتهى سياسيا وأخلاقيًا، الذي سلم مقاليد السلطة لبايدن تحت التهديد بكسر رقبته من قبل البنتاغون.


السلطنة العثمانية احتلت سوريا والعراق والخليج ومصر من أجل السيطرة على ممرات التجارة، بعد أن تم تهميش طريق الحرير وابتعاده عن المنطقة العربية والسلطنة وغيرها، وذهابه إلى رأس الرجاء الصالح والامريكيتين.
إن ابتعاد التجارة عن منطقتنا أضعف واردات الدولة العثمانية المالية جراء هذا البعد، فكان الاحتلال للبلاد العربية ضرورة موضوعية.
ولم يحتل أي غاز دولة أخرى من أجل الأخلاق والمبادئ على الأطلاق.
وأثناء الحرب يحدث كل شيء قذر، وأقذرها على الأطلاق هو القتل. وتتحول الساحة إلى قاتل أو مقتول، كلاهما يحول الحياة إلى مكان قذر.
والقاتل اسوأ من المقتول لأننا سنعيش حياتنا وثقافتنا وأحلامنا وأمالنا تحت ظل سيفه.
عندما يخضع المحلل أو الباحث، التاريخ، للأيديولوجية تموت الحقيقة والموضوعية.
ومن لا يكتب بموضوعية لا يعتد به أبدًا.
نحتاج إلى علم التاريخ في تشريح التاريخ.
إن من يكتب تاريخه من منطلق أيديولوجي لا يمكن أن يعتد به أو يؤخذ به لأنه يصلنا مزيفًا كاذبًا.
وكل قراءات التاريخ جاءتنا على مقاس النظم السياسية السائدة.
هذا الكلام هو رد على المسلسلات الدرامية التاريخية التي نتابعها، سواء جاء من تركيا أو من الخليج أو غيرهما.
علينا توخي الحذر الشديد في قراءة التاريخ أو تحليله من وجهة نظر أحادية.

أغلب المفاهيم التي نستخدمها في عصرنا الحالي هي حديثة المنشأ، كالصراع،
السياسة، البنية، الوحدة، المجتمع، الدولة، السلطة، الحكومة، النظام السياسي، التراتبية الاجتماعية، التراتبية السياسية، الطبقة، البناء الفوقي، البناء التحتي، الصراع السياسي، الطبقات، النخب، المؤوسسة، الإدارة، السلطة التشريعية والسلطة التنفيذية، السلطة القضائية، المجتمع المدني، برامج الأحزاب.
هذه عينة من المفاهيم المستخدمة لتفكيك أي فكر أو دولة او مجتمع.
ومن يغفل هذه المفاهيم ليس من هذا الزمن.
هذه المفاهيم لم تكن موجودة في العصر القديم، بل لم يكن يعرفوا مفهوم السياسية.
أدواتهم في التحليل كان بسيطًا جدًا، لهذا كان ينظرون إلى القوى السياسية التي تريد تغير النظام السياسي القائم على أنهم أعداء، ويسمون ما يحدث من صراع سياسي وعسكري، بالفتنة.
ألم يقال عن موقعة الجمل أنها فتنة؟ وكذلك عن موقعة صفين، وحروب الردة.
وما زال الكثير من المسلمين، الإسلام السياسي تحديدًا يفسر التاريخ عاطفيًا وتبسيطيًا.
قلنا إن تفكيك التراث يجب أن يكون وفق مفاهيم علم الاجتماع والفلسفة والفتوحات الثقافية والفكرية المعاصرة.
وإن نقرأ الماضي وفق مفاتيح الحاضر. إن نحلله وفق عقلية العصر.
وإن ننظر إلى الصراع الذي قام به الرسول وأصحابه، على أنه صراع من أجل الثروة والمكانة وتأكيد التراتبية الاجتماعية والسياسية، أي لم يكن من أجل حيازة الله وتملكه، أنما استثماره من أجل الذات الطامحة إلى المكانة والسلطة.


إن انتقال الرأسمالية إلى مرحلة الأمبرطورية، فكك وسيفكك العلاقات القديمة بالكامل، بمعنى، إن التداخل بين المراكز والأطراف سياسيًا واجتماعيًا واقتصاديًا هو موضوعي وسيستمر لمصلحة تعويم هذه الأمبرطورية.
ستأكل هذه الأمبرطورية الدولة والمجتمع، الوطن والسيادة، القومية والهوية الحدود والحواجز، والمركز والأطراف والتاريخ والجغرافية
كله سيتداخل في بعضه
وفناء الأمبرطورية منها وفيها.
تتحول الأمبرطورية تحولات نوعية، كالنملة التي ينمو لها جناحان، وتصير طائر عاجز يسقط تحت ضربات الشمس أو يأكلها العصفور


علينا نحن السوريون, أن نقف ضد كل أنواع الإحتلالات لوطننا, كلهم دون استثناء, السعودية وتركيا وقطر والولايات المتحدة الأمريكية, وبعض الدول الأوروبية والعراق وروسيا وإيران وجميع المنظمات المسلحة, داعش وحزب الله, وكل ما هو غير سوري.
إن لا نهاجم روسيا ونتغاضى عن الولايات المتحدة وحلفاءها, فهم الأقذر وساهموا في حرف الثورة عن مسارها. على الأقل كانت روسيا واضحة تماما في عداءها لنا, بيد أن ما يحز في النفس أن من ادعوا أنهم أصدقاءنا كانوا الأسوأ والأقذر, وطعنوا مصالح شعبنا في الظهر, وفي القلب.


الكثير من الناس يلوم المسيحيين انهم لم ينخرطوا في الثورة. أو هم على مسافة من السلطة والمعارضة. او إلى جانب النظام. أو إلى جانب المعارضة. أريد القول لهؤلاء البسطاء:
المسيحيون في سورية ليس لهم تمثيل سياسي خاص بهم, أحزاب, قوى سياسية, سواء في الشارع أو البرلمان أو الحكومة.
إنهم جزء من الشعب السوري, منخرطون في الأحزاب الموجودة على الساحة.
أتمنى التمييز بين السياسة كفعل منظم وفاعل وبين الناس الذين يريدون العيش دون انتماء سياسي لهذا الطرف او ذاك.
أما رجال الدين, تاريخياً, هم إلى جانب السلطة, سواء من المسلمين أو المسيحيين.


الكثير من الناس في بلادنا يظنون أن المرأة السويدية سهلة المنال. وعندما يأتون إلى هذا البلد يتفاجأون بأن ما كان في ذهنهم لم يكن إلا وهمًا.
المرأة الغربية أو السويدية تختار شريك حياتها من منطلق واعي. لأنه ليس عليها وصاية من أي كائن.
وآخر واحد تفكر به هو الرجل الشرقي لأسباب كثيرة, لا داعي لذكره.


عندما تكون زهرة أو وردة في الربيع الأول، تتمايل الحياة في عينك على الجانبين، ترقص الفراشات حولك وبالقرب من قلبك.
وكل الانظار تتجه نحوك، نحو الصبا والشباب، والجمال المتناثر منك.
هناك من يريد أن يشمك وأخر يضمك، وأخر يلمس خصلات شعرك أو خدودك.
وأنت، أنت المرغوب، الوهج، وكل ما فيك ينضح بالرغبة للذين يتناثرون على جانبيك.
الغرائز المجنونة تدفعهم للاستلقاء على طريقك، طريق رغباتهم المستيقظة للتو، لأن ما فيك يريدون، مفيد، تثير فيهم ما يريدونه.
الفضول ينبع من الشبق، كما الرغبة تنبع من الرغبة، والشبق والرغبة صنوان يكملان بعضهما.
وعدا ذلك لا شيء.
مجرد تكرار في تكرار



#آرام_كربيت (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هواجس عن اليسار ــ 357 ــ
- هواجس تتعلق بعالمنا 356
- هواجس عن عالمنا القائم اليوم 355
- هواجس عن نهر الخابور 354
- هواجس تاريخية ــ 353 ــ
- هواجس عن الدولة 352
- هواجس تتعلق بالرواية ــ 351 ــ
- هواجس وقلق 350
- هواجس فكرية وسياسية 349
- هواجس وطنية 348
- هواجس تتعلق بالقيامة ــ 347 ــ
- هواجس عامة 346
- هواجس القوة 345
- هواجس اجتماعية ــ 344 ــ
- هواجس فكرية ــ 343 ــ
- هواجس اجتماعية فكرية سياسية أدبية ــ 342 ــ
- هواجس أدبية 341
- هواجس عامة 340
- هواجس سياسة وأدب ودين ــ 339 ــ
- هواجس أدبية وإنسانية ــ 338 ــ


المزيد.....




- آخر ضحايا فيضانات فالنسيا.. عاملٌ يلقى حتفه في انهيار سقف مد ...
- الإمارات تعلن توقيف 3 مشتبه بهم بقتل حاخام إسرائيلي مولدافي ...
- فضيحة التسريبات.. هل تطيح بنتنياهو؟
- آثار الدمار في بتاح تكفا إثر هجمات صاروخية لـ-حزب الله-
- حكومة مولدوفا تؤكد أنها ستناقش مع -غازبروم- مسألة إمداد بردن ...
- مصر.. انهيار جبل صخري والبحث جار عن مفقودين
- رئيس الوزراء الأردني يزور رجال الأمن المصابين في إطلاق النار ...
- وسيلة جديدة لمكافحة الدرونات.. روسيا تقوم بتحديث منظومة مدفع ...
- -أونروا-: إمدادات الغذاء التي تدخل غزة لا تلبي 6% من حاجة ال ...
- رومانيا: رئيس الوزراء المؤيد لأوروبا يتصدر الدورة الأولى من ...


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - آرام كربيت - هواجس عن الاستقلال 358